أولا: كل هذا يقول أن حساب الزمن عند الله سبحانه وتعالى سيد الكون ومالكه هو بالشهور القمرية وبتوقيت مكة المكرمة
العبارة خاطئة
ووسع الله لنا الفهم أكثر من فهم هذا الكاتب بقوله سبحانه :
السجدة 32 5 يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ
وأيضا
المعارج 70 4 تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
ونحن لا نقول عن الله بغير علم ما لم يقله لنا
تعليق