البقاء لله

مصيبة سوداء . يجب نشر تلك القصة لأن بعض المغفلين يظنون أن هذا المرض ( الإيدز ) في الأوروبيات والروسيات والإسرائيليات فقط

يعني فاكرين أن الله عجز عن عقابهم في الدنيا ( تعالي الله )
وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ
يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور

وشكراً لأخي Sheekhy علي مجهوده . جزاك الله خيراً .

حسبنا الله ونعم الوكيل .

جزاكم الله خيرا

حكاية حلوة ووسيمة مثل هذا الشاب الذي يؤكد في كل سطرأنه جميل وحلو ووسيم( جتنا نيلة في حظنا الهباب ) كيف يصف نفسه وكأنه أمرأة تتباهي بجمالها ورشاقتها - طبعا لو افترضنا ان( الحكاية المفبركة) هذه كانت صحيحة رغم انها كانت من الممكن أن تكتب بثوب اّخر فيتخيل أي قارئ مبتدء ان يصدقها - ثم من أول نظرة المصيبة البنت وقعت في وسامة صاحبنا وخد يا حبيبي شيكات وفنادق وملابس وتذكرة سفر حتى نكون بعيد عن العوازل - رغم أن المسألة كلها ليست بحاجة لا للسفر ولا الفندق ولا الشيكات - أكتشف صاحبنا انه مصاب بالأيدز بمحض الصدفة حين حاول أن يعطى اخيه دم - رغم ان هناك الكثير من الصدف لكن من كتب هذه الفبركة أراد أن يجعل المصيبة مصيبتان - يعنى لو لم يكن مصاب بهذا المرض لكان اخوه مازال حى يرزق - حين تحدث معها عبر الهاتف وعلمت انه مصاب بالأيدز بصقت عليه -- ربما لانها شعرت انه قد اصابها هذا الحلو الجميل الوسيم بذات المرض بعد أن صرفت عليه دم قلبها -- اولادنا لديهم الوعى ويعلمون بمثل هذه الامراض حتى انها تدرس في المدارس -- أو تحكي علي المقاهي أو حتى في الجلسات العائلية أو عبر الانتر نت بصورة ليست مفبركة وبعيدا عن الولد الجميل الوسيم - هذا الشقي الذى غلب (يوسف) عليه السلام في حسن جماله ووسامته - كان المفروض يكون عمر هذه السيدة فوق الخمسين مثلا ليصدق من يقرئها انها سيدة تريد الشباب والجمال والوسامة ولهذا تغر ه بالشيكات والسفر والفنادق وايضا بعيد عن العيون الحسودة -

[glint]
اللهم إني أعوذ بك من سيء الأسقام
[/glint]

لا حول و لا قوة إلا بالله ... اللهم أجرنا من هذا المرض الخبيث