@@ القمص بيشوى حلمى : الأقنوم ليس مجرد صفة أو تمايز فى الوظيفة فقط @@
تقليص
X
-
@@ القمص بيشوى حلمى : الأقنوم ليس مجرد صفة أو تمايز فى الوظيفة فقط @@
( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد -
يعني الثالوث طلع ايه بالظبط ؟؟
حيا الله استاذنا الحبيب : - أبو عمر الباحث
البعض يا مولانا يظن ُ أن الأقانيم هى صفات , وهذا خطأ بحسب الاعتقاد المسيحى
ولكن الصواب أن الأقانيم عبارة عن ذوات , وكلمة أقنوم كلمة سيريانية بمعنى شخص person
فالأقانيم ذوات , وليست صفات
جاء فى الكتاب المقدس
(SVD) لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ كَذَلِكَ أَعْطَى الاِبْنَ أَيْضاً أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ
فجاءت الكلمة فى الترجمة السريانية : ذاته بالسريانية-->( قنومه)
ܝܟ݁ܰܢܳܐܓ݁ܶܝܪܕ݁ܠܰܐܒ݂ܳܐܐܺܝܬ݂ܚܰܝܶܐ ܒ݁ܰܩܢܽܘܡܶܗ ܗܳܟ݂ܰܢܳܐܝܰܗ݈ܒ݂ܐܳܦ݂ܠܰܒ݂ܪܳܐܕ݁ܢܶܗܘܽܘܢܚܰܝܶܐ ܒ݁ܰܩܢܽܘܡܶܗ
------------------------------------
كيف يكون الآب أقنوم ( شخص ) ... والابن ( اقنوم ) شخص .. والروح القدس اقنوم ( شخص ) ... وهم فى النهاية إله واحد ؟؟؟؟
يقولون :هــــــذا ســـــر ....
طبعا سر الوثنية
حياكُم الله.
سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعرافتعليق
-
-
قال الأقنوم الثانى حسبما يصفونه النصارى
: "لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحًاً. لَيْسَ أحَدٌ صَالِحًا إلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ"
(مت17:19)
سبحان الله
النص واضح وصريح فى قول عبد الله ورسوله عيسى بن مريم عليه السلام
لماذا تدعونى صالحا ليس أحدا صالح إلا الله وحده .
طيب سؤالى للنصارى من حيث الأقانيم هل يوجد أقنوم صالح وآخر غير صالح ؟!!!!!!!!!!تعليق
-
( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).تعليق
مواضيع ذات صلة
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
ابتدأ بواسطة كريم العيني, منذ 2 أسابيع
|
ردود 3
45 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة كريم العيني
|
||
ابتدأ بواسطة fares_273, 18 ماي, 2024, 07:52 م
|
ردود 2
40 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة د.أمير عبدالله
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 8 ماي, 2024, 10:22 م
|
ردود 2
27 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 19 مار, 2024, 03:34 ص
|
ردود 0
42 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 11 مار, 2024, 01:39 ص
|
رد 1
57 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة *اسلامي عزي*
|
تعليق