الأستاذ / ياسر جبر ...بعد التحية ..
تأخرت عنك لظروف سفرى فى مأمورية مفاجئة ...
أرى أننى كلما أتيت برد تجاهلته وكأننى لم أرد ...
لقد أتهمت الناس بأنهم (متى ويوحنا ) مجهولون ..وأتيتك بالتعريف بهم فإذا بك تتجاهل الرد وتعيد النقاط من أول وجديد ...
سأستمر معك الآن بترتيبك ثم سأضع تعليقى فى مشاركة منفصلة :
النقطة رقم 35 : هل من الممكن أن يكون بعض من كتبة الكتاب المقدس أشخاص غير معروفين , أم أن التعاليم والكتابات المقدسة التي أملاها الوحي لأشخاص يجب أن يكونوا معروفين للناس الذين يتلقون منهم هذه التعاليم ؟
النقطة رقم 37 :
ويرجى ألا تنقل لي وجهة نظرواحدة من موقع الكنيسة , فخذ وقتك وابحث من فضلك من هو كاتب الأسفار التالية ولو أمكن ذكر الدليل على أن الكاتب هو فلان :
1- نشيد الإنشاد .2- الأمثال .3- المزامير 4- يهوديت .5- أستير .6- المكابيين الأول والثاني .7- متى . ... ( من هو الكاتب وهل هناك خلاف حول شخصيته أم لا ؟ )
8 - يوحنا ... ( من هو الكاتب وهل هناك خلاف حول شخصيته أم لا؟ )9 - رؤيا يوحنا .. ( من هو الكاتب وهل هناك خلاف حول شخصيته أم لا
10 - الرسالة إلى العبرانيين .11- رسالة بطرس الثانية
ويرجى ألا تنقل لي وجهة نظرواحدة من موقع الكنيسة , فخذ وقتك وابحث من فضلك من هو كاتب الأسفار التالية ولو أمكن ذكر الدليل على أن الكاتب هو فلان :
1- نشيد الإنشاد .2- الأمثال .3- المزامير 4- يهوديت .5- أستير .6- المكابيين الأول والثاني .7- متى . ... ( من هو الكاتب وهل هناك خلاف حول شخصيته أم لا ؟ )
8 - يوحنا ... ( من هو الكاتب وهل هناك خلاف حول شخصيته أم لا؟ )9 - رؤيا يوحنا .. ( من هو الكاتب وهل هناك خلاف حول شخصيته أم لا
10 - الرسالة إلى العبرانيين .11- رسالة بطرس الثانية
أنظر أنت نفسك من كتب الآتى :
الرد : هل سيادتك أتيت بشيء جاء في القرآن أوالسنة أم نقلت رأي متضارب مرسل في بعض كتب التفسير ؟
ولا يهمنا معرفة الاسمين طالما لم يذكرهم القرآن والسنة .
ولا يهمنا معرفة الاسمين طالما لم يذكرهم القرآن والسنة .
هكذا أنت تنقل نفسك آراء متضاربة وتأخذها حجة على الناس ..
وعندما ترتد عليك الآية تقول هذه آراء متضاربة ومرسلة ...وتطالبنى بالأخذ بالآراء المتضاربة التى أتيتنا بها فى حين انك تستنكر فعلى هذا ...أرجوك الثبات على مبدأ تسير به مع نفسك ومع الناس ...
هاهم من طلبت معرفة معلومات عن الكتبة والتواريخ :-
نشيد الإنشاد .
كاتب السفر هو سليمان الملك الذي وضع أناشيد كثيرة
الأمثال .
كتب سليمان السفر كله فيما عدا الإصحاحين الأخيرين (30،31) لذلك فالسفر كله ينسب لسليمان. والإصحاح 30 منسوب إلى أجور بن متقية مسّا. ويُنْطَقْ أجور بن ياقة. وحيث أن كلمة أجور تعني الجامع وكلمة ياقة تعني مفيض بالحقائق قال بعض المفسرين أن أجور هو سليمان (الجامع) وياقة هو داود المملوء من روح الله وكانت مزاميره نبوات. ومسّا هي اسم سامي معناه حمل وهو ابن اسمعيل (تك14:25) وقد يكون هو أب لقبيلة أخذت اسمه قطنت شمال جزيرة العرب. ومنها أيضاً لموئيل ملك مسا والإصحاح 31 منسوب إلى لموئيل ومعنى اسمه "مكرس الله" وإذ لا يعرف ملك بهذا الإسم ظن بعض المفسرين أنه اسم آخر لسليمان وظن آخرين أنه ملك آخر لقبيلة مسّا.
3- المزامير . هى مجموعة من الأشعار الدينية الملحنة وغرضها تمجيد الله وشكره كانت ترنم على صوت المزمار وغيره من الآلات الموسيقية، وفي العبرانية يسمى "كتاب الحمد" كما دعاه المسيح "كتاب المزامير" (لو 20: 42)، وقد عرف باسم مزامير داود أو "داود" فقط بالنسبة لعدد المزامير التي نسبت لداود. وبلغت 73 من 150 مزمورا
مؤلفو المزامير:
قد استمر تأليف المزامير مدة نحو ألف سنة, من أيام موسى إلى العودة من السبي البابلي, أو حتى بعدها بقليل في أيام عزرا. غير أن أكثرها كتب في أيام داود أكثرها كتب في أيام داود وسليمان. وينسب 73 مزموراً منها لداود حسب عناوينها هي 3 - 9 و 11 - 32 و 34 - 41 و 51 - 65 و 68 - 70 و 86 و 101 و 103 و 108 - 110 و 122 و 124 و 131 و 133 و 138 - 145. وكان هو أشهر المؤلفين ورئيس المرتمين في إسرائيل. لذلك كثيراً ما سميت كمجموع "مزامير داود". وهذه المزامير بسيطة وقوية العبارة تجتمع فيها الرقة مع الإيمان. وتسم أمامنا صورة إنسان مجاهد ضد العقبات الداخلية والخارجية في الطريق إلى مدينة الله.
يهوديت
يهوديت" اسم عبري مؤنث معناه "يهودية".سيدة ذات صفات يندر أن تجتمع معًا في شخصية واحدة. فقد تحلت بالفضائل الروحية والمقومات الهامة للشخصية الروحية الوطنية، جمعت بين الحكمة واللياقة، وبين الغنى والنسك، وبين الشجاعة والتواضع، وبين الجمال الجسدي والجمال الروحي (العفة)
(1) يرى القديس جيروم أن الكاتب هو يهوديت نفسها التي سجلت الأحداث وقدمتها هدية مع ما أوقفته على الهيكل كهدايا تذكارية من متاع القائد أليفانا.
(2) و يرى البعض أنه بحسب التقليد ألياقيم أو يواقيم رئيس الكهنة هو الذي سجل الأحداث لذا جاء السفر يركز على الصلاة والتسبيح، مخلص للغاية للناموس الموسوي، كما قدم السفر تفاصيل يصعب أن يسجلها آخر إلا رجل دين معاصر للأحداث. هذا وأن ما رواه عما حدث بين أحيور وأليفانا لا يمكن تسجيله إلا بواسطة رئيس الكهنة الذي التقى به وتحدث معه. وأيضًا ما رواه عما حدث بين يهوديت وأليفانا.
(3) و يرى آخرون أن يهوديت سجلت الأحداث ثم قام آخر بإعادة كتابة السفر.
أستير .
جاء في التلمود أن كاتب هذا السفر هو المجمع العظيم (الذي يرأسه عزرا). ويرى القديس أغسطينوس أنه من وضع عزرا الكاتب، بينما يُرجح الكثير من الآباء ما نادى به يوسيفوس المؤرخ اليهودي أنه من وضع مردخاي نفسه، من بين هؤلاء الآباء القديس أكليمندس السكندري
وهناك ثمة براهين تاريخية ومدنية تؤكد صدق وقانونية سفر إستير كلة بما فيه من أضافات يعتبرها الأرثوذكس والكاثوليك أنها قانونية وصحيحة, ونلخصها فيما يلى:
1- سفر إستير باللغة العبرية موجود فى توراه اليهود. ويقع فى القسم من التوراة الذى يسمى (كتوبيم) أى الكتب.
2- السفر وتتمته واردان فى الترجمة السبعينية اليونانيه للتوراة التى تمت فى مصر عام 280 ق.م .
3- السفر وتتمتة واردة فى الترجمة الكاثوليكية اللاتينية المعتمدة المسماه (الفولجاتا) وايضا فى الترجمات الأخرى القديمة كالقبطية والحبشية وغيرها. وأيضاً ورد في الترجمة العربية للكتاب المقدس الخاصة باليسوعيين.
4- علاقة هذا السفر وما ورد فيه من عيد الفوريم بما كتبه يوسيفوس المؤرخ اليهودى عن عيد الفوريم الذى كان يمارس فى عصره، تدل دلالة أكيدة على صحة السفر.
(انظر إضافات أستير16 - 19 - 24، وانظر أيضاً قاموس الكتاب المقدس طبعة بيروت 1964 تحت كلمة فوريم ص699).
5 - اكتشفت مؤخراً نقوش أثرية فارسية سجلت اسم (مردخاى) كأحد رجال البلاد الملكى الفارسى أثناء حكم أحشويرش الملك. وهذا يؤكد صدق السفر وصحته
. أما زمن كتابة السفر فهو غير معروف على وجهة التحقيق.
ويعتقد البعض أنة كتب أثناء حكم (أرتزركسيس لونجمانوس) فى الفترة 465-425 ق. م . على أن معظم النقاد يميلون إلى القول أنة كتب فى العصر الأغريقى الذى بدأ بفتوحات الإسكندر الأكبر عام 332 ق.م.، ويقولون أن كتابتة تمت فى حوالى عام 300 ق.م، (=قاموس الكتاب المقدس - طبعة بيروت 1964 - العمود الأخير ص 65).
المكابيين الأول والثاني .
يرجح أن أسفار المكابيين كتبت أولاً باللغة العبرية، لوجود مصطلحات عبرية بهما. ولكنالأصل العبري مفقود.إعترفت مجامع كثيرة بقانونية السفرين وكذلك العديد من الآباء،
كما وردت في قوانين الرسل الأطهار أنه يجب قبولها ضمن أسفار العهد القديم وقد كان عدد أسفار المكابيين التي تحدَّثَت عن تاريخ إنتصار اليهود على أعدائهم ومستعمريهم
وإستقلالهم كأمّة بقيادة الأسرة الماكبيّة، هو خمسة أسفار، لم تقبل منها الكنيستان الأرثوذكسيّة والكاثوليكيّة إلا السفرين الأول والثاني فقط، وهما السِّفران القانونيّان المشهود بصِحَّتهما. وقد أصدر مجمع "ترينت" للكنيسة الرومانية الكاثوليكيّة المنعقِد في عام 1546 قراراً اًبهذا
المعنى، خصوصاً وقد ثبت أن مادة الأسفار الثلاثة الباقية غير مقبولة ومشكوك في صحة إنتسابها إلى الوحي الإلهي
الرسالة إلى العبرانيين .كما وردت في قوانين الرسل الأطهار أنه يجب قبولها ضمن أسفار العهد القديم وقد كان عدد أسفار المكابيين التي تحدَّثَت عن تاريخ إنتصار اليهود على أعدائهم ومستعمريهم
وإستقلالهم كأمّة بقيادة الأسرة الماكبيّة، هو خمسة أسفار، لم تقبل منها الكنيستان الأرثوذكسيّة والكاثوليكيّة إلا السفرين الأول والثاني فقط، وهما السِّفران القانونيّان المشهود بصِحَّتهما. وقد أصدر مجمع "ترينت" للكنيسة الرومانية الكاثوليكيّة المنعقِد في عام 1546 قراراً اًبهذا
المعنى، خصوصاً وقد ثبت أن مادة الأسفار الثلاثة الباقية غير مقبولة ومشكوك في صحة إنتسابها إلى الوحي الإلهي
هذه الرسالة هى سفر هام يربط العهدين. فبولس الرسول يقارن بين العهد القديم وبين العهد الجديد ليثبت تفوق العهد الجديد والرسالة ربط مبدع بين كلمة الله للأنبياء (عبادة الهيكل) وبين عبادة المسيح كلمة الله
رسالة بطرس الثانية.
كاتب الرسالة هو القديس بطرس الرسول تلميذ المسيح.ويتحدث الرسول فى هذه الرسالة عن رسائل بولس الرسول، وغالبا فهى كتبت فى أواخر حياة الرسول لذلك يرجح أنها كتبت ما بين سنة 64 م، سنة 68، وهى سنة إستشهاد القديس بطرس الرسول
رؤيا يوحنا
كاتب السفر هو يوحنا الحبيب تلميذ السيد المسيح ويسمى اللاهوتى لأن إنجيله كان هدفه إثبات لاهوت السيد المسيح (يو 31:20). ولقد نشأ يوحنا فى بيت غنى وُلِدَ فى بيت صيدا وتتلمذ ليوحنا المعمدان أولاً ثم تركه ليتبع يسوع بعد أن أشار المعمدان للمسيح وإقتنع يوحنا الحبيب بالمسيح كمعلم ويوحنا كان شاهداً على أحداث عظام قام بها السيد المسيح مثل إقامة إبنة يايرس والتجلى وصراع جثسيمانى وكان معه ايضا بطرس ويعقوب ....الخ
متى ويوحنا : سبق أن وضعتهم من قبل ...
وضعت لحضرتك نقاط باللون الأحمر ومدرج تختها خط وهى الأجابة التى تبحث عنها ( تاريخ مجهول أو كاتب مختلف عليه )
النقطة رقم 36 : أي من التصنيفات السابقة لكتبة الأسفار , تعتقد أنها من الممكن أن تجعل أن السفر موحي به وأن الكتابات مقدسة وتستحق أن توضع في كتاب يسمى ( الكتاب المقدس ) , وغيرها لا يجب وضعه
(( نعم )) كلها تستحق حيث درسها علماء منذ قرون كان هدفهم هو الله وتوصيل رسالة الأيمان للناس..
والرد على سؤالك ( غير الظاهر) هل تأتمنهم فى هذا ؟ ...
الأجابة هى : نعم نأتمنهم ...وهناك أسباباً عديدة لذلك ...
تعليق