السلام عليكم
ان يكذب احفاد بولس ليزداد مجد ربهم فهذا عادي
ولكن كذب آبائهم لابد أن يكون هو النبراس الذى يشعل الكذب المقدس فى قلوبهم
مقولة متكرره ................ إرهابى ومدمن ........... لابد للإثنان أن يتلازما فى كل كذب النصارى الأقباط
وأحيانا يدعوا ان السبب هو لنقص "الرجاله" .... الذين يهربون من واجباتهم المنزلية للرهبنه
أليس لديكم نوع أخر من الكذب أيها النصارى؟
أم أن "الكذب المقدس" هو الأساس
صدق فيكم قوله تعالى "الضالين"
ولله فى خلقة شئون
ان يكذب احفاد بولس ليزداد مجد ربهم فهذا عادي
ولكن كذب آبائهم لابد أن يكون هو النبراس الذى يشعل الكذب المقدس فى قلوبهم
قسيس يتهم شاباً بإجبار ابنته عل الإسلام تحت تأثير المخدرات
بعد أيام قليلة من تركها لمنزل الأسرة حرر والد مارلين محضراً باختفائها في قسم شرطة العامرية اتهم فيه شابا مسلماً اسمه خالد باختطافها، وقال الأب في المحضر إن خالد هو شاب متطرف نجح في السيطرة علي ابنته واختطافها..
وفي الأسبوع الماضي تقدم «القسيس» ببلاغ آخر ضد الشاب خالد في قسم شرطة مدينة السلام يحمل رقم 1693 لسنة 2007، وتمت إحالة البلاغ إلي نيابة مدينة السلام التي مازالت تحقق في البلاغ.
عندما حاولنا الاتصال بالأب رفض الإجابة عن أسئلتنا، واكتفي بأن يقول: إنه سيقابلنا في حالة واحدة فقط هي العثور علي ابنته وتسليمها له ولأمها..
يقول الأب إن ابنته مارلين هي فتاة مسيحية متدينة كانت ترافقه دائمة إلي الكنيسة لأداء الصلوات، وعندما كبرت مارلين حصلت علي بكالوريوس الحاسب الآلي وانتظرت في البيت دون عمل، وفي عام 2001 تعرفت علي الشاب خالد ـ كما يحكي الأب ـ ونجح في التأثير عليها وإقناعها بالسفر معه إلي الإسكندرية، وبعد فترة من اختفائها علم الأب أن مارلين اعتنقت الإسلام..
وعندما تقابل معها داخل مديرية الأمن خلال جلسات النصح والإرشاد عادت مارلين إلي ديانتها، وكتبت ورقة تؤكد فيها أنها مازالت مسيحية، وكانت الجلسة في حضور عدد من الشهود، يقول الأب «عندما قابلت مارلين في هذه الجلسات كانت ملامحها قد تغيرت تماماً، فلم تعد تحتفظ بشعرها الطويل، وكانت تبدو كأنها واقعة تحت تأثير مخدر»
الغريب أنه بعد توقيع مارلين للإقرار بأنها مازالت مسيحية وبعد خروجها من مديرية الأمن اختفت مرة أخري، وعندما ابلغ الأب عن اختفائها ـ كما أخبرنا القسيس ـ فوجئ بالجهات الأمنية تقول له: إن مارلين ليست قاصراً، وأنها واعية بتصرفاتها،
وفي 11 مارس 2002 تلقي الأب إخطاراً من مباحث أمن الدولة أن ابنته أشهرت إسلامها وغيرت اسمها إلي نور السيد صلاح الدين الجمال، وهو ما يصر الأب علي عدم صحته قانوناً لأن ابنته واقعة تحت تأثير مخدر أو فكر إرهابي.
بعد أيام قليلة من تركها لمنزل الأسرة حرر والد مارلين محضراً باختفائها في قسم شرطة العامرية اتهم فيه شابا مسلماً اسمه خالد باختطافها، وقال الأب في المحضر إن خالد هو شاب متطرف نجح في السيطرة علي ابنته واختطافها..
وفي الأسبوع الماضي تقدم «القسيس» ببلاغ آخر ضد الشاب خالد في قسم شرطة مدينة السلام يحمل رقم 1693 لسنة 2007، وتمت إحالة البلاغ إلي نيابة مدينة السلام التي مازالت تحقق في البلاغ.
عندما حاولنا الاتصال بالأب رفض الإجابة عن أسئلتنا، واكتفي بأن يقول: إنه سيقابلنا في حالة واحدة فقط هي العثور علي ابنته وتسليمها له ولأمها..
يقول الأب إن ابنته مارلين هي فتاة مسيحية متدينة كانت ترافقه دائمة إلي الكنيسة لأداء الصلوات، وعندما كبرت مارلين حصلت علي بكالوريوس الحاسب الآلي وانتظرت في البيت دون عمل، وفي عام 2001 تعرفت علي الشاب خالد ـ كما يحكي الأب ـ ونجح في التأثير عليها وإقناعها بالسفر معه إلي الإسكندرية، وبعد فترة من اختفائها علم الأب أن مارلين اعتنقت الإسلام..
وعندما تقابل معها داخل مديرية الأمن خلال جلسات النصح والإرشاد عادت مارلين إلي ديانتها، وكتبت ورقة تؤكد فيها أنها مازالت مسيحية، وكانت الجلسة في حضور عدد من الشهود، يقول الأب «عندما قابلت مارلين في هذه الجلسات كانت ملامحها قد تغيرت تماماً، فلم تعد تحتفظ بشعرها الطويل، وكانت تبدو كأنها واقعة تحت تأثير مخدر»
الغريب أنه بعد توقيع مارلين للإقرار بأنها مازالت مسيحية وبعد خروجها من مديرية الأمن اختفت مرة أخري، وعندما ابلغ الأب عن اختفائها ـ كما أخبرنا القسيس ـ فوجئ بالجهات الأمنية تقول له: إن مارلين ليست قاصراً، وأنها واعية بتصرفاتها،
وفي 11 مارس 2002 تلقي الأب إخطاراً من مباحث أمن الدولة أن ابنته أشهرت إسلامها وغيرت اسمها إلي نور السيد صلاح الدين الجمال، وهو ما يصر الأب علي عدم صحته قانوناً لأن ابنته واقعة تحت تأثير مخدر أو فكر إرهابي.
وأحيانا يدعوا ان السبب هو لنقص "الرجاله" .... الذين يهربون من واجباتهم المنزلية للرهبنه
أليس لديكم نوع أخر من الكذب أيها النصارى؟
أم أن "الكذب المقدس" هو الأساس
صدق فيكم قوله تعالى "الضالين"
ولله فى خلقة شئون
تعليق