لماذا تركت الالحاد؟

**moslem9** · 10 نوف, 2010, 08:45 ص

جزاك الله خيرا

ممكن بس تكبير الخط

**moslem9** · 10 نوف, 2010, 08:49 ص

النفس لا تقدر اصلا على الالحاد
الالحاد يشعر النفس بضيق شديد و وحده و لهذا ينتحر كثير من البعيدين عن الله

انا مش عارف الملحدين دول عايشين ازاى
اللهم احفظنا

**كلمة سواء** · 10 نوف, 2010, 09:24 ص

الحمد لله الذي بفضله تتم الصالحات

الحمد لله على هدؤك النفسي الذي نلته باعلانك ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله

الحمد لله على هدايتك يا اخي

هل تعلم يا VAMPIRE2010 ان الله سبحانه وتعالى قد قال لنا ومن أصدق من الله قيلا

ان غير المؤمن لا ينال الهدوء النفسي ؟

نعم لا يناله إلا المؤمنين إقرأ الايات هذه يا اخي.

بسم الله الرحمن الرحيم

{وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا

فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (81) الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ (82)}

نعم لن يجد الملحدون راحة نفسية ابدا ولا اى كافر لن ينال الأمن إلا{بلا اله الا الله }

ثبتنا الله وإياك على قول لا اله الا الله محمدا رسول الله

**wael_ag** · 10 نوف, 2010, 02:17 م

الحمد لله الذي هدانا للإسلام وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
أصعب الأوقات وأقلها راحة .. لحظات الشك والبعد عن الله
وأسعد الأوقات والراحة الحقيقية .. لحظات التقرب إلى الله والإلتجاء إليه

متابع .. بارك الله فيكم

**عمر المختار** · 10 نوف, 2010, 02:35 م

عندى برضه قصة طويلة أبقى أحكيها بعدين ..

المهم دلوقتى انى متابع الموضوع ده ..

**داليا أمة الله** · 10 نوف, 2010, 02:54 م

الحمد لله الذى أحبك فقربك إليه وهداك إليه وذلك عندما صدقت فى طلب معرفته والتقرب إليه
فكما قال صلى الله عليه وسلم " إن تَصدُق الله يَصدُقك "

فكان من الممكن أن تكبر دماغك وتركن إلى ما عرفته مما يدعو إليه الإلحاد ولكن ، الحمد لله الذى جعل الوحشة فى البعد عنه والسعادة والطمأنينة فى القرب منه

فأسأل الله أن يرزقنا جميعاَ سعادة الدنيا والآخرة ، والثبات على دينه
والحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات

**فارس الميـدان** · 10 نوف, 2010, 03:09 م

المشاركة الأصلية بواسطة داليا أمة الله

الحمد لله الذى أحبك فقربك إليه وهداك إليه وذلك عندما صدقت فى طلب معرفته والتقرب إليه
فكما قال صلى الله عليه وسلم " إن تَصدُق الله يَصدُقك "

فكان من الممكن أن تكبر دماغك وتركن إلى ما عرفته مما يدعو إليه الإلحاد ولكن ، الحمد لله الذى جعل الوحشة فى البعد عنه والسعادة والطمأنينة فى القرب منه

فأسأل الله أن يرزقنا جميعاَ سعادة الدنيا والآخرة ، والثبات على دينه
والحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات

صدقتِ أختى الكريمة داليا أمة الله ..

يقول الله تعالى فى كتابه العزيز: [وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ .. وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ .. فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ] .. [الحجرات: 7-8] ..

**مسلم للأبد** · 10 نوف, 2010, 04:52 م

أهلا ومرحبا بك أخى الحبيب vampire2010

رزقك الله النفس الهادئة المطمئنة ورزقك الله الإيمان القوى ورزقك الله الفردوس الأعلى قصة مؤثرة تشبة قصص كل من خرجوا من الإيمان وتوجهوا إلى الإلحاد بعد أن خيل لهم الشيطان أنه لا إله لهذا الكون وأن كل شىء جاء بالصدفة وخلقت الدنيا عبثا ولكن سبحان الله لم نرى واحد من هؤلاء يعيش إلا فى حيرة وكرب ويأس ومنهم والعياذ بالله من فكر فى التخلص من حياته لأنه ببساطة أنكر وجود الله فالنفس بطبيعتها تبحث دائما عن الحق ولا تهدأ إلا بالوصول إليه ولكن ما وصل إليه الملاحدة ما هو إلا ضيق وكرب عظيم

ننتظر بقية القصة أخى الفاضل

**سيف الكلمة** · 11 نوف, 2010, 12:25 ص

أكمل ونتابع معك إن شاء الله
والحمد لله على نجاتك

حقا لم يسعد أحد بالإلحاد قط
وصدق الله العظيم
قال تعالى:

ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة اعمى ( 124 طه )

**سمير ساهر** · 11 نوف, 2010, 01:16 ص

المشاركة الأصلية بواسطة vampire2010

وان ليس هناك مؤمن حقيقى على كوكب الارض بل كلهم مؤمنون بالوراثه وليس هناك اله ولا شىء..ولا اعرف حتى الآن سبب الشعور هذا الذى انتابنى حينها

لكن هذا ماحدث.

الأخ فامبير
هذا يُسَمَّى في علم النفس بـ"الإسقاط"، أو بـ"الإنزال"، حيث تجعل شعورهم بمنزلة الذي تَشْعُر به، وهذا "الإنزال" لا يبقى على درجة واحدة إذ تَشْعُر بما تَشْعُر به، فهو ينخفض ويرتفع حسب انخفاض وارتفاع درجة شعورك الشكي، فعندما تنخفض درجة الشك؛ فإنَّ درجة "الإنزال" تنخفض، وحينما ترتفع درجة الشك؛ فإنَّ درجة "الإنزال" ترتفع، ولكن حين انخفاض درجة الشك؛ فإنَّ نسبة الحق في "الإنزال" ترتفع، والعكس بالعكس، ما لم تعلم جيدًا عن أحوال "الإنزال".. يوجد شيء مشترك بين الشك والتوتر المتعلق بالإلحاد بشأن المؤمن بالله، والمؤمن بالله وبالأديان، حيث تبدأ وسوسة بشأن الإلحاد، وهذه الوسوسة قد "ينزلها (يسقطها)" الموسوس على غيره، وهذه الوسوسة و"الإنزال" تتعلق درجتهما بدرجة التوتر، وهذا لا ينطبق على الذي يجهل عملية "الإنزال (الإسقاط)" علميًا فحسب، بل تتجاوزه إلى الذي يعلم كيف يَحْدُث "الإنزال"، ولكن بنسب متفاوتة، فالعلم بكيفية حُدُوث "الإنزال" واقٍ جيد من الانزلاق في ما ليس بحق، حيث ينتظر المصاب بالتوتر أنْ ينخفض التوتر؛ لتنخفض الوسوسة، وتنخفض درجة "الإنزال"، أو يزول، والعكس يَحْدُث في الملحد، فـ"الإنزال" يكون "إنزال" إيماني إذ يكون التوتر متعلَّق بالإيمان بالله.
أنا أيضًا لي تجربة إلحادية انتهت منذ ست سنوات تقريبًا، وقد دامت سنتين، وهي شبيهة كثيرًا بتجربة الذين يمرون بتجربة الإلحاد، ومن ثم الإيمان، فخطوط الاشتراك كثيرة.

**solema** · 11 نوف, 2010, 01:56 ص

بسم الله الرحمن الرحيم

هنيئا لك عودتك للحق أخى الكريم صاحب الإسم المميزVAMPIRE2010.

أتابـــــــــــــــــــــــــع معك ..

**إيمان أحمد** · 11 نوف, 2010, 03:09 ص

لماذا تركت الدين فى البدايه...

لااخفى عليكم انى مسلم ككل المسلمون بالوراثه...لكن الله خلق لى عقلا كثير التساؤل وكثير التفكير
بدرجه كبيره وزاد على التفكير والتساؤل وانا فى سن الثالثه عشر

وكانت التساؤلات فى البدايه بين الاديان فقط..اذن انى لم اكن اشك فى عدم وجود اله مطلقا عندها..
ولكن كنت ابعد عن الاسلام رويدا رويدا بسبب كثره التفكير والتساؤل.

هذا كله بسبب عدم الأخذ بمقتضى هذه الآية الكريمة

" فاسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "

الحمد لله الذي هداك لهذا وما كنت لتهتدي لولا أن هداك الله أخونا الكريم

أرجو من الله تعالى أن يثبتك ويجعلك هاديا مهديا لمن مثلك اللهم آمين

متابعون معك بإذن الله تعالى

**ابو سليمان** · 11 نوف, 2010, 03:10 ص

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال الامام الشاطبى:

وَهذَا زَمَانُ الصَّبْرِ مَنْ لَكَ بِالَّتِي

كَقَبْضٍ عَلَى جَمْرٍ فَتَنْجُو مِنَ الْبلاَ

وَلَوْ أَنَّ عَيْناً سَاعَدتْ لتَوَكَّفتْ

سَحَائِبُهَا بِالدَّمْعِ دِيماً وَهُطّلاَ

وَلكِنَّها عَنْ قَسْوَةِ الْقَلْبِ قَحْطُهاَ

فَيَا ضَيْعَةَ الْأَعْمَارِ تَمْضى سَبَهْلَلاَ

بِنَفسِي مَنِ اسْتَهْدَىَ إلى اللهِ وَحْدَهُ

وَكانَ لَهُ الْقُرْآنُ شِرْباً وَمَغْسَلاَ

وَطَابَتْ عَلَيْهِ أَرْضُهُ فَتفَتَّقَتْ

بِكُلِّ عَبِيرٍ حِينَ أَصْبَحَ مُخْضَلاَ

فَطُوبى لَهُ وَالشَّوْقُ يَبْعَثُ هَمُّهُ

وَزَنْدُ الْأَسَى يَهْتَاجُ فِي الْقَلْبِ مُشْعِلاَ

هُوَ المُجْتَبَى يَغْدُو عَلَى النَّاسِ كُلِّهِمْ

قَرِيباً غَرِيباً مُسْتَمَالاً مُؤَمَّلاَ

متابع

**سيف الكلمة** · 11 نوف, 2010, 01:33 م

المشاركة الأصلية بواسطة سمير ساهر

الأخ فامبير
هذا يُسَمَّى في علم النفس بـ"الإسقاط"، أو بـ"الإنزال"، حيث تجعل شعورهم بمنزلة الذي تَشْعُر به، وهذا "الإنزال" لا يبقى على درجة واحدة إذ تَشْعُر بما تَشْعُر به، فهو ينخفض ويرتفع حسب انخفاض وارتفاع درجة شعورك الشكي، فعندما تنخفض درجة الشك؛ فإنَّ درجة "الإنزال" تنخفض، وحينما ترتفع درجة الشك؛ فإنَّ درجة "الإنزال" ترتفع، ولكن حين انخفاض درجة الشك؛ فإنَّ نسبة الحق في "الإنزال" ترتفع، والعكس بالعكس، ما لم تعلم جيدًا عن أحوال "الإنزال".. يوجد شيء مشترك بين الشك والتوتر المتعلق بالإلحاد بشأن المؤمن بالله، والمؤمن بالله وبالأديان، حيث تبدأ وسوسة بشأن الإلحاد، وهذه الوسوسة قد "ينزلها (يسقطها)" الموسوس على غيره، وهذه الوسوسة و"الإنزال" تتعلق درجتهما بدرجة التوتر، وهذا لا ينطبق على الذي يجهل عملية "الإنزال (الإسقاط)" علميًا فحسب، بل تتجاوزه إلى الذي يعلم كيف يَحْدُث "الإنزال"، ولكن بنسب متفاوتة، فالعلم بكيفية حُدُوث "الإنزال" واقٍ جيد من الانزلاق في ما ليس بحق، حيث ينتظر المصاب بالتوتر أنْ ينخفض التوتر؛ لتنخفض الوسوسة، وتنخفض درجة "الإنزال"، أو يزول، والعكس يَحْدُث في الملحد، فـ"الإنزال" يكون "إنزال" إيماني إذ يكون التوتر متعلَّق بالإيمان بالله.
أنا أيضًا لي تجربة إلحادية انتهت منذ ست سنوات تقريبًا، وقد دامت سنتين، وهي شبيهة كثيرًا بتجربة الذين يمرون بتجربة الإلحاد، ومن ثم الإيمان، فخطوط الاشتراك كثيرة.

الإسقاط عملية نفسية تلقائية يمكن أن ترتبط بدافع أو أكثر تحدث من الأسوياء كما تحدث من المرضى وأذكر قول جميل للشاعر إليا أبو ماضى يجسد الإسقاط
أقبلَ العيدُ ، ولكنْ ليسَ في الناسِ المسرَّهْ *** لا أَرى إلاَّ وُجُوهاً كالحاتٍ مُكْفَهِرَّهْ
فالنقص فى المسرة إحساس داخلى عند الشاعر أسقطه على الناس
ولكن ما لا شك فيه أن بعض الناس كان مسرورا بالعيد
ولكن ما كان يستلفت نظره هو ما بوجوه البعض من الإجهاد وعدم الرضا
فهذه صورة سلبية للإسقاط

وهناك صور أخرى إيجابية مثل :
بشاير ود بين الوردة دى وبينى *** عشان لونك بلون الورد
فهذا إسقاط لحالة الود لديه تجاه محبوبته على الوردة لوجود تشابه فى بعض صفات الجمال بينهما

فميكانزم الإسقاط يكون لتحقيق توازن نفسى داخلى
وقد يكون الإسقاط سويا وقد يكون إسقاط مرضى
وقد تكون فيه مبالغة أو تضخيم غير واقعى أو يكون إسقاط لأمر على أمر الفجوة بينهما قليلة محدودة
وحالات الوسوسة قد تكون فجوة الإسقاط فيها بين الأمرين المتشابهين موضوع الإسقاط أكثر حدة وأقل واقعية

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
الأخلاق والإرادة الحرة وعلم الأعصاب بواسطة أحمد الشامي1 ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, منذ 2 أسابيع	ردود 0 45 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة أحمد الشامي1 منذ 2 أسابيع
ملخص كتاب أيقونات التطور 8: الانتخاب الطبيعى بواسطة الراجى رضا الله ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 2 أسابيع	ردود 0 9 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة الراجى رضا الله منذ 2 أسابيع
ملخص كتاب أيقونات التطور 7: التطور الصغروى بواسطة الراجى رضا الله ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 2 أسابيع	ردود 0 7 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة الراجى رضا الله منذ 2 أسابيع
ملخص كتاب أيقونات التطور6: الحلقات الانتقالية بواسطة الراجى رضا الله ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 3 أسابيع	ردود 0 13 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة الراجى رضا الله منذ 3 أسابيع
ملخص كتاب أيقونات التطور5: تشابه الحمض النووى بواسطة الراجى رضا الله ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 3 أسابيع	ردود 0 11 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة الراجى رضا الله منذ 3 أسابيع

لماذا تركت الالحاد؟

عن الكاتب

لماذا تركت الالحاد؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة