اليوم السابع تدشن حملة ضد برنامج سهرة خاصة مع خالد عبد الله!
بالتوازي مع حملة التليفزيون المصري على القنوات الدينية – قناة الناس والرحمة والحكمة وغيرها – قامت جريدة اليوم السابع بعمل تحقيق صحفي يكاد يكون ملفقا فى عددها الأسبوعي 5 اكتوبر 2010 حول القنوات الدينية أعده الصحفي «ريمون فرنسيس» ! وبالطبع كان فى قلب الهجوم قناة الناس وخاصة برنامج الشيخ خالد عبد الله -حفظه الله- «سهرة خاصة »الذي يذاع أسبوعيا مساء كل خميس. وهو برنامج شديد التميز وسط البرامج التي تذاع على جميع القنوات الدينية. ولقد أحدث هذا البرنامج حراكا وتميزا بطرحه لقضايا فكرية وعقدية واجتماعية وتاريخية وتميز النقاش حولها بأسلوب أكثر جرأة وأكثر حكمة ! وأشارت اليوم السابع الى حلقات الدكتور حسام أبي البخاري والمهندس فاضل سليمان مع الشيخ خالد عبد الله، تلك الحلقات التي أتت فى سياق الرد على زكريا بطرس وهجومه على كل ما هو إسلامي وكذلك على قنوات التنصير العالمية والمحلية وحملات التنصير الرهيبة على أرض الواقع فى مصر وخارجها. واتهمت الصحيفة الدكتور حسام والمهندس فاضل بأنهما من غير المتخصصين!!
فالدكتور حسام وهو طبيب بشري وحاصل على البورد الأمريكي فى البرمجة اللغوية العصبية ومدرب تنمية بشرية باحث له العديد من المناظرات الشهيرة مع القمص زكريا بطرس والقمص عبد المسيح بسيط أبو الخير أستاذ اللاهوت الدفاعي وله كتابات كثيرة متميزة فى جريدة دراسات نقدية للكتاب المقدس وغيرها من المواقع وكل أهل مجال مقارنة الأديان فى مصر وغيرها يعرفون قدر الرجل.
أما المهندس فاضل فهو مدير مؤسسة جسور للتعريف بالإسلام ورجل يعرفه القاصى والداني من مناظراته فى أوروبا وأمريكا مع القساوسة وغيرهم. وقد ألف المهندس فاضل كتابا تاريخيا فى غاية الأهمية عنوانه «أقباط مسلمون قبل محمد صلى الله عليه وسلم» وله الكثير من المحاضرات فى مصر وغيرها عن الإسلام وحوار غير المسلمين.
ولكن يبدو أن هناك تحضير لطبخة رائحتها نتنة لوقف الباحثين والمحققين من التعامل مع القضايا التي يطرحها خصوم الاسلام فى الداخل والخارج . تلك الطبخة التى بدأت بنشر إشاعة بين المجتمع المصري أن تلك القنوات الدينية هي السبب فى حالة الاحتقان الطائفي التى تعيشها مصر. وتضطلع سيئة الذكر جريدة اليوم السابع - وهي الذراع الالكتروني للكنيسة والتي فضلتها الكنيسة لبث الفيلم السيء السمعة للأخت الأسيرة كامليا- بنشر هذه الإشاعة والترويج لها !
http://www.tanseerel.com/main/articl...ticle_no=12898
بالتوازي مع حملة التليفزيون المصري على القنوات الدينية – قناة الناس والرحمة والحكمة وغيرها – قامت جريدة اليوم السابع بعمل تحقيق صحفي يكاد يكون ملفقا فى عددها الأسبوعي 5 اكتوبر 2010 حول القنوات الدينية أعده الصحفي «ريمون فرنسيس» ! وبالطبع كان فى قلب الهجوم قناة الناس وخاصة برنامج الشيخ خالد عبد الله -حفظه الله- «سهرة خاصة »الذي يذاع أسبوعيا مساء كل خميس. وهو برنامج شديد التميز وسط البرامج التي تذاع على جميع القنوات الدينية. ولقد أحدث هذا البرنامج حراكا وتميزا بطرحه لقضايا فكرية وعقدية واجتماعية وتاريخية وتميز النقاش حولها بأسلوب أكثر جرأة وأكثر حكمة ! وأشارت اليوم السابع الى حلقات الدكتور حسام أبي البخاري والمهندس فاضل سليمان مع الشيخ خالد عبد الله، تلك الحلقات التي أتت فى سياق الرد على زكريا بطرس وهجومه على كل ما هو إسلامي وكذلك على قنوات التنصير العالمية والمحلية وحملات التنصير الرهيبة على أرض الواقع فى مصر وخارجها. واتهمت الصحيفة الدكتور حسام والمهندس فاضل بأنهما من غير المتخصصين!!
فالدكتور حسام وهو طبيب بشري وحاصل على البورد الأمريكي فى البرمجة اللغوية العصبية ومدرب تنمية بشرية باحث له العديد من المناظرات الشهيرة مع القمص زكريا بطرس والقمص عبد المسيح بسيط أبو الخير أستاذ اللاهوت الدفاعي وله كتابات كثيرة متميزة فى جريدة دراسات نقدية للكتاب المقدس وغيرها من المواقع وكل أهل مجال مقارنة الأديان فى مصر وغيرها يعرفون قدر الرجل.
أما المهندس فاضل فهو مدير مؤسسة جسور للتعريف بالإسلام ورجل يعرفه القاصى والداني من مناظراته فى أوروبا وأمريكا مع القساوسة وغيرهم. وقد ألف المهندس فاضل كتابا تاريخيا فى غاية الأهمية عنوانه «أقباط مسلمون قبل محمد صلى الله عليه وسلم» وله الكثير من المحاضرات فى مصر وغيرها عن الإسلام وحوار غير المسلمين.
ولكن يبدو أن هناك تحضير لطبخة رائحتها نتنة لوقف الباحثين والمحققين من التعامل مع القضايا التي يطرحها خصوم الاسلام فى الداخل والخارج . تلك الطبخة التى بدأت بنشر إشاعة بين المجتمع المصري أن تلك القنوات الدينية هي السبب فى حالة الاحتقان الطائفي التى تعيشها مصر. وتضطلع سيئة الذكر جريدة اليوم السابع - وهي الذراع الالكتروني للكنيسة والتي فضلتها الكنيسة لبث الفيلم السيء السمعة للأخت الأسيرة كامليا- بنشر هذه الإشاعة والترويج لها !
http://www.tanseerel.com/main/articl...ticle_no=12898
تعليق