@@الأنبا بيشوى الكذاب:المسلمون أجبروا المسيحيين فى مصر على الإسلام بالسيف و الجزيه @@

**سيف الكلمة** · 28 سبت, 2010, 04:02 ص

المشاركة الأصلية بواسطة عمر المختار

نعم صحيح نقله الامام ابن قدامة فى كتابه المُغنى :

7686 ) مسألة ; قال : ( ومن نقض العهد ، بمخالفة شيء مما صولحوا عليه ، حل دمه وماله ) وجملة ذلك ، أنه ينبغي للإمام عند عقد الهدنة أن يشترط عليهم شروطا ، نحو ما شرطه عمر ، رضي الله عنه .

وقد رويت عن عمر رضي الله عنه ، في ذلك أخبار ، منها ما رواه الخلال ، بإسناده عن إسماعيل بن عياش ، قال : حدثنا غير واحد من أهل العلم ، قالوا : كتب أهل الجزيرة إلى عبد الرحمن بن غنم : إنا حين قدمنا من بلادنا ، طلبنا إليك الأمان لأنفسنا وأهل ملتنا ، على أنا شرطنا لك على أنفسنا أن لا نحدث في مدينتنا كنيسة ، ولا فيما حولها ديرا ، ولا قلاية ، ولا صومعة راهب ولا نجدد ما خرب من كنائسنا ، ولا ما كان منها في خطط المسلمين ، ولا نمنع كنائسنا من المسلمين أن ينزلوها في الليل والنهار ، وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل ، ولا نؤوي فيها ولا في منازلنا جاسوسا ، وأن لا نكتم أمر من غش المسلمين ، وأن لا نضرب نواقيسنا إلا ضربا خفيا في جوف كنائسنا ، ولا نظهر عليها صليبا ، ولا نرفع أصواتنا في الصلاة ، ولا القراءة في كنائسنا فيما يحضره المسلمون ، ولا نخرج صليبنا ولا كتابنا في سوق المسلمين ، وألا نخرج باعوثا ولا شعانين ، ولا نرفع أصواتنا مع أمواتنا ، ولا نظهر النيران معهم في أسواق المسلمين ، وأن لا نجاورهم بالخنازير ، ولا نبيع الخمور ، ولا نظهر شركا ، ولا نرغب في ديننا ، ولا ندعو إليه أحدا ، ولا نتخذ شيئا من الرقيق الذين جرت عليهم سهام المسلمين ، وأن لا نمنع أحدا من أقربائنا إذا أراد الدخول في الإسلام وأن نلزم زينا حيثما كنا ، وأن لا نتشبه بالمسلمين في لبس قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ، ولا فرق شعر ، ولا في مواكبهم ، ولا نتكلم بكلامهم ، وإن لا نتكنى بكناهم ، وأن نجز مقادم رءوسنا ، ولا نفرق نواصينا ، ونشد الزنانير على أوساطنا ، ولا ننقش خواتيمنا بالعربية ، ولا نركب السروج ، ولا نتخذ شيئا من السلاح ولا نحمله ، ولا نتقلد السيوف ، وأن نوقر المسلمين في مجالسهم ، ونرشد الطريق ، ونقوم لهم عن المجالس إذا أرادوا المجالس ، ولا نطلع عليهم في منازلهم ، ولا نعلم أولادنا القرآن ، ولا يشارك أحد منا مسلما في تجارة ، إلا أن يكون إلى المسلم أمر التجارة ، وأن نضيف كل مسلم عابر سبيل ثلاثة أيام ، ونطعمه من أوسط ما نجد ، ضمنا ذلك على أنفسنا ، وذرارينا ، وأزواجنا ومساكننا ، وإن نحن غيرنا ، أو خالفنا عما شرطنا على أنفسنا ، وقبلنا الأمان عليه فلا ذمة لنا ، وقد حل لك منا ما يحل لأهل المعاندة والشقاق . فكتب بذلك عبد الرحمن بن غنم إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فكتب لهم عمر : أن أمض لهم ما سألوه ، وألحق فيه حرفين ، اشترط عليهم مع ما شرطوا على أنفسهم أن لا يشتروا من سبايانا شيئا ، ومن ضرب مسلما عمدا ، فقد خلع عهده . فأنفذ عبد الرحمن بن غنم ذلك وأقر من أقام من الروم في مدائن الشام على هذا الشرط . فهذه جملة شروط عمر رضي الله عنه فإذا صولحوا عليها ، ثم نقض بعضهم شيئا منها ، فظاهر كلام الخرقي أن عهده ينتقض به .

وهو ظاهر ما رويناه ; لقولهم في الكتاب : إن نحن [ ص: 283 ] خالفنا ، فقد حل لك منا ما يحل لك من أهل المعاندة والشقاق . وقال عمر : ومن ضرب مسلما عمدا فقد خلع عهده .

ولأنه عقد بشرط فمتى لم يوجد الشرط ، زال حكم العقد ، كما لو امتنع من التزام الأحكام . وذكر القاضي ، والشريف أبو جعفر ، أن الشروط قسمان ; أحدهما ينتقض العهد بمخالفته ، وهو أحد عشر شيئا ; الامتناع من بذل الجزية ، وجري أحكامنا عليهم إذا حكم بها حاكم ، والاجتماع على قتال المسلمين ، والزنى بمسلمة وإصابتها باسم نكاح ، وفتن مسلم عن دينه ، وقطع الطريق عليه ، وقتله ، وإيواء جاسوس المشركين ، والمعاونة على المسلمين بدلالة المشركين على عوراتهم أو مكاتبتهم ، وذكر الله تعالى أو كتابه أو دينه أو رسوله بسوء ، فالخصلتان الأوليان ينتقض العهد بهما بلا خلاف في المذهب . وهو مذهب الشافعي .

وفي معناهما قتالهم للمسلمين منفردين أو مع أهل الحرب ; لأن إطلاق الأمان يقتضي ذلك ، فإذا فعلوه نقضوا الأمان ; لأنهم إذا قاتلونا ، لزمنا قتالهم ، وذلك ضد الأمان ، وسائر الخصال فيها روايتان ; إحداهما ، أن العهد ينتقض بها ، سواء شرط عليهم ذلك أو لم يشترط . وظاهر مذهب الشافعي قريب من هذا . إلا أن ما لم يشترط عليهم ، لا ينتقض العهد بتركه ، ما خلا الخصال الثلاث الأولى ، فإنه يتعين شرطها ، وينتقض العهد بتركها بكل حال .

وقال أبو حنيفة : لا ينتقض العهد إلا بالامتناع من الإمام على وجه لا يتعذر معه أخذ الجزية منهم . ولنا ، مع ما ذكرناه ، ما روي أن عمر رفع إليه رجل قد أراد استكراه امرأة مسلمة على الزنا ، فقال : ما على هذا صالحناكم . وأمر به فصلب في بيت المقدس . ولأن فيه ضررا على المسلمين ، فأشبه الامتناع من بذل الجزية . وكل موضع قلنا : لا ينتقض عهده . فإنه إن فعل ما فيه حد أقيم عليه حده أو قصاصه ، وإن لم يوجب حدا ، عزر ويفعل به ما ينكف به أمثاله عن فعله .

فإن أراد أحد منهم فعل ذلك كف عنه ، فإن مانع بالقتال نقض عهده . ومن حكمنا بنقض عهده منهم ، خير الإمام فيه بين أربعة أشياء ; القتل ، والاسترقاق ، والفداء ، والمن ، كالأسير الحربي ; لأنه كافر قدرنا عليه في دارنا بغير عهد ولا عقد ، ولا شبهة ذلك ، فأشبه اللص الحربي . ويختص ذلك به دون ذريته ; لأن النقض إنما وجد منه دونهم ، فاختص به ، كما لو أتى ما يوجب حدا أو تعزيرا .

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=6716&idto=6725&bk_no=15&id =6600

الأخ الفاضل عمر المختارهذا الإقتباس غير موفق فهو أحد العهود لقرية فتحت عنوة بالحرب
والعهود نوعان
الأول عهد ميسر للبلاد التى لم تحارب المسلمين وفتحت سلما مثل فتح بيت المقدس
والثانى للبلاد التى فتحت بعد قتال مثل هذا الذى أتيت به
رغم أن هذا المص مشكوك فى صحته وهو ما يروجون به الشبهات

وهذا هو النموذج المقابل الذى لا تكتمل الصورة إلا به :

العهدة العمرية

هذا ما أعطى عبد الله أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبناهم، وسقيمها وبريئها وسائر ملتها أنه لا تسكن كنائسهم، ولاتهدم، ولاينتقص منها، ولا من خيرها، ولا من صُلُبهم، ولا من شيء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم، ولا يضار أحد منهم ولا يسكن بإيلياء (القدس) معهم أحد من اليهود وعلى أهل إيلياء أن يعطوا الجزية كما يعطي أهل المدائن، وعليهم أن يُخرجوا منها الروم واللصوص، فمن خرج منهم فهو آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلي بيعهم وصلبهم، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بيعهم وعلى صلبهم حتى يبلغوا مأمنهم، ومن كان فيها من أهل الأرض، فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن رجع إلى أهله فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصدوا حصادهم
شهد على ذلك الصحابة الكرام :
خالد بن الوليد, عمر بن العاص, عبد الرحمن بن عوف , معاوية بن أبى سفيان

المصدر مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوى والخلافة الراشدة
دكتور محمد حميد الله
دار الرشاد للطباعة والنشر والتوزيع بيروت
الطبعة الثالثة 1389 - 1969

**متأمل** · 28 سبت, 2010, 04:30 ص

بسم الله الرحمن الرحيم

عمل حركة إستفزازية ضد الأغلبية >> هياج الأغلبية عليها >> إستنجاد الأقلية المسيحية بالأمم المتحدة >> تدخل خارجي في شئون البلد >> وهن على وهن !!!

يا حبيبى إحنا موش بنقول حرب . إحنا بنطلب العدل .

إحنا بنقول علي النصارى المعتدين أن لا يلوحوا لنا بالإستقواء بالخارج وأن يلتزموا بالمواطنة الصادقة . ويفرجوا عن الاسيرات .فالخارج لم ينفع نفسه فكيف سينفع غيره . لن ينفغهم إلا أن يكونوا مسالمين

و أيضا ننبه ونحذر من المرجفين المثبطين المتخاذلين من ينتسبون إسما للمسلمين بعدم الترويج لذلك

عجبت لك

أتطلب من الضحية أن يستكين لجلاده .

طيب خلى الأمم المغفلة الورقية تفرج عن الأسيرات !!!!!!!!!!

تقرير من عدد غفير من نواب الكونجرس الأمريكي بشأن " إضطهاد الأقلية المسيحية في مصر "

تقريرك الذى تتحدث عنه موجود منذ أكثر من عشرين عاما .

وماذا تنتظر من نواب تتحكم فيهم الصهيونية العالمية فهى من صنعتهم وجعلتهم نواب .

فتقريرك هذا ليس علينا بجديد

يا أخى مظاهرات أقباط المهجر هل هى وليدة هذا العام فقط . أم صار لها أكثر من ثلاثون عاما . يقابلون فيها أى رئيس مصرى يسافر للخارج بالاحتجاجات الكاذبة من ظلم أو إضطهاد فى حين أنهم فى عصرهم الذهبى من مناصب وخلافه .

الآمم المغفلة الورقية تهيمن عليها أمريكا وإسرائيل وماذا فعلت لك الأمم المغفلة الورقية فى قضية فلسطين .

قتل اليهود الالاف من الفلسطينيين فماذا فعلت الأمم المغفلة الورقية . أما حينما يقتل خنزير صهيونى ردا على إعتدائتهم تقوم الدنيا ولا تقعد فى الأمم المغفلة الورقية .

******

بسم الله الرحمن الرحيم

[أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ]

( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173)

**محمد فخر الدين** · 28 سبت, 2010, 08:13 ص

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة أنا مش عارف ومش مصدق اللهجة إللى الأستاذ متأمل بيتكلم بيها !!!
تقريري إيه ومرجف ومثبط مين وفيه إيه بالظبط !!!!

طيب يا أخي دي وجهة نظر ،، قيلت فلك أن تقبلها أو تردها كما تشاء ...

بس عاوز أرد على حاجة واحدة بس ..

وماذا فعلت لك الأمم المغفلة الورقية فى قضية فلسطين .

وماذا فعلت أنت ؟!!!

**اليرموك** · 28 سبت, 2010, 10:25 ص

أنا كل ما يخيفنى أننا نقترب يوما وراء يوم من حرب أهلية طائفية
وفكرة المقاطعة من الجانبيى هى تأهيل نفسى وعقلى للإنفصال
أنا لا إعتراض لى على الوقفات
بالعكس إنها تثبت لهم أننا أحياء ولسنا أموات
فكرة وجود سلاح فى الكنائس أنا أرفضها بالكامل
ولا أصدقها على الإطلاق ولى مبرراتى
ومسألة تسليم المسلمات للكنيسة هى خطأ من الدولة وليس منهم
وإحساسهم بالخطر شئ طبيعى أمام الإنقراض الذى يأكل ملتهم بهدوء
وأرى أن الأولى هو التركيز على التغيير
ثانيا التركيز على الدعوة وهى سلاح الإسلام الأقوى وهى ما يخافونه بالتحديد

**اليرموك** · 28 سبت, 2010, 10:44 ص

سلاحنا الأوحد هو الدعوة ثم الدعوة ثم الدعوة
أما غير ذلك فسيؤدى بنا جميعا إلى نهاية لا يتمناها أى من الطرفين
الدعوة والصبر
وإذكروا قول الله عز وجل
لَن يَضُرُّوكُمْ إِلاَّ أَذًى وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الأَدُبَارَ ثُمَّ لاَ يُنصَرُونَ

**_الساجد_** · 28 سبت, 2010, 10:46 ص

تحذير إشرافي:
لكم مطلق الحرية في أن يقول كل فرد ما يميل إليه ..

لكن أن تتحول صفحات المنتدى مدونةً للتراشق بالألفاظ والاتهامات فهذا غير مقبول بأي حال ..
لذا: أي مشاركة فيها لمز أو تعريض بأي عضو من أعضاء المنتدى المبارك ستحذف فوراً ..
ويحزنني أن أرى بجوار اسم عضو مسلم من أحبائنا الأعضاء عبارة " موقوف " ..

لا تضطرونا إلى ذلك بارك الله فيكم ..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا ، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه..

**fares_273** · 28 سبت, 2010, 11:41 ص

كتب أحد الإخوه فى موقع المرصد :

http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=12154

المشهد الختامى

عادة ما يكون الانتصار فى المعارك مرهون بالقدرة على اختيار وقت التوقف عن الاستمرار في ضوء الحقائق التى تحكم الصراع الذى نخوضه , ويتم فيها حساب المكاسب والخسائر , ولو نظرنا لقضية الكنيسة المصرية هذه الأيام يمكن أن نقول ان هناك فرصة ذهبية لإنهاء المعركة بأكبر قدر يمكن تحقيقه من المكاسب وأقل قدر يتم تحمله من الخسائر , بل ويضاف عليه موقف أقوى للمستقبل .
لابد أن ندرك جميعا أن المعركة الأساسية ليست هى كاميليا ( رغم إدراكنا لقيمة الفرد ) إنما القضية هى كنيسة تغولت ودولة تواطأت معها , وكانت كاميليا نقطة فرعية من عرض لهذه القضية الأساسية , وبالتالي فيجب عند إدارة الصراع أن نجعل دائما العنوان الاساسى للقضية واضحا امامنا , وهو تحجيم دور الكنيسة وتغولها على الدولة ( وليس النظام ) , وقد كادت القضية أن تنزلق إلى مزلق خطير جدا من التسفيه والتقزيم بعد التسجيل المصور الذى تم تسريبه لكاميليا , لأن النزاع ساعتها كاد يتحول إلى هل هى كاميليا أم لا؟ وتتفرع بنا السبل وتتوه المسيرة وتختلط الأوراق , لكن وبحمد الله أتت تصريحات بيشوى بخصوص ضيافة المسلمين وتبعتها تصريحاته عن القران لتعيد القضية إلى عنوانها الرئيس وهو الكنيسة وحجمها ودورها ومخططاتها وأهدافها .
وبالتالى عند تقييم المكاسب والخسائر يجب أن ننظر للأمر من هذا المنطلق الكلى وليس من زاوية ضيقة , ويمكن أن نسرد المكاسب على المستويين الأعلى الخاص بالقضية الكلية والفرعى الخاص بقضية كاميليا واخواتها .
بالنسبة للمستوى الأعلى هناك عدة مكاسب تحققت :
أولها كسر انف شنودة والعصابة المسيطرة على الكنيسة المصرية عبر الاعتذار الواضح والصريح وغير المموه الذى قدمه شنودة .
ثانيها تقرير وتثبيت حقيقة أن الكنيسة تغولت على الدولة الرخوة وانتزعت منها كثير من صلاحياتها .
ثالثها الحصول على مشهد ختامي تاريخي وأكثر من رائع لمعركة بذلت فيها الكثير من الجهود وقدمت فيها التضحيات ,ويمكن أن يكون هذا المشهد الختامي عنوانا للانتصار الكامل في هذه المعركة .

وطبعا يجب أن نذكر على هذا المستوى الأعلى عدة حقائق أولها أن المطالب بإخراج الأخوات الأسيرات أمر خارج قدرتنا , بل هو منوط بقدرات الدولة , والدولة لا يمكن أن تقدم على هذا لأنه إدانة لها بقدر ما هو إدانة للكنيسة , وثانيها أن الاستمرار في المعركة يفقدنا المكاسب السابق ذكرها كما يدفعنا لاستنزاف الجهود دون أى إمكانية لتحقيق أى مكسب , فيصبح الاستمرار في المعركة عبثيا ولا معنى له , كما أن اعتذار شنودة التاريخي سيفقد الكثير من قيمته , بل قد يتحول إلى نقطة تحسب على الطرف المسلم الذى لم يرضيه حتى هذا التراجع الهائل للكنيسة ( وأحب أن اذكر الإخوة المسلمين بقضية مسرحية كنيسة محرم بك , عندما طولب البابا شنودة بالاعتذار انبرى هاني عزيز عضو المجلس الملى ليقول أن البابا اكبر من هذا ) فاستمرار التظاهر سيدفع الناس إلى الانفضاض والسأم بل وإدانة الإخوة والنشطاء .

ولا أنكر انه من المؤلم أن نقبل بالسكوت عن أخوات لنا مأسورات في الكنائس , ولكن يجب أن نذكر أننا أيضا حققنا مكاسب عديدة على هذا المستوى الفرعى :
أولها -أن الدولة والكنيسة أدركتا باستحالة تكرار مثل هذه الممارسات دون ثمن غالى يدفع , ولنذكر جميعا انه فى وقت وفاء قسطنطين انحصر رد الفعل الاسلامى على مقالات صحفية وتصريحات ولكن لم يكن هناك ضغط فى الشارع .
ثانيها- أن إثارة موضوع كاميليا والتظاهرات الحاشدة أنقذت أخوات أخريات من مصير كاميليا , وإلا فلم يكن من المستبعد أن تلقى فتاتا الإسماعيلية- ماريان ونسمة- والأخت منال من قنا نفس مصير كاميليا .
ولا مانع – بل ومن المطلوب – الاستمرار في طرح وإثارة قضية الأخوات الأسيرات لدى الكنيسة من خلال الوسائل القانونية والإعلامية المختلفة لتكون صداعا دائما للكنيسة ووسيلة لإبقاء قضيتهن مفتوحة حتى يقضى الله أمراً كان مفعولا .

وبالتالي يمكن أن نخلص إلى أننا فى هذه اللحظة نقف عند نقطة تم عندها تحصيل أعظم المكاسب على المستويين الكلى والفرعى للقضية التي تم التحرك لأجلها , إضافة إلى مشهد ختامي مثالي أكثر من رائع يكون عنوانا للنصر .

**اليرموك** · 28 سبت, 2010, 11:45 ص

المشاركة الأصلية بواسطة fares_273

كتب أحد الإخوه فى موقع المرصد :

http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=12154

المشهد الختامى

عادة ما يكون الانتصار فى المعارك مرهون بالقدرة على اختيار وقت التوقف عن الاستمرار في ضوء الحقائق التى تحكم الصراع الذى نخوضه , ويتم فيها حساب المكاسب والخسائر , ولو نظرنا لقضية الكنيسة المصرية هذه الأيام يمكن أن نقول ان هناك فرصة ذهبية لإنهاء المعركة بأكبر قدر يمكن تحقيقه من المكاسب وأقل قدر يتم تحمله من الخسائر , بل ويضاف عليه موقف أقوى للمستقبل .
لابد أن ندرك جميعا أن المعركة الأساسية ليست هى كاميليا ( رغم إدراكنا لقيمة الفرد ) إنما القضية هى كنيسة تغولت ودولة تواطأت معها , وكانت كاميليا نقطة فرعية من عرض لهذه القضية الأساسية , وبالتالي فيجب عند إدارة الصراع أن نجعل دائما العنوان الاساسى للقضية واضحا امامنا , وهو تحجيم دور الكنيسة وتغولها على الدولة ( وليس النظام ) , وقد كادت القضية أن تنزلق إلى مزلق خطير جدا من التسفيه والتقزيم بعد التسجيل المصور الذى تم تسريبه لكاميليا , لأن النزاع ساعتها كاد يتحول إلى هل هى كاميليا أم لا؟ وتتفرع بنا السبل وتتوه المسيرة وتختلط الأوراق , لكن وبحمد الله أتت تصريحات بيشوى بخصوص ضيافة المسلمين وتبعتها تصريحاته عن القران لتعيد القضية إلى عنوانها الرئيس وهو الكنيسة وحجمها ودورها ومخططاتها وأهدافها .
وبالتالى عند تقييم المكاسب والخسائر يجب أن ننظر للأمر من هذا المنطلق الكلى وليس من زاوية ضيقة , ويمكن أن نسرد المكاسب على المستويين الأعلى الخاص بالقضية الكلية والفرعى الخاص بقضية كاميليا واخواتها .
بالنسبة للمستوى الأعلى هناك عدة مكاسب تحققت :
أولها كسر انف شنودة والعصابة المسيطرة على الكنيسة المصرية عبر الاعتذار الواضح والصريح وغير المموه الذى قدمه شنودة .
ثانيها تقرير وتثبيت حقيقة أن الكنيسة تغولت على الدولة الرخوة وانتزعت منها كثير من صلاحياتها .
ثالثها الحصول على مشهد ختامي تاريخي وأكثر من رائع لمعركة بذلت فيها الكثير من الجهود وقدمت فيها التضحيات ,ويمكن أن يكون هذا المشهد الختامي عنوانا للانتصار الكامل في هذه المعركة .

وطبعا يجب أن نذكر على هذا المستوى الأعلى عدة حقائق أولها أن المطالب بإخراج الأخوات الأسيرات أمر خارج قدرتنا , بل هو منوط بقدرات الدولة , والدولة لا يمكن أن تقدم على هذا لأنه إدانة لها بقدر ما هو إدانة للكنيسة , وثانيها أن الاستمرار في المعركة يفقدنا المكاسب السابق ذكرها كما يدفعنا لاستنزاف الجهود دون أى إمكانية لتحقيق أى مكسب , فيصبح الاستمرار في المعركة عبثيا ولا معنى له , كما أن اعتذار شنودة التاريخي سيفقد الكثير من قيمته , بل قد يتحول إلى نقطة تحسب على الطرف المسلم الذى لم يرضيه حتى هذا التراجع الهائل للكنيسة ( وأحب أن اذكر الإخوة المسلمين بقضية مسرحية كنيسة محرم بك , عندما طولب البابا شنودة بالاعتذار انبرى هاني عزيز عضو المجلس الملى ليقول أن البابا اكبر من هذا ) فاستمرار التظاهر سيدفع الناس إلى الانفضاض والسأم بل وإدانة الإخوة والنشطاء .

ولا أنكر انه من المؤلم أن نقبل بالسكوت عن أخوات لنا مأسورات في الكنائس , ولكن يجب أن نذكر أننا أيضا حققنا مكاسب عديدة على هذا المستوى الفرعى :
أولها -أن الدولة والكنيسة أدركتا باستحالة تكرار مثل هذه الممارسات دون ثمن غالى يدفع , ولنذكر جميعا انه فى وقت وفاء قسطنطين انحصر رد الفعل الاسلامى على مقالات صحفية وتصريحات ولكن لم يكن هناك ضغط فى الشارع .
ثانيها- أن إثارة موضوع كاميليا والتظاهرات الحاشدة أنقذت أخوات أخريات من مصير كاميليا , وإلا فلم يكن من المستبعد أن تلقى فتاتا الإسماعيلية- ماريان ونسمة- والأخت منال من قنا نفس مصير كاميليا .
ولا مانع – بل ومن المطلوب – الاستمرار في طرح وإثارة قضية الأخوات الأسيرات لدى الكنيسة من خلال الوسائل القانونية والإعلامية المختلفة لتكون صداعا دائما للكنيسة ووسيلة لإبقاء قضيتهن مفتوحة حتى يقضى الله أمراً كان مفعولا .

وبالتالي يمكن أن نخلص إلى أننا فى هذه اللحظة نقف عند نقطة تم عندها تحصيل أعظم المكاسب على المستويين الكلى والفرعى للقضية التي تم التحرك لأجلها , إضافة إلى مشهد ختامي مثالي أكثر من رائع يكون عنوانا للنصر .

هذا هو القول السليم
هذا هو ما أتحدث عنه وأنادى به
نعم الرأى
والإستمرار فى الدعوة
الإستمرار فى الدعوة
الإستمرار فى الدعوة

**اليرموك** · 28 سبت, 2010, 11:52 ص

التغيير
لم يعد هناك حل مجمع إلا التغيير
العُصبة الحاكمة فى مصر هى سبب كل هذه المآسى وكل هذا الهوان
ورغم أننى أعلم أن موقعنا هنا لا محل للسياسة فيه
إلا أن موضوع التغيير أعتقد أنه أصبح له الأولوية للبدء فى حل كل المشاكل التى نعانى منها

**fares_273** · 28 سبت, 2010, 11:58 ص

أعتقد أن العمل ممكن يستمر و لكن مع تغيير فى الأسلوب

فمن الممكن أن يتوقف الناس على التظاهر , و أن يتحولوا لأسلوب آخر مثل الحديث فى ندوات أو شىء مثل هذا

أريد من الإخوه وضع بدائل للعمل اذا توقفت المظاهرات

منتظر اقتراحاتكم

حياكم الله

**نصرة الإسلام** · 28 سبت, 2010, 12:55 م

المشاركة الأصلية بواسطة سيف الكلمة

أسألك سؤال واحد
من ألقى النار على الفتنة ؟
هذا تعاطى إعلامى للقضية ولم يدع أحد فى هذا الموضوع لأى صورة من صور العنف
فهو صراع بالكلمة ولم يتجاوز هذا الحد
والصراع بالكلمة لرد هجمة الأكاذيب ولكشف مخططات فئة تضخمت واتخذت أكبر من حجمها
ولا أقصد بالحجم كونهم أقلية بالطبع فهذا ليس من شيم المسلمين وقد حفظناهم 14 قرنا
هم تجاوزوا حقوق المواطنة ويستثيرون الأمم على مصر ويسيئون إلى المسلمين وكنا نقول ربما لكونهم أقلية والأقليات يحدث منهم انفعالات وظنون فى غير محلها ولكن رأينا محاولات جادة لتنصير المسلمين ارتدت عليهم بإسلام المنصرين وإسلام حوالى ثلث النصارى فى مصر خلال مدة الهجمة حوالى 40 سنة

فهل أكاذيب بيشوى هى التى تحدث الفتنة
أم أخوك فارس الذى يخبركم بما قاله بيشوى موثقا بالصوت والصورة

هم من عليهم لم ألسنتهم داخل وخارج مصر
وهم من عليهم العودة بالكنيسة إلى مهام دور العبادة
لا إلى تسييسها وتسييس النصارى لإثارة القلاقل فى بلادنا وكذلك الإنتهاء عن القول بأنهم هم الأقباط وهم المصريون ونحن عرب مستوردون من الخارج وهم لا يتجاوزون 4 % من سكان مصر
لا
بل نحن أقباط مصريون مسلمون أسلمنا عبر 1400 سنة كما يسلم الكثيرون اليوم
وبعدين الأنبا شنودة اعتذر عن إيه ؟
أخطاؤه متزايدة ومتراكمة

فهل يعتذر عن تدخله فيما نعلمه وما لا نعلمه لأطفالنا من القرآن

أم فى الكلام عن هذه الأيات المقصودة بغير ما فيها من المعانى لتشويه صورة الإسلام والمسلمين بالكذب والتلاعب

أم عن خطف كل من تسلم من زوجات الكهنة وكل من يشتهر إسلامها بين الناس وغيرهم دون ضابط ولا رادع

أم عن تنظيم نصارى ملته ليكونوا جماعة ضغط سياسى للتأثير على متخذي القرار لصالح تجاوزات نصرانية وليس فقط لتحقيق مصالح نصرانية فالأول خطأ قانونا والثانى مشروع

أم عن إطلاق أعباط المهجر ليشككوا فى مصداقية الإدارة المصرية ويروجوا لذلك فى أمريكا وكندا

أم عن إطلاق النصارى ليسبوا كل ما هو مقدس عند المسلمين

أم عن إطلاقهم ليطلقوا الأكاذيب فى مهجرهم بأن النصارى فى مصر مضطهدين

ولم يدينهم يوما رغم طلب ذلك منه وكل ردوده ديبلوماسية ليتجنب إدانتهم

أولى به بدلا من الإعتذار أن
يعيد المسلمات والمسلمين الأسرى
ويوقف حملة الشبهات التى أعد لها مدارس الأحد لمدة 40 سنة يعلم فيها التصارى كراهية المسلمين
ونشر أتباعه تلاميذ مدارس الأحد ومعهم حوالى 10 آلاف شبهة ضد القرآن والسنة وضد المصطفى صلى الله عليه وسلم وزوجاته أمهات المؤمنين والصحابة
فلم يتركوا فرصة لتشويه صورة الإسلام إلا وفعلوها

لو أرادت الدولة تحجيم هذا المد الغير سوى لفعلت

ولن تفعل إلا إن يبين المسلمون الظلم الواقع عليهم
ولن تفعل إلا إن علمت بأن هذه التجاوزات الظالمة والحادة ستحقن الشارع المصرى
ولن تفعل إلا إن علمت أن المسلمون يطلبون تدخل حازم وعادل من الدولة

أستمتعُ دوماً بالمداخلات الراقية المتزنة التي تفيض فهماً وعلماً لأستاذنا الكبير سيف الكلمة
أحسنت أستاذنا الفاضل أحسن الله إليك
ولا حرمنا الله من غزير علمك وجميل أدبك
اللهم آميــــــــــــن

**عمر المختار** · 28 سبت, 2010, 01:35 م

المشاركة الأصلية بواسطة سيف الكلمة

الأخ الفاضل عمر المختارهذا الإقتباس غير موفق فهو أحد العهود لقرية فتحت عنوة بالحرب
والعهود نوعان
الأول عهد ميسر للبلاد التى لم تحارب المسلمين وفتحت سلما مثل فتح بيت المقدس
والثانى للبلاد التى فتحت بعد قتال مثل هذا الذى أتيت به
رغم أن هذا المص مشكوك فى صحته وهو ما يروجون به الشبهات

وهذا هو النموذج المقابل الذى لا تكتمل الصورة إلا به :

العهدة العمرية

هذا ما أعطى عبد الله أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبناهم، وسقيمها وبريئها وسائر ملتها أنه لا تسكن كنائسهم، ولاتهدم، ولاينتقص منها، ولا من خيرها، ولا من صُلُبهم، ولا من شيء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم، ولا يضار أحد منهم ولا يسكن بإيلياء (القدس) معهم أحد من اليهود وعلى أهل إيلياء أن يعطوا الجزية كما يعطي أهل المدائن، وعليهم أن يُخرجوا منها الروم واللصوص، فمن خرج منهم فهو آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلي بيعهم وصلبهم، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بيعهم وعلى صلبهم حتى يبلغوا مأمنهم، ومن كان فيها من أهل الأرض، فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن رجع إلى أهله فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصدوا حصادهم
شهد على ذلك الصحابة الكرام :
خالد بن الوليد, عمر بن العاص, عبد الرحمن بن عوف , معاوية بن أبى سفيان

المصدر مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوى والخلافة الراشدة
دكتور محمد حميد الله
دار الرشاد للطباعة والنشر والتوزيع بيروت
الطبعة الثالثة 1389 - 1969

لا أنا لم أقتبس لكن وافقت أستاذنا أبو عمر فى ان

فعلاً أورده الامام ابن قدامه ..

**الشرقاوى** · 28 سبت, 2010, 01:47 م

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية بواسطة اليرموك

كل ما يخيفنى أننا نقترب يوما وراء يوم من حرب أهلية طائفية

لا ياسيدي لن تكون هناك حرب أهلية من طرف أصحاب البلد

بل مخطط متنامي بإدعاءات خطف وقتل ومن ثم إستغاثات بتدخل دولي يعقبه ضغوط وربما مراقبين.

الله أعلم

المشاركة الأصلية بواسطة اليرموك

فكرة المقاطعة من الجانبيى هى تأهيل نفسى وعقلى للإنفصال

المقاطعة موجودة فعلا

هل سمعت عن مسيحي يشتري من مسلم بينما بجواره مسيحي أخر يبيع نفس السلعة؟

الشيخ الغزالي رحمة الله في قذائف الحق أظهر تماما مقاطعة النصارى لللمسلمين

إذا اوافقك ... هم فعلا يجهزوا أنفسهم للإنفصال

هل سمعتم عن مشروع إحياء اللغة القبطية؟
إذهب للمواقع القبطية لتعرف مدى خطورته ... إنه اللعب بالنار بكل تاكيد.
إنه مشروع ضخم جدا ومنظم لإثبات أن لهم هوية مختلفة يتمكنوا بها من الإنفصال في مرحلة لاحقة.

لاتنسوا أن المؤتمر الصهيوني قام في اواخر القرن الـ 19 و اعلنت دولة إسرائيل بعده بـ 50 عام أو أكثر ... أعتقد أن هناك من يحاول الإستفادة من نفس الدرس وبنفس الطريقة.

اللعبة اكبر بكثير من مسالة رأيي ورايك يا ساده.

المشاركة الأصلية بواسطة اليرموك

فكرة وجود سلاح فى الكنائس أنا أرفضها بالكامل ... ولا أصدقها على الإطلاق ولى مبرراتى

هناك سفينة (لإبن مطران) ظبطت بجلب سلاح من إسرائيل ... لماذا؟ هي الحداية بترمي كتاكيت؟

طالما ترفض الفكرة: هل لك ان تجيبنا من أين اتي قساوسة دير أبو مقار بالأسلحة الآلية الرشاشة؟

لا نستطيع الجزم لكن من حقنا ان نتسائل ... لماذا لاتخضع الأديرة لسيطرة الدولة أمنيا؟

لماذا تظل الأديرة سجنا لمسلمات رغما عن إرادتهن

والله وحده أعلم بالباقي .... ماخفي كان أعظم.

المشاركة الأصلية بواسطة اليرموك

مسألة تسليم المسلمات للكنيسة هى خطأ من الدولة وليس منهم

لا تقل ... خطأ من الدولة

قل .... ضعف من الدولة

**mosslem_b** · 28 سبت, 2010, 02:39 م

هذا كان ردا كتبته فى المرصد بخصوص الموضوع الذى اورده الاخ فارس

ياريت يا اخوة الكلام يكون من خلال معطيات ملموسة وليس كلاما انشائيا , فنحن الان لا نلقى خطبا انما نتكلم فى مسار استراتيجى , الكثير من الاخوة غرق فى الحوارالاسلامى المسيحى حتى غابت عنه الرؤية الكلية فصار لا يرى عدوا غيرهم , وغفل عن ان معركتنا الحقيقية ليست فى هدم الكنيسة انما بناء الدولة المسلمة , وان كنت قلت ان قضية كاميليا قضية فرعية من نقطة فرعية من القضية الاساسية وهى نفوذ الكنيسة فأنى ازيد فأقول ان قضية نفوذ الكنيسة هى بدورها قضية فرعية من قضية اصلية وهى الدولة الفاسدة , وبالتالى ان اردنا حقا الانتصار الكبير الحقيقى فيجب ان يكون ببناء الدولة الاسلامية القوية .
يا اخوة ياكرام الصراع مع الكنيسة لم يعد عقائديا ( اى ليس جوهره اثبات تحريف الكتاب المقدس او ان المسيح لم يصلب ) انما انتقل الى مستواه الاعلى وهو المستوى السياسى , والسياسة تمارس فى الشارع وليس على الانترنت , ومادمنا قد قررنا النزول للشارع السياسى فيجب ان نتسلح بأمرين :
اولهما الرؤية السياسية الشاملة
وثانيهما الاستراتيجية المتبعة المبنية على تراتب الاولويات والاهداف .
ومما ارى من ردود الافعال فالاخوة لم يدركوا بعد هذه الحقيقة .
الاخوة قالوا ان المظاهرات احدثت زخما وهذا حقيقى واحدثت رأى عام وهذا حقيقى , لكن فى النهاية تظل المظاهرات شبه محصورة فى شريحة محددة يصطلح على تسميتها بالسلفيين , وبما ان السلفيين مازالوا اسيرى فكرة طاعة ولى الامر وحرمة التظاهر ضده فلن يقدروا على تطوير مواقفهم الى استراتيجية سياسية متكاملة .
وانا كلى أمل ان الاخوة النشطاء الذين يمتلئون علما وحمية على الدين يكونوا هم طليعة الاصلاح فى التيار السلفى .
يا اخوانى الاعزاء المعركة ان كان يمكن ادارتها من خلال موقع المرصد او منتدى حراس العقيدة او البالتوك فهذه المواقع ليست ساحتها , المعركة السياسية تدور فى الشارع وعلى الفضائيات وهى اشمل بكثير جدا من الكنيسة ونصارى مصر مجتمعين .
اؤكد مرة اخرى انه يجب علينا ان نطور رؤية متكاملة شاملة - اى ليست مقصورة على الموقف من الكنيسة والنصارى- ويمكن الدفاع عنها والاقناع بها ايضا والا فسوف نجد ان الامور سبقتنا كثيرا .
فى الختام اقول لكل الاخوة عذرا على الصراحة

**نصرة الإسلام** · 28 سبت, 2010, 02:43 م

لكن فى النهاية تظل المظاهرات شبه محصورة فى شريحة محددة يصطلح على تسميتها بالسلفيين , وبما ان السلفيين مازالوا اسيرى فكرة طاعة ولى الامر وحرمة التظاهر ضده فلن يقدروا على تطوير مواقفهم الى استراتيجية سياسية متكاملة .

أعتقد أن السلفيين لهم وجهة نظر أشمل وأعم بالنسبة للمظاهرات في حالة الضرورة وعدم وجود بدائل
بارك الله فيك

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
قس أرثوذكسي يصف بابا الفاتيكان بالهرطوقي بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 2 يوم	رد 1 8 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 2 يوم
من يدفع لأجل خطايا الكنيسة - 6 - ؟؟؟ بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 3 أسابيع	ردود 3 25 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 3 أسابيع
زواج الأخ من اخته في النصرانية بواسطة كريم العيني ابتدأ بواسطة كريم العيني, 31 ماي, 2024, 07:47 ص	ردود 0 159 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة كريم العيني 31 ماي, 2024, 07:47 ص
كنيسة تؤمن ان الاب تزوج من مريم ام المسيح بواسطة زين الراكعين ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 5 مار, 2024, 10:20 ص	ردود 3 91 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة زين الراكعين 29 مار, 2024, 08:33 ص
الكتاب المقدس يتنبأ عن تخصص جلدية الأسنان بواسطة mohamedfaid ابتدأ بواسطة mohamedfaid, 10 ديس, 2023, 02:10 م	ردود 0 51 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة mohamedfaid 10 ديس, 2023, 02:10 م

@@الأنبا بيشوى الكذاب:المسلمون أجبروا المسيحيين فى مصر على الإسلام بالسيف و الجزيه @@

عن الكاتب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة