الأخ عبد الله
لا أريد أنْ أدخل إلى عالم "حروف الشرط"، وسؤالي هل حقـًا اعتقدت الصحابة كلها بأنَّ الأرض مسطحة؟
لا يوجد ما يُثِْت هذا، ولا ما ينفيه، بل لم يأتِنا عن أحد منهم أنَّه كان يؤمن بأنَّ الأرض مسطحة.
وعلى كل حال، فالقرءان هو الذي يكون الإثبات والنفي عن طريقه، أمَّا تفسيره فلان أو غيره؛ فهو شيء مضاف، والمضاف فإنَّ صحيحه صحيح، وخطأه خطأ، وفي جميع الأحوال وليس في حال دون حال.
الأخ الكريم
الكلام الذي لوَّنْتُه باللون الأحمر، حق، ولكن الكلام الحق أحيانًا يراد به باطل، وقد رأيتُ بعض الملحدين يستعملون هذه الطريقة، أي يستعملون كلام حق، ولكن يريدون به باطل، وهي حرب نفسية، لا ليشككوا الناس في صحة الدين فحسب، بل لجذب الناس إلى الإلحاد، فالشك أمر هين مقارنة بالإلحاد، فقد يشك الإنسان في شيء ما ليصل إلى الحق؛ ولهذا فلا بد من التفريق بين فئتين تستعمل هذا الكلام، فأهدافهم متضادة.
الإدارة تمنع المعتزلة أنْ تتكلم عن مذهبها هنا.
لا أريد أنْ أدخل إلى عالم "حروف الشرط"، وسؤالي هل حقـًا اعتقدت الصحابة كلها بأنَّ الأرض مسطحة؟
لا يوجد ما يُثِْت هذا، ولا ما ينفيه، بل لم يأتِنا عن أحد منهم أنَّه كان يؤمن بأنَّ الأرض مسطحة.
وعلى كل حال، فالقرءان هو الذي يكون الإثبات والنفي عن طريقه، أمَّا تفسيره فلان أو غيره؛ فهو شيء مضاف، والمضاف فإنَّ صحيحه صحيح، وخطأه خطأ، وفي جميع الأحوال وليس في حال دون حال.
الأخ الكريم
الكلام الذي لوَّنْتُه باللون الأحمر، حق، ولكن الكلام الحق أحيانًا يراد به باطل، وقد رأيتُ بعض الملحدين يستعملون هذه الطريقة، أي يستعملون كلام حق، ولكن يريدون به باطل، وهي حرب نفسية، لا ليشككوا الناس في صحة الدين فحسب، بل لجذب الناس إلى الإلحاد، فالشك أمر هين مقارنة بالإلحاد، فقد يشك الإنسان في شيء ما ليصل إلى الحق؛ ولهذا فلا بد من التفريق بين فئتين تستعمل هذا الكلام، فأهدافهم متضادة.
الإدارة تمنع المعتزلة أنْ تتكلم عن مذهبها هنا.
تعليق