بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعـــــــــــــــــــد
وأنا أتجول في المواقع النصرانية وجدت عنوان هام هو:
تهللت فرحا وقلت :
يااااااااااااااااااااه أخيرا عرفوا يجابوا علي هذا السؤال !!!!!!!!!!!!!
فدخلت فوجدت عجبا !!!!!!!! وأي عجب فلو سكت لكان أفضل له !!!!!!!!
ولكنه ينطبق عليه المثل القائل سكت دهرا ونطق كفرا .........
فلننظر معا بماذا أجاب علي هذا السؤال العقائدي الهام !!!!!!
بالله عليكوا يا أصحاب العقول : هل هذا سبب لعدم التصريح بالألوهية؟؟؟؟؟؟؟
وهل كل الأنبياء الذي قالوا صراحة أنهم أنبياء مرسلون من الله تم تصديقهم من جميع من أرسلوا إليهم ؟؟؟؟؟؟؟
ألم يؤيد الله رسله بالمعجزات لتكون دليلا لأصحاب العقول علي صدق رسالتهم .
فهل عجز (حاشا لله) أن يأتي بدليل علي ألوهيتة ولذلك لم يصرح بها !!!!!!!!
صحيح أصحاب العقول في راحة .........
طبعا هذا عذر يرفضه العقل لان السؤال الذي يفرض نفسه : وهل قدم اليهود له العبادة بعد ذلك ؟؟؟؟؟؟؟
الجواب طبعا بالنفي لم يقدموا له العبادة حتى هذا اليوم أي بعد أكثر من 1900 سنة .
إذا ما فائدة التخفي وعدم التصريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ العبث أم الجهل بمعرفة الغيب ( حاشا لله ).
طبعا أهداف التجسد دى موضوعها موضوع كبير لأنها كلها ...........تخالف العقل السليم والقس لم يفند هذه النقطة .
ألم اقل لكم سكت دهرا ونطق كفرا ...... لا حول ولا قوة إلا بالله .......
فلم يكتفوا بما ألصقوة بالله من العبث والجهل بل يلصقوا به العجز !!!!!!
أهناك علي وجه الأرض من يستطيع أن يعطل أهداف وإرادة الله ( حاشا لله )
((بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ))
((إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ))
((فعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ ))
أليس مكتوب في كتابهم ان الله قادر علي كل شيئ :
وفي سفر التكوين ((48: 3 و قال يعقوب ليوسف الله القادر على كل شيء ظهر لي في لوز في ارض كنعان و باركني ))
((49: 25 من اله ابيك الذي يعينك و من القادر على كل شيء الذي يباركك تاتي بركات السماء من فوق و بركات الغمر الرابض تحت بركات الثديين و الرحم ))
وفي سفر أشعياء ((13: 6 ولولوا لان يوم الرب قريب قادم كخراب من القادر على كل شيء ))
وفي سفر الخروج ((6: 3 و انا ظهرت لابراهيم و اسحق و يعقوب باني الاله القادر على كل شيء و اما باسمي يهوه فلم اعرف عندهم ))
ألم يشاهدوا كتابهم ليناقشوا قساوستهم ويسألونهم كيف يمكن لليهود أن يعطلوا أهداف الله ومشيئة !!!!!!!!!!!
ألم يقل متي ((3: 9 و لا تفتكروا ان تقولوا في انفسكم لنا ابراهيم ابا لاني اقول لكم ان الله قادر ان يقيم من هذه الحجارة اولادا لابراهيم ))
ألم يقدر الله ( وحاشا لله ) أن يجعلهم حجارة حتي تتم أهدافه .........
ويوحنا ((4: 8 و الاربعة الحيوانات لكل واحد منها ستة اجنحة حولها و من داخل مملوة عيونا و لا تزال نهارا و ليلا قائلة قدوس قدوس قدوس الرب الاله القادر على كل شيء الذي كان و الكائن و الذي ياتي ))
((11: 17 قائلين نشكرك ايها الرب الاله القادر على كل شيء الكائن و الذي كان و الذي ياتي لانك اخذت قدرتك العظيمة و ملكت ))
((15: 3 و هم يرتلون ترنيمة موسى عبد الله و ترنيمة الخروف قائلين عظيمة و عجيبة هي اعمالك ايها الرب الاله القادر على كل شيء عادلة و حق هي طرقك يا ملك القديسين ))
أين العقول لتبحث وتفتش الكتب .......
ألم يأمرهم المسيح بذلك ((5: 39 فتشوا الكتب لانكم تظنون ان لكم فيها حياة ابدية و هي التي تشهد لي ))
يتبع.................
وبعـــــــــــــــــــد
وأنا أتجول في المواقع النصرانية وجدت عنوان هام هو:
هل قال المسيح أنا ربكم فاعبدوني ؟
للقس عبد المسيح بسيط
تهللت فرحا وقلت :
يااااااااااااااااااااه أخيرا عرفوا يجابوا علي هذا السؤال !!!!!!!!!!!!!
فدخلت فوجدت عجبا !!!!!!!! وأي عجب فلو سكت لكان أفضل له !!!!!!!!
ولكنه ينطبق عليه المثل القائل سكت دهرا ونطق كفرا .........
فلننظر معا بماذا أجاب علي هذا السؤال العقائدي الهام !!!!!!
إقتباس من كلام القس / عبد المسيح بسيط
يسأل البعض هذا السؤال الجوهري بالنسبة للعقيدة المسيحية قائلاً ؛ " هل قال المسيح أنا ربكم فاعبدوني ؟ أو أنا الله ربكم فاعبدوني ؟ وأن كان قد قال ذلك فأين ورد في الأناجيل ؟ وهل ورد ذلك في الإنجيل للقديس يوحنا فقط أم في بقية الأناجيل الثلاثة الأخرى ؟ وهل قال ذلك بشكل مباشر أم بشكل غير مباشر ؟ وهل قال ذلك صراحة ؟ وأن لم يكن كذلك فلماذا لم يقل ذلك صراحة وعلانية ؟
وللإٌجابة على هذه الأسئلة نقول :
1 ـ لو كان المسيح قد أعلن ذلك صراحة فهل كان سيصدقه اليهود ؟ .
يسأل البعض هذا السؤال الجوهري بالنسبة للعقيدة المسيحية قائلاً ؛ " هل قال المسيح أنا ربكم فاعبدوني ؟ أو أنا الله ربكم فاعبدوني ؟ وأن كان قد قال ذلك فأين ورد في الأناجيل ؟ وهل ورد ذلك في الإنجيل للقديس يوحنا فقط أم في بقية الأناجيل الثلاثة الأخرى ؟ وهل قال ذلك بشكل مباشر أم بشكل غير مباشر ؟ وهل قال ذلك صراحة ؟ وأن لم يكن كذلك فلماذا لم يقل ذلك صراحة وعلانية ؟
وللإٌجابة على هذه الأسئلة نقول :
1 ـ لو كان المسيح قد أعلن ذلك صراحة فهل كان سيصدقه اليهود ؟ .
وهل كل الأنبياء الذي قالوا صراحة أنهم أنبياء مرسلون من الله تم تصديقهم من جميع من أرسلوا إليهم ؟؟؟؟؟؟؟
ألم يؤيد الله رسله بالمعجزات لتكون دليلا لأصحاب العقول علي صدق رسالتهم .
فهل عجز (حاشا لله) أن يأتي بدليل علي ألوهيتة ولذلك لم يصرح بها !!!!!!!!
صحيح أصحاب العقول في راحة .........
إقتباس من كلام القس / عبد المسيح بسيط
2 ـ وهل كانوا سيقدمون له العبادة علي الفور ؟
2 ـ وهل كانوا سيقدمون له العبادة علي الفور ؟
الجواب طبعا بالنفي لم يقدموا له العبادة حتى هذا اليوم أي بعد أكثر من 1900 سنة .
إذا ما فائدة التخفي وعدم التصريح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ العبث أم الجهل بمعرفة الغيب ( حاشا لله ).
إقتباس من كلام القس / عبد المسيح بسيط
3 ـ وهل كان مثل هذا الإعلان الصريح من أهداف التجسّد ؟
3 ـ وهل كان مثل هذا الإعلان الصريح من أهداف التجسّد ؟
إقتباس من كلام القس / عبد المسيح بسيط
4 ـ وهل كان سيخدم أهداف التجسّد ، أم يعطّلها ؟
4 ـ وهل كان سيخدم أهداف التجسّد ، أم يعطّلها ؟
فلم يكتفوا بما ألصقوة بالله من العبث والجهل بل يلصقوا به العجز !!!!!!
أهناك علي وجه الأرض من يستطيع أن يعطل أهداف وإرادة الله ( حاشا لله )
((بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ))
((إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ))
((فعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ ))
أليس مكتوب في كتابهم ان الله قادر علي كل شيئ :
وفي سفر التكوين ((48: 3 و قال يعقوب ليوسف الله القادر على كل شيء ظهر لي في لوز في ارض كنعان و باركني ))
((49: 25 من اله ابيك الذي يعينك و من القادر على كل شيء الذي يباركك تاتي بركات السماء من فوق و بركات الغمر الرابض تحت بركات الثديين و الرحم ))
وفي سفر أشعياء ((13: 6 ولولوا لان يوم الرب قريب قادم كخراب من القادر على كل شيء ))
وفي سفر الخروج ((6: 3 و انا ظهرت لابراهيم و اسحق و يعقوب باني الاله القادر على كل شيء و اما باسمي يهوه فلم اعرف عندهم ))
ألم يشاهدوا كتابهم ليناقشوا قساوستهم ويسألونهم كيف يمكن لليهود أن يعطلوا أهداف الله ومشيئة !!!!!!!!!!!
ألم يقل متي ((3: 9 و لا تفتكروا ان تقولوا في انفسكم لنا ابراهيم ابا لاني اقول لكم ان الله قادر ان يقيم من هذه الحجارة اولادا لابراهيم ))
ألم يقدر الله ( وحاشا لله ) أن يجعلهم حجارة حتي تتم أهدافه .........
ويوحنا ((4: 8 و الاربعة الحيوانات لكل واحد منها ستة اجنحة حولها و من داخل مملوة عيونا و لا تزال نهارا و ليلا قائلة قدوس قدوس قدوس الرب الاله القادر على كل شيء الذي كان و الكائن و الذي ياتي ))
((11: 17 قائلين نشكرك ايها الرب الاله القادر على كل شيء الكائن و الذي كان و الذي ياتي لانك اخذت قدرتك العظيمة و ملكت ))
((15: 3 و هم يرتلون ترنيمة موسى عبد الله و ترنيمة الخروف قائلين عظيمة و عجيبة هي اعمالك ايها الرب الاله القادر على كل شيء عادلة و حق هي طرقك يا ملك القديسين ))
أين العقول لتبحث وتفتش الكتب .......
ألم يأمرهم المسيح بذلك ((5: 39 فتشوا الكتب لانكم تظنون ان لكم فيها حياة ابدية و هي التي تشهد لي ))
يتبع.................
تعليق