لن تجد فى مصر عاقلاً واحداً يدعو لهذا الفكر المريض
فهم بين مسيحي موتور حاقد أو يُدفع له من أموال التنصير ليحارب الإسلام
أو ممثل فاجر فاسق يستبيح الحرمات علناً فنال ما ناله من هجوم الجماعات فى التسيعينيات
فهو من أجل هذا حاقد على فكرة تطبيق الشريعة
أو مؤلف أفلام قذرة لهذا الممثل , و ياليته إكتفى بذلك بل و يؤلف مسلسل عن جماعة الإخوان يبث فيه كل حقده على فكر الصحوة الإسلامية ككل و على السلفيين و على الإخوان سواء ,, و بالطبع يستخدم أسلحته المعروفة من تشويه و أكاذيب و مغالطات و مبالغات
شأنه فى ذلك شأن كل العلمانيين و هم جميعا مرضى نفسيين أو مأجورين !!
أو صحافي مأجور تابع للدولة ينافق الحاكم و يتزلف له من أجل عرض الدنيا
أو صحافي من المعارضة المصرية الخسيسة التى تطمع أن تصل إلى السلطة ولا تجد لذلك سبيلاً إلا فى محاربة التيار الديني الذى يزداد سطوة و قوة و أتباعاً يوماً بعد يوم , بينما هم لا أحد يبالى بهم سوى شرذمة من الجهلة دينياً الذين يُطلق عليهم مثقفون فى مصر !!
و لن تجد تلك المعارضة خير من محاربة فكرة إقامة دولة دينية حتى تهدم الفكر السلفى من جذوره
و أغلب هذه الفئة ينتمون لأحزاب خونة باعوا دينهم منافقين مثل حزب الوفد و ألأحرار والتجمع و غيرهم من ناصريين و بقايا شيوعيين و يسار , و من اليمين الفاجر فى مصر .
و إما إعلامي متبجح يتاجر بالإثارة و النبش فى أعشاش النحل
أو إعلامية سافرة متبرجة تجد أن مبادئ العفة الإسلامية تقيد رغبتها كامرأة أو كمذيعة تتاجر بهيئتها السافرة المتبرجة , وتستغلها !!
و كذلك الحال مع الممثلات الفاجرات اللائى يعارضن مصطلح السينما النظيفة ( التى تخلو من مشاهد قذرة )
و سبب تلك المعارضة معلوم ولا حاجة لشرحه فالإنسان الذى يتاجر بالدنس و القذارة و القمامة يصعب عليه أن تكون البلاد نظيفة طاهرة , أو أن يرى حتى أى محاولة ولو بسيطة لتعميم ذلك التنظيف !!!
هذه هى مصر التى للأسف الشديد بها الكثير ممن يصدقون أكاذيب و إدعاءات و شبهات الفكر العلماني البغيض , والتيار العلماني المريض
و الآلة الإعلامية قوية تهتف لهم ليل نهار فى أجهزة الإعلام المصرية الفاسدة المضللة :حكومية أو خاصة , و ذلك فى التلفاز ووسائل النشر و الصحافة إلخ .....
علينا أن ننشئ جهة إعلامية قوية لمتابعة شبهاتهم و الرد عليهم , فهم ليسوا أقل خطراً من دعاة التنصير , هذا إن لم يكونوا أخطر منهم
و الرد لا يكون من منظور ديني فقط , بل يجب أن يكون أيضاً نقاشاً لإدعاءاتهم حول عدم صلاحية النظام الإسلامي لحل المشاكل الدنيوية مثل الإقتصاد و غيره
و أنا لدى مقال أو مشروع حاولت أن أجمع فيه إدعاءاتهم للرد عليها و هو فى موقع فرسان السنة و سأنقله إلى هنا قريباً إن شاء الله , و لكن أرجو من الإخوة التفاعل مع هذا المشروع
فهم بين مسيحي موتور حاقد أو يُدفع له من أموال التنصير ليحارب الإسلام
أو ممثل فاجر فاسق يستبيح الحرمات علناً فنال ما ناله من هجوم الجماعات فى التسيعينيات
فهو من أجل هذا حاقد على فكرة تطبيق الشريعة
أو مؤلف أفلام قذرة لهذا الممثل , و ياليته إكتفى بذلك بل و يؤلف مسلسل عن جماعة الإخوان يبث فيه كل حقده على فكر الصحوة الإسلامية ككل و على السلفيين و على الإخوان سواء ,, و بالطبع يستخدم أسلحته المعروفة من تشويه و أكاذيب و مغالطات و مبالغات
شأنه فى ذلك شأن كل العلمانيين و هم جميعا مرضى نفسيين أو مأجورين !!
أو صحافي مأجور تابع للدولة ينافق الحاكم و يتزلف له من أجل عرض الدنيا
أو صحافي من المعارضة المصرية الخسيسة التى تطمع أن تصل إلى السلطة ولا تجد لذلك سبيلاً إلا فى محاربة التيار الديني الذى يزداد سطوة و قوة و أتباعاً يوماً بعد يوم , بينما هم لا أحد يبالى بهم سوى شرذمة من الجهلة دينياً الذين يُطلق عليهم مثقفون فى مصر !!
و لن تجد تلك المعارضة خير من محاربة فكرة إقامة دولة دينية حتى تهدم الفكر السلفى من جذوره
و أغلب هذه الفئة ينتمون لأحزاب خونة باعوا دينهم منافقين مثل حزب الوفد و ألأحرار والتجمع و غيرهم من ناصريين و بقايا شيوعيين و يسار , و من اليمين الفاجر فى مصر .
و إما إعلامي متبجح يتاجر بالإثارة و النبش فى أعشاش النحل
أو إعلامية سافرة متبرجة تجد أن مبادئ العفة الإسلامية تقيد رغبتها كامرأة أو كمذيعة تتاجر بهيئتها السافرة المتبرجة , وتستغلها !!
و كذلك الحال مع الممثلات الفاجرات اللائى يعارضن مصطلح السينما النظيفة ( التى تخلو من مشاهد قذرة )
و سبب تلك المعارضة معلوم ولا حاجة لشرحه فالإنسان الذى يتاجر بالدنس و القذارة و القمامة يصعب عليه أن تكون البلاد نظيفة طاهرة , أو أن يرى حتى أى محاولة ولو بسيطة لتعميم ذلك التنظيف !!!
هذه هى مصر التى للأسف الشديد بها الكثير ممن يصدقون أكاذيب و إدعاءات و شبهات الفكر العلماني البغيض , والتيار العلماني المريض
و الآلة الإعلامية قوية تهتف لهم ليل نهار فى أجهزة الإعلام المصرية الفاسدة المضللة :حكومية أو خاصة , و ذلك فى التلفاز ووسائل النشر و الصحافة إلخ .....
علينا أن ننشئ جهة إعلامية قوية لمتابعة شبهاتهم و الرد عليهم , فهم ليسوا أقل خطراً من دعاة التنصير , هذا إن لم يكونوا أخطر منهم
و الرد لا يكون من منظور ديني فقط , بل يجب أن يكون أيضاً نقاشاً لإدعاءاتهم حول عدم صلاحية النظام الإسلامي لحل المشاكل الدنيوية مثل الإقتصاد و غيره
و أنا لدى مقال أو مشروع حاولت أن أجمع فيه إدعاءاتهم للرد عليها و هو فى موقع فرسان السنة و سأنقله إلى هنا قريباً إن شاء الله , و لكن أرجو من الإخوة التفاعل مع هذا المشروع
تعليق