فى ايه يا عم أبو مريم ده انتا مش مخلى .. مشاركات مواضيعك ستصل الى عنان السماء أنا مش بحسد أنا بقر

سلفنى الموضوع ده لو نجح

بسم الله الرحمن الرحيم

موضوع رائع يا مولانا كعادة كل أبناء الشرقية والمحافظات المجاورة فقط

أشارك بهذا الجزء من مقالة للدكتور عبد القادر الفنتوخ:


في كتابه "هيكلية العقل Frame of Mind"
طرح الدكتور "هاورد جاردنر Howard Gardner" نظرية أسماها "تعدد الذكاء Multiple Intelligence".

وقدم في هذه النظرية "سبعة أنواع للذكاء". وسوف أطرح هذه الأنواع فيما يلي من مُنطلق ضرورة تنبهنا إلى جميع هذه الأنواع في تنشئة أبنائنا وتنمية إمكاناتهم.
فقد يتمتع أحدهم بذكاء من نوع غير مألوف يجعلنا لا نعطيه حقه من الاهتمام والتنمية.

بين أنواع الذكاء التي يطرحها "جاردنر"،
هناك النوع الذي يُمكن وصف أصحابه "باللغويين" نظراً لامتلاكهم القدرة على التعبير والكتابة والتواصل مع الآخرين.

وهناك النوع الذي يتميز أصحابه بإمكانات خاصة في "المنطق الرياضي" والحسابات والعلاقات والتعبيرات الرياضية.

ثُم هناك النوع المُرتبط "بالتميز الجسدي" ومهارات الحركة والألعاب الرياضية.

وهناك أيضاً النوع الذي يُوصف "بالفضائي أو التخيلي" وليس المقصود هنا الخيالي بمعنى غير الواقعي، بل المقصود ذاك الذي يحول الأمور إلى صور يرى التفاصيل من خلالها ما يُعزز قدرته على التفكير والعطاء.

ويُضاف إلى ما سبق النوع الذي يُدعى "بالصوتي" أي الذي يهتم بالأصوات وإيقاعاتها ووقعها على الآخرين. ولعل هذا الذكاء هو ما يتمتع به في الغالب الملحنون والمخرجون والإذاعيون الناجحون.

ثُم هناك الذكاء الذي يُوصف "بالتفاعلي" والقدرة على التعامل مع الآخرين، ويُناسب هذا الذكاء القادة والإداريين ورجال الأعمال.

أما النوع السابع والأخير من أنواع الذكاء التي بينها "جاردنر" فهو النوع الذي وصفه "بالداخلي أو الشخصي" وقال بأن أصحابه ربما يكونون خجولين، إلا أنهم يتمتعون بدوافع شخصية كبيرة للتميز والإنجاز.


وليس بالضرورة أن يتمتع أي إنسان بنوع واحد من هذه الأنواع، فقد يتمتع بها جميعاً لكنه يتميز بنوع واحد منها فقط.

لا شك أن كُل أب يحتاج إلى فهم ذكاء أبنائه، وكُل مُدرس يحتاج إلى فهم ذكاء طلبته، وكُل مدير أو صاحب عمل، في أي مجال من المجالات، يحتاج إلى فهم ذكاء مرؤوسيه ورؤسائه وزملائه.

إن هذا الفهم طريق مهم لتنمية الإمكانات بالشكل المُناسب واستغلالها والاستفادة منها على أفضل وجه مُمكن. ولعلي أختم بدعوة الجميع إلى النظر في جوانب الذكاء في كُل شخص ومعاملته والتعامل معه على هذا الأساس الإيجابي ففي ذلك تقليل مصالح على المستوى الشخصي وعلى مستوى المُؤسسات، بل وعلى مستوى الوطن.
وفيه أيضاً فضيلة حُسن التعامل بين الناس وسعادة المُجتمع، وقبل ذلك وبعد رضا رب العالمين.

كدة بقى احنا نعمل قعدة عرب فى المنتدى .. انتا عليك حق دلوقتى معلش أنا بنتكلم دونا عن أى اعتبارات

للصداقة المتينة الشديدة العميقة اللى بينى وبينك لكن للانصاف فقط

فين باقى المحافظات ؟

يرضيكوا كدة يا أعضاء المنتدى الكرام ؟

يرضيكوا كدة يا أعضاء المنتدى الكرام ؟

انا عن نفسى من الشرقيه مفيش مشكله معايا خالص

اترك تعصبك ناحية بلدك وبص للحق ..

مش غلط كدة ؟

اترك تعصبك ناحية بلدك وبص للحق ..

مش غلط كدة ؟

انا كنت بهزر

بس حضرتك طبعا عندك حق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا أخي أهل مكة أدرى بشعابها


وبيني وبينك يا عمر أنت وقعت في فخّ الأخ الشرقاوي صائد النكد..ت والـ .....

وخذها نصيحة مني :
الكلام الذي لا تريد أن تثبته تجاهله وتجاوزه والفت الانتباه إلى فكرة أخرى وبذلك تدفن بها ما يزعجك في سابع أرض صح ؟؟؟


تعيش وتاكل غيرها

الأخ عمر المختار حول الموضوع لحروب بين محافظات مصر

لى عودة للرد على مشاركة أستاذ الشرقاوى الأكثر من ممتازة

وتحية لجميع الأخوة والأخوات على جميع مشاركاتكم ولى عودة أن شاء الله

وبعد أن لبّينا نداء الأخوّة العربية

واستجبنا لطلب الأخ الصغير عمر وانتصرنا للحق بالدليل والبرهان

نعود لموضوعنا الأصلي :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فعلا سؤال رائع وطرح مميّز بارك الله فيك وأبعد عنك شرّ الحسّاد

بصراحة يا أخي أعتقد أن الذكاء هو القدرة على التكيّف والقدرة على النجاح وتحقيق الأهداف واكتساب الفرص سواء كان هذا الذكاء
لأن هذا هو الذكاء الفعلي أما الذكاء الذي تكلّم عنه الأخ الكريم الشرقاوي فهو ذكاء كسبي أو وهبي يكاد لا يخلو شخص من امتلاك نوع من أنواعه
ومن غير المعقول أن نقول أنّ كل البشر تقريبا أذكياء لأن هذا الكلام غير واقعي
بل الذكي هو الذي يتكيّف مع واقعه ويسير في طريق النجاح متّخذا من المعطيات التي ملّكه الله تعالى إياها مهما كانت سلّما للنجاح سواء كان هذا النجاح تفوّقا دراسيا أو إتقان حرفة أو تحقيق مكاسب تجارية أو ارتقاء مناصب إدارية أو رئاسية أو ..أو ....

وأعظم هذه النجاحات هو الوصول لرضا الله تعالى إذ ربما كان الإنسان الذكي أنانيا انتهازيا فذكاؤه هذا إن نفَعَه في الدنيا فلن ينفعه في الآخرة بكل تأكيد

بسم الله الرحمن الرحيم

كلام مهم جدا

كلام مهم جدا

البحث التالي مهم جدا:

الذكاء مصطلح يتضمن عادة الكثير من القدرات العقلية المتعلقة بالقدرة على التحليل، والتخطيط، وحل المشاكل، وسرعة المحاكمات العقلية، كما يشمل القدرة على التفكير المجرد، وجمع وتنسيق الأفكار، والتقاط اللغات، وسرعة التعلم. كما يتضمن أيضا حسب بعض العلماء القدرة على الإحساس وإبداء المشاعر وفهم مشاعر الآخرين.

مع أن المفهوم العام السائد عند الناس للذكاء يشمل جميع هذه الأمور وربما يجعلها الناس مرتبطة بقوة الذاكرة، إلا أن علم النفس يدرس الذكاء كميزة سلوكية مستقلة عن الإبداع، والشخصية، والحكمة وحتى قوة الحافظة المتعلقة بالذاكرة.

الذكاء عند الناس جزء منه موروث وجزء منه موهوب (من الله عز وجل) وجزء منه مُكتسب خلال حياة الإنسان.

توجد العديد من امتحانات قياس مستوى الذكاء (IQ) لكن لا يستطيع أحد تعريف ماهية الذكاء، هناك الكثيرون ممن يتهمون امتحانات الذكاء ويتهمون هذه الأداة بعدم القدرة على تحديد الأذكياء والأقل ذكاءً النظريات المتواجدة الآن تؤكد وجود أنواع متعددة من الذكاء وأن هذه الامتحانات لن تتمكن من تحديد عبقريتك فيهم جميعا. نحن لا نستخدم كل أجزاء الدماغ للوصول إلى حل مشكلة ما، وإنما نستخدم الجزء المتخصص في حقل المشكلة بذاتها، كذلك الذكاء ليس واحدا وإنما متخصص في حقل بعينه وربما يكون أداء الشخص في الحقول الأخرى ليس على نفس المستوى.

أعتقد أن الذكاء هو مهارة مكتسبة يحصل عليها الإنسان عن طريق عدة مهارات مساعدة أهمها على الإطلاق في وجهة نظري التركيز وبعدها مباشرة الملاحظة السريعة الدقيقة
وهي تكتسب من خلال الخبرة

مثلا عندنا في التعليم ؛ بناخد قانون معين لحساب شئ ما ،، القانون يُحفظ ويُفهم ، ولكن الأمر لا ينتهي عند هذا الحد ، بل هذه البداية ،، من خلال حل بعض المسائل يكتسب الطالب منا الخبرة ويتعود على دقة الملاحظة وسرعتها لتفاصيل المعطيات التي سيقوم بالتعويض بها في القوانين ليحصل على المجاهيل ،،،

هنا نأتي بطالبين ونضع أمامهما مسألة ليقوم كل طالب بحلها ،،
الأول قام بحل المسألة
الثاني لم يحلها
هل هذا معناه أن الأول أذكى من الثاني ؟؟

من وجهة نظري ربما يكون نعم
ولكن السبب سيكون في أن الأول قد اكتسب الخبرة عن طريق حل العديد من المسائل مسبقًا ، أما الآخر فبالتأكيد سيكون مقصرًا في هذه النقطة طبعًا مع اعتبار أن كلاهما في درجة تركيز جيدة ،،،

أنا في امتحان اليوم بقى لا كنت مركز ولا كنت شايف أصلًا ،، سهرت علشان أذاكر وألحق ألم المطلوب مني في الامتحان ، فأثر ذلك على تركيزي ، مع اتنين تلاتة حلوين كدة اصتبحت بيهم ( فخر ... لا ده المعلم بتاع المادة ، هوة اللي هيجيب آخرها ) وعمال أقرأ في سري سورة الفلق ،، ياعم حل عن نفوخي الله يكرمك ، طلعت من الإمتحان بخفي حنين ، ألفتله منهج جديد وأخطاء الدكتور لو شافها هيقول لأ؛ الطالب ده مش عندنا في الكلية ..
فلو سألتني وقلتلي هل إنت كدة ذكي ولا غبي ، هقولك
غبي والغباء راكبني من ساسي لراسي لأن الغلطة دي غلطها قبل كدة وكانت نتيجتها مؤثرة

فالغباء هو عدم الاستفادة من المواقف الحياتية ...

وربنا يستر علامادة دي
آل معلم آل ..

بسم الله الرحمن الرحيم

موضوع رائع بجد .. والذكاء فعلا أنواع والذكى حقا هو من يحسن استغلال
ما وهبه الله إياه أو ميزه به أيا كان .. مع وفى المكان والوقت المناسب لهذا
الشىء ..

أعتقد إنى منذ سن العاشرة بدأت أتساءل عن المعنى الحقيقى للغباء والذكاء

فأنا والحمد لله أتميز بسرعة التعلم وكنت أسمعها كثيرا أنت فتاة ذكية وعليه كنت
أعتقد إنى ما دمت ذكية من المفترض أنى أجيد معظم الأشياء إن لم تكن كلها
التى تعرض على حينها ..كلها كلها !!

ولكن مع الوقت كلما أكبر بدأت أرى أنى أتقن أخرى أكثر من غيرها بل وأحيانا أخفق
بها إخفاقا شديدا وبدأت أتأثر نفسيا .. إلى أن جاء أبى وبدأ يوضح لى الأمور

وأذكر أن من ضمن جلساته معى قال لى من الغباء أن تحزنى هذا الحزن لعدم إتقانك
شىء محدد فأنت مهارة جدا فى أخرى وعليه فمن الذكاء أن تحولى اهتمامك وتركيزك
أكتر لها وعليها .. واعلمى أنه لا يوجد أحد ماهر فى كل شىء وحتى وإن أجاد عدة
أشياء فدرجة الإجادة مختلفة فى كل واحدة ..

عندها بدأت أتساءل ما الذى أتميز به لأبدع فيه إن استطعت وهل الذى أفشل فيه من
الممكن الإستمرار به مع المحاولة أم ببساطة أفسح الطريق لغيرى ممن خلق وصنع لهم
هذا الشىء ؟؟

مشاركات الأخوة رائعة أتابعها .. وأعود مرة أخرى للموضوع لأشارك به إن شاء الله ..


وتحياتى لكل محافظات مصر والدول العربية ... وتحية خاصة للنمسا

جزاك الله خيراً أخي الكريم مسلم للابد

من الممكن أن يكون الشخص نفسه ذكياً في أمور وغبياً في أخرى
لكن الجميل ألا يستسلم الإنسان لإحباطات الآخرين
والأجمل من ذلك ألا يُحَمِّل نفسه فوق إمكاناتها وطاقاتها التي وهبه الله إياها حتى لا يكون هو أول المُحْبِطين لنفسه


فعلاً هذا صحيح
وأنا أشهد لسوليما بذلك