عقد المركز الوطنى لحقوق الإنسان
الدورة التدريبية الثالثة
على مدار يومين
بمشاركة 45 رائدة ريفية،
ضمن مشروع برلمان المرأة الريفية
الممول من من مؤسسة "فريدوم هاوس " الأمريكية
بالتعاون مع المجلس القومى للمرأة وجمعية تنمية وتدعيم المرأة.
ماذا تعرفون عن مؤسسة فريدوم هاوس ؟
سأخبرك الآن بعضا منها :
1- انتقد نشطاء سياسيون وحقوقيون وخبراء إعلاميون
تصنيف مؤسسة فريدوم هاوس الدولية في تقريرها السنوي
حول الحريات الإعلامية، لإسرائيل على أنها دولة حرة في مجال الصحافة،
وشددوا على أنه لا يمكن وصف دولة تمارس الاحتلال والقمع بالحرة.
. وأبدى المشاركون استغرابهم من تصنيف الأراضي الفلسطينية بأنها غير حرة، رغم أنها تحت الاحتلال الإسرائيلي.
2- تأسست منظمة فريدوم هاوس ذات الصلة الوثيقة بجهاز المخابرات الأمريكية CIA في عام 1941م بدعم مباشر من الرئيس الأمريكي وقتها فرانكلين روزفلت
وهو نفس الرئيس الذي استضاف في عام 1942م المؤتمر الصهيوني
بحضور دافيد بن جوريون
وتم الإعلان في هذا المؤتمر عن أحقية اليهود في وطن قومي على أرض فلسطين،
وكان دعم الرئيس روزفلت لهذه المنظمة المشبوهة جليا حين
جعل على رأسها زوجته ألينور روزفلت بالإشتراك مع المحامي القريب منه
والداعم هو الآخر للمشروع الصهيوني ويندل ويلكيلي الأب.
كان الهدف "المخابراتي" من تأسيس تلك المنظمة المشبوهة( فريدوم هاوس )
هو مكافحة "التعسف السوفيتي" وهو الاسم الذي كان
يستخدم وقتها لمكافحة الشيوعية طبقا للخطة التي وضعهاال CIA
تحت مسمى سياسة الاحتواء، وبالفعل تعترف منظمة فريدوم هاوس على موقعها الرسمي
عبر شبكة الإنترنت أنها دعمت مشروع مارشال
وهو المشروع الذي تبنته أمريكا لتعويض الدول الأوربية "الغربية" عن خسائرها في الحرب العالمية الثانية لتبدو تلك الدول "الغربية"
كجنة نسبة إلى المعسكر "الشرقي" الذي كان يقوده الاتحاد السوفيتي
واللعبة كانت لعبة جهاز المخابرات الأمريكية باقتدار منذ بدايتها،
ويبدو ذلك جليا من دور المنظمة في الحرب الباردة عبر التغلغل في المجتمعات الشيوعية وتفكيكها من الداخل.
ويبدو دور جهاز المخابرات الأمريكية في إدارة وتوجيه منظمة فريدوم هاوس
واضحا بقوة ولا يحتاج إلى أي ذكاء أو عبقرية سياسية فيكفي أن نذكر أن مجلس أمنائها الحالي يضم بين صفوفه
أنتون ليك (Anthon Lake) وهو مستشار "الأمن القومي" للرئيس الأمريكي بيل كلينتون من عام 1993م حتى عام 1997م كما يضم أيضا ويندل ويلكي الأبن (Wendell Willki) مستشار الرئيس الأمريكي رونالد ريجان لشؤون "الأمن القومي" كذلك.
أما عن رؤساء هذه المنظمة فحدث ولا حرج معظمهم - أو كلهم - كان على علاقة وطيدة ومباشرة بجهاز المخابرات الأمريكية ونخص بالذكر
بيتر آكرمان "يهودي" الذي تولى رئاسة المنظمة
وأشرف بنفسه على التخطيط والتدبير لما يسمى الثورة البرتقالية في أوكرانيا والوردية في جورجيا، وبيتر آكرمان هو صاحب إختراع لعبة فيديو شهيرة تعرف باسم قوات أكثر نفوذ أو كيف تهزم الديكتاتور وهذه اللعبة وزعت على من يطلق عليهم "الثوار" في كلا من جورجيا وصيربيا وأوكرانيا!!
ومن أبرز رؤساء فريدوم هاوس جيمس ولسي "يهودي صهيوني متعصب" رئيس ال CIA السابق وعضو مركز سياسات الأمن الذي يقوم بالترويج لحزب الليكود الإسرائيلي اليميني المتشدد، وولسي عضو أيضا بالمعهد اليهودي للأمن القومي وهي مؤسسة "عسكرية" تسعى للتعاون "العسكري" بين أمريكا وإسرائيل، كما قام ولسي في عام 2003م بالتبرير الفكري لحرب احتلال العراق.
وعن تمويل فريدوم هاوس
فهي تتلقاه من جورج سوروس الملياردير اليهودي
عضو منظمة تنمية إسرائيل وهو الذي موّل الثورتين الجورجية والأوكرانية والمصدر الثاني هو هيئة الوقف القومي للديمقراطية (مؤسسة حكومية)!!
وعن أهم "إنجازات" هذه المنظمة المشبوهة فكانت اسقاط نظام سلوبدان ميلوسوفتش عام 2000م في صيربيا عن طريق الاعتماد على حركة "اتبور" التي تلقى أعضاؤها "تدريبات" على "حشد الجماهير" وتعلموا استعمال اللعبة التي اخترعها بيتر آكرمان، أما عن جورجيا وثورتها الوردية فقد لعبت فريدوم هاوس دورا واضحا في اسقاط نظام إدوارد سيفارنادزه في 2003م والإتيان بنظام تابع للولايات المتحدة الأمريكية على رأسه ميخائيل ساكشفيلي بل وصل الأمر أن "تعهد" الملياردير اليهودي جورج سوروس بدفع مرتبات الحكومة الجورجية الجديدة إذا ما تعثر ساكشفيلي في بداية إدارته، لدرجة أن الرئيس الجورجي الجديد ساكشفيلي قال بنفسه إنه "ممتن لفريدوم هاوس ولجورج سوروس وجورج بوش ولكل أحرار العالم الذي دعمو ثورته الوردية"! وهذه العبارة رواها عمرو عبدالحميد مراسل ال
BBC في القاهرة بمقال نشره بجريدة المصري اليوم تحت عنوان أشبال فريدوم هاوس، اعتمدت منظمة فريدوم هاوس في الثورة الجورجية على شباب حركة "كمارا" الذين تلقوا تدريبات على "الحشد" ولعبوا بنفس لعبة بيتر آكرمان.
أما عن الثورة البرتقالية فقد كان ذات الدور المشبوه لفريدوم هاوس واضحا وبشدة في دعم "الثوار" هناك ودفع "بوكيت ماني" للمعتصمين أمام مبنى البرلمان الأوكراني وسأستشهد بما كتبته سارة باكستر في الصنداي تايمز البريطانية عدد 23 إبريل 2007 : "إن الثورة البرتقالية كانت واحدة من الثورات التي أشرف عليها إلهاما وتمويلا وتوجيها بيتر آكرمان مدير المركز الدولي للصراعات الغير عنيفة ومدير فريدوم هاوس وكذلك جورج سوروس صاحب مؤسسة سوروس التي تمول المجتمع المدني"، ومن الجدير بالذكر أن "الثوار" في أوكرانيا وقبل الثورة قد تلقوا دورات في "الحشد" أيضا ولذلك إن صادفكم من يطلق عليهم نشطاء مصريون وقد حصلوا على دورات تابعة لفريدوم هاوس في "الحشد" فأعلموا أنهم مما هو مخطط لهم أن يلعبوا دورا كأقرانهم في أوكرانيا وجورجيا وصيربيا ولا تسلموا عليهم قد تتلوث أيديكم!!
دخول فريدم هاوس بقوة في فترة ما إلى مصر واستقطابها مجموعة من النشطاء المصريين ضمن برنامج جيل جديد والاسم الكامل للبرنامج هو جيل جديد من النشطاء لا يعادي أمريكا وإسرائيل يعني أن هذه المنظمة المشبوهة قد تدعم تغيير ملون جديد في مصر،
نرجع مرة أخرى الى الدورة التي ستشترك فيها الرائدات الريفيات
عقد المركز الوطنى لحقوق الإنسان
الدورة التدريبية الثالثة
على مدار يومين
بمشاركة 45 رائدة ريفية،
ضمن مشروع برلمان المرأة الريفية
الممول من من مؤسسة "فريدوم هاوس " الأمريكية
بالتعاون مع المجلس القومى للمرأة وجمعية تنمية وتدعيم المرأة
من جانبه أوضح ماجد أديب، مدير المركز الوطنى لحقوق الإنسان، أن الهدف من الدورة
وهو الارتقاء بمستوى المرأة الريفية ثقافيا وسياسيا،
من خلال تقديم خدمات للمرأة الريفية طوال العام وتدعيمهم فى الانتخابات المقبلة،
وأن الدورة هى بداية فقط لنشاط مكثف فى محافظة القليوبية لتدعيم المرأة سياسيا.
موضحا أن اليوم الأول من الدورة التدريبية ينقسم إلى شقين الأول يهدف لتوضيح مدى أهمية مشاركة المرأة الريفية فى محافظة القليوبية،
وتوضيح معنى المشاركة فى الحياة العامة وسوف يتم توضيح النظام السياسى للدولة
وفهم المواثيق الدولية وكيفية المشاركة بإيجابية فى الحياة السياسية،
والشق الآخر من الدورة سيكون حوارا مع المسئولين الحكوميين
لمناقشة كل المشاكل التى تقابل المرأة
فى نطاق مدينة بنها فى الحياة اليومية
سواء فى التعليم أو المواصلات وفى جميع مناحى الحياة العامة.
الدورة التدريبية الثالثة
على مدار يومين
بمشاركة 45 رائدة ريفية،
ضمن مشروع برلمان المرأة الريفية
الممول من من مؤسسة "فريدوم هاوس " الأمريكية
بالتعاون مع المجلس القومى للمرأة وجمعية تنمية وتدعيم المرأة.
ماذا تعرفون عن مؤسسة فريدوم هاوس ؟
سأخبرك الآن بعضا منها :
1- انتقد نشطاء سياسيون وحقوقيون وخبراء إعلاميون
تصنيف مؤسسة فريدوم هاوس الدولية في تقريرها السنوي
حول الحريات الإعلامية، لإسرائيل على أنها دولة حرة في مجال الصحافة،
وشددوا على أنه لا يمكن وصف دولة تمارس الاحتلال والقمع بالحرة.
. وأبدى المشاركون استغرابهم من تصنيف الأراضي الفلسطينية بأنها غير حرة، رغم أنها تحت الاحتلال الإسرائيلي.
2- تأسست منظمة فريدوم هاوس ذات الصلة الوثيقة بجهاز المخابرات الأمريكية CIA في عام 1941م بدعم مباشر من الرئيس الأمريكي وقتها فرانكلين روزفلت
وهو نفس الرئيس الذي استضاف في عام 1942م المؤتمر الصهيوني
بحضور دافيد بن جوريون
وتم الإعلان في هذا المؤتمر عن أحقية اليهود في وطن قومي على أرض فلسطين،
وكان دعم الرئيس روزفلت لهذه المنظمة المشبوهة جليا حين
جعل على رأسها زوجته ألينور روزفلت بالإشتراك مع المحامي القريب منه
والداعم هو الآخر للمشروع الصهيوني ويندل ويلكيلي الأب.
كان الهدف "المخابراتي" من تأسيس تلك المنظمة المشبوهة( فريدوم هاوس )
هو مكافحة "التعسف السوفيتي" وهو الاسم الذي كان
يستخدم وقتها لمكافحة الشيوعية طبقا للخطة التي وضعهاال CIA
تحت مسمى سياسة الاحتواء، وبالفعل تعترف منظمة فريدوم هاوس على موقعها الرسمي
عبر شبكة الإنترنت أنها دعمت مشروع مارشال
وهو المشروع الذي تبنته أمريكا لتعويض الدول الأوربية "الغربية" عن خسائرها في الحرب العالمية الثانية لتبدو تلك الدول "الغربية"
كجنة نسبة إلى المعسكر "الشرقي" الذي كان يقوده الاتحاد السوفيتي
واللعبة كانت لعبة جهاز المخابرات الأمريكية باقتدار منذ بدايتها،
ويبدو ذلك جليا من دور المنظمة في الحرب الباردة عبر التغلغل في المجتمعات الشيوعية وتفكيكها من الداخل.
ويبدو دور جهاز المخابرات الأمريكية في إدارة وتوجيه منظمة فريدوم هاوس
واضحا بقوة ولا يحتاج إلى أي ذكاء أو عبقرية سياسية فيكفي أن نذكر أن مجلس أمنائها الحالي يضم بين صفوفه
أنتون ليك (Anthon Lake) وهو مستشار "الأمن القومي" للرئيس الأمريكي بيل كلينتون من عام 1993م حتى عام 1997م كما يضم أيضا ويندل ويلكي الأبن (Wendell Willki) مستشار الرئيس الأمريكي رونالد ريجان لشؤون "الأمن القومي" كذلك.
أما عن رؤساء هذه المنظمة فحدث ولا حرج معظمهم - أو كلهم - كان على علاقة وطيدة ومباشرة بجهاز المخابرات الأمريكية ونخص بالذكر
بيتر آكرمان "يهودي" الذي تولى رئاسة المنظمة
وأشرف بنفسه على التخطيط والتدبير لما يسمى الثورة البرتقالية في أوكرانيا والوردية في جورجيا، وبيتر آكرمان هو صاحب إختراع لعبة فيديو شهيرة تعرف باسم قوات أكثر نفوذ أو كيف تهزم الديكتاتور وهذه اللعبة وزعت على من يطلق عليهم "الثوار" في كلا من جورجيا وصيربيا وأوكرانيا!!
ومن أبرز رؤساء فريدوم هاوس جيمس ولسي "يهودي صهيوني متعصب" رئيس ال CIA السابق وعضو مركز سياسات الأمن الذي يقوم بالترويج لحزب الليكود الإسرائيلي اليميني المتشدد، وولسي عضو أيضا بالمعهد اليهودي للأمن القومي وهي مؤسسة "عسكرية" تسعى للتعاون "العسكري" بين أمريكا وإسرائيل، كما قام ولسي في عام 2003م بالتبرير الفكري لحرب احتلال العراق.
وعن تمويل فريدوم هاوس
فهي تتلقاه من جورج سوروس الملياردير اليهودي
عضو منظمة تنمية إسرائيل وهو الذي موّل الثورتين الجورجية والأوكرانية والمصدر الثاني هو هيئة الوقف القومي للديمقراطية (مؤسسة حكومية)!!
وعن أهم "إنجازات" هذه المنظمة المشبوهة فكانت اسقاط نظام سلوبدان ميلوسوفتش عام 2000م في صيربيا عن طريق الاعتماد على حركة "اتبور" التي تلقى أعضاؤها "تدريبات" على "حشد الجماهير" وتعلموا استعمال اللعبة التي اخترعها بيتر آكرمان، أما عن جورجيا وثورتها الوردية فقد لعبت فريدوم هاوس دورا واضحا في اسقاط نظام إدوارد سيفارنادزه في 2003م والإتيان بنظام تابع للولايات المتحدة الأمريكية على رأسه ميخائيل ساكشفيلي بل وصل الأمر أن "تعهد" الملياردير اليهودي جورج سوروس بدفع مرتبات الحكومة الجورجية الجديدة إذا ما تعثر ساكشفيلي في بداية إدارته، لدرجة أن الرئيس الجورجي الجديد ساكشفيلي قال بنفسه إنه "ممتن لفريدوم هاوس ولجورج سوروس وجورج بوش ولكل أحرار العالم الذي دعمو ثورته الوردية"! وهذه العبارة رواها عمرو عبدالحميد مراسل ال
BBC في القاهرة بمقال نشره بجريدة المصري اليوم تحت عنوان أشبال فريدوم هاوس، اعتمدت منظمة فريدوم هاوس في الثورة الجورجية على شباب حركة "كمارا" الذين تلقوا تدريبات على "الحشد" ولعبوا بنفس لعبة بيتر آكرمان.
أما عن الثورة البرتقالية فقد كان ذات الدور المشبوه لفريدوم هاوس واضحا وبشدة في دعم "الثوار" هناك ودفع "بوكيت ماني" للمعتصمين أمام مبنى البرلمان الأوكراني وسأستشهد بما كتبته سارة باكستر في الصنداي تايمز البريطانية عدد 23 إبريل 2007 : "إن الثورة البرتقالية كانت واحدة من الثورات التي أشرف عليها إلهاما وتمويلا وتوجيها بيتر آكرمان مدير المركز الدولي للصراعات الغير عنيفة ومدير فريدوم هاوس وكذلك جورج سوروس صاحب مؤسسة سوروس التي تمول المجتمع المدني"، ومن الجدير بالذكر أن "الثوار" في أوكرانيا وقبل الثورة قد تلقوا دورات في "الحشد" أيضا ولذلك إن صادفكم من يطلق عليهم نشطاء مصريون وقد حصلوا على دورات تابعة لفريدوم هاوس في "الحشد" فأعلموا أنهم مما هو مخطط لهم أن يلعبوا دورا كأقرانهم في أوكرانيا وجورجيا وصيربيا ولا تسلموا عليهم قد تتلوث أيديكم!!
دخول فريدم هاوس بقوة في فترة ما إلى مصر واستقطابها مجموعة من النشطاء المصريين ضمن برنامج جيل جديد والاسم الكامل للبرنامج هو جيل جديد من النشطاء لا يعادي أمريكا وإسرائيل يعني أن هذه المنظمة المشبوهة قد تدعم تغيير ملون جديد في مصر،
نرجع مرة أخرى الى الدورة التي ستشترك فيها الرائدات الريفيات
عقد المركز الوطنى لحقوق الإنسان
الدورة التدريبية الثالثة
على مدار يومين
بمشاركة 45 رائدة ريفية،
ضمن مشروع برلمان المرأة الريفية
الممول من من مؤسسة "فريدوم هاوس " الأمريكية
بالتعاون مع المجلس القومى للمرأة وجمعية تنمية وتدعيم المرأة
من جانبه أوضح ماجد أديب، مدير المركز الوطنى لحقوق الإنسان، أن الهدف من الدورة
وهو الارتقاء بمستوى المرأة الريفية ثقافيا وسياسيا،
من خلال تقديم خدمات للمرأة الريفية طوال العام وتدعيمهم فى الانتخابات المقبلة،
وأن الدورة هى بداية فقط لنشاط مكثف فى محافظة القليوبية لتدعيم المرأة سياسيا.
موضحا أن اليوم الأول من الدورة التدريبية ينقسم إلى شقين الأول يهدف لتوضيح مدى أهمية مشاركة المرأة الريفية فى محافظة القليوبية،
وتوضيح معنى المشاركة فى الحياة العامة وسوف يتم توضيح النظام السياسى للدولة
وفهم المواثيق الدولية وكيفية المشاركة بإيجابية فى الحياة السياسية،
والشق الآخر من الدورة سيكون حوارا مع المسئولين الحكوميين
لمناقشة كل المشاكل التى تقابل المرأة
فى نطاق مدينة بنها فى الحياة اليومية
سواء فى التعليم أو المواصلات وفى جميع مناحى الحياة العامة.
تعليق