خطوات عملية لدعوة غير المسلمين إلى الإسلام
الحمد لله القائل ( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله ) واصلي واسلم على الهادي البشير وسيد ولد آدم القائل: ( بلغوا عني ولو آية ), فـ ( بلغوا) هي تكليف, ( عني ) تشريف, ( ولو آية ) تيسير.
قال تعالى: (ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) (النحل: 125 )
و روى مسلم: إن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من دعا إلى الهدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا).
عشرة جوائز لوظيفة الدعوة إلى الله :
1- الدعوة إلى الله وظيفة الأنبياء و الرسل.
2- الدعوة إلى الله أحسن الأقوال.
3- الدعوة إلى الله من أسباب وصف الأمة بالخيرية.
4- الدعوة إلى الله من أسباب نصر الأمة.
5- الدعوة إلى الله سبب لكسب رحمة الله.
6- الدعوة إلى الله من شروط الفوز و الفلاح.
7- الدعوة إلى الله تتيح لك اكتساب أجور عظيمة تستمر حتى بعد الموت.
8- الدعوة إلى الله تقودك إلى الطمأنينة القلبية.
9- الدعوة إلى الله تزيد من علم الداعية من خلال المناقشة مع المدعوين.
10- الدعوة إلى الله تزيد المسلم إيمانا وهدى.
لماذا ندعو غير المسلمين إلى الإسلام ؟
1- أداء الواجب بتبليغ الإسلام .
2- إنقاذ غير المسلمين من النار.
3- إقامة الحجة عليهم .
4- إزالة الشبهة الموجودة في أهانهم عن الإسلام و المسلمين.
5- درء الخطر العقدي و السلوكي للجاليات غير المسلمة.
6- خطوة لنشر الإسلام في العالم بعد عودتهم إلى بلدانهم مسلمين و بالتالي زيادة عدد المسلمين.
7- مناصرة الأقليات المسلمة في بلدانهم بعد إسلامهم .
8- نشر العقيدة الصحيحة بين المسلمين الجدد.
9- إن دعوة الجاليات خير وسيلة عملية لمكافحة التنصير.
10- زعزعه التنظيمات المعادية للإسلام التي ينتمي إليها بعض العمالة بواسطة إسلام تلك العمالة و تقليل حجم الدعم المادي الذي قد تلتزم به هذه العمالة تجاة تنظيماتها.
قبل أن تدعو تذكر:
1- تزود بالعلم الشرعي فلا يمكن أن تتم الدعوة إلا بعلم الإنسان بما يدعو إليه: لأن الجاهل قد يدعو إلى شيء يظنه حقا وهو باطل. وقد ينهى عن شيء يظنه باطلا وهو حق, فلابد من العلم بأن يتعلم ما يدعو إليه, وأن يكون عالما في نفس المسألة التي يدعو إليها , قال تعالى : (وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً) (الإسراء : 36 ) .
2- اقصد بعملك الدعوي وجه الله تعالى , فلا تبتغ بدعوتك محمده الناس , أو إثبات وجود ومنافسه الأقران.
3- تحر الدعاء للمدعوين بظهر الغيب بالهداية و الصلاح و البراءة من كل حول وقوة إلا من الله , قال تعالى : (إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ).
4- اجعل تعاملك طيبا مع الآخرين, فهذا من أعظم الأساليب التي تجذب الناس إلى الإسلام والهداية و الاستقامة.
5- كن قدوة حسنة في حياتكم , فلهذا أثر ناجع على نفوس المدعوين للانقياد إلى الخير الذي تدعوهم إليه, فالداعي بسيرته الحميدة و حسن تطبيقه لما يدعو إليه , يؤثر في الناس أبلغ من تأثير القول و الكلام.
6- أجتهد في التعرف على شخصية المدعوين و اهتماماتهم ليسهل الوصول إلى قلوبهم.
7- احرص على اختيار الوقت المناسب و المكان الملائم, فذلك يسهم بدرجة كبيرة على تلقي المعلومات و الاقتناع بها و العمل بموجبها.
8- تحبب إلى الناس و اكسب قلوبهم, بالهداية أو دعوة إلى عشاء, قال صلى الله عليه وسلم ( تهادوا تحابوا).
الحمد لله القائل ( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله ) واصلي واسلم على الهادي البشير وسيد ولد آدم القائل: ( بلغوا عني ولو آية ), فـ ( بلغوا) هي تكليف, ( عني ) تشريف, ( ولو آية ) تيسير.
قال تعالى: (ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) (النحل: 125 )
و روى مسلم: إن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( من دعا إلى الهدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا).
عشرة جوائز لوظيفة الدعوة إلى الله :
1- الدعوة إلى الله وظيفة الأنبياء و الرسل.
2- الدعوة إلى الله أحسن الأقوال.
3- الدعوة إلى الله من أسباب وصف الأمة بالخيرية.
4- الدعوة إلى الله من أسباب نصر الأمة.
5- الدعوة إلى الله سبب لكسب رحمة الله.
6- الدعوة إلى الله من شروط الفوز و الفلاح.
7- الدعوة إلى الله تتيح لك اكتساب أجور عظيمة تستمر حتى بعد الموت.
8- الدعوة إلى الله تقودك إلى الطمأنينة القلبية.
9- الدعوة إلى الله تزيد من علم الداعية من خلال المناقشة مع المدعوين.
10- الدعوة إلى الله تزيد المسلم إيمانا وهدى.
لماذا ندعو غير المسلمين إلى الإسلام ؟
1- أداء الواجب بتبليغ الإسلام .
2- إنقاذ غير المسلمين من النار.
3- إقامة الحجة عليهم .
4- إزالة الشبهة الموجودة في أهانهم عن الإسلام و المسلمين.
5- درء الخطر العقدي و السلوكي للجاليات غير المسلمة.
6- خطوة لنشر الإسلام في العالم بعد عودتهم إلى بلدانهم مسلمين و بالتالي زيادة عدد المسلمين.
7- مناصرة الأقليات المسلمة في بلدانهم بعد إسلامهم .
8- نشر العقيدة الصحيحة بين المسلمين الجدد.
9- إن دعوة الجاليات خير وسيلة عملية لمكافحة التنصير.
10- زعزعه التنظيمات المعادية للإسلام التي ينتمي إليها بعض العمالة بواسطة إسلام تلك العمالة و تقليل حجم الدعم المادي الذي قد تلتزم به هذه العمالة تجاة تنظيماتها.
قبل أن تدعو تذكر:
1- تزود بالعلم الشرعي فلا يمكن أن تتم الدعوة إلا بعلم الإنسان بما يدعو إليه: لأن الجاهل قد يدعو إلى شيء يظنه حقا وهو باطل. وقد ينهى عن شيء يظنه باطلا وهو حق, فلابد من العلم بأن يتعلم ما يدعو إليه, وأن يكون عالما في نفس المسألة التي يدعو إليها , قال تعالى : (وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً) (الإسراء : 36 ) .
2- اقصد بعملك الدعوي وجه الله تعالى , فلا تبتغ بدعوتك محمده الناس , أو إثبات وجود ومنافسه الأقران.
3- تحر الدعاء للمدعوين بظهر الغيب بالهداية و الصلاح و البراءة من كل حول وقوة إلا من الله , قال تعالى : (إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ).
4- اجعل تعاملك طيبا مع الآخرين, فهذا من أعظم الأساليب التي تجذب الناس إلى الإسلام والهداية و الاستقامة.
5- كن قدوة حسنة في حياتكم , فلهذا أثر ناجع على نفوس المدعوين للانقياد إلى الخير الذي تدعوهم إليه, فالداعي بسيرته الحميدة و حسن تطبيقه لما يدعو إليه , يؤثر في الناس أبلغ من تأثير القول و الكلام.
6- أجتهد في التعرف على شخصية المدعوين و اهتماماتهم ليسهل الوصول إلى قلوبهم.
7- احرص على اختيار الوقت المناسب و المكان الملائم, فذلك يسهم بدرجة كبيرة على تلقي المعلومات و الاقتناع بها و العمل بموجبها.
8- تحبب إلى الناس و اكسب قلوبهم, بالهداية أو دعوة إلى عشاء, قال صلى الله عليه وسلم ( تهادوا تحابوا).
تعليق