" يجب أن يوقعوا قرارًا بالحفاظ على ميثاق العمل الصحفي ، بمعنى أن تكون القنوات ليست دينية بالصبغة الدينية على الإطلاق ، و لكن أن تكون بمثابة قنوات منوعة و لا تأخذ الصفة الدينية المطلقة " هذا هو شرط الحكومة هذا هو شرط هيئة الاستثمار التي نحن بصدد التعامل معها .
قال تعالى ، { قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163) قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ..} الأنعام ،
معنى قناة منوعة عند بني علمان :
أي مفيش مانع من عرض أفلام و مسلسلات و مسرحيات العري و التبرج ،
و مفيش مانع من أفلام أجنبية آخر الأسبوع
و يا حبذا من فواصل إعلانية تحتوي على المعازف و فتيات التبرج و العري ،
و ربما بجوارها كليب لأحدث الأغاني للمغنين والمغنيات و الراقصين والراقصات ،
و لو يكملوا جميلهم يتم إذاعة مباريات الكرة ،
و مفيش مانع من عرض رياضة السباحة و الفن الراقي الذي يدعة البالية ،
و يفضل عمل برامج تشجع على السياحة في مصر محتوية على لقاءات مع السياح ،
و برامج الوحدة الوطنية و فتح هذه القنوات ذراعيها لأشقاءنا في الوطن لكي يعرضوا عقيدتهم ،
و يا حبذا لو يتم استضافة خالد منتصر و من شاكله لكي نضفي على هذه القنوات صبغة الانفتاح ( تعرض الرأي والرأي الأخر) ،
و لو جعلتم شريط الرسائل يتاح فيه التعارف بين الجنسين ،
وقتها و وقتها فقط ربما نعرض أمركم على الجهات العليا ، لكي يتم البت في كون فعالكم هذا يُرضينا عنكم أم لا .
قال تعالى ، {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120) } البقرة ،
و قال سبحانه { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ (100) } آل عمران ،
و قال عز وجل {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52) } المائدة .
قال تعالى ، { قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (163) قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ..} الأنعام ،
معنى قناة منوعة عند بني علمان :
أي مفيش مانع من عرض أفلام و مسلسلات و مسرحيات العري و التبرج ،
و مفيش مانع من أفلام أجنبية آخر الأسبوع
و يا حبذا من فواصل إعلانية تحتوي على المعازف و فتيات التبرج و العري ،
و ربما بجوارها كليب لأحدث الأغاني للمغنين والمغنيات و الراقصين والراقصات ،
و لو يكملوا جميلهم يتم إذاعة مباريات الكرة ،
و مفيش مانع من عرض رياضة السباحة و الفن الراقي الذي يدعة البالية ،
و يفضل عمل برامج تشجع على السياحة في مصر محتوية على لقاءات مع السياح ،
و برامج الوحدة الوطنية و فتح هذه القنوات ذراعيها لأشقاءنا في الوطن لكي يعرضوا عقيدتهم ،
و يا حبذا لو يتم استضافة خالد منتصر و من شاكله لكي نضفي على هذه القنوات صبغة الانفتاح ( تعرض الرأي والرأي الأخر) ،
و لو جعلتم شريط الرسائل يتاح فيه التعارف بين الجنسين ،
وقتها و وقتها فقط ربما نعرض أمركم على الجهات العليا ، لكي يتم البت في كون فعالكم هذا يُرضينا عنكم أم لا .
قال تعالى ، {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120) } البقرة ،
و قال سبحانه { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ (100) } آل عمران ،
و قال عز وجل {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52) } المائدة .
تعليق