للــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ رفع
تعدد الزوجات في المسيحية وعند علماء واباء الكنيسة والتاريخ الغربي على مر العصور
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
ثقتي في الله تمنحني الحياةأهدروا دموعي على بساط تراب الوطنفقلت نذرت بكائي حتى تصبح شمس الوطنسفكوا دمي وقالوا عاشقة تحب الوطنفقلت خذوا الدماء واروا بها صحاري الوطنقالوا الوطن بلا تراب وأنت لم يكن لكِ وطنفقلت جسدي من التراب .. وترابه من هذا الوطنفمن ترابي ابنوا الوطنحتى أعود لقلب الوطنبجد ... بحبك يا وطن -
اخى الكريم the truth>>>هذه من اروع المواضيع التى قراتها على الاطلاق ..... وتوضح بان الاصل فى جميع الاديان واحد ولا يوجد اختلاف بينهم كما كنت اعتقد ...شكرا لك كثيراتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[caution]قل هذا الموضوع فائق الأهمية الى باقى المنتديات بإسمكم..........بارك الله فيك[/caution]
قولوا:
لا اله الا الله....تفلحوا
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطانتعليق
-
السؤال: لماذا سمح الله بتعدد الزوجات في الكتاب المقدس؟
الجواب: إن موضوع تعدد الزوجات في الكتاب المقدس هو موضوع مثير للإهتمام لأن أغلب الناس اليوم يروم تعدد الزوجات على أنه أمر غير أخلاقي بينما لا نجد أن الكتاب المقدس يدين هذا الأمر بصورة واضحة. إن أول حالة تعدد زوجات في الكتاب المقدس كان لامك في تكوين 4: 19 "واتخذ لامك لنفسه إمرأتين." كما كان العديد من الرجال المعروفين في العهد القديم متعددي الزوجات. ابراهيم، ويعقوب، وداود، وسليمان، وآخرين أيضا كلهم كان لهم العديد من الزوجات. وفي 2 صموئيل 12: 8 نجد الله يتكلم على لسان النبي يوناثان ويقول أنه لو كانت زوجات داود وسراريه غير كافيات كان أعطى داود المزيد. سليمان كانت له 700 زوجة و300 من السراري (هن زوجات لهن مرتبة أقل) وفقا لما جاء في 1 ملوك 11: 3. ماذا نفعل بشأن حالات تعدد الزوجات هذه في العهد القديم؟ هناك ثلاث أسئلة بحاجة الى إجابة: (1) لماذا سمح الله بتعدد الزوجات في العهد القديم؟ (2) كيف يرى الله تعدد الزوجات اليوم؟ (3) لماذا تغير هذا الأمر؟
(1) لماذا سمح الله بتعدد الزوجات في العهد القديم؟ لا يخبرنا الكتاب بالتحديد لماذا سمح الله بتعدد الزوجات. فكل الإجابات المقدمة هي مجرد استنتاجات بناء على دراسة. هناك عدة عوامل توضع في الإعتبار. أولا، كان عدد النساء في العالم دائما أكبر من عدد الرجال. تبين الإحصائيات الحالية أن 5، 50% من تعداد سكان العالم اليوم من النساء، والرجال 5، 49%. وإذا افترضنا أن نفس النسبة كانت صحيحة قديما، وأنه كان هناك الملايين من البشر في ذلك الوقت هذا يعني أن عدد النساء كان يفوق عدد الرجال بعشرات الآلاف. ثانيا، كانت الحروب قديما شديدة القسوة والعنف مع نسب عالية من الضحايا والوفيات. وينتج عن هذا زيادة نسبة النساء الى الرجال. ثالثا، نظرا لأن المجتمعات القديمة كانت مجتمعات أبوية كان تقريبا من المستحيل أن تتمكن المرأة الغير متزوجة من إعالة نفسها. كانت النساء في الغالب غير متعلمات ولا يتدربن على أية حرفة. كانت النساء تعتمدن على آباءهن وإخوتهن الذكور وأزواجهن لإعالة والحماية. كانت النساء الغير متزوجات كثيرا ما تتعرضن للأسر والدعارة. رابعا، كان الفرق بين عدد الرجال الى عدد النساء في المجتمع يترك الكثير من النساء في ظروف غير مستحبة.
لهذا يبدو أن الله سمح بتعدد الزوجات لجماية وإعالة النساء اللاتي كن لن يجدن أزواج بغير هذه الطريقة. كان الرجل يتخذ زوجات عديدات ويكون هو العائل والحامي لجميعهن. ومع أن هذا الوضع لم يكن هو الوضع المثالي لكن الحياة في بيت به عدة زوجات كان أفضل من الخيارات الأخرى المتاحة: الدعارة، أو العبودية، أو الجوع...الخ. بالإضافة الى عامل الإعالة والحماية فإن تعدد الزوجات عمل على امتداد وإكثار البشرية بصورة أسرع لإتمام أمر الله "أكثمروا وأكثروا وإملأوا الأرض" (تكوين 9: 7). فالرجال قادرين على الإنجاب من العديد من النساء في نفس الفترة الزمنية مما سمح للبسرية بالنمو بصورة أسرع مما لو كان الرجل ينجب طفلا واحدا كل عام.
(2) كيف يرى الله تعدد الزوجات اليوم؟ حتى مع السماح بتعدد الزوجات إلا أن الكتاب المقدس يقدم نموذج الزوجة الواحدة للزوج الواحد على أنه النموذج الذي يتفق مع خطة الله الأصلية للزواج. يقول الكتاب المقدس أن قصد الله الأصلي كان أن يتزوج رجل واحد بإمرأة واحدة: "لهذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته [وليس بزوجاته]؛ ويكون الإثنان جسدا واحدا [ليس أجساد متعددة]" (تكوين 2: 24). بينما يصف لنا تكوين 2: 24 ما هو الزواج وليس عدد المشتركين فيه لكن استخدام الصيغة المفردة للكلمات يجب أن تؤخذ في الإعتبار. في تثنية 17: 14-20 يقول الله أن الملوك لم يكن المفروض أن يتخذوا الكثير من الزوجات (أو الخيل أو الذهب). وبينما لا يمكن أن نفسر هذا على أن الملوك كان يجب أن يكون لهم زوجة واحدة لكن يمكن أن نفهم أن هذا إعلان أن تعدد الزوجات قد يسبب المشاكل. ويمكن أن نرى هذا بوضوح في حياة سليمان (1 ملوك 11: 3-4).
في العهد الجديد، نجد أن 1 تيموثاوس 3: 2، 12 و تيطس 1: 6 يضعان كون الشخص "زوج إمرأة واحدة" من ضمن قائمة مؤهلات القيادة الروحية. وهناك بعض الجدال حول حقيقة معنى هذا المؤهل. إقرأ فقد تترجم هذه العبارة حرفيا "رجل إمرأة واحدة". سواء كانت هذه العبارة تشير الى تعدد الزوجات بالتحديد أم لا فلا يمكن بأي حال اعتبار الشخص متعدد الزوجات "بعل إمرأة واحدة". وفي حين أن هذه المؤهلات خاصة بالقيادة الروحية إلا أنها يجب أن تنطبق على جميع المؤمنين. ألا يجب أن يكون كل مؤمن "بلا لوم ... صاحيا عاقلا محتشما مضيفا للغرباء صالحا للتعليم غير مدمن الخمر ولا ضراب ولا طامع بالربح القبيح" (1 تيموثاوس 3: 2-4)؟ إذا كنا مدعووين للقداسة (1 بطرس 1: 16) وإذا كانت هذه المقاييس للقداسة للشيوخ والشمامسة إذا فهي مقاييس القداسة للجميع.
يتكلم أفسس 5: 22-33 عن العلاقة بين الأزواج والزوجات. وعندما يشير الى الزوج [مفرد]، فإنه أيضا يشير الى الزوجة [مفرد]. "لأن الرجل هو رأس المرأة [مفرد] ... من يحب إمرأته [مفرد] يحب نفسه... من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بإمرأته [مفرد] ويكون الإثنان جسدا واحدا... فليحب كل واحد إمرأته [مفرد] هكذا كنفسه، وأما المرأة [مفرد] فلتهب رجلها [مفرد]." نجد نصا مشابها في كولوسي 3: 18-19 ولكنه يشير الى الأزواج والزوجات في صيغة الجمع حيث من الواضح أن بولس هنا يخاطب كل الأزواج وكل الزوجات من مؤمنى كولوسي فلا يتحدث هنا عن تعدد الأزواج أو الزوجات. وفي المقابل فإن أفسس 5: 22-33 يصف علاقة الزواج بالتحديد. فلو كان تعدد الزوجات أمرا مسموحا به فإن تشبيه علاقة المسيح بالجسد (الكنيسة) بعلاقة الرجل بإمرأته يصبح غير صحيح.
لماذا تغير هذا الأمر؟ إن الأمر ليس أن الله منع أمراً كان قد أباحه سابقا بقدر ما إنه إعادة الله الزواج الى خطته الأصلية. عندما نرجع الى آدم وحواء (ليس حواءات) نجد أن تعدد الزوجات لم يكن هو خطة الله. يبدو أن الله سمح بتعدد الزوجات ليوجد حلا لمشكلة، ولكن إرادة الله من الأصل كانت ألا تحدث تلك المشكلة. ليست هناك حاجة إطلاقا لتعدد الزوجات في أغلب المجتمعات الحديثة. ففي معظم الثقافات اليوم نجد النساء قادرات على حماية وإعالة أنفسهن – وهذا يزيل الجانب الوحيد الإيجابي لتعدد الزوجات. وفوق هذا فإن معظم الأمم الحديثة تعتبر تعدد الزوجات أمرا خارجا عن القانون. ونحن علينا بحسب رومية 13: 1-7 أن نطيع القوانين التي تسنها الحكومات. الحالة الوحيدة التي يسمح فيها أن نعصي القانون كتابيا هو أن يكون ذلك القانون متعارضا مع وصايا الله (أعمال 5: 29). وبما أن الله كان قد سمح بتعدد الزوجات ولم يوصي به فإن القوانين التي تمنعه يجب أن تحترم.
هل توجد حالات اليوم يجب أن يسمح بتعدد الزوجات فيها؟ ربما ... ولكن من غير المعقول ألا تكون هناك حلول أخرى. ونظرا لجانب "الجسد الواحد" في الزواج والحاجة الى التناغم والوحدة في الزواج، وعدم وجود إحتياج حقيقي لتعدد الزوجات فإن غيماننا الراسخ هو أن تعدد الزوجات أمر لا يمجد الله وليس من خطته الأصلية للزواج.
تعليق
-
-
الكاتبة "ماتيلدا جوسلين غيج" (Matilda Joslyn Gage) في كتابها الرائع "المرأة ، الكنيسة والدولة :" (WOMAN, CHURCH AND STATE) تقول في الفصل "السابع: تعدد الزوجات"
رابط الكتاب المذكور:
http://www.sacred-texts.com/wmn/wcs/wcs09.htm
قولوا:
لا اله الا الله....تفلحوا
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطانتعليق
-
الاسلام دين ###
هههههههههههههه
انتم بتحولوا تبرروا تعداد الزواج عندكم بالهجوم علي المسيحين بالتدليس
و هذا يثبت ضعف دينكم
الاسلام دين ##### ب محمد ### و ###
==========
الإشراف :
البابُ مَفتوحٌ أمامَ جَميعِ الأعضاءِ للاقتراحِ وَالتخيُّلِ، أيُّ عَقيدَةٍ أو مَذهَبٍ يُنتِجُ هذهِ الأشكال الضالة ؟! سنُساعدُكم في حلِّ هذا اللغزِ.
* يدْخلُ ضيفا على قومٍ وَيَجْعلُ مِنْ "مُعرِّفِهِ" سبَّةً لهُمْ. رغْمَ مُوافقَتِهِ على "قوانين" وَ"شروطِ" المُنتدى، لكْنَّ هذا ليسَ زمَنَ الرِّجال !!
* يدْخلُ غلى مَوضوعٍ يتكلَّمُ عَنْ النصرانيَّةِ وَبدَلَ الحديثِ عَن النصرانيَّةِ يتكلَّمُ عَن الإسلامِ، ثمَّ يَتَّهِمُنا نحنُ بانَّنا مَن نُبَرِّرُ لديننا !!
* دَعْكَ مِن سُبابِهِ للإسلامِ وَللرسولِ، انظرْ إلى نوعيَّةِ السبابِ التي تَكْشِفُ بجلاءٍ حَقارَة طبْعِهِ وَدناءَة سلوكِهِ وَانعدامَ تربيَتِه !!
* تخيَّل كلَّ هذا لقومٍ لمْ يَصنعوا لهُ شيئا ولا يَعرِفوهُ، وإذا كانوا يَنتقدون دينَهُ مَثلا فإنَّما ينتقدوه بمبادئ عِلميَّة وَيمدُّون أيديهِم بالحِوارِ لا بالسبابِ وَالشتْم !!
ِ
مَنْ يَستطيعُ أنْ يَعْرِفَ أيَّ ديانَةٍ أو عَقيدَةٍ تستطيعُ أنْ تُشوِّهَ الإنسانَ وَتَمْسَخَهُ إلى هذهِ الصورَةِ البهيميَّةِ العَفِنَةِ لهُ مِنِّي تصريحٌ بتوجيهِ سُبَّةٍ إلى هذا الكائنِ الأميبيِّ الطفيلِيِّ العَفِنْ. لكِن سُبَّة واحِدَة فقط.
أحمد.
تعليق
-
انحكوا ما طاب لكم من ######## مثني و ثلاث و رباع
هههههههه منتدي فاشـــل
==========
الإشراف :
البابُ مَفتوحٌ أمامَ جَميعِ الأعضاءِ للاقتراحِ وَالتخيُّلِ، أيُّ عَقيدَةٍ أو مَذهَبٍ يُنتِجُ هذهِ الأشكال الضالة ؟! سنُساعدُكم في حلِّ هذا اللغزِ.
* يدْخلُ ضيفا على قومٍ وَيَجْعلُ مِنْ "مُعرِّفِهِ" سبَّةً لهُمْ. رغْمَ مُوافقَتِهِ على "قوانين" وَ"شروطِ" المُنتدى، لكْنَّ هذا ليسَ زمَنَ الرِّجال !!
* يدْخلُ غلى مَوضوعٍ يتكلَّمُ عَنْ النصرانيَّةِ وَبدَلَ الحديثِ عَن النصرانيَّةِ يتكلَّمُ عَن الإسلامِ، ثمَّ يَتَّهِمُنا نحنُ بانَّنا مَن نُبَرِّرُ لديننا !!
* دَعْكَ مِن سُبابِهِ للإسلامِ وَللرسولِ، انظرْ إلى نوعيَّةِ السبابِ التي تَكْشِفُ بجلاءٍ حَقارَة طبْعِهِ وَدناءَة سلوكِهِ وَانعدامَ تربيَتِه !!
* تخيَّل كلَّ هذا لقومٍ لمْ يَصنعوا لهُ شيئا ولا يَعرِفوهُ، وإذا كانوا يَنتقدون دينَهُ مَثلا فإنَّما ينتقدوه بمبادئ عِلميَّة وَيمدُّون أيديهِم بالحِوارِ لا بالسبابِ وَالشتْم !!
ِ
مَنْ يَستطيعُ أنْ يَعْرِفَ أيَّ ديانَةٍ أو عَقيدَةٍ تستطيعُ أنْ تُشوِّهَ الإنسانَ وَتَمْسَخَهُ إلى هذهِ الصورَةِ البهيميَّةِ العَفِنَةِ لهُ مِنِّي تصريحٌ بتوجيهِ سُبَّةٍ إلى هذا الكائنِ الأميبيِّ الطفيلِيِّ العَفِنْ. لكِن سُبَّة واحِدَة فقط.
أحمد.
تعليق
-
رد: تعدد الزوجات في المسيحية وعند علماء واباء الكنيسة والتاريخ الغربي على مر العصور
موضوع مميز ... بارك الله فيكلا يدع القرآن شائبة من ريب في مسألة وحدانية الله
- نظمي لوقا -
تعليق
-
رد: تعدد الزوجات في المسيحية وعند علماء واباء الكنيسة والتاريخ الغربي على مر العصور
جزاكم الله خيراأيهما نصدق المسيح أم بولس و الكهنة ؟
أشفق على النصارى الحيارى !
كفاية نفاق يا مسيحيين !!
الطرق البوليسية لتثبيت الرعية !
تعصب و عنصرية الأقباط الأورثوذوكس
موقع أليتيا الكاثوليكي يبرر فضيحة زواج "المنذورين للرب " !
فضيحة "نشتاء السبوبة "الأقباط
أورثوذوكسي يعترف !
د.وسيم السيسى :لا توجد لغة تسمى بالقبطية
كل يوم اية و تفسيرها
حقيقة المنتديات المسيحية !
بولس الدجال
لماذا يرفض النصارى الحجاب ؟!
التاتو لا يجوز و الكنائس تضللكم يا نصارى
فضيحة زرائبية حول عمر مريم حين تزوجت يوسف النجار (حسب المصادر النصرانية )
حول عمر مريم حين تزوجت يوسف النجار (بحث من مصادر نصرانية -يهودية )
سؤال للطلبة النصارى
كشف عوار شبهات الكفار
محنة الثالوث مع مزمور 2
النصارى في لحظة صدق نادرة !
تعليق
مواضيع ذات صلة
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 13 ماي, 2024, 08:21 م
|
رد 1
200 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وداد رجائي
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 13 أبر, 2024, 11:20 م
|
رد 1
111 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 أكت, 2023, 02:47 ص
|
ردود 0
79 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2023, 02:24 ص
|
ردود 0
106 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة Mohamedfaid1, 4 سبت, 2023, 08:03 ص
|
ردود 0
123 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة Mohamedfaid1
|
تعليق