لقد خلق الله الخلق لعبادته قال تعالى:(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ )الذاريات:56 فإذا عملوا بما خلقوا لأجله نالوا السعادة وإذا تركوا ما خلقوا لأجله نالوا الشقاء . قال تعالى :﴿فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى.وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى.)(طـه:123-124) وقال تعالى : (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )النحل:97 فالطمأنينة والسعادة في ذكر الله وعبادته قال تعالى : (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )الرعد:28
وهذا بحث صادر من غير المسلمين قام به الدكتور جوس مانويل والباحثة أليساندرا فليشمان في بحثهما العلمي الموثق من مراجع الأمم المتحدة(A global perspective in theepidemiology of suicide) : يقولان فيه"إن نسبة الانتحار في الدول الإسلامية تكاد تقترب من الصفر، وسبب ذلك أن الدين الإسلامي يحرم الانتحار بشدة". كما ذكروا في بحثهما أن أن أعلى نسبة للانتحار على الإطلاق كانت بين الملحدين واللادينيين ، ثم البوذيين ثم النصارى ثم الهندوس وأخيراً المسلمين الذين كانت نسبة الانتحار بينهم تقترب من الصفر"
http://www.iasp.info/pdf/papers/Bertolote.pdf
وهذا بحث صادر من غير المسلمين قام به الدكتور جوس مانويل والباحثة أليساندرا فليشمان في بحثهما العلمي الموثق من مراجع الأمم المتحدة(A global perspective in theepidemiology of suicide) : يقولان فيه"إن نسبة الانتحار في الدول الإسلامية تكاد تقترب من الصفر، وسبب ذلك أن الدين الإسلامي يحرم الانتحار بشدة". كما ذكروا في بحثهما أن أن أعلى نسبة للانتحار على الإطلاق كانت بين الملحدين واللادينيين ، ثم البوذيين ثم النصارى ثم الهندوس وأخيراً المسلمين الذين كانت نسبة الانتحار بينهم تقترب من الصفر"
http://www.iasp.info/pdf/papers/Bertolote.pdf
تعليق