" الروح القدوس يحل عليك وقوة العلى تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله "
هذا اثبات مادى ولاتحاول اخى امير تفسيره بالطريقة التى تريد ان تخدم عقيدتك لان هذه الاية بالذات لا يستطيع احد ان يفسرها على مذاجه فهى صريحة وقبل ان اشرحها اقول قول السيد المسيح من فمه الطاهر " الله روح والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغى ان يسجدوا"(يو24:4)
اذا يقول هنا السيد المسيح ان الله روح
واليك شرح الاية
"الروح القدس يحل عليك" دعنا نسأل من اين اتت تلك الروح ولمن تكون
اكيد تلك الروح اتت من الله لانها روح قدس
ولمن تكون ؟ طالما انها روح قدس طبعا تبقى روح الله لان لا يوجد روح يقال عليها قدس سوى لله وحده له كل المجد
ودليل كلامى ان الملاك اكد لها "ان القدوس المولود منك" اذا صفة القدوس التى اطلقت على الروح هى نفس الصفة التى سيولد بها السيد المسيح"القدوس المولود منك"
وانت معى فى ان من اسماء الله عز وجل انه القدوس
وينفرد بها الله وحده عز وجل
ولو كانت بنوة السيد المسيح كانت كمثل اى بنوة اذا فلماذا كان اليهود يحاولوا رجمه
اقولك انا لماذا كانوا يحاولوا ان يرجموه
"اجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لاجل عمل حسن بل لاجل تجديف.فانك وانت انسان تجعل نفسك الها."(يو33:10)
اذا فى هذه الاية كان هناك اعتراف من اليهود انه يجعل نفسه الله اذا ليس اضهادهم له لانه ابن مثل كل ابناء الله ولكنهم فهموا انه يقول عن نفسه انه الله الذى كانوا ينتظرونه
ويقول بولس الرسول" الله الذى اعطانا روحه القدوس" (1تس8:4)
وقال السيد المسيح ايضا " اذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس " (متى19"28)
واستخدام (اسم ) هنا بالمفرد تعنى ان الثلاثة واحد
وانا اتيت بأثباتات كثيرة بخلاف نبوات العهد القديم التى تحققت بالظبط فى السيد المسيح
فدعنى اسأللك اخى العزيز امير
اذا كان اليهود حرفوا كتب كل انبيائهم على الرغم من وجود فروق فى الزمن بمئات السنين بين هؤلاء الانبياء فكيف اذا يتحقق تلك التحريفات بالنص فى السيد المسيح
طبعا و منطقيا استحالة حدوثها
فكيف يتفق اليهود والمسحيون فى كتابهم ويختلف عنهم المسلمون كيف يتفق اليهود والمسيحيون ان المسيح هو الله بينما لا يعترف المسلمون
ياريت تسأل نفسك هذا السؤال
فالشيطان بكل الطرق يحاول عدم اتمام ذلك الخلاص الذى خلصنا به السيد المسيح بأن يجعلكم لا تؤمنون وبالتالى لا تكونوا مخلصين من قبل السيد المسيح لان السيد المسيح قال" ان الله يريد ان العالم كله يخلص والى معرفة الحق يقبل "
وقال انا هو الطريق والحق والحياة من امن بى ولو مات فسيحيا "
وحينما وبخ السيد المسيح فيلبس لما قال له" ارنا الاب وكفانا " اجاب " انا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفنى يا فيلبس ؟! الذى رأنى فقد رآى الآب فكيف تقول انت ارنا الآب ؟ الست تؤمن انى فى الآب والآب فى "(يو8:14)
"الآب يحب الابن وقد دفع كل شيىء فى يده الذى يؤمن بالابن له حياة ابدية والذى لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه غضب الله"(يو35:3)
وقال اليهود لبيلاطس " لنا ناموس وحسب ناموسنا يجب ان يموت لانه جعل نفسه ابن الله"
فأذا كانت البنوة عادية فلماذا كل هذا يا امير
يا جماعة حلول الله فى الابن حلول اقنومى مثل حلول النور فى الشمس او حلول الحرارة فى النار اوحلول الفكر فى العقل بحيث انه يفهم انهما كيان واحد
وليست ولادة جسدية كالبشر (حاشا)
وياريت اخى اميرنذهب لنقطة اخرى بعد ذلك وهى اعماله التى تثبت لاهوته
هذا اثبات مادى ولاتحاول اخى امير تفسيره بالطريقة التى تريد ان تخدم عقيدتك لان هذه الاية بالذات لا يستطيع احد ان يفسرها على مذاجه فهى صريحة وقبل ان اشرحها اقول قول السيد المسيح من فمه الطاهر " الله روح والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغى ان يسجدوا"(يو24:4)
اذا يقول هنا السيد المسيح ان الله روح
واليك شرح الاية
"الروح القدس يحل عليك" دعنا نسأل من اين اتت تلك الروح ولمن تكون
اكيد تلك الروح اتت من الله لانها روح قدس
ولمن تكون ؟ طالما انها روح قدس طبعا تبقى روح الله لان لا يوجد روح يقال عليها قدس سوى لله وحده له كل المجد
ودليل كلامى ان الملاك اكد لها "ان القدوس المولود منك" اذا صفة القدوس التى اطلقت على الروح هى نفس الصفة التى سيولد بها السيد المسيح"القدوس المولود منك"
وانت معى فى ان من اسماء الله عز وجل انه القدوس
وينفرد بها الله وحده عز وجل
ولو كانت بنوة السيد المسيح كانت كمثل اى بنوة اذا فلماذا كان اليهود يحاولوا رجمه
اقولك انا لماذا كانوا يحاولوا ان يرجموه
"اجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لاجل عمل حسن بل لاجل تجديف.فانك وانت انسان تجعل نفسك الها."(يو33:10)
اذا فى هذه الاية كان هناك اعتراف من اليهود انه يجعل نفسه الله اذا ليس اضهادهم له لانه ابن مثل كل ابناء الله ولكنهم فهموا انه يقول عن نفسه انه الله الذى كانوا ينتظرونه
ويقول بولس الرسول" الله الذى اعطانا روحه القدوس" (1تس8:4)
وقال السيد المسيح ايضا " اذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس " (متى19"28)
واستخدام (اسم ) هنا بالمفرد تعنى ان الثلاثة واحد
وانا اتيت بأثباتات كثيرة بخلاف نبوات العهد القديم التى تحققت بالظبط فى السيد المسيح
فدعنى اسأللك اخى العزيز امير
اذا كان اليهود حرفوا كتب كل انبيائهم على الرغم من وجود فروق فى الزمن بمئات السنين بين هؤلاء الانبياء فكيف اذا يتحقق تلك التحريفات بالنص فى السيد المسيح
طبعا و منطقيا استحالة حدوثها
فكيف يتفق اليهود والمسحيون فى كتابهم ويختلف عنهم المسلمون كيف يتفق اليهود والمسيحيون ان المسيح هو الله بينما لا يعترف المسلمون
ياريت تسأل نفسك هذا السؤال
فالشيطان بكل الطرق يحاول عدم اتمام ذلك الخلاص الذى خلصنا به السيد المسيح بأن يجعلكم لا تؤمنون وبالتالى لا تكونوا مخلصين من قبل السيد المسيح لان السيد المسيح قال" ان الله يريد ان العالم كله يخلص والى معرفة الحق يقبل "
وقال انا هو الطريق والحق والحياة من امن بى ولو مات فسيحيا "
وحينما وبخ السيد المسيح فيلبس لما قال له" ارنا الاب وكفانا " اجاب " انا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفنى يا فيلبس ؟! الذى رأنى فقد رآى الآب فكيف تقول انت ارنا الآب ؟ الست تؤمن انى فى الآب والآب فى "(يو8:14)
"الآب يحب الابن وقد دفع كل شيىء فى يده الذى يؤمن بالابن له حياة ابدية والذى لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه غضب الله"(يو35:3)
وقال اليهود لبيلاطس " لنا ناموس وحسب ناموسنا يجب ان يموت لانه جعل نفسه ابن الله"
فأذا كانت البنوة عادية فلماذا كل هذا يا امير
يا جماعة حلول الله فى الابن حلول اقنومى مثل حلول النور فى الشمس او حلول الحرارة فى النار اوحلول الفكر فى العقل بحيث انه يفهم انهما كيان واحد
وليست ولادة جسدية كالبشر (حاشا)
وياريت اخى اميرنذهب لنقطة اخرى بعد ذلك وهى اعماله التى تثبت لاهوته
تعليق