السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استغرقني عملي كمدرب تطوير القدرات الشخصية وكمذيع تليفزيوني بإحدى القنوات
التليفزيونية [قبل إغلاقها] عن متابعة هذا المنتدى الرائد الذي يتناول الإسلام بمفهوم
أراه أقرب للصواب.
التليفزيونية [قبل إغلاقها] عن متابعة هذا المنتدى الرائد الذي يتناول الإسلام بمفهوم
أراه أقرب للصواب.
وهالني كم الأشخاص المتمعين بعقليات متفتحة وآراء سديدة يشاركون بها في هذا
المنتدى الذي أدعو الله أن يكون سبباً في هداية العديد من شباب هذه الأمة.
المنتدى الذي أدعو الله أن يكون سبباً في هداية العديد من شباب هذه الأمة.
وأحببت أن أتشارك معكم بأمر أراه يستشري بشكل خطير بين أفراد الأمة وتتحدث
عنه الآلة الإعلامية وسبب غواية الآلاف من شباب الأمة الإسلامية كلها.
عنه الآلة الإعلامية وسبب غواية الآلاف من شباب الأمة الإسلامية كلها.
ألا وهي البرمجة اللغوية العصبية... ودعونا نأخذ الأمر بهدوء
بدأت دراستي لذلك المنهج منذ سنوات ليست بالقصيرة، واعتنقته في حياتي مدة أربع
سنوات، ووصلت فيه لدرجة مدرب معتمد، ولكن بدأ الشك يساورني بعدما قرأت ملاحظات
البعض ممن أعتقد أنهم أهل علم في هذا الأمر؛ فبدأت بحثاً موسعاً استغرق مني ثلاث
سنوات من العمر، فبدأ في إبريل 2007 وانتهيت منه منذ شهر أو أكثر قليلاً أي في
يوليو 2010م.
سنوات، ووصلت فيه لدرجة مدرب معتمد، ولكن بدأ الشك يساورني بعدما قرأت ملاحظات
البعض ممن أعتقد أنهم أهل علم في هذا الأمر؛ فبدأت بحثاً موسعاً استغرق مني ثلاث
سنوات من العمر، فبدأ في إبريل 2007 وانتهيت منه منذ شهر أو أكثر قليلاً أي في
يوليو 2010م.
وأرجو عدم قبول الفكرة أو رفضها إلا بعد قراءة ما لدي من إثباتات علمية محايدة
بخصوص البرمجة اللغوية، ويليها الإثباتات الشرعية التي سأنلقها من غيري بالكامل
لأننى لست متخصصاً شرعياً للأسف، فأحببت أن يكون الاستشهاد بكلام الله في موضعه
ولا يتم تلفيق الآيات لتتناسب مع وجهة نظري.
بخصوص البرمجة اللغوية، ويليها الإثباتات الشرعية التي سأنلقها من غيري بالكامل
لأننى لست متخصصاً شرعياً للأسف، فأحببت أن يكون الاستشهاد بكلام الله في موضعه
ولا يتم تلفيق الآيات لتتناسب مع وجهة نظري.
سأبدأ من اليوم في نشر حلقات متتابعة من البحث.. راجياً من الله أن أجد منكم الفرصة
الكاملة لأنشره ولتقرأوه على مهل وتتدبروا في الأمر.
الكاملة لأنشره ولتقرأوه على مهل وتتدبروا في الأمر.
وفقنا الله وإياكم ... والله من وراء القصد والسبيل
تعليق