هذا جوابي، وهو منطقي:
الثالوث والدور القبلي، وهو الدور الممتنع
مقدمات النصارى:
أقنوم الإله الأب ليس هو أقنوم الإله الابن.
أقنوم الإله الأب ليس هو أقنوم الإله الروح القدس.
أقنوم الإله الابن ليس هو أقنوم الإله الأب.
أقنوم الإله الابن ليس هو أقنوم الإله الروح القدس.
أقنوم الإله الروح القدس ليس هو أقنوم الإله الأب.
أقنوم الإله الروح القدس ليس هو أقنوم الإله الابن.
نتيجة النصارى من المقدمات السابقة هي: "أنَّ الأقانيم الثلاثة السابقة أزلية، أي لا بداية لها، والأقانيم الثلاثة: إله واحد، ولست ثلاث آلهة"، فهل نتيجتهم هذه صحيحة؟
سنضع كلمتي موجود ومعدوم بين قوسين في المقدمات السابقة، فتكون كما يلي:
أقنوم الإله الأب (الأب موجود) ليس هو أقنوم الإله الابن (الابن معدوم).
أقنوم الإله الأب (الأب موجود) ليس هو أقنوم الإله الروح القدس (الروح القدس معدوم).
أقنوم الإله الابن (الابن موجود) ليس هو أقنوم الإله الأب (الأب معدوم).
أقنوم الإله الابن (الابن موجود) ليس هو أقنوم الإله الروح القدس (الروح القدس معدوم).
أقنوم الإله الروح القدس (الروح القدس موجود) ليس هو أقنوم الإله الأب (الأب معدوم).
أقنوم الإله الروح القدس (الروح القدس موجود) ليس هو أقنوم الإله الابن (الابن معدوم).
لِنَتَذَكَّر أنَّهم يقولون:"إنَّ الأقانيم الثلاثة أزلية (ليس لها بداية)”.
ما الذي يحصل للأقانيم الثلاثة السابقة بعد أنْ وضَّحنا مقدماتهم بكلمتي الوجود والعدم، التان بين الأقواس التي في مقدماتهم؟
يحصل ما يلي:
يتَّحد الوجود والعدم في الأقانيم الثلاثة ست مرات، ففي كل أقنوم يحصل الوجود والعدم مرتين:
الأب موجود، والابن معدوم.
الأب موجود، والروح القدس معدوم.
الابن موجود، والأب معدوم.
الابن موجود، والروح القدس معدوم.
الروح القدس موجود، والأب معدوم.
الروح القدس موجود، والابن معدوم.
فلنُعِد الترتيب، لكي تَتَّضح المسألة للذي لا يراها بعدُ واضحة:
الأب موجود، والابن معدوم.
الابن موجود، والأب معدوم.
تنبيه: لاحظوا اجتماع الوجود والعدم في الأب مَرَّة، وفي الابن مَرَّة.
الروح القدس موجود، والأب معدوم.
الأب موجود، والروح القدس معدوم.
تنبيه: لاحظوا اجتماع الوجود والعدم في الروح القدس مَرَّة، وفي الأب مَرَّة.
الابن موجود، والروح القدس معدوم.
الروح القدس موجود، والابن معدوم.
تنبيه: لاحظوا اجتماع الوجود والعدم في الابن مَرَّة، وفي الروح القدس مَرَّة.
من خلال ما سلف يَتَبَيَّن أنَّ:
1- اجتماع الوجود والعدم في الأب مرتين!.
2- اجتماع الوجود والعدم في الابن مرتين!.
3- اجتماع الوجود والعدم في الروح القدس مرتين!.
مجموع اجتماع الوجود والعدم في الأقانيم الثلاثة بناء على ما سلف هو "ست مَرَّات".
سؤال: هل يمكن للثالوث أنْ يوجد وقد اجتمع فيه الوجود والعدم "ست مَرَّات" في الأزل؟
كل الناس الأسوياء مُتَّفِقة على أنَّ اجتماع الوجود والعدم في شيء واحد؛ يؤدي إلى عدم وجوده (عدم وجود الشيء الواحد)؛ إذن الثالوث غير موجود، بل معدوم؛ وبهذا فصيغ الجمع لا يُراد بها تعدُّد أقانيم.
الثالوث والدور القبلي، وهو الدور الممتنع
مقدمات النصارى:
أقنوم الإله الأب ليس هو أقنوم الإله الابن.
أقنوم الإله الأب ليس هو أقنوم الإله الروح القدس.
أقنوم الإله الابن ليس هو أقنوم الإله الأب.
أقنوم الإله الابن ليس هو أقنوم الإله الروح القدس.
أقنوم الإله الروح القدس ليس هو أقنوم الإله الأب.
أقنوم الإله الروح القدس ليس هو أقنوم الإله الابن.
نتيجة النصارى من المقدمات السابقة هي: "أنَّ الأقانيم الثلاثة السابقة أزلية، أي لا بداية لها، والأقانيم الثلاثة: إله واحد، ولست ثلاث آلهة"، فهل نتيجتهم هذه صحيحة؟
سنضع كلمتي موجود ومعدوم بين قوسين في المقدمات السابقة، فتكون كما يلي:
أقنوم الإله الأب (الأب موجود) ليس هو أقنوم الإله الابن (الابن معدوم).
أقنوم الإله الأب (الأب موجود) ليس هو أقنوم الإله الروح القدس (الروح القدس معدوم).
أقنوم الإله الابن (الابن موجود) ليس هو أقنوم الإله الأب (الأب معدوم).
أقنوم الإله الابن (الابن موجود) ليس هو أقنوم الإله الروح القدس (الروح القدس معدوم).
أقنوم الإله الروح القدس (الروح القدس موجود) ليس هو أقنوم الإله الأب (الأب معدوم).
أقنوم الإله الروح القدس (الروح القدس موجود) ليس هو أقنوم الإله الابن (الابن معدوم).
لِنَتَذَكَّر أنَّهم يقولون:"إنَّ الأقانيم الثلاثة أزلية (ليس لها بداية)”.
ما الذي يحصل للأقانيم الثلاثة السابقة بعد أنْ وضَّحنا مقدماتهم بكلمتي الوجود والعدم، التان بين الأقواس التي في مقدماتهم؟
يحصل ما يلي:
يتَّحد الوجود والعدم في الأقانيم الثلاثة ست مرات، ففي كل أقنوم يحصل الوجود والعدم مرتين:
الأب موجود، والابن معدوم.
الأب موجود، والروح القدس معدوم.
الابن موجود، والأب معدوم.
الابن موجود، والروح القدس معدوم.
الروح القدس موجود، والأب معدوم.
الروح القدس موجود، والابن معدوم.
فلنُعِد الترتيب، لكي تَتَّضح المسألة للذي لا يراها بعدُ واضحة:
الأب موجود، والابن معدوم.
الابن موجود، والأب معدوم.
تنبيه: لاحظوا اجتماع الوجود والعدم في الأب مَرَّة، وفي الابن مَرَّة.
الروح القدس موجود، والأب معدوم.
الأب موجود، والروح القدس معدوم.
تنبيه: لاحظوا اجتماع الوجود والعدم في الروح القدس مَرَّة، وفي الأب مَرَّة.
الابن موجود، والروح القدس معدوم.
الروح القدس موجود، والابن معدوم.
تنبيه: لاحظوا اجتماع الوجود والعدم في الابن مَرَّة، وفي الروح القدس مَرَّة.
من خلال ما سلف يَتَبَيَّن أنَّ:
1- اجتماع الوجود والعدم في الأب مرتين!.
2- اجتماع الوجود والعدم في الابن مرتين!.
3- اجتماع الوجود والعدم في الروح القدس مرتين!.
مجموع اجتماع الوجود والعدم في الأقانيم الثلاثة بناء على ما سلف هو "ست مَرَّات".
سؤال: هل يمكن للثالوث أنْ يوجد وقد اجتمع فيه الوجود والعدم "ست مَرَّات" في الأزل؟
كل الناس الأسوياء مُتَّفِقة على أنَّ اجتماع الوجود والعدم في شيء واحد؛ يؤدي إلى عدم وجوده (عدم وجود الشيء الواحد)؛ إذن الثالوث غير موجود، بل معدوم؛ وبهذا فصيغ الجمع لا يُراد بها تعدُّد أقانيم.
تعليق