بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
سأضع بين أيديكم مقتطفات من كلام (العلماء) الذين شاركوا في هذا المؤتمر مع تعليق بسيط
نعيم قاسم (نائب الأمين العام لحزب اللات) : عناونين الخطاب الإسلامي مسؤولية شرعية تقع على عاتق العلماء أولا أما من خرج عن هذه الصيغة وهذا الخطاب فلا يمكن أن يكون داعية حتى ولو تلبس بلبوس الإسلام فهو في الظاهر يحسب نفسه على الإسلام وفي الباطن شيطان يتحرك في الأمة يفسد فيها ويخرب.
و يضيف في موضع آخر : التوتر المذهبي ينطلق من مصدرين الأول علمائي بخلاف كل القواعد التي دعا إليها الإسلام وهؤلاء إما أنهم تكفيريون أو أنهم لعانون........
أقول: (رمتني بدائها و انسلت) و لو لا وجود السبئية (الذين تنتمي إليهم) ممن يكفرون الصحابة و يلعنونهم لما وجدت أحداً يدافع عنهم...فمثلاً: (هل سمعتم بأصحاب أرض يريدون طرد المحتل من أرضهم دون وجود محتل على أرضهم!!!!)
الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي : الاختلاف كان ولا يزال في أمتنا ورغم البحث المطول لم يكن هذا الخلاف في أي عصر من العصور سبباً في التصادم أو الشقاق بين المسلمين مع بعضهم أو بين المسلمين وغيرهم
أقول: هل نسيت (يا دكتور بوطي) القرامطة و سرقتهم للحجر الأسود و قتلهم الحجاج...إلخ ؟
هل نسيت العبيديين (الفاطميين) و سبهم الأنبياء و الصحابة و استحلال الحرام بل و استحلال دمائنا.....إلخ ؟
هل نسيت الحشاشين ؟
هل نسيت الصفويين ؟
هل نسيت الحروب الصليبية ؟
هل نسيت مجازر حماه و سجن تدمر ؟
هل نسيت كل هذا أم تناسيت ؟
ألم تحدث كل هذه الحروب بسبب الإختلاف العقدي ؟؟؟!!!
زكا الأول عيواص (بطريرك انطاكية للسريان الأورثوذوكس) : للخطاب الديني دور هام في توعية المؤمنين بالاهتمام بحياتهم الروحية والاجتماعية والوطنية ودفعهم لاحترام الآخرين على عكس ما تقوم به بعض وسائل الإعلام المغرضة....
أقول : (كما قلت للسبئي نعيم قاسم) لولا وجود زكريا بطرس و أمثاله ممن يطعنون في ديننا و نبينا صلى الله عليه و سلم لما وجدت الشيخ الزغبي (حفظه الله) و أمثاله
و بهذه المناسبة أود أن أهمس في أذنك شيئاً: هل وجدت مسلماً على وجه الأرض طعن بالمسيح أو بأمه عليهما السلام ؟!
إن وجدت شخصا ما يطعن في المسيح (و لن تجد) فأبشرك من الآن أنه خرج من الإسلام و عليه أن يتوب و يجدد إسلامه
محمد علي التسخيري (الأمين العام للمجتمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية) : لابد للخطاب أن يكون موضوعيا وأن يركز على محور الحديث دون الضياع في الطرق الفرعية، وأن يكون متناسباً للحال قطعي عملي موضوعي متوازن وأن يوازن بين الدنيا والآخرة كما لابد له من أن يكون خطاباً يبتعد عن الخرافات وليس خطابا مسيئاً جارحا حتى للكفار كون الخطاب الجارح قاتل
أقول : (لهذا الرافضي الذي يتقن التقية)
يعطيك من طرف اللسان حلاوة **** ويروغ منك كما يروغ الثعلب
أعجبني في حديثه (خطاباً يبتعد عن الخرافات) ههههههه
لمن أراد قراءة الخبر كاملاً هنا
http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=123437
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
و الحمد لله رب العالمين
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
سأضع بين أيديكم مقتطفات من كلام (العلماء) الذين شاركوا في هذا المؤتمر مع تعليق بسيط
نعيم قاسم (نائب الأمين العام لحزب اللات) : عناونين الخطاب الإسلامي مسؤولية شرعية تقع على عاتق العلماء أولا أما من خرج عن هذه الصيغة وهذا الخطاب فلا يمكن أن يكون داعية حتى ولو تلبس بلبوس الإسلام فهو في الظاهر يحسب نفسه على الإسلام وفي الباطن شيطان يتحرك في الأمة يفسد فيها ويخرب.
و يضيف في موضع آخر : التوتر المذهبي ينطلق من مصدرين الأول علمائي بخلاف كل القواعد التي دعا إليها الإسلام وهؤلاء إما أنهم تكفيريون أو أنهم لعانون........
أقول: (رمتني بدائها و انسلت) و لو لا وجود السبئية (الذين تنتمي إليهم) ممن يكفرون الصحابة و يلعنونهم لما وجدت أحداً يدافع عنهم...فمثلاً: (هل سمعتم بأصحاب أرض يريدون طرد المحتل من أرضهم دون وجود محتل على أرضهم!!!!)
الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي : الاختلاف كان ولا يزال في أمتنا ورغم البحث المطول لم يكن هذا الخلاف في أي عصر من العصور سبباً في التصادم أو الشقاق بين المسلمين مع بعضهم أو بين المسلمين وغيرهم
أقول: هل نسيت (يا دكتور بوطي) القرامطة و سرقتهم للحجر الأسود و قتلهم الحجاج...إلخ ؟
هل نسيت العبيديين (الفاطميين) و سبهم الأنبياء و الصحابة و استحلال الحرام بل و استحلال دمائنا.....إلخ ؟
هل نسيت الحشاشين ؟
هل نسيت الصفويين ؟
هل نسيت الحروب الصليبية ؟
هل نسيت مجازر حماه و سجن تدمر ؟
هل نسيت كل هذا أم تناسيت ؟
ألم تحدث كل هذه الحروب بسبب الإختلاف العقدي ؟؟؟!!!
زكا الأول عيواص (بطريرك انطاكية للسريان الأورثوذوكس) : للخطاب الديني دور هام في توعية المؤمنين بالاهتمام بحياتهم الروحية والاجتماعية والوطنية ودفعهم لاحترام الآخرين على عكس ما تقوم به بعض وسائل الإعلام المغرضة....
أقول : (كما قلت للسبئي نعيم قاسم) لولا وجود زكريا بطرس و أمثاله ممن يطعنون في ديننا و نبينا صلى الله عليه و سلم لما وجدت الشيخ الزغبي (حفظه الله) و أمثاله
و بهذه المناسبة أود أن أهمس في أذنك شيئاً: هل وجدت مسلماً على وجه الأرض طعن بالمسيح أو بأمه عليهما السلام ؟!
إن وجدت شخصا ما يطعن في المسيح (و لن تجد) فأبشرك من الآن أنه خرج من الإسلام و عليه أن يتوب و يجدد إسلامه
محمد علي التسخيري (الأمين العام للمجتمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية) : لابد للخطاب أن يكون موضوعيا وأن يركز على محور الحديث دون الضياع في الطرق الفرعية، وأن يكون متناسباً للحال قطعي عملي موضوعي متوازن وأن يوازن بين الدنيا والآخرة كما لابد له من أن يكون خطاباً يبتعد عن الخرافات وليس خطابا مسيئاً جارحا حتى للكفار كون الخطاب الجارح قاتل
أقول : (لهذا الرافضي الذي يتقن التقية)
يعطيك من طرف اللسان حلاوة **** ويروغ منك كما يروغ الثعلب
أعجبني في حديثه (خطاباً يبتعد عن الخرافات) ههههههه
لمن أراد قراءة الخبر كاملاً هنا
http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=123437
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
و الحمد لله رب العالمين