هذه ملاحظات حتى يأتيك رد أستاذنا the truth .
و على هذا فإن طعنك في دلالات النصوص التي سردناها باطل .
و تعالي نرى ؛
تقولين ان النصوص تقول انه جاء بها و ليس ارجعها ، مما يعني - بالنسبة لك - ان هذا معناه انها لم تكن معه من البداية .
لكن النص يقول غير هذا .
و لناخذ نص انجيل متى الذي اتيت به في النهاية .
النص يقول " لما كانت مريم امه مخطوبة ليوسف قبل ان يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس " و هكذا يتركنا كاتب الانجيل دون ان نعلم من وجدها ! . . لكن مع قراءة باقي الاعداد نعرف الحقيقة .
" فيوسف رجلها إذ كان بارا و لم يشأ ان يشهرها أراد تخليتها سرا " .
و من هذه التكلمة تظهر التفصيل .
أولا ان المقصود بكلامه " وجدت حبلى " هو يوسف رجلها بدليل ان كاتب الانجيل يقول " أراد تخليتها سرا " ، و سرا هذه معناه انه لم يكن أحد عرف بالأمر .
و هذه هي ثانيا ؛ أي انه بالنسبة لليهود لم يكن أحد يعرف الأمر بعد ، تذكري " سرا " .
و الآن السؤال يأتي ، كيف ليوسف ان يعرف أمرا كهذا ، لم يعرفه غيره بعد ، الا إذا كان هذا يشير ان يوسف و مريم كانا يعيشان معا ؟ .
و المسألة الأهم من ذلك : هي انه بالنسبة لليهود لم يكن حمل مريم معروفا حتى اللحظة التي نهض فيها يوسف و سمع كلام ملاك الرب و اخذها ، يعني بالنسبة لليهود فإن الصورة العامة هي ان مريم كانت مع يوسف في بيته ثم ظهر عليها الحمل و ولدت يسوع ، كل هذا و كما قال الانجيل سابقا " مخطوبة ليوسف " ! ! .
و الآن أتي إلي كلمة "قبل ان يجتمعا " التي عولت عليها في ان الحمل بدا قبل اجتماعهما .
و تعالي نرى ؛
تقولين ان النصوص تقول انه جاء بها و ليس ارجعها ، مما يعني - بالنسبة لك - ان هذا معناه انها لم تكن معه من البداية .
لكن النص يقول غير هذا .
و لناخذ نص انجيل متى الذي اتيت به في النهاية .
النص يقول " لما كانت مريم امه مخطوبة ليوسف قبل ان يجتمعا وجدت حبلى من الروح القدس " و هكذا يتركنا كاتب الانجيل دون ان نعلم من وجدها ! . . لكن مع قراءة باقي الاعداد نعرف الحقيقة .
" فيوسف رجلها إذ كان بارا و لم يشأ ان يشهرها أراد تخليتها سرا " .
و من هذه التكلمة تظهر التفصيل .
أولا ان المقصود بكلامه " وجدت حبلى " هو يوسف رجلها بدليل ان كاتب الانجيل يقول " أراد تخليتها سرا " ، و سرا هذه معناه انه لم يكن أحد عرف بالأمر .
و هذه هي ثانيا ؛ أي انه بالنسبة لليهود لم يكن أحد يعرف الأمر بعد ، تذكري " سرا " .
و الآن السؤال يأتي ، كيف ليوسف ان يعرف أمرا كهذا ، لم يعرفه غيره بعد ، الا إذا كان هذا يشير ان يوسف و مريم كانا يعيشان معا ؟ .
و المسألة الأهم من ذلك : هي انه بالنسبة لليهود لم يكن حمل مريم معروفا حتى اللحظة التي نهض فيها يوسف و سمع كلام ملاك الرب و اخذها ، يعني بالنسبة لليهود فإن الصورة العامة هي ان مريم كانت مع يوسف في بيته ثم ظهر عليها الحمل و ولدت يسوع ، كل هذا و كما قال الانجيل سابقا " مخطوبة ليوسف " ! ! .
و الآن أتي إلي كلمة "قبل ان يجتمعا " التي عولت عليها في ان الحمل بدا قبل اجتماعهما .
1- ان الانجيل قرر دون ادنى شك انه قبل ان يجتمعا بمعنى لم يكن قد اجتمعا مع بعض تحت سقف واحد
2- ما دخل وجدت ومن وجدها في قضية الاجتماع الاجتماع لم يحصل قبل ان ظهر الملاك ليوسف واخبره ان مريم حبلت بالروح القدس و هذا واضح وجلي في الانجيل بنص صريح وواضح
3-اما كيف يوسف عرف حسب رايك انه لا يمكن ان يعرف الا اذا كانت ساكنة معه وعلى ذلك كما قلت سابقا
أ- يكون انتهام يوسف ومريم بالزنى و يبطل برارتهما التي قررها الانجيل
ب- لا داعي ليستغرب يوسف حملها و اذا تعتقد انها في بيته بدون ان يعرفها كرجل لا قيمة له ولم يذكره الانجيل ابدا
ج- كيف يمكن ان يتهمها بالزنى و هي تعيش معه و كيف يقدر ان يثبت ان الولد ليس له لا ادري و ماذا يمكن ان يقول اذا اخلاها حبلت وليس منه سيكون محط سخرية للجميع وليس التصديق
4- ان تحليلك عن الاجنماع ببعض ينقضه النص بصريح العبارات وليس التحليل ( قبل ان يجتمعا ) واخذها الى بيته) و هذا لا ينكره الا معاند
5- غاب عن ذهنك ان مريم ممكن تخبره بهذا الامر وهذا طبيعي و خصوصا انها تعرف ان الامر من الله
ليكتتب مع امرأته المخطوبة و هي حبلى
و الترجمة الانكليزية توضح النص والمفهوم اكثر
To be taxed with Mary his espoused wife, being great with child.
تعليق