بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
صورة قريبه لأفكار وثنية إلتصقت بنصوص العهد القديم
الصورة لثلاثة أعداد فقط من سفر التكوين
قرأت فى سفر التكوين ما يلى
( وقال الرب الإله هو ذا الإنسان قد صار كواحد منا عارفا الخير والشر . والآن لعله يمد يده ويأكل من شجرة الحياة أيضا ويأكل ويحيا إلى الأبد . فأخرجه الرب الإله من جنة عدن ليعمل الأرض التى أخذ منها. فطرد الإنسان وأقام شرقى جنة عدن الكروبيم ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة) من 22 :24 الإصحاح الثالث من سفر التكوين
لدى بعض الملاحظات:
1) (كواحد منا) من نحن الموصوفين بهذا التعبير هل هم مجموعة الآلهة التى منها الرب الإله ومن هو الرب الإله أهو الله رب العالمين
سبحان الله عما يشركون
2) هل خاف الرب الإله من ارتقاء الإنسان إلى مرتبة الآلهة لو أكل من شجرة الحياة؟! فيكون واحدا من هؤلاء الآلهة ويحيا إلى الأبد
لا أرى ذلك إلا من الفكر التعددى الذى يحط وفق كلامهم من قٌدرة الله جل وعلا عما يصفون
هل يقيم الإنسان الآن شرقى جنة عدن وهل جنة عدن على كرتنا الأرضية فأين هى؟!!!!!
ألم يمسح الإنسان الحديث الكرة الأرضية
وقاس كل شبر فيها وعلم ما به
فأين جنة عدن على هذه الأرض
وأين طريق شجرة الحياة
وأين الكروبيم
وأين السيف
وأين لهيب السيف المتقلب؟!!!!!!؟
فهل كتب موسى نبى الله صلى الله عليه وسلم هذا التجاوز فى حق الله وهل يمكن لموسى أن يقول بتعدد الآلهة؟
المؤكد انه لم يكتب هذا الكفر البين
لأنه يتعارض مع الوصية الأولى
( لا تجعل لك إلها آخر أمامى)
وهى قولنا لا إله إلا الله
انتظر ما يقابل هذه الصورة فى القرآن الكريم كتاب الله وكلامه لتعرف الفرق بين كلام الله وكلام المحرفين لكلام الله فى مداخلتى القادمة بإذن الله
وبه نستعين
صورة قريبه لأفكار وثنية إلتصقت بنصوص العهد القديم
الصورة لثلاثة أعداد فقط من سفر التكوين
قرأت فى سفر التكوين ما يلى
( وقال الرب الإله هو ذا الإنسان قد صار كواحد منا عارفا الخير والشر . والآن لعله يمد يده ويأكل من شجرة الحياة أيضا ويأكل ويحيا إلى الأبد . فأخرجه الرب الإله من جنة عدن ليعمل الأرض التى أخذ منها. فطرد الإنسان وأقام شرقى جنة عدن الكروبيم ولهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة) من 22 :24 الإصحاح الثالث من سفر التكوين
لدى بعض الملاحظات:
1) (كواحد منا) من نحن الموصوفين بهذا التعبير هل هم مجموعة الآلهة التى منها الرب الإله ومن هو الرب الإله أهو الله رب العالمين
سبحان الله عما يشركون
2) هل خاف الرب الإله من ارتقاء الإنسان إلى مرتبة الآلهة لو أكل من شجرة الحياة؟! فيكون واحدا من هؤلاء الآلهة ويحيا إلى الأبد
لا أرى ذلك إلا من الفكر التعددى الذى يحط وفق كلامهم من قٌدرة الله جل وعلا عما يصفون
هل يقيم الإنسان الآن شرقى جنة عدن وهل جنة عدن على كرتنا الأرضية فأين هى؟!!!!!
ألم يمسح الإنسان الحديث الكرة الأرضية
وقاس كل شبر فيها وعلم ما به
فأين جنة عدن على هذه الأرض
وأين طريق شجرة الحياة
وأين الكروبيم
وأين السيف
وأين لهيب السيف المتقلب؟!!!!!!؟
فهل كتب موسى نبى الله صلى الله عليه وسلم هذا التجاوز فى حق الله وهل يمكن لموسى أن يقول بتعدد الآلهة؟
المؤكد انه لم يكتب هذا الكفر البين
لأنه يتعارض مع الوصية الأولى
( لا تجعل لك إلها آخر أمامى)
وهى قولنا لا إله إلا الله
انتظر ما يقابل هذه الصورة فى القرآن الكريم كتاب الله وكلامه لتعرف الفرق بين كلام الله وكلام المحرفين لكلام الله فى مداخلتى القادمة بإذن الله
تعليق