لا أحد يرضى بفتنة طائفية في البلد، لكن المشكلة أن الكثيرين لا يفهمون أن الفتنة الطائفية ليست من صنع المسلمين، و ليست بسبب رد فعل المسلمين، إنما هي بسبب الفاعل الأساسي و هي الكنيسة في الأساس.
إسلام نصرانية هو سبب للفتنة ! أما المظاهرات في الكنائس لارغامها على العودة للنصرانية ليست سبباً للفتنة !
خطف الفتيات المسلمات لا يسبب فتنة، أما المظاهرات مطالبة بالأفراج عنهن هي سبب الفتنة !
المسرحية الحقيرة في الإسكندرية ليست سبباً للفتنة، أما المظاهرات المضادة لها سبب للفتنة !
زكريا بطرس في القنوات الفضائية لسنين بتشجيع من الكنيسة ليست فتنة، في حين أن 5 حلقات للشيخ الزغبي هي فتنة !
الإستقواء بالخارج، و المظاهرات التي يشارك فيها القساوسة ليست سبباً للفتنة، أما ما يقوله محمد عمارة أو العوا في حلقة في قناة، هو سبب للفتنة يستلزم الدعاوي القانونية المضادة، و انطلاق سعار كلاب الكنيسة، و بكاء الوحدة الوطنية و "الزمن الجميل" بدموع التماسيح !!
من السذاجة أن يظن أن كلام بيشوي هو مجرد زلة لسان، و ليست منهج و عقيدة تدرس للنصارى، فهذا الكلام ليس أول مرة يخرج للعلن بصورة أو بأخرى، هنا أو هناك، و بالتالي فتناسي الأمر بمجرد اعتذار دون حلول جذرية لهذه المشاكل، هو مجرد خداع و غش.
و لا داعي للكلام من أمثال "جاري المسيحي" و "زميلي المسيحي" و غير ذلك، فهؤلاء غير معنيين بكلامنا هذا أبداً، و عن نفسي، فلم تتغير معاملتي مع أي مسيحي أعرفه جراء هذه الأحداث، فالمعني بكلامنا هذا هو الكنيسة و رأس الكنيسة البابا شنودة، و جميع رؤوس الفتنة الطائفية. و اقرأ رد الأخ علي علي جيداً، فهو أبلغ من كلام كثير يمكن أن يقال.
إسلام نصرانية هو سبب للفتنة ! أما المظاهرات في الكنائس لارغامها على العودة للنصرانية ليست سبباً للفتنة !
خطف الفتيات المسلمات لا يسبب فتنة، أما المظاهرات مطالبة بالأفراج عنهن هي سبب الفتنة !
المسرحية الحقيرة في الإسكندرية ليست سبباً للفتنة، أما المظاهرات المضادة لها سبب للفتنة !
زكريا بطرس في القنوات الفضائية لسنين بتشجيع من الكنيسة ليست فتنة، في حين أن 5 حلقات للشيخ الزغبي هي فتنة !
الإستقواء بالخارج، و المظاهرات التي يشارك فيها القساوسة ليست سبباً للفتنة، أما ما يقوله محمد عمارة أو العوا في حلقة في قناة، هو سبب للفتنة يستلزم الدعاوي القانونية المضادة، و انطلاق سعار كلاب الكنيسة، و بكاء الوحدة الوطنية و "الزمن الجميل" بدموع التماسيح !!
من السذاجة أن يظن أن كلام بيشوي هو مجرد زلة لسان، و ليست منهج و عقيدة تدرس للنصارى، فهذا الكلام ليس أول مرة يخرج للعلن بصورة أو بأخرى، هنا أو هناك، و بالتالي فتناسي الأمر بمجرد اعتذار دون حلول جذرية لهذه المشاكل، هو مجرد خداع و غش.
و لا داعي للكلام من أمثال "جاري المسيحي" و "زميلي المسيحي" و غير ذلك، فهؤلاء غير معنيين بكلامنا هذا أبداً، و عن نفسي، فلم تتغير معاملتي مع أي مسيحي أعرفه جراء هذه الأحداث، فالمعني بكلامنا هذا هو الكنيسة و رأس الكنيسة البابا شنودة، و جميع رؤوس الفتنة الطائفية. و اقرأ رد الأخ علي علي جيداً، فهو أبلغ من كلام كثير يمكن أن يقال.
تعليق