أولا :



المشكله ليست فى اللفظ نفسه بل فى معنى العباره ككل

و الدليل أن المسلم لا يعترض على نص " طوبى للثديين الذين ارضعاك " بينما يعترض على نص " حبيبى بين ثدييى يبيت "

المشكله فى المعنى الغزلى الصريح و ليس فى لفظ الثدى نفسه , و قس على هذا باقى الألفاظ .

وبالتالى بدا يتكسف ويخجل من جسده وهو ده السبب ان احنا لابسين هدوم وبنتكسف من اجسادنا وبنتكسف نمارس العلاقة الزوجيه قدام الناس

يعنى لو لم يخطىء آدم , كانت البشريه هتعيش فى الجنه تمارس الجنس علانية أمام بعضهم البعض ؟؟؟؟!!!!!

طيب هقولك حاجه , اذا كنت تريد أن نقرأ نشيد الإنشاد بروح " عدم الخجل " التى كان يعيش بها آدم و حواء , فلماذا لا يمارس المسيحيون العلاقه الزوجيه أمام بعضهم البعض فى بيوتهم أو فى الكنائس بما أن لهم هذا التفكير السامى غير المتأثر بالخطيه ؟؟؟

أمامك طريق من اثنين , إما أن تقول أننا يجب أن نفكر بطريقة " عدم الخجل " التى كان يعيش بها آدم و حواء , فهنا يلزمك أيضا أن تفكر بطريقة " عدم الخجل " فى العلاقه الزوجيه و يجب عليكم أن تمارسوها علانية أمام بعضكم البعض لتثبتوا هذا

أو , الطريق الثانى , و هو أن تخجلوا من ممارسة العلاقه الزوجية أمام بعضكم البعض , و بالتالى يجب أن تخجل أيضا من قراءة نشيد الإنشاد


لكن أن تقول لنا أنكم تخجلون من ممارسة العلاقه الزوجيه علانية بينما لا تخجلون من قراءة نشد الإنشاد , فأنتم بهذا لا تثبتون على مبدأ

إما أن تفكروا بمبدأ " عدم الخجل " الذى عاش به آدم و حواء فتقبلوا الأمرين

و إما أن تعيشوا بمبدأ " الخجل " الذى يعيش به البشر الآن فترفضوا الأمرين


ثالثا : يا ريت تقرأ هذا الموضوع للأستاذ أويس القرنى :

https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=25376

الصاعقه : تفسيرthe oxford bible commentaryنشيد الإنشاد يحتفل بالجنس خارج الزواج

إذا كان سفر نشيد الأنشاد الذى لسليمان وتدعوا برمزيته وإنه مغازلة من الله لكنيسته
ألم يكن أولى بها السيد المسيح الذى هو الله فى إعتقادكم أن يتغزل فى الكنيسة التى سيبنيها على بطرس بأكثر من هذه التسميات الأباحية التى قالها فى السفر الذى لسليمان
ألا يكون الأكثر إستحقاقآ أن يتغزل السيد المسيح فى كنيسته بأكثر من ذلك فى الأناجيل الأربعة

اخى the truth
انت بتقول ان مفاتن المراه عورة والله خلقها عشان يسترها بدليل الايه اللى انت قلتها لكن انت نسيت حاجه ادم وحواء خلقا عرياين ومكنوش بيتكسفوا من بعض لان الله مبيخلقش حاجه تكسف لا الاجساد ولا الجنس فيهم حاجه تكسف لكن لما الخطية دخلت الى الانسان بقت عينه شريره وبقى بيتكسف يبىقى عريان عشان كده ربنا سترهم فهما نفسهم هما هما لكن عيونهم بقت شريرة وبقوا بيشوفوا الحاجات بنظره خاطئه فخجلوا من اجسادهم اللى هى كانت بنفس الشكل قبل كده ومكنوش بيتكسفوا منها فاللى اتغير نظرة الانسان فلم يعد يرى الجمال الالهى بل صار يرى افكاره النجسه فقط

وهو ده السبب انك بتمارس العلاقة الجنسيه قدام الله مع زوجتك ولا تخجل منه لان الله لا يرى فيما تفعله شيئا مشينا ولكن تخجل ان تقوم بهذا قدام الناس لان عيون الناس مليانه بالشر فلن يروا علاقة حب بين اثنين من البشر كما خلقها الله بل سيروا شهوة ونجاسه فنحن نخفى علاقتنا الجنسيه ليست لانها هي نججسه ولكن لان افكار وعيون الانسان بعد دخول الخطيه صارت نجسه

ونعم يا اخى كلمة الله ليست كلها للاطفال تماما كما الجسد الذى يمنحه الله للانسان ليس كله للاطفال يظل لا يعلم بامور الجنس رغم انها خلقة الله تماما كسفر نشيد الانشاد ومتى نضج فهم جسده بالكامل وكلمته بالكامل

بالنسبه للشاب الذى لا يستطيع الزواج فانا احب اقلك على حاجه زى مالله خلق العلاقة الجنسيه طاهره بغرض التعبيير عن الحب وليس فيها شىء نجس او نخجل منه ولكن لان عين الانسان شريره صار يخجل منها ويمارسها فى الخفاء من الناس ولكن قدام الله هكذا كلمة الله ايضا فى سفر نشيد الانشاد كلام طاهر بغرض التعبيير عن الحب ولكن لان الانسان عينيه شريره صار يرى فى هذا الكلام شهوة بدل من ان يراه تعبييرا مطلقا عن الحب وهذا ليس ذنب الله انا خلقت الجنس طاهرللتعبير عن الحب وساعبر عن حبى لكنيستى بالغزل الصريح اما الانسان اللى عينه شريره وشايف فى الكلام شهوة فديه مشكلته لانه مش عاوز يطهر عينه ويشوف الحب اللى هو الاصل فى الجنس بدل الشهوة اللى هيه التشويه.

بالنسبه للاخ فارس
المسيحيون خطاة ككل الناس وعينوهم واذهانهم ملوثه بالخطيه ككل البشر ولكن انا مسيحى اخجل من جسدى واغطيه واخجل من الجنس واخفيه لكننى لا يمكننى ان اطلب من الله ان يخجل لان الله بلا خطيه فهو فى نظره الجنس يعنى الحب وليس النجاسه والشهوة وبالتالى عندما اقرا كلمة الله لابد لى ان اقراها بمعانيها فى نفس الله وليس بمعانيها فى نفسى انا. فلماذا خلقت يا الله الجنس؟ للتعبير عن الحب هل انت خاطى يا الله فمن الممكن ان تستخدم الغزل بغرض الشهوة الوخطيه كما يفعل الانسان بعد الخطيه؟ لا فلذلك فعنداما اقرا نشيد الانشاد اقراه بمعانيه فى نفس خالق الجنس الذى بلا خطيه الذى فى نظره الجنس وسيله للتعبير عن الحب وليس الشهوة .
فالكلمة بمعناهها فى نفس صاحبها ونحن علينا ان ندرك ذلك

اخى showman
الكتاب المقدس بيقول كل الكتاب هو موحى به من الله وبالتالى من كتب نشيد الانشاد هو من كتب الانجيل بحسب الرسل الاربعه.

ثانيا انت ترى هذه الالفاظ اباحيه كما علمك المجتمع البشرى المغموس فى الخطيه اما الله فطاهر وبلا خطيه يرى هذه المعانى فى شكلها الاصلى قبل التشويه بالخطيه يراها لا تعنى الا الحب ولان الكلمة بمعناها فى نفس صاحبها فنحن نفهم الله عندما يتكلم هكذا انه لا يقصد الاباحيه التى من صنع الانسان ولكن يقصد المعانى الاصليه الطاهرة التى خلقها فى البدايه قبل ان يشوهها الانسان بخطيته

والمعنى هو الحب فاذا اردت ان تفهم كلام الشخص عليك ان تعرف من يتكلم وعندها ستعرف هل يقصد من كلامه الاباحيه ام الحب

ملخص اللى فات يعنى لما تشوف الله بيتكلم عن الجنس لا تحاول فهم الكلام فى اطار الجنس الشائع الان المملوء بالخطية بل حاول ان تفهمه فى اطار الجنس الذى خلقه الله بين ادم وحواء قبل سقوط الانسان فى الخطيه عندما كانا عرياينان ولا يخجلان فالله طاهر والجنس طاهر ولكن الانسان فقط شوهه فعندما يتكلم الانسان عن الجنس يتكلم بشكل شرير لان الانسان ساقط فى الخطية ولكن الله قدوس فعندنا يتكلم عن الجنس بتكلم بشكل طاهر يعبر عن الحب ولذلك عليك ان تقرا الكلمة بمعناها فى نفس قائلها وليس بمعناها فى نفسك انت.

لان الانسان سقط فى الخطيه وامتلا شرا نجاسه فصار يخجل اما الله فلم يسقط مع الانسان وبالتالى لا يخجل و لا ينظر للجنس او لجسد المراه مثلنا على انه عورة بل ينظر له فى اقدس صورة وبالتالى لا يخجل ان يتكلم عنه لانه هو خالق كل هذا والذى بلا خطيه فهو يستطيع ان يتحدث فى الجنس بلا خطية بمعناه الاصلى وهو الحب ولنفهم معنى كلامة لا بد ان نفهم انه يتكلم عن الجنس فى صورته الاصليه قبل تشويهه بالخطيه ليعنى وسيلة للحب

و لكن الله يعلم أن البشر الخطاه هم من سيقرؤون كلامه هذا

و كما قلت لك يا أخى العزيز

قبل الوقوع فى الخطيه كان الآتى :

1- البشر سيمارسون الجنس بلا خجل

2- البشر سيتحدثون فى الغزل و الجنس بلا خجل


و الآن بعد الخطيه الوضع الطبيعى و المنطقى هو الآتى :

1- الله يمنع البشر من ممارسة الجنس علانية بلا خجل

2- الله يمنع البشر من الكلام فى الجنس و الغزل بلا خجل


لكن المشكله أن حضرتك تنتقى شىء و ترفض شىء فتقول :

الله منع البشر من ممارسة الجنس علانية بلا خجل

و لكنه

سمح لهم أن يقرؤوا كلامه الغزلى الصريح عن الجنس علانية بلا خجل



أعتقد أن هذه انتقائيه لا يسندها المنطق

.
انت تحاول انت تقول لنا ان الزنى لم تظهر الا بعد موت سليمان هههه بعد ان اوحى له الله بهذا النشيد و كان من قبل لا يتغزل الرجل بامرأة غير متزوجيين . ثم بعد موت سليمان تغير الامر و اصبح الرجل و المرأة يتغزلان بالفاظ جنسية دون زواج ؟ هل هذا ما تحاول ان تقوله ؟
اصلا سليمان هو ابن زنى حسب الكتاب المقدس . اليس كذلك ؟. اذا الزنى كانت قبل ان يكون سليمان عليه السلام
و الدعارة هي اقدم مهنة في تاريخ البشرية .
ارأيت الى ماذا يجرنا الكلام عن نشيد الانشاد ؟

[gdwl]
سأبدا بسفر نشيد الانشاد وارجو تركيز النقاش فيه والا نخرج خارج اطار هذا السفر فى النقاش....

انتم شايفين ان وجود قصيدة تتغزل فى جمال جسد المراه شىء مشين ورغم اننا كمسيحيين نؤكد لكم ان المعانى الحرفية ليست مقصوده والا فمن هى هذه المرأه التى يتغزل فيها نشيد الانشاد ومن هو الرجل الذى يتغزل بتلك المرأة
فالمعنى الروحى للسفر هو علاقة الحب بين الله والكنيسه الممثلة فى صورة حب الرجل للمرأة لتقريب المعنى للانسان فالحب بين الرجل والمرأه هو اشهر حب بشرى واكثرهم تاثيرا واقربهم لعقل الانسان ولذلك استخدمه الله لتوضيح مدى حبه للانسان


[/gdwl]



الأخ العزيز Jesuslove............
من كلامك تريدنا أن نفهم ان هناك تشبيه بليغ من نشيد الأنشاد و هو أنكم شبهتم الرب يالرجل و الكنيسة بالمرأة و شرحتم علاقة الحب بين هذا الرجل و هذه المرأة هذا ما كتبته أنت فى حوارك و لكن أسمح لى أود ان أوضح لك نقطة هامة من ناحية التشبيه:
التشبيه يتكون من ثلاثة أركان و هى المشبه و المشبه به و وجه الشبه....
الغرض من التشبيه احد أحتمالين لا ثالث لهما:
1- التعظيم من شأن المشبه (بضم الميم) و ( فتح الشين) و فى هذا يشترط ان يكون المشبه به أعظم من المشبه فى نفس غرض التشبيه (جملة الشبه).
2- التحقير و التقليل من شأن المشبه (بضم الميم) و ( فتح الشين) و فى هذا يشترط أن يكون المشبه به أقل شأنا من المشبه فى نفس غرض التشبيه (جملة الشبه).

لاحظ أخى الكريم ان الأحتمال الثالث و هو ان يتساوى كل من المشبه و المشبه به لا يقبل الأحتمال و الا يصبح الغرض من التشبيه عديم الفائدة و يفتقد الحكمة و البلاغة و يعتبر أسترسال فى الكلام لا معنى له.

أذا فلنطبق هذاه القاعدة على ما تعنيه انت بتشبيه علاقة ربكم بكنيستكم بأنها تشبه علاقة الرجل بالمرأة . و كتبت فى كلامك ان هذه العلاقة علاقة حب و هى تمثل وجه الشبهه (الركن الثالث من أركان التشبيه)..

لنأتى بالمشبه و هو(ربكم )و المشبه به (الرجل) ... أذا شبهت ربكم بأنه رجل هل انت بذلك تبجله و تعظمه أم أنك تقلل من شأنه هذا يتوقف على اذا كنت أنت أعتبرت ان ربكم هو بشر و ليس اله كما أنك تصفه و هو يتغزل فى أمرأة.
كما أنك شبهت الكنيسة بالمرأة المجردة و أسترسلت فى وصف أعضائها عضوا عضوا ......ما هى البلاغة فى وصف الأعضاء بهذا الشكل؟؟؟ هل تشعر فيه بأى بلاغة أو حكمة؟؟؟ هل تجد هذا الوصف يحفزك على الذهاب الى الكنيسة؟؟؟ و ما هو الشعور الذى يتملك عندما تتخيل هذا التشبيه ان كنت تسميه بليغا و انت ذاهب للكنيسة؟؟؟ و هل بوصف و تحديد هذه الأعضاء فقط أكتمل الحب بين الرجل و المرأة بالنسبة لمفهومك حتى أصبح هدف و مثال او نموذج للتشبيه الذى أستخدمتموه؟؟؟
أسمح لى هناك أخطاء فى ترجمة أسماء بعض الأعضاء و تم تغيير مسماها نظرا لفظاعة نطقها و أنت تعلم ذلك.
أرى لو قلت عن النص على انه ليس بكلام الهكم و انه أضيف خطأ أفضل من ان تقلل من شأن الهك بتشبيه ليس فيه اى بلاغة أو حكمة بل فيه تقليل لشأنه.

النص اليونانى لما أوردته هو
كل كتاب موحي به ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذى فى البر لكى يكون رجل الله كاملاً مستعد لكل عمل صالح
وليس هذا مجالنا
انت لم تجب عن سؤالى
لماذا لم يتغزل السيد المسيح وهو فى إعتقادهم إنه الله فى الكنيسة التى سيبنيها على تلميذه بطرس بنفس الأوصاف وأكثر مما وصف به الكنيسة فى السفر الذى لسليمان
أم إله العهد القديم غير إله العهد الجديد

[gdwl]
ولكن سيبكم خالص من المعنى الروحى مادام مش مقتنعين بيه... خلونا فى المعنى الحرفى

خلونا نشوف الكلمات اللى مش بتعجبكم (تحديدا فى الاصحاح السابع)

رجليك - عنقك - ثدياك - سرتك - انفك - راسك - قامتك
[/gdwl]
(سرتك) ليست هى الترجمة الصحيحة المكتوبة عندكم لو راجعت النصوص التى تم ترجمة أنجيلكم منها ستعرف انها فى النص المقصود بها العضو التناسلى للمرأة و أنت تعرف ذلك جيدا

الفاضِل الكريم .. الكتاب للتعليم الذي للبر ... من فضْلِك اشْرح لنا وعلمنا تفاصيل غرفة نوم والِديك والتي نتجَ عنها انجاب أمثالِك .. ونريدها إباحية بأقصى ما يكون ألفاظ الإباحية المثيرة حتى نستمتع ونتعلم .. فكلما زدت اسفافاً في شرْح مفاتِن أمِّك .. كلما كنت أقرب لطاعةِ ربِّك ..!!!!!



ولا تاخُذ الكلام بمحمل الإهانة يا رجُل يا غيور ...

لأن الإله - حسب فلسفتِك- لا يخلق شيء نغضَب منه أو نخجل منه .!! , وأما إن شعُرت بالإهانة أو شعُرْت أنك لا تستطيع أن تشرح ما فعله والدك بوالِدتِك ... فيبقى كفاكَ إسْفافاً .. وعيب اتكِسِف .. وخلي عندك شوية حمرة على الخدين .. أو اتركهما لنساءِ بيْتِك .. وإن اعترضَت على كلامي .. فسيكون افحاماً .. ويتم غلق الموضوع .. لأنك فشِلت أن تتعلم من إلهك صنعة الإسْفاف .. ورفضْت أن تشرْح مفاتِن أمك مع أبيك .!!


وإن ثقُل كلامي عليْك .. فاسْتَهْجَنته .. فالله عز وجل أعز وأكرم وأجل منك عندنا .. ونغْضَبُ لله , ولا نقبل أن ياتي متبني انحطاط فكري ليبرر صفة الإنحطاط بالله ... - تعالى الله عما يصِفون - إن الله الذي عز وجل وامتلك أحسن الصفات وأكملها , لا يمكن أن يكون من صفاتِه : الوضاعة في الطرح والتعبير , والنجاسة في التخيل والتفكير .. وجلّ اللهُ أن نصِفَه بهذا الإسْفاف وقلة الأدب.... وقد جعل الله الشهوة لبقاء النسْل والتكاثر لعبادتِه , وليْس للخلاعةِ والفجور ... وهبانا الله نعمة الحياء ... حتى يُميز الحيي من اللي عنده فراغة عين ... حتى يُميز من يحفظ حرمات الله من هؤلاء الديوثين الذين لا يتورعون أن يروا أمهاتِهم وأخواتِهم في أوضاعٍ مخلة , وأعراضٍ مُسْتَحلّة !!


عيب اختِشي ...أتدافع عن الفجور والنجاسة, فتحللها في عيْنيْك ؟!!... أم تخدع نفسَك ... أم تتلاعب بأخواتِك وأمك ونِساء بيْتِك , وكنيستِك .. وتدعوهم إلى الرذيلة ؟!!


هذا موضوع ما يجِب أن يُفْتَحَ أساساً ..!!

هل أتعبد الله بقول الله " ما أجمل رجليك في النعلين يا بنت الكريم"؟!!.

هل أتعبد الله بقول " أمسِك بعذوقِك " .. ؟!!!



أين الثرى من الثريا ... أين أنت من تعبدنا الله عز وجل بقوله تعالى : " الحمدلله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين , إياك نعبد وإياك نستعين , اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليْهِم غير المغضوبِ عليْهِم ولا الضالِين ..آمين".

أين أنت من رد الله عليْك ومن هم على شاكِلَتِك .. منذ 1400 عام .. بآيات بينات طاهرات .. نتعبد الله عز وجل بها فيقول تعالى لك ولأمثالِك : " يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ (27) وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (28) قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ (29) فَرِيقًا هَدَى وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ "

أبوانا الطاهران آدم وحواء كانا مستترين بلباس العفة , ومن نزعه عنهما هو الشيْطان وليْس الله عز وجل ... كما كذبت على الله .. فقول تعالى : "لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا " فكذبت بزعمِك ان الله من عراهما .. وكل من فعل فاحِشَةً وظلم نفسه كأمثال هؤلاء المدّعين على الله الناسبين له الفجور عبدة نشيد الإنشاد .. يزعمون كما زعمت .. ان الله أمر بهذه الفواحِش .. فيرد الله عليكم " إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ " .... إذاً بماذا أمرت يا الله؟ ... فيرد رب الأكوان فيقول " قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ" ... أمر ربي بعبادتِه والصلاة والدعاء , ولم يامر بهذه الوقاحةِ والنجاسَة .. فما حال من يُبرر هذه النجاسة يا الله ؟؟؟ ... ضال مُضِل .. "فَرِيقًا هَدَى وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ ".

بسم الله الرحمن الرحيم
أهلاً بالأستاذ ‏jesuslove ، أنت تقول أن موضوع نشيد الإنشاد هو حب بين الله والكنيسة، لكن ما رأيك أن مؤلف السفر يعشق امراءة اسمها شولميث :
Son 6:13 اِرْجِعِي ارْجِعِي يَا شُولَمِّيثُ. ارْجِعِي ارْجِعِي فَنَنْظُرَ إِلَيْكِ. مَاذَا تَرَوْنَ فِي شُولَمِّيثَ مِثْلَ رَقْصِ صَفَّيْنِ؟
فهل الكنيسة هي شولميث ، وإذا كانت هي فما هو الدليل؟ شكراً.

الله ينهى عن المنكر والفحْشاء:

إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ



الشيْطان وعبدة الشياطين : يبررون المنكر والفحْشاء ويدعون إليه :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

الإخوة الكرام ... بارك الله فيكم ...

إما أن يطرح الموضوع طارحه وصاحِبه بالرد العلمي السليم .. وإما أن لا يكون هناك حاجة له ..

لكن لما نترك لكل أفّاق يقول رأي شاذ .. وناخد وندي معه .. فلن نصِل إلى حق ..

هل يخْتلِف إثنان في فجور هذا السِفر؟!! ... لقد هربوا من هذا الفجور إلى الرمز ...

لكن ان تصِل البجاحة إلى حد اعتبار الإسْفاف فيه على حقيقتِه أصل رباني محمود ..

فهذا تجاوز وقلة أدب على الله


وكان عليْه ن ياتي بالدليل على ما يقول ..
فإن فشل وصار كلاما مُرْسلا يُغلق الموضوع لعدم الاهلية.
فليْس المنتدى لعرْض الآراء الشاذة وتدنيس النظر والأسْماع.



وإلا فانتظِروا أن يأتي المِثْليون الانجاس ليُفصِحوا عن مثليتهم
ويدعوا لها في حراس العقيدة ..


الدليل ثم الدليل ثم الدليل .. قبل التقول على الله

نشيد الأنشاد هل له معانى روحية ؟

نشيد الإنشاد سفر جنسي لاديني ولأول مرة في الإنترنت (مصور) إهداء لمحبي الحق

سؤال محير جدا : نشيد الانشاد كيف سيتغزل سيدنا سليمان فى شيء غير موجود اصلا فى زمانهم

أنا وابني و نشيد الأناشيد

الجنة من وجهة نظر القس داود لمعى فى شرح نشيد الأنشاد

جاء يكحلها عماها {تفسير نشيد الأنشاد }

نشيد الإنشاد و علاقة الحب بين البشر و الله

نشيد الانشاد و الكتاب المقدس