من أكبر كذبات التاريخ الحديث أكذوبة أن كرة القدم تؤلف بين الشعوب والواقع المؤكد بأنها تثير العداوات بين الشعوب بل وبين أبناء الشعب الواحد ومن أخطر آثارها إحداث الإنقلاب التام للمعايير كمعيار الفوز والهزيمة وبدلاً أن تكون أفراح الإنسان وأحزانه مبنية على أمور حقيقية إذا بها ترتبط بكرة (جلدية) تركلها الأرجل لتدخل أولا تدخل في الشبك .
ومن قلب المعايير : علماء ودكاترة ومهندسون ليس لهم أقل من عشر معشار ماللاعب من شهرة وحظور في وسائل الإعلام .
وإذا دققنا النظر فإن كرة القدم بشكلها الحالي لا تستحق بأن يطلق عليها رياضة لأن المستفيدين منها لاعبون قلائل والجماهير بالمليارات فأي رياضة هذه. قد يستفيد من يمارسها ولكن لا فائد ترجى إطلاقاً لجمهورها .
هنيئاً لمن يحمي قلبه من التعلق بفريق كرة ويجعله معلقاً بالله الواحد وتكون أحزانه وأفراحه لأجل دين الله
ومن قلب المعايير : علماء ودكاترة ومهندسون ليس لهم أقل من عشر معشار ماللاعب من شهرة وحظور في وسائل الإعلام .
وإذا دققنا النظر فإن كرة القدم بشكلها الحالي لا تستحق بأن يطلق عليها رياضة لأن المستفيدين منها لاعبون قلائل والجماهير بالمليارات فأي رياضة هذه. قد يستفيد من يمارسها ولكن لا فائد ترجى إطلاقاً لجمهورها .
هنيئاً لمن يحمي قلبه من التعلق بفريق كرة ويجعله معلقاً بالله الواحد وتكون أحزانه وأفراحه لأجل دين الله
تعليق