برنارد لويس عباره عن مستشرق يهودى حقير ،ولد بمدينة لندن عاصمة بريطانيه
فى مايو 1916 لآسرة يهوديه اشكنازيه
وهو من أسره ثرية
حصل على درجة الليسانس الممتازه فى التاريخ من مدرسة الدراسات الشرقيه والافريقيه
بجامعة لندن عام 1936
وحصل على درجة الدكتوراة فى تاريخ الاسلام من نفس المدرسه
وقام بجولات فى بلاد الشرق الاوسط
وفى بادئ الامر اشتغل مدرسا مساعدا فى مدرسة الدراسات الشرقيه والافريقيه
وخلال سنوات الحرب (1940-1945) التحق بخدمة المخابرات العسكريه البريطانيه ثم بعد ذلك عاد الى عمله بالجامعه ولكن صلته بالمخابرات البريطانيه لم تنقطع
ومن اشهر كتابته
((تاريخ الشرق الاوسط فى الالفى العام الاخيره))
وكل ما فى هذا الكتاب يخدم دعاوى الصهيونيه فى فلسطين
والان
لنرى الافتراءات التى وجهت ضد الاسلام
من قبل هذا الخنزير
الاسلام يعنى الارهاب والتعصب ورفض الاخر *
*الاسلام خطرا موجها ضد الغرب فهو معادى للساميه
بدليل موقفه الرافض لدوله اسرائيل
(حسبى الله ونعم الوكيل)
المسلمون لا يحسنون استيعاب ما اقتبسوه من الغرب
فباءت مساعيهم للحاق بركب المدنيه الحديثه،مدنية الغرب، بالفشل الزريع فراحو يبحثون عن كبش فداء ، هنا وهناك ،لتبرير تخلفهم ، وعجزهم وقصورهم
ويصبون جام غضبهم على الغرب المتحضر
دون أن يدركو ما وقعو فيه من أخطاء
وأكبر أخطائهم هى رفض الحضاره والمعاداة للساميه
برنارد يدعو الى الحرب ضد الارهاب
والارهاب هو الوجه الاخر للاسلام
وان ماحدث فى 11 سبتمبر
ليس غريبا
بل يعتبر جوهر الاسلام والمسلمين
فالدين الاسلامى جعل الجهاد فريضه على كل مسلم
والجهاد يعنى القضاء على غير المسلمين باعتبارهم كفارا
المسلمون لا يطيقون العيش مع غيرهم
ولا يعترفون بالاديان الاخرى
بل يعدون أصحابها بالاخر
الاسلام أمر بقتل جميع الامريكيين وجميع حلفاؤهم
دون تمييز بين المدنيين والعسكريين
الاسلام دين دموى يعتنقه أناس ساديون من مصاصى الدماء
الذى يجب تخليص العالم من شرهم حتى يعيش العالم فى سلام
الاسلام انتشر بحد السيف والاجبار
يقول لويس أن السلام والمسيحيه دينان لا يطيقان النقاش معا
وانهما فى صدام دائم
لانهما على نقيض اليهوديه
لا ينتسب كل منهما على عنصر معين
وينجه الى نشر دعواه فى العالم كله
ومن ثم تتقاطع طرقهما ويتفجر الصراع بينهما
المسلمين أناس متخلفه يستهينون بحياة الغير وحياتهم ايضا
فى سبيل الانتقام من الغرب المتقدم عليهم
فالعداء عند المسلمين مكون من مكوناتهم الجينيه
كما ان
برنارد لويس المستشرق الحقير يزعم أن فلسطين
كانت دائما وطن اليهود السليب (هههههه)
وان سكانها من العرب قبائل رحل وفدوا مع المد الاسلامى
وعاش اليهود تحت رحمتهم أزلاء وان تلك الارض
(التى بلا شعب)
اولى بها اليهود الذين يمثلون )شعب بلا ارض)
وبذلك يبرر للقارئ
كل ممارسات اسرائيل ضد العرب
(المتعصبين الذين لا يقبلون التعايش مع الاخر)
حسبنا الله ونعم الوكيل
والان
علينا أن نرد على هذا الحقير وعلى كل من سولت له نفسه فى الاساءه للدين الاسلامى
وعلى كل عالم مستشرق يتصف بالجهل والغباء
ويعانى من أزمة الضمير
وأنت أيها الصهيونى الحقير
فى مايو 1916 لآسرة يهوديه اشكنازيه
وهو من أسره ثرية
حصل على درجة الليسانس الممتازه فى التاريخ من مدرسة الدراسات الشرقيه والافريقيه
بجامعة لندن عام 1936
وحصل على درجة الدكتوراة فى تاريخ الاسلام من نفس المدرسه
وقام بجولات فى بلاد الشرق الاوسط
وفى بادئ الامر اشتغل مدرسا مساعدا فى مدرسة الدراسات الشرقيه والافريقيه
وخلال سنوات الحرب (1940-1945) التحق بخدمة المخابرات العسكريه البريطانيه ثم بعد ذلك عاد الى عمله بالجامعه ولكن صلته بالمخابرات البريطانيه لم تنقطع
ومن اشهر كتابته
((تاريخ الشرق الاوسط فى الالفى العام الاخيره))
وكل ما فى هذا الكتاب يخدم دعاوى الصهيونيه فى فلسطين
والان
لنرى الافتراءات التى وجهت ضد الاسلام
من قبل هذا الخنزير
الاسلام يعنى الارهاب والتعصب ورفض الاخر *
*الاسلام خطرا موجها ضد الغرب فهو معادى للساميه
بدليل موقفه الرافض لدوله اسرائيل
(حسبى الله ونعم الوكيل)
المسلمون لا يحسنون استيعاب ما اقتبسوه من الغرب
فباءت مساعيهم للحاق بركب المدنيه الحديثه،مدنية الغرب، بالفشل الزريع فراحو يبحثون عن كبش فداء ، هنا وهناك ،لتبرير تخلفهم ، وعجزهم وقصورهم
ويصبون جام غضبهم على الغرب المتحضر
دون أن يدركو ما وقعو فيه من أخطاء
وأكبر أخطائهم هى رفض الحضاره والمعاداة للساميه
برنارد يدعو الى الحرب ضد الارهاب
والارهاب هو الوجه الاخر للاسلام
وان ماحدث فى 11 سبتمبر
ليس غريبا
بل يعتبر جوهر الاسلام والمسلمين
فالدين الاسلامى جعل الجهاد فريضه على كل مسلم
والجهاد يعنى القضاء على غير المسلمين باعتبارهم كفارا
المسلمون لا يطيقون العيش مع غيرهم
ولا يعترفون بالاديان الاخرى
بل يعدون أصحابها بالاخر
الاسلام أمر بقتل جميع الامريكيين وجميع حلفاؤهم
دون تمييز بين المدنيين والعسكريين
الاسلام دين دموى يعتنقه أناس ساديون من مصاصى الدماء
الذى يجب تخليص العالم من شرهم حتى يعيش العالم فى سلام
الاسلام انتشر بحد السيف والاجبار
يقول لويس أن السلام والمسيحيه دينان لا يطيقان النقاش معا
وانهما فى صدام دائم
لانهما على نقيض اليهوديه
لا ينتسب كل منهما على عنصر معين
وينجه الى نشر دعواه فى العالم كله
ومن ثم تتقاطع طرقهما ويتفجر الصراع بينهما
المسلمين أناس متخلفه يستهينون بحياة الغير وحياتهم ايضا
فى سبيل الانتقام من الغرب المتقدم عليهم
فالعداء عند المسلمين مكون من مكوناتهم الجينيه
كما ان
برنارد لويس المستشرق الحقير يزعم أن فلسطين
كانت دائما وطن اليهود السليب (هههههه)
وان سكانها من العرب قبائل رحل وفدوا مع المد الاسلامى
وعاش اليهود تحت رحمتهم أزلاء وان تلك الارض
(التى بلا شعب)
اولى بها اليهود الذين يمثلون )شعب بلا ارض)
وبذلك يبرر للقارئ
كل ممارسات اسرائيل ضد العرب
(المتعصبين الذين لا يقبلون التعايش مع الاخر)
حسبنا الله ونعم الوكيل
والان
علينا أن نرد على هذا الحقير وعلى كل من سولت له نفسه فى الاساءه للدين الاسلامى
وعلى كل عالم مستشرق يتصف بالجهل والغباء
ويعانى من أزمة الضمير
وأنت أيها الصهيونى الحقير
نحن على حق وأنت على باطل فاذهب الى الجحيم
تعليق