السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحن نعلم جميعاً مدى أهمية السنة النبوية المطهرة فهي المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي قال تعالى ( هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين )
وقال صلوات الله عليه وتسليمه ( تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما كتاب الله وسنتي ولن يتفرقا حتى يردا على الحوض )
نحن نعلم جميعاً مدى أهمية السنة النبوية المطهرة فهي المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي قال تعالى ( هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين )
وقال صلوات الله عليه وتسليمه ( تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما كتاب الله وسنتي ولن يتفرقا حتى يردا على الحوض )
أخرجه الحاكم في المستدرك
عن أي هريرة رضي الله عنه
عن أي هريرة رضي الله عنه
نظرا لأهمية الأحاديث النبوية المطهرة في حياة وسلوك المسلمين لأنها تضع أقدامهم على طريق الله المستقيم وأيديهم على الدواء الناجح من كل داء
أردت أن يكون موضوعي هذا عرضاً للأحاديث النبوية مع شرح موجز لها
الحديث وتفسيره
ونبدأ على بركة الله
تعليق