رد شبهة {وَوَجَدَكَ ضَالاً فَهَدَى} وتبرئه القرطبى من إتهام الرسول بالكفر

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مسلم لا يريد الشهرة مسلم اكتشف المزيد حول مسلم لا يريد الشهرة
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 2 (0 أعضاء و 2 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • متعلم
    5- عضو مجتهد

    حارس من حراس العقيدة
    عضو شرف المنتدى
    • 12 أكت, 2006
    • 778
    • مسلم

    #16
    إلى أخي الكريم "متأمل" وفقه الله ..

    بخصوص مثالك ، فالغافل عن علم الرياضيات لا يصح أن يوصف بأنه طالب علم فيه .. وطالب علم الرياضيات لا يصح أن يوصف بالغفلة عن علم الرياضيات.

    وبخصوص الإقرار بوجود الله، فليس هذا - بمجرده - هو الإيمان الذي بُعثت الرسل تأمر الناس به، ولا هو - بمجرده - المنجي من نار الآخرة .. وهذا الإقرار كان عامة العرب عليه، لم يكن نبينا - عليه الصلاة والسلام - مختصـًا به.

    وأما عن إقامة الحجة على المشركين بسيرة النبي - أي نبي - في قومه قبل المبعث ، فلا يشترط لهذا إيمان النبي - أي نبي - قبل مبعثه ، بل يكفي سيرته المحمودة بينهم واتصافه بالصدق والأمانة .. قال ابن تيمية في (تفسير آيات أشكلت) عند قوله تعالى {أو لتعودن في ملتنا} .. قال رحمه الله:
    (( ومن نشأ بين قوم مشركين جهال لم يكن عليه منهم نقص ولا بغض ولا غضاضة إذا كان على مثل دينهم إذا كان عندهم معروفًـــًا بالصدق والأمانة وفعل ما يعرفون وجوبه واجتناب ما يعرفون قبحه )) ..
    قال : (( وفرق بين من يرتكب ما عُلم قبحه وبين من يفعل ما لم يعرف ، فإن الثاني لا يذمونه ولا يعيبونه عليه، ولا يكون ما فعله مما هم عليه منفرًا عنه بخلاف الأول ))
    قال : (( وأما ما ذكره سبحانه في قصة شعيب والأنبياء، فليس في هذا ما ينفر أحدًا عن القبول منهم ))
    قال : (( ولهذا لم يذكر أحد من المشركين هذا قادحــًا في نبوتهم، ولو كان يرونه عيبًا لعابوه، ولقالوا : أنتم كنتم معنا على الحالة المذمومة، ولو ذكروا للرسل هذا، قالوا: كنا كغيرنا لم نعرف ما أوحي به إلينا )).

    وقال رحمه الله بعد أن ذكر طرفـًا من سيرة نبينا - عليه الصلاة والسلام - المحمودة قبل المبعث :
    (( لكن هذا الذي جرى له لا يجب أن يكون مثله لكل نبي، فإنه أفضل الأنبياء وسيد ولد آدم ))
    قال: (( فلا يلزم إذا كان نبي قبل النبة معصومًا من كبائر الإثم والفواحش صغيرها وكبيرها أن يكون كل نبي كذلك، ولا يلزم إذا كان الله قد بغَّض إليه شرك قومه قبل النبوة أن يكون كل نبي كذلك )).


    على أية حال، لعلك تقصد أخي الكريم أن نبينا عليه الصلاة والسلام قبل مبعثه كان يؤمن الإيمان المجمل، فهذا قول ظاهر لأكثر العلماء، لكني أردت إبعاد جملة (العلم بأركان الإيمان) لما فيها من العلم التفصيلي ، وهذا - كما لا يخفى عليك - كان بعد النبوة لا قبلها.


    وأما عن مسألتنا نفسها ، فلعل جماع القول فيها ما قاله ابن تيمية رحمه الله :
    سُئل رحمه الله : (( ما قول أئمة الدين في تعبد النبي صلى الله عليه وسلم ما هو ؟ وكيف كان قبل مبعثه ؟ أفتونا مأجورين. )).

    فأجاب :
    (( الحمد لله ، هذه المسألة مما لا يحتاج إليها في شريعتنا، فإنما علينا أن نطيع الرسول فيما أمرنا به ونقتدي به بعد إرساله إلينا، وأما ما كان قبل ذلك مثل تحنثه بغار حراء وأمثال ذلك، فهذا ليس سنة مسنونة للأمة، فلهذا لم يكن أحد من الصحابة بعد الإسلام يذهب إلى غار حراء ولا يتحرى مثل ذلك ... وقد كان صلى الله عليه وسلم قبل البعثة يحج ويتصدق ويحمل الكل ويقري الضيف ويعين على نوائب الحق ولم يكن على دين قومه المشركين ؛ صلى الله عليه وعلى أصحابه وسلم تسليما كثيرا )).
    (الفتاوى 27 / 500)

    فائدة جميلة قالها ابن تيمية في (تفسير آيات أشكلت) عند الموضع الذي ذكرته آنفـًا :

    (( والرسول الذي ينشأ بين أهل الكفر الذين لا نبوة لهم، ثم يبعثه الله فيهم يكون أكمل وأعظم ممن كان من قوم يعرفون النبوة، فإنه يكون تأييد الله له أعظم من جهة تأييده بالعلم والهدى، ومن جهة تأييده بالنصر والقهر، كما كان نوح وإبراهيم، ولهذا يضيف الله الأمر إليهما في مثل قوله: { ولقد أرسلنا نوحًا وإبراهيم وجعلنا في ذريتهما النبوة والكتاب} وقوله : { إن الله اصطفى آدم ونوحًا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين } ..
    وذلك أن نوحًا أول رسول بعث إلى المشركين، وكان مبدأ شرك قومه من تعظيم الموتى الصالحين ..
    وقوم إبراهيم كان مبدأ شركهم من عبادة الكواكب ..
    ذاك الشرك الأرضي .. وهذا الشرك السماوي ..
    ولهذا سد رسول الله صلى الله عليه وسلم ذريعة هذاوهذا ..
    فنهى عن اتخاذ القبور مساجد، وعن الصلاة إلى القبور، وأمر عليًا أن لا يدع قبرًا مشرفـًا إلا سواه، ولا تمثالاً إلا طمسه .. وكل هذه الأحاديث في الصحيحين ..
    ونهى عن الصلاة وقت طلوع الشمس، ووقت غروبها .. لأجل الشرك السماوي ))

    تعليق

    • متأمل
      3- عضو نشيط
      • 1 أبر, 2009
      • 389
      • أى عمل شريف
      • مسلم

      #17
      بسم الله الرحمن الرحيم



      (( ومن نشأ بين قوم مشركين جهال لم يكن عليه منهم نقص ولا بغض ولا غضاضة إذا كان على مثل دينهم إذا كان عندهم معروفًـــًا بالصدق والأمانة وفعل ما يعرفون وجوبه واجتناب ما يعرفون قبحه


      هل توجد لديك أدلة بأن المعصوم صلى الله عليه وسلم كان على مثل دين قومه ؟

      وهل سجد المعصوم صلى الله عليه وسلم لصنم قط ؟

      وما معنى "ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان" حسبما تعلمته وتعتقده ؟؟

      وما هو إعتقادك فى المعصوم رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل بعثته ؟

      وهل المعصوم صلوات الله وسلامه عليه لم يكن مؤمنا بالله وكتبه ورسله قبل بعثته ؟

      ******

      تعليق

      • متعلم
        5- عضو مجتهد

        حارس من حراس العقيدة
        عضو شرف المنتدى
        • 12 أكت, 2006
        • 778
        • مسلم

        #18
        هل توجد لديك أدلة بأن المعصوم صلى الله عليه وسلم كان على مثل دين قومه ؟
        (( على دين قومه )) يُطلق هذا التعبير ويُراد منه أنه - عليه الصلاة والسلام - كان مشاركًا لهم في الوثنية والشرك ..
        ويُطلق ويُراد منه أنه كان مشاركـًا لهم في التمسك ببقايا دين إبراهيم عليه السلام دون ما دخلها من الوثنية والشرك ..
        فعلى المعنى الأول : لا توجد أدلة ، بل مرويات السيرة الشريفة شاهدة على ضد هذا ..
        لكن كما نقلنا عن ابن تيمية رحمه الله، إذا كان هذا في حق المصطفى عليه الصلاة والسلام، فلا يلزم أن يكون كل الرسل والأنبياء كذلك.

        آتيك أخي بباقي الإجابات عندما أفرغ بإذن الله ..

        تعليق

        • متأمل
          3- عضو نشيط
          • 1 أبر, 2009
          • 389
          • أى عمل شريف
          • مسلم

          #19
          إقتباس من سؤال متأمل
          هل توجد لديك أدلة بأن المعصوم صلى الله عليه وسلم كان على مثل دين قومه ؟
          جواب الأخ متعلم
          لا توجد أدلة ، بل مرويات السيرة الشريفة شاهدة على ضد هذا ..
          إذن فرأى بن تيمية لا يقاس به على المعصوم صلى الله عليه وسلم . إن ما قصده بن تيمية شيئا عاديا عاما ولا ينطبق بحال على المعصوم صلى الله عليه وسلم

          تعليق

          • ابومصعب المصرى
            2- عضو مشارك

            • 28 سبت, 2010
            • 115
            • عبادة الله
            • مسلم

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ابومصعب المصرى
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            بسم الله الرحمن الرحيم
            الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

            اسمحوا لي أولا قبل أن نرد على الشبهة أن نبين سبب نزول أول سورة الضحى
            "في رواية سفيان بن عيينة عن الأسود بن قيس: سمع جندبًا قال: أبطأ جبريل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال المشركون: وُدِّع محمد. فأنزل الله: { وَالضُّحَى وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى } (4) .

            قال العوفي، عن ابن عباس: لما نزلَ على رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن، أبطأ عنه جبريل أياما، فتغير بذلك، فقال المشركون: ودعه ربه وقلاه. فأنزل الله: { مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى }
            والآن نستعرض آراء المؤولين والمفسرين حول معنى كلمه ضال من دخل تفسير القرطبي
            1 - { ضَالاً } تعنى الغفلة
            أي غافلا عما يراد بك من أمر النبوة، فهداك: أي أرشدك. والضلال هنا بمعنى الغفلة؛ كقوله جل ثناؤه: {لا يَضِلُّ رَبِّي وَلا يَنْسَى} أي لا يغفل. وقال في حق نبيه: {وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ}
            2 – { ضَالاً } تعنى عدم المعرفة
            وقال قوم: {ضَالاً} أي لم تكن تدري القرآن والشرائع، فهداك اللّه إلى القرآن، وشرائع الإسلام؛ عن الضحاك وشهر بن حوشب وغيرهما. وهو معنى قوله تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } [ الشورى: 52 ]
            3 - { ضَالاً } تعنى الطلب
            حيث قيل: ووجدك طالبا للقبلة فهداك إليها؛ بيانه: {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ...} الآية. ويكون الضلال بمعنى الطلب؛ لأن الضال طالب.
            4 - وقيل { ضَالاً } أي عن الهجرة، فهداك إليها.
            5 - وقال بعض المتكلمين: إذا وجدت العرب شجرة منفردة في فلاة من الأرض، لا شجر معها، سموها ضالة، فيهتدي بها إلى الطريق؛ فقال اللّه تعالى لنبيه محمد صلى اللّه عليه وسلم: {وَوَجَدَكَ ضَالاً} أي لا أحد على دينك، وأنت وحيد ليس معك أحد؛ فهديت بك الخلق إلي.
            6 - وقيل: {ضَالاً} في شعاب مكة، فهداك وردك إلى جدك عبدا لمطلب. قال ابن عباس: ضل النبي صلى اللّه عليه وسلم وهو صغير في شعاب مكة، فرآه أبو جهل منصرفا عن أغنامه، فرده إلى جده عبدا لمطلب؛ فمن اللّه عليه بذلك، حين رده إلى جده على يدي عدوه.
            هذا جانب من قول المفسرين حول قوله تعالى { وَوَجَدَكَ ضَالاً فَهَدَى} الضحى -7
            أما عن قول الكفار أن الإمام القرطبي في نهاية عرضه الآراء حول تفسير الآية قال انه خلص إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كافر هو افتراء على الإمام القرطبي فتعال نستعرض ما استدلوا بة النصارى فى زعمهم ونفنده وهو بالطبع موجود فى تفسير القرطبى وما جاء فى التفسير وإليك ما جاء فى تفسير لقرطبى
            (هذه الأقوال كلها حسان، ثم منها ما هو معنوي، ومنها ما هو حسي. والقول الأخير أعجب إلي؛ لأنه يجمع الأقوال المعنوية. وقال قوم: إنه كان على جملة ما كان القوم عليه، لا يظهر لهم خلافا على ظاهر الحال؛ فأما الشرك فلا يظن به؛ بل كان على مراسم القوم في الظاهر أربعين سنة. وقال الكلبي والسدي: هذا على ظاهره؛ أي وجدك كافرا والقوم كفار فهداك. وقد مضى هذا القول والرد عليه في سورة "الشورى". )
            تعال نفند ما تقدم
            1 - ( وقال قوم ) هذه تفيد أنه لم يكن الإمام القرطبي صاحب هذا الرأي كما قال المدلسون
            ( هذه الأقوال كلها حسان ) سنجد هنا أن القرطبي لم يتعجب من أي قول من الأقوال السابقة على إختلاف تأويلاتها فهي متقاربة ومعقولة ولذلك قال أن ( هذه الأقوال كلها حسان )
            2 – أما قولة (. والقول الأخير أعجب إلي ) لأنة غريب وشاذ ولكن أتى بة من باب الأمانة فى النقل
            3 – (فأما الشرك فلا يظن به ) هذه المقولة في الرأي الأول تنفى أن يكون الرسول مشركا ونفى ان يكون قد خطر ببالهم هذا الظن
            وكان تأويل كلام هؤلاء القوم : إن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كان على جملة ما كان القوم عليه،فهم لا يتبعون دين سماوي وهو كذلك غير انه كان حنفيا يعنى كان يتحنث فى غار حيراء والتحنث يعنى التعبد فلعله كان ينظر الى السماء ويتدبر خلق السموات والأرض والله اعلم فهو فى هذه الفترة كان لا يظهر لهم خلافا على ظاهر الحال؛لانه لم يبعث بعد ولذلك فلم ينهاهم عما كانوا يعبدون من أصنام كما أنه لم يشاركهم في عبادتهم هذة وكان سبب في قولهم (فأما الشرك فلا يظن به)
            اما قولهم أنة ( كان على مراسم القوم في الظاهر أربعين سنة ) اى في عدم اعتناقه أى دين مثلهم مع الفارق
            4 – أما قوله
            فهنا كما نرى أن الإمام القرطبي قال( وقال الكلبي والسدي ) اى لم يكن تفسير للقرطبي بل كان استعراض رأى كلا من(الكلبي والسدي)
            5 – أما قولة (: هذا على ظاهره) فكان هذا إقرار من كلا من (الكلبي والسدي) على أنهم أولوا الآيه على ظاهرها فقط ولذلك قالوا ما قالوه وهو (وجدك كافرا والقوم كفار فهداك )
            6 – أما قولة(. وقد مضى هذا القول والرد عليه في سورة "الشورى". ) وهذا هو الوحيد قول القرطبى وقد إستنكر التأويل هذا فمنه نستدل أن الإمام القرطبي غير مؤيد لهذا الرأي ولذل رد عليه في سورة الشورى
            تعرف ما هو رده ؟تستطع أن تراه بنفسك ردة في تفسير القرطبي في تفسيره ل [ الشورى: 52 ] وإليك جانبا منها
            ( انه صلى الله عليه وسلم كان مؤمنا بالله عز وجل، ولا سجد لصنم، ولا أشرك بالله، ولا زنى ولا شرب الخمر، ولا شهد السامر ولا حضر حلف المطر ولا حلف المطيبين؛ بل نزهه الله وصانه عن ذلك.
            والمعروف عن النبي صلى الله عليه وسلم خلافه عند أهل العلم من قوله: "بغضت إلي الأصنام" وقوله في قصة بحيرا حين استحلف النبي صلى الله عليه وسلم باللات والعزى إذ لقيه بالشام في سفرته مع عمه أبي طالب وهو صبي، ورأى فيه علامات النبوة فاختبره بذلك؛ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تسألني بهما فوالله ما أبغضت شيئا قط بغضهما" فقال له بحيرا: فبالله إلا ما أخبرتني عما أسألك عنه، فقال: "سل عما بدا لك".
            وكذلك المعروف من سيرته عليه السلام وتوفيق الله إياه له أنه كان قبل نبوته يخالف المشركين في وقوفهم بمزدلفة في الحج، وكان يقف هو بعرفة، ...الخ )

            هذا والله اعلى واعلم فما اصبت فبتوفيق من الله وما نت اخطأه فيه فمن نفسى والشيطان والله ورسوله منه ابرياء
            أخيرا أقول لكم يا نصارى قل موتوا بغيظكم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            شكرا لاخوانا الذين شاركوا فى رد الشبهة

            تعليق

            • متعلم
              5- عضو مجتهد

              حارس من حراس العقيدة
              عضو شرف المنتدى
              • 12 أكت, 2006
              • 778
              • مسلم

              #21
              إلى أخي "متأمل" وفقه الله ..

              أكرر ما نقلته سابقـًا عن ابن تيمية قوله في حق نبينا عليه الصلاة والسلام : (( ولم يكن على دين قومه المشركين )) ..
              هذا هو رأي شيخ الإسلام في المسألة رحمه الله ..

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
              ردود 3
              17 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
              ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 أسابيع
              رد 1
              19 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة *اسلامي عزي*
              بواسطة *اسلامي عزي*
              ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, 2 نوف, 2024, 12:55 ص
              ردود 7
              180 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة فارس الميـدان
              ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 11 أكت, 2024, 01:13 ص
              رد 1
              161 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة د.أمير عبدالله
              ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 10 أكت, 2024, 10:33 ص
              رد 1
              160 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة الراجى رضا الله
              يعمل...