السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محكمة مصرية تدين بلال فضل بتهمة سب القمني صاحب الدكتوراه الوهمية وقذفه!
أدانت محكمة جنح بولاق أبو العلا الكاتب الصحفي والسيناريست بلال فضل بتهمة سب حامل الدكتوراة المزورة، باعترافه، سيد القمني وسبه وقضت بتغريمه عشرة آلاف جنيه. القمني الذي منحته وزارة الثقافة جائزة الدولة التقديرية اتهم بلال فضل بأنه وصفه بـ«الهجاص» على صفحات جريدة «المصري اليوم» التي يعمل بها وأنه حاصل على شهادة دكتوراة بـ«التزوير»، بالإضافة إلى اتهامه له بازدرائه الأديان، ودعوته إلى التخلي عن القرآن الكريم، والطعن في سيرة النبي والصحابة .
بلال فضل من ناحيته أقر أمام النيابة أن القمني كان موضوع مقال كتبه لكنه نفى أن يكون قد تعرض لشخصه بالسب أو القذف وأكد أنه انتقد آراء القمني الفكرية والمذهبية، علق على أعماله وكتاباته.
من جهتها لم تقتنع المحكمة بوجهة نظر بلال فضل وحكمة عليه بالحكم سالف الذكر.
العجيب أن القمني نشر مقالا يعترف فيه أن شهادة الدكتوراه التي ينسب إلى نفسه الحصل عليها هي بالفعل شهادة مزرة، لكنه اعتذر بأنه «لم يكن يعلم» أن الجامعة التي منحته شهادتها هي جامعة لا وجود لها في الواقع وأن القائمين عليها هم معتادو إجرام وتزوير.
كما زعم القمني أن أعماله «العلمية» تساوي «مائة شهادة دكتوراه». وحينما طالب بعض الوطنيين والإسلاميين بسحب الجائزة من صاحب شهادة الدكتوراه المزورة، هدد المذكور الحكومة بأنها إن فعلت، فسوف «يقف لها بلبوصا».
http://www.tanseerel.com/main/articl...ticle_no=14452
محكمة مصرية تدين بلال فضل بتهمة سب القمني صاحب الدكتوراه الوهمية وقذفه!
أدانت محكمة جنح بولاق أبو العلا الكاتب الصحفي والسيناريست بلال فضل بتهمة سب حامل الدكتوراة المزورة، باعترافه، سيد القمني وسبه وقضت بتغريمه عشرة آلاف جنيه. القمني الذي منحته وزارة الثقافة جائزة الدولة التقديرية اتهم بلال فضل بأنه وصفه بـ«الهجاص» على صفحات جريدة «المصري اليوم» التي يعمل بها وأنه حاصل على شهادة دكتوراة بـ«التزوير»، بالإضافة إلى اتهامه له بازدرائه الأديان، ودعوته إلى التخلي عن القرآن الكريم، والطعن في سيرة النبي والصحابة .
بلال فضل من ناحيته أقر أمام النيابة أن القمني كان موضوع مقال كتبه لكنه نفى أن يكون قد تعرض لشخصه بالسب أو القذف وأكد أنه انتقد آراء القمني الفكرية والمذهبية، علق على أعماله وكتاباته.
من جهتها لم تقتنع المحكمة بوجهة نظر بلال فضل وحكمة عليه بالحكم سالف الذكر.
العجيب أن القمني نشر مقالا يعترف فيه أن شهادة الدكتوراه التي ينسب إلى نفسه الحصل عليها هي بالفعل شهادة مزرة، لكنه اعتذر بأنه «لم يكن يعلم» أن الجامعة التي منحته شهادتها هي جامعة لا وجود لها في الواقع وأن القائمين عليها هم معتادو إجرام وتزوير.
كما زعم القمني أن أعماله «العلمية» تساوي «مائة شهادة دكتوراه». وحينما طالب بعض الوطنيين والإسلاميين بسحب الجائزة من صاحب شهادة الدكتوراه المزورة، هدد المذكور الحكومة بأنها إن فعلت، فسوف «يقف لها بلبوصا».
http://www.tanseerel.com/main/articl...ticle_no=14452
تعليق