المشاركة الأصلية بواسطة سامى المغنى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورححمة الله وبركاته
اخي الكريم سامي المعني - نعم ان ذكر اسم زيد في القرءان بسبب طلاقه لوزجته وزواج الرسول الكريم منها هذا مايعلمه الجميع ليمنع الله التبني وهذا لايمنع ان يكرمه الله بذكر اسمه في القران بعد ان حرم من ان يقرن اسمه برسول الله
واسفة جدا فهذا ليس رايي انا فقط سمعته من الشيخ الشعراوي رحمه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اختى الكريمه
ازادك الله من علمه واعزك
اشكرك على التوضيح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم ، متأمل ،
سياق الكلام لا يساعد على تأويل قول النبي صلى الله عليه وسلم بأن أباه في النار بمجرد الورود ،
فقد روى مسلم في صحيحه عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَجُلاً قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيْنَ أَبِى قَالَ « فِى النَّارِ ». فَلَمَّا قَفَّى دَعَاهُ فَقَالَ « إِنَّ أَبِى وَأَبَاكَ فِى النَّارِ ».

و لو أردت أن آتي بشواهد من كلام النبي صلى الله عليه وسلم بل من كتاب الله على أن قوله أن فلان في النار أنه يلجها ولوجًا كامل لأتيت ،

ففي صحيح البخاري [فجاء عمر فقال ألسنا على الحق وهم على الباطل أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار ؟ قال ـ أي رسول الله صلى الله عليه وسلم ـ : ( بلى ) . ]

و معلوم أن الورود غير الدخول ففي اللغة يقال ورد فلان البئر أي أتى عليه و لم يدخله ،
قال تعالى {وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُ قَالَ يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ } 19 يوسف ،
فلم يدخل الجب ، بل أدلى دلوه ،

و لاحظ أيضًا أن والدة النبي صلى الله عليه وسلم ، أيضًا قد نهى الله نبيه صلى الله عليه وسلم عن الاستغفار لها ، فهذا دليل على كونها من أهل النار ، لقوله تعالى {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (113)} التوبة ،

روى مسلم في صحيحه عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ زَارَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- قَبْرَ أُمِّهِ فَبَكَى وَأَبْكَى مَنْ حَوْلَهُ فَقَالَ « اسْتَأْذَنْتُ رَبِّى فِى أَنْ أَسْتَغْفِرَ لَهَا فَلَمْ يُؤْذَنْ لِى وَاسْتَأْذَنْتُهُ فِى أَنْ أَزُورَ قَبْرَهَا فَأُذِنَ لِى فَزُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُذَكِّرُ الْمَوْتَ » .
فبطلت حجة من يقول أن نسب الأنبياء مبرأ من الشرك ، و ليعلم الناس أنه لا محاباة في دين الله عز وجل .

بسم الله الرحمن الرحيم

معذرة أخى الكريم فهذا إستدلال خاطىء


ألم تسمع عن الصراط وصفاته وأين سيوضع ؟


أهديك هذا المقال والمسند بالصحاح من الأحاديث

صفات الصراط فقد جـاء في النصوص صفات كـثيرة:
فمن ذلك ما رواه أبو سـعيد رضي الله عنه قال: «قلنا: يا رسـول الله ما الجـسر قال مدحـضة مزلة عليه خـطاطيف وكـلاليب وحـسكة مفلطـحة لها شوكة عقيفة تكـون بنجد يقال لها السـعدان» أخـرجه البخـاري( ).
وعنده من رواية أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسـلم أنه قال: «وبه كـلاليب مثل شوك السـعدان أما رأيتم شوك السـعدان؟ قالوا بلى يا رسول الله قال فإنها مثل شوك السـعدان غير أنه لا يعلم قدر عـظمها إلا الله»( ) عز وجل.
وعند مسـلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: «قال رسـول الله صلى الله عليه وسـلم: فِي حَافَتَي الصِّرَاطِ كَـلاَلِيبُ مُعَلَّـقَةٌ مَأْمُورَةٌ بِأَخْـذِ مَنْ أُمِرَتْ بِهِ»( ).
وعن عبد الله بن مسـعود رضي الله عنه قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسـلم: والصراط كـحد السيف دحـض مزلة» أخـرجه الحـاكم والطـبراني وغيرهما( ).
ففي هذه الأحاديث: أن الصراط مدحـضة مزلة- يعني مزلقة- وعليه خـطاطيف وكـلاليب.
والخـطاطيف: جمع خـطاف وهو الحـديدة المعوجة يخـتطف بها الشيء.
والكـلوب: هو الذي يتناول به الحـداد الحـديد من النار.
وعلى الصراط حـسكة مفلطحة- يعني عريضة- ،والصراط أحـد من السـيف.
عـباد الله: وأما مرور النـاس على الصراط فيـتفاوتون تفاوتا عظيما.
فـقد ورد عنه صلى الله عليه وسـلم أنه قال: فـمنهم من يمر كـانقضاض الكـوكب ومنهم من يمر كـالريح ومنهم من يمر كـالطرف ومنهم من يمر كـشد الرجال.
وعن أبي سـعيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكـر الصراط فقال:«فَيَمُرُّ الْمُؤْمِنُونَ كَطَرْفِ الْعَيْنِ وَكَالْبَرْقِ وَكَالرِّيحِ وَكَالطَّيْرِ وَكَأَجَاوِيدِ الْخَـيْلِ وَالرِّكَابِ» الحـديث أخـرجه الشـيخان( ).
وعن أبي سـعيد الخدري أيضا عن النبي صلى الله عليه وسلم فذكر حـديثا طويلا قال فيه: «ثُمَّ يُضْرَبُ الْجِـسْرُ عَلَى جَـهَنَّمَ وَتَحِـلُّ الشَّـفَاعَةُ وَيَقُولُونَ اللَّهُمَّ سَـلِّمْ سَـلِّمْ»، قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْجِسْرُ قَالَ «دَحْضٌ مَزِلَّةٌ، فِيهِ خَطَاطِيفُ وَكَلاَلِيبُ وَحَـسَكٌ تَكُونُ بِنَجْـدٍ فِيهَا شُـوَيْكَةٌ يُقَالُ لَهَا السَّـعْدَانُ فَيَمُرُّ الْمُؤْمِنُونَ كَطَرْفِ الْعَيْنِ وَكَالْبَرْقِ وَكَالرِّيحِ وَكَالطَّيْرِ وَكَأَجَاوِيدِ الْخَـيْلِ وَالرِّكَابِ فَنَاجٍ مُسَـلَّمٌ وَمَخْـدُوشٌ مُرْسَـلٌ وَمَكْـدُوسٌ فِى نَارِ جَـهَنَّمَ»( ).
وخرج مسـلم من حـديث أبي مالك الأشجـعي عن أبي حـازم عن أبي هريرة وأبي مالك عن ربعي عن حـذيفة كلاهما عن النبي صلى الله عليه وسلم فذكر حـديث الشفاعة وفيه قال: «فَيَأْتُونَ مُحَمـَّدًا -صلى الله عليه وسلم- فَيَقُومُ فَيُؤْذَنُ لَهُ وَتُرْسَـلُ الأَمَانَةُ وَالرَّحِـمُ فَتَقُومَانِ جَنَـبَتَىِ الصِّرَاطِ يَمِينًا وَشِمَالاً فَيَمُرُّ أَوَّلُكُـمْ كَالْبَرْقِ ، قَالَ قُلْتُ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي أَيُّ شَيْءٍ كَمَرِّ الْبَرْقِ قَالَ: أَلَمْ تَرَوْا إِلَى الْبَرْقِ كَيْفَ يَمُرُّ وَيَرْجِـعُ فِى طَرْفَةِ عَيْنٍ ثُمَّ كَمَرِّ الرِّيـحِ ثُمَّ كَمَرِّ الطَّيْرِ وَشَدِّ الرِّجَـالِ تَجْـرِى بِهِمْ أَعْمَالُهُمْ وَنَبِيُّـكُمْ قَائِمٌ عَلَى الصِّرَاطِ يَقُولُ رَبِّ سَـلِّمْ سَـلِّمْ حَتَّى تَعْجِـزَ أَعْمَالُ الْعِبَادِ حَتَّى يَجِيءَ الرَّجُـلُ فَلاَ يَسْـتَطِيعُ السَّـيْرَ إِلاَّ زَحْفًا - قَالَ - وَفِى حَـافَتَيِ الصِّرَاطِ كَلاَلِيبُ مُعَلَّقَةٌ مَأْمُورَةٌ بِأَخْـذِ مَنْ أُمِرَتْ بِهِ فَمَخْـدُوشٌ نَاجٍ وَمَكْـدُوسٌ فِى النَّارِ»، وَالَّذِي نَفْسُ أَبِى هُـرَيْرَةَ بِيَدِهِ إِنَّ قَعْرَ جَـهَنَّمَ لَسَـبْعُونَ خَرِيفًا( ).
وأول من يجـيز الصراط: نبينا محـمد صلى الله عليه وسلم وأمـته،
قال صلى الله عليه وسلم: «فيضرب الصراط بين ظهراني جهنم فأكون أول من يجـوز من الرسـل بأمـته» أخـرجه البخـاري( ).
وعن أبي هـريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسـلم: «ويضرب الصراط بين ظهراني جـهنم، فَأَكُونُ أَنَا وَأُمَّتِي أَوَّلَ مَنْ يُجِـيزُها» أخـرجه الشيخـان واللفظ للبخـاري( ).
وفي هذا الموقف العظـيم، يقف الأنبياء عليهم السـلام على جنـبتي الصراط، وأكثر قولهم اللهم سـلم سـلم.

سبحان الله
{ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا } ،
يا أخي أعلم كل ما قلت فالمرور على الصراط ورود على متن جهنم و ليس دخول في داخلها .
أليس ورودك على البئر هو أن تكون فوقه لتدلي منه الدلو لكي تنال منه الماء ؟!
و هذا هو هو ما يحدث للمؤمن الذي يمر على الصراط ، فهم واردون عليها و ليس داخلون فيها إلا إذا شاء الله ،

و مازالت حجتي واضحة لا تحتاج للي عنق النص ، أبي و أباك في النار أي سيدخلان النار بذاتيهما ، و ليس سيردان النار من على الصراط ،
فلا حاجة لمعرفة : أنهم سيردان النار من على الصراط لأن كل المؤمنين سيحدث لهم ذلك إلا من استثنى ، و هو لا يسأل عن هذا بل يسأل عن مصيره الأخير بقوله " أين ؟ "
فلو كان يقصد بقوله وروده على الصراط و فقط فهذا قول لا فائدة منه ، و لو كان النبي صلى الله عليه وسلم يقصد أنه سيرد على الصراط و يدخل الجنة لقال للرجل أنه في الجنة ليسره بهذا ويفرحه ، فلا حاجة له بأن يعلم أنه سيمر على الصراط ، فهذا الكلام لا يُعقل و على كلٍ فقوله [ أبي و أباك في النار ] واضح لا مرية فيه ولا يحتاج لتأويل لأنه لم يثبت لدينا أن نسب الأنبياء ينبغي أن يبرأ من الشرك لم يقل بهذا إلا الشيعة و من تبعهم .

بسم الله الرحمن الرحيم

حجتك مرفوضة عقلا ونقلا


فالنص صريح


الرجل يسأل يقول أين أبى ؟



ولم يقل أين سيكون أبى يوم القيامة !!!!



فمن منا يلوى النصوص !!!!!



ألا تعلم أن القبر إما روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار.

أحقًا ؟
أين أبي ؟
لم يقل أين أبي الآن ؟
و معروف أنه يعلم أنه في القبر الآن ،
لكن معلوم من السياق الحالي ، و هو كون أباه في القبر الآن ، فلا شك أنه يسأل عن أينيته المستقبلية المصيرية الأخروية ،
ثم أنت تقول أنه من أهل الفترة كما تعلم ، فكيف سيكون في قبره من أهل النار ، و لم يمتحن إلا أن يكون قول ابن باز الذي رفضته هو الحق
أو
يكون كلامي هو الحق و هو أنه سيمتحن و يأبى إلا الكفر ، فيكون في النار يوم القيامة كما قلت سابقًا .

بسم الله الرحمن الرحيم

إعلم يا أخ باحث

أننى لم أعترض على الحديث ولكن إعتراضى على تفسيره وتأويله بلعل أو بكونهما فى النار يوم القيامة .

يا أخى

لماذا تجزم بأنهما فى النار يوم القيامة الرجل يسأل يقول أين أبى ؟



ولم يقل أين سيكون أبى يوم القيامة !!!!

فأين أبى تعنى الآن والآن وقت السؤال هما فى قبورهم والقبر كما أسلفت لك هو البرزخ وهو إما روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار.


فعذاب البرزخ لا خلاف عليه وعذاب الصراط أيضا لا خلاف عليه .

أما أن نجزم بدخولهما وخلودهما فى النار بلعل وأظن فهذا ما لا يقبله العقل .

لذا لآ أعتقد بصحته

أما عن تلميحك بأننى أوافق الشيعة أو من أتباعهم سامحك الله

فإن كانت الشيعة تقول مثل قولى

فأشهد الله وأشهدك بأننى شيعيا فى هذه المسألة وشيعيا فى حب أل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم دون تقديس أو تعظيم لأضرحة أو قبور ومحبا لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أجمعين .

بسم الله الرحمن الرحيم

أين أدلتك على ذلك ؟

إستنتاج غير مقبول وغيرعقلانى

مثال

حينما أعلم أن الأخ باحث موجود فى منزله وأسأل أحد ذويه عن حاله فيجيبنى بأنه فى عذاب لمشكلة ما لم يفصح لى عنها فهل يعنى ذلك أن الأخ باحث يعذب يوم القيامة ؟؟ !!!!

الأخ الكريم متأمل ، بارك الله فيك ، و أزال الله عنا كل خلاف أمين ،
أنا لم ألمح أنك من الشيعة لكن هناك من الصوفية من أخذ بقول الشيعة و ثقافتنا الإسلامية عمومًا للأسف قد أشربت بهذا النهج و لذا قلت و من تبعهم هذا أولًا ،
ثانيًا : الجزم بأنهم في النار ليس جزمي أنا بل هو جزم النبي صلى الله عليه وسلم ،
ثالثًا : ليس الجزم بإدخال بعض من هم أقارب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاءت النصوص بذلك ، دليلًا على كره آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا شك أن هناك من أعمام رسول الله صلى الله عليه وسلم من هو في النار خالدًا فيها مثل أبو لهب و مثل أبو طالب بنص الحديث ،
لكن نحن نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم و نحب آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم و ذريته و أقاربه ، و نتعبد إلى الله بذلك ، أي بحبهم ، من غير غلو فيهم ، و نخص بهذا الحب المؤمنين منهم دون من كفر منهم ، أو من شهد الله أو شهد له رسوله صلى الله عليه وسلم لهم بأنهم من أصحاب النار .

أقول لك لماذا ؟
رجل أتى النبي قد توفى والده ، و هو يعلم أنه في القبر الآن ، فكيف يُعقل أنه يقصد السؤال إلا عن مصيره الأخروي . هذا إقرار منك أن قول ابن باز أنه قد أقيمت عليهم الحجة أنه قول صحيح ،
لأن أهل الفترة لا يُعذبون على أعمالهم الكبائر ، لكن يحاسبون على إقامة الحجة عليهم بالإسلام و إباءهم ذلك ،

عذاب الصراط هذه تسمية جديدة لم أسمع عنها إلا أن تقصد بها السور الذي يضرب بين المنافقين و بين المؤمنين ،
أو تقصد الكلاليب و الخطاطيف ، و هذا أيضًا لا يسلم لك ، لأن أهل الفترة لو امتحنوا يوم القيامة و أطاعوا الله عز وجل ، فهم في الجنة ، و لن يُعذبوا ، و الله أعلم ،
و وقتها لن يقول النبي صلى الله عليه وسلم للسائل أبي و أباك في النار ، بل سيقول هما في الجنة .

أخي لا تكرر هذا الكلام ، فنحن لا نستدل بلعل و أظن ، فهذا غير مقبول منك و قد بينت لك وجهه من قبل ، فتكراره لا يليق .

أرجع للنص ، النص يقول [ أبي و أباك في النار ] و لم يقل في عذاب ، لو قال في عذاب لسلمت لك .
لا أجد لاستدلالي أي رد قوي عليه حتى الآن أخي الكريم .

بسم الله الرحمن الرحيم


لا تخلط الأوراق أخى الكريم . فأبولهب نزل فيه من القرآن ما يؤكد ويجزم بأنه من أهل الناريوم القيامة .

فهل عندك من القرآن ما يجزم بأنهما مثل أبولهب ؟

أخي الكريم ، متأمل ،
كلام النبي صلى الله عليه وسلم وحي من عند الله عز وجل ، هل لديك اعتراض على هذا ؟
بالطبع لا .

بسم الله الرحمن الرحيم


هذه وجهة نظرك وما تراه أنت ولا ألومك على ما تدعى وتقول ؟


أما بالنسبة لى فأترك الحكم لله ولمن يتبعون القول فيتبعون أحسنه سواء منك أم منى

بسم الله الرحمن الرحيم



كم أسلفت وبينت لك سابقا أنا لا أعترض عليه .


إعتراضى هوعلى سوء تفسيره وتأويله بلعل وأظن فسبب وجود والدا الرسول فى النار أمر غيبى سواء فى البرزخ أو يوم القيامة كما أن مكوثهما أوخلودهما فيها أيضا هومن الغيب


لذا

علينا التوقف وعدم الخوض بغير أدلة واضحة