الملائكة عليهم السلام

تقليص

عن الكاتب

تقليص

mothnna مسلم اكتشف المزيد حول mothnna
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 1 (0 أعضاء و 1 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • mothnna
    2- عضو مشارك
    • 1 مار, 2010
    • 108
    • طالب
    • مسلم

    الملائكة عليهم السلام

    بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

    الملائكة عباد الله اختارهم واصطفاهم ، ولهم مكانة عند ربهم ، والمؤمن لا مناص له من أن يتولى الملائكة بالحب والتوقير ، ويتجنب كل ما من شأنه أن يسيء إليهم ويؤذيهم
    وعلى المسلم أن يحب جميع الملائكة ، فلا يفرق في ذلك بين ملك وملك ؛ لأنهم جميعاً عباد الله عاملون بأمره ، تاركون لنهيه ، وهم في هذا وحدة واحدة ، لا يختلفون ولا يفترقون . وقد زعم اليهود أن لهم أولياء وأعداء من الملائكة ، وزعموا أن جبريل عدو لهم ، وميكائيل ولي لهم ، فأكذبهم الله تعالى – في مدعاهم – وأخبر أن الملائكة لا يختلفون فيما بينهم : ( قل من كان عدوّاً لجبريل فإنَّه نزَّله على قلبك بإذن الله مصدّقاً لما بين يديه وهدىً وبشرى للمؤمنين – من كان عدوّاً لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإنَّ الله عدوٌّ للكافرين ) [ البقرة : 97-98 ] .
    فأخبر سبحانه أن الملائكة كلهم وحدة واحدة فمن عادى واحداً منهم ، فقد عادى الله وجميع الملائكة ، أمّا تولي بعض الملائكة ومعاداة بعض آخر ، فهي خرافة لا يستسيغها إلا مثل هذا الفكر المنحرف ، وهذه المقولة التي حكاها القرآن الكريم عن اليهود عذر واهٍ عللوا به عدم اسلامهم، فزعموا أن جبريل عدوهم ؛ لأنّه يأتي بالحرب والدمار ، ولو كان الذي يأتي الرسول ميكائيل لتابعوه .!


    إنّ المادة التي خلق منها الملائكة هي النور ؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خلقت الملائكة من نور ، وخلق الجان من مارج من نار ، وخلق آدم مما وصف لكم ) صحيح مسلم : 4/2294 . ورقمه : 2996 .
    ولم يبين لنا رسول الله أي نور هذا الذي خلقوا منه ، ولذلك فإننا لا نستطيع أن نخوض في هذا الأمر لمزيد من التحديد ؛ لأنه غيب لم يرد فيه ما يوضحه أكثر من هذا الحديث .

    للملائكة أجنحة كما أخبرنا الله تعالى ، فمنهم من له جناحان ، ومنهم من له ثلاثة ، أو أربعة ، ومنهم من له أكثر من ذلك قال الله تعالى : ( الحمد لله فاطر السَّماوات والأرض جاعل الملائكة رسلاً أولي أجنحةٍ مثنى وثلاث ورباع يزيد في الخلق ما يشاء إنَّ الله على كل شيءٍ قدير ٌ ) [ فاطر : 1 ]
    وقد ذكرت الأحاديث التي يخبر فيه الرسول أن لجبريل ستمائة جناح .
    خلقهم الله على صور جميلة كريمة قال تعالى في جبريل : ( علَّمه شديد القوى – ذو مرةٍ فاستوى ) [ النجم : 5-6 ] . قال ابن عباس : ( ذو مرة ) : ذو منظر حسن ، وقال قتادة : ذو خَلْقٍ طويل حسن . وقيل : ذو مرة : ذو قوة . ولا منافاة بين القولين ، فهو قوي وحسن المنظر .
    الملائكة ليسوا على درجة واحدة في الخلق والمقدار ، فبعض الملائكة له جناحان ، وبعضهم له ثلاثة ، وجبريل له ستمائة جناح ، ولهم عند ربهم مقامات متفاوتة معلومة : ( وما منَّا إلاَّ له مقامٌ معلومٌ ) [ الصافات : 164 ] .
    وقال في جبريل : ( إنَّه لقول رسولٍ كريمٍ – ذي قوةٍ عند ذي العرش مكينٍ ) [ التكوير : 19-20 ] ؛ أي له مكانة ومنزلة عالية رفيعة عند الله .
    وأفضل الملائكة هم الذين شهدوا معركة بدر ، ففي صحيح البخاري عن رفاعة بن رافع : أن جبريل جاء للنبي فقال : ( ما تعدّون أهل بدر فيكم ؟ قال : من أفضل المسلمين ، أو كلمة نحوها ، قال : وكذلك من شهد بدراً من الملائكة ) (3) .


    أسباب ضلال بني آدم في حديثهم عن عوالم الغيب أن بعضهم يحاول إخضاع هذه العوالم لمقاييسه البشرية الدنيوية ، فنرى أحداً من هؤلاء يعجب في مقال له من أن جبريل كان يأتي الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ثوان من توجيه سؤال إلى الرسول يحتاج إلى جواب من الله ، فكيف يأتي بهذه السرعة الخارقة ، والضوء يحتاج إلى ملايين السنوات الضوئية ؛ ليصل إلى بعض الكواكب القريبة من السماء .
    وما درى هذا المسكين أن مثله كمثل بعوضة ، تحاول أن تقيس سرعة الطائرة بمقياسها الخاص ، لو تفكر في الأمر ، لعلم أن عالم الملائكة له مقاييس تختلف تماماً عن مقاييسنا نحن البشر .

    ولقد ضلّ في هذا المجال مشركو العرب الذين كانوا يزعمون أن الملائكة إناث ، واختلطت هذه المقولة المجافية للحقيقة عندهم بخرافة أعظم وأكبر ؛ إذ زعموا أن هؤلاء الإناث بنات الله .
    الآيات التالية تحكي هذه الخرافة وتناقش أصحابها : ( فاستفتهم ألربك البنات ولهم البنون * أم خلقنا الملائكة إناثاً وهم
    شاهدون * ألا أنهم من إفكهم ليقولون * ولد الله وإنَّهم لكاذبون * أَصْطَفَى البنات على البنين * ما لكم كيف تحكمون * أفلا تذكرون * أم لكم سلطانٌ مبينٌ ) [الصافات : 149-156] .
    وقد جعل الله قولهم هذا شهادة سيحاسبهم عليها ، فإن من أعظم الذنوب القول على الله بغير علم : ( وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرَّحمن إناثاً أشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم ويسألون ) [ الزخرف : 19 ]

    اذا الملائكة عليهم السلام لا يوصفون بالذكورة او الأنوثة ، وكذلك هم لا يحتاجون إلى طعام البشر وشرابهم
    والملائكة يقومون بعبادة الله وطاعته وتنفيذ أوامره ، بلا كلل ولا ملل ، ولا يدركهم ما يدرك البشر من ذلك ، قال تعالى في وصف الملائكة : ( يسبحون الليل والنهار لا يفترون ) [ الأنبياء : 20 ] .
    ومعنى لا يفترون : لا يضعفون . وفي الآية الأخرى : ( فالَّذين عند ربك يسبحون له بالَّليل والنَّهار وهم لا يسأمون ) [ فصلت : 38 ] سئم الشيء ، أي : ملّه .
    الملائكة مطبوعون على طاعة الله ، ليس لديهم القدرة على العصيان : ( لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ) [ التحريم : 6 ] .
    فتركهم للمعصية ، وفعلهم للطاعة جبلّة ، لا يكلفهم أدنى مجاهدة ؛ لأنه لا شهوة لهم .
    ولعلّ هذا هو السبب الذي دعا فريقاً من العلماء إلى القول : إن الملائكة ليسوا بمكلفين ، وإنهم ليسوا بداخلين في الوعد والوعيد

    منازل الملائكة ومساكنها السماء ،و الملائكة خلـق كثير لا يعلم عددهم إلا الذي خلقهم قال الله تعالى: ( وما يعلم جنود ربك إلاَّ هو ) [ المدثر : 31 ] .
    و للملائكة أسماء ، ونحن لا نعرف من أسماء الملائكة إلا القليل ، وإليك الآيات التي ورد فيها أسماء بعض الملائكة :

    جبريل هو الروح الأمين المذكور في قوله تعالى : ( نزل به الرُّوح الأمينُ – على قلبك لتكون من المنذرين ) [ الشعراء : 193-194 ] .
    وهو الروح المعني في قوله : ( تنزَّل الملائكة والرُّوح فيها بإذن ربهم ) [القدر:4] .
    وهو الروح الذي أرسله إلى مريم : ( فأرسلنا إليها روحنا ) [ مريم : 17 ] .
    وميكائيل وملك الموت
    ومن الملائكة إسرافيل الذي ينفخ في الصور ومنهم مالك خازن النار : (ونادوا يا مالك ليقض علينا ربُّك قال إنَّكم مَّاكثون )[الزخرف :77] .
    وخازن الجنّة ملك يقال له رضوان .ومن الملائكة الذين سماهم الرسول صلى الله عليه وسلم منكر ونكير ، وقد استفاض في الأحاديث ذكرهما في سؤال القبر .
    منهم ملكان سماهما الله باسم ( هاروت وماروت ) قال تعالى : ( وما كفر سليمان ولكنَّ الشَّياطين كفروا يعلمون النَّاس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من أحدٍ حتَّى يقولا إنَّما نحن فتنةٌ فلا تكفر ) [ البقرة : 102 ] .
    ويبدو من سياق الآية أن الله بعثهما فتنة للناس في فترة من الفترات ، وقد نُسجت حولهما في كتب التفسير وكتب التاريخ أساطير كثيرة ، لم يثبت شيء منها في الكتاب والسنة ، فيكتفى في معرفة أمرهما بما دلت عليه الآية الكريمة .

    الملائكة يموتون كما يموت الإنس والجن ، وقد جاء ذلك صريحاً في قوله تعالى : ( ونفخ في الصُّور فصعق من في السَّماوات ومن في الأرض إلاَّ من شاء الله ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيامٌ ينظرون ) [ الزمر : 68 ] .
    فالملائكة تشملهم الآية ؛ لأنهم في السماء ،
    ومما يدّل على أنهم يموتون قوله تعالى : ( كلُّ شيءٍ هالك إلاَّ وجهه ) [ القصص : 88 ] .
    وهل يموت أحد منهم قبل نفخة الصور ؟ هذا ما لا نعلمه ، ولا نستطيع الخوض فيه ؛ لعدم وجود النصوص المثبتة له أو النافية .

    أعطى الله الملائكة القدرة على أن يتشكلوا بغير أشكالهم ، فقد أرسل الله جبريل إلى مريم في صورة بشر :
    (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا *فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا
    فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا *قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا *قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ
    غُلامًا زَكِيًّا ) (( مريم : 16-19))
    وإبراهيم عليه السلام : جاءَته الملائكة في صورة بشر ، ولم يعرف أنهم ملائكة حتى كشفوا له عن حقيقة أمرهم ، ( ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاماً قال سلامٌ فما لبث أن جاء بعجلٍ حنيذٍ – فلمَّا رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفةً قالوا لا تخف إنَّا أرسلنا إلى قوم لوطٍ ) [ هود : 69-70] .

    في الصحيحين عن عمر بن الخطاب قال : " بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب ، شديد سواد الشعر ، لا يرى عليه أثر السفر ، ولا يعرفه منا أحد ، حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وأسند ركبتيه إلى ركبتيه ، ووضع كفيه على فخذيه ، وقال : يا محمد ، أخبرني عن الإسلام " . وفي الحديث أنه سأله عن الإيمان والإحسان والساعة وأماراتها . وقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم فيما بعد أن السائل جبريل ، جاء يعلم الصحابة دينهم .

    والملائكة عندهم علم وفير علّمهم الله إيّاه ، ولكن ليس عندهم القدرة التي أعطيت للإنسان في التعرف على الأشياء ( وعلَّم آدم الأسماء كلها ثُمَّ عرضهم على الملائكة فقال أَنبِئُونِي بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين – قالوا سبحانك لا علم لنا إلاَّ ما علَّمتنا إنَّك أنت العليم الحكيم ) [ البقرة : 31-32 ] .
    و علاقة الملائكة بذرية آدم علاقة وثيقة ، فهم يقومون عليه عند خلقه ، ويُكَلَّفون بحفظه بعد خروجه إلى الحياة ، ويأتونه بالوحي من الله ، ويراقبون أعماله وتصرفاته ، وينزعون روحه إذا جاء أجله .

    أن المسلمين أجمعوا على أن الملائكة مؤمنون فضلاء ، واتفق أئمة المسلمين أن حكم المرسلين منهم حكم النبيين سواء في العصمة مما ذكرنا عصمتهم منه ، وأنهم في حقوق الأنبياء والتبليغ إليهم كالأنبياء مع الأمم .
    قال رسول الله : ( إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً ، ثمّ يكون علقة مثل ذلك ، ثمّ يكون مضغة مثل ذلك ، ثم يبعث الله إليه ملكاً يؤمر بأربع كلمات ، ويقال له : اكتب عمله ورزقه ، وشقي أو سعيد ، ثم ينفخ فيه الروح ) رواه البخاري : 6/203
    والمعقبات المذكورة في آية الرعد هي المرادة بالآية الأخرى :(وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظةً حتَّى إذا جاء أحدكم الموت توفَّته رسلنا وهم لا يفرطون ) [الأنعام:61] ، فالحفظة الذين يرسلهم الله يحفظون العبد حتى يأتي أجله المقدر له .

    و الملائكة موكلون بحفظ أعمال بني آدم من خير وشرّ ، وهؤلاء هم المعنيون بقوله تعالى : ( وإنَّ عليكم لحافظين * كراماً كاتبين * يعلمون ما تفعلون ) [ الانفطار : 10-12 ] .
    وقد وكل الله بكل إنسان ملكين حاضرين ، لا يفارقانه ، يحصيان عليه أعماله وأقواله : ( ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد * إذ يتلقَّى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيدٌ * مَّا يلفظ من قول إلاَّ لديه رقيب عتيد ٌ ) [ ق : 16-18 ] .
    ومعنى قعيد ، أي : مترصد . ورقيب عتيد ، أي : مراقب معد لذلك لا يترك كلمة تفلت .

    اختص الله تعالى بعض ملائكته بنزع أرواح العباد عندما تنتهي آجالهم التي قدرها الله لهم ، قال تعالى : ( قل يَتَوَفَّاكُم ملك الموت الَّذي وكل بكم ثُمَّ إلى ربكم ترجعون ) [السجدة : 11] .
    والذين يقبضون الأرواح أكثر من ملك : ( وهو الْقَاهِرُ فوق عباده ويرسل عليكم حفظةً حتَّى إذا جاء أحدكم الموت تَوَفَّتْهُ رسلنا وهم لا يفرطون – ثم ردُّوا إلى الله مولاهم الحق إلا له الحكم وهو أسرع الحاسبين ) [ الأنعام : 61-62 ] .
    وتنزع الملائكة أرواح الكفرة والمجرمين نزعاً شديداً عنيفاً بلا رفق ولا هوادة : ( ولو ترى إذ الظَّالمون في غَمَرَاتِ الموت والملائِكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون ) [ الأنعام : 93 ] .


    اما المفاضلة بين الملائكة وبني البشر ولا خلاف في أن الكفرة والمنافقين غير داخلين في المفاضلة ، فهؤلاء أضل من البهائم : ( أولئك كالأنعام بل هم أضلُّ ) [ الأعراف : 179 ] .
    المفاضلة بين صالحي البشر والملائكة ، وإن ذهب بعض الناس إلى أن الملائكة أفضل من سائر المؤمنين ، والنزاع عندهم في المفاضلة بين الأنبياء والملائكة .

    قال الله تعالى :{وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ (5)
    إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ (6)
    الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7)جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (8)}سورة البينة




    [align=left]بتصرف http://www.3gedh.com/almlaakh/ayman-b-mlakh.htm[/CENTER]
    التعديل الأخير تم بواسطة solema; 17 نوف, 2010, 11:59 ص. سبب آخر: تعديل كلمة شرقيا بدلا من مشرفا فى الآية رقم 16 من سورة مريم
  • مسلم قبطي
    1- عضو جديد
    • 4 ماي, 2010
    • 30
    • مهندس و باحث أكاديمي
    • مسلم

    #2
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    برجاء تصحيح الاية من سورة مريم في المشاركة السابقة الي


    وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا [ مريم : 16]

    تعليق

    • solema
      مشرفة قسم
      الإعجاز العلمي والنبؤات

      • 7 يون, 2009
      • 4518
      • طبيبة
      • مسلم

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مسلم قبطي
      السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

      برجاء تصحيح الاية من سورة مريم في المشاركة السابقة الي


      وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا [ مريم : 16]
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      تم التعديل أخى الفاضل وجزاكم الله خيرا ونفع بكم ..

      تعليق

      • mothnna
        2- عضو مشارك
        • 1 مار, 2010
        • 108
        • طالب
        • مسلم

        #4
        اشكركم على التعديل
        والمرور الكريم

        بارك الله فيكم وفي جهودكم ... لكم مني أجمل تحية .

        تعليق

        مواضيع ذات صلة

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 15 يون, 2024, 04:22 م
        ردود 0
        31 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة وداد رجائي
        بواسطة وداد رجائي
        ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 9 يون, 2024, 03:56 ص
        ردود 0
        28 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
        بواسطة *اسلامي عزي*
        ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 26 ينا, 2023, 02:58 م
        ردود 0
        53 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة عاشق طيبة
        بواسطة عاشق طيبة
        ابتدأ بواسطة عطيه الدماطى, 23 ينا, 2023, 12:27 ص
        ردود 0
        85 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة عطيه الدماطى
        ابتدأ بواسطة د. نيو, 24 أبر, 2022, 07:35 ص
        رد 1
        86 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة د. نيو
        بواسطة د. نيو
        يعمل...