وجدتُ على :
http://www.eld3wah.net/play.php?catsmktba=5152
كشف أحدث تقرير أمريكي مهتم بقضايا الدين والحياة عن أن المسلمين يشكلون أكثر من 95% من عدد سكان مصر ، وأن الأقليات الدينية الأخرى تشكل في مجموعها ما يزيد قليلا على 5% من عدد السكان ، وقدّر التقرير الصادر عن منتدى "بيو للدين والحياة العامة"، التابع لمركز "بيو" الأمريكي للأبحاث، عدد المسلمين في مصر بحوالي 78.5 مليون شخص، وقال إنهم يشكلون 94.6 بالمائة من إجمالي الشعب المصري.
ووفقًا للتقرير الأمريكي، فإنَّ ما يسمى بالأقليات الدينية ،
وهي تشمل الأقباط الأرثوذكس والأقباط الإنجيليين والأقباط الكاثوليك وطوائف أخرى أقل عددا ، تشكل جميعها 5.4 بالمائة فقط من الشعب المصري، أي حوالي 4.5 مليون شخص من عدد سكان مصر البالغ 83 مليون شخص.
ووفقا للتقرير فإن تعداد أقباط مصر يتراوح حول أربعة ملايين نسمة ، حيث يشكل النصارى أكبر أقلية دينية في مصر، ويعتبر التقرير الجديد متطابقا مع الإحصائيات الرسمية للسكان في مصر طوال القرن الأخير ، حيث تراوحت نسبة الأقباط إلى التعداد الكلي للسكان حوالي 6% ، غير أن بعض الجهات القبطية المتشددة حاولت المزايدة على الرقم في السنوات الأخيرة لاعتبارات سياسية وطائفية ، وساعد على ذلك توقف الجهات الرسمية المصرية عن إعلان تفاصيل التعداد السكاني الذي كان يوضح نسبة الأقليات من مجموع السكان ، مراعاة لظروف الشحن الطائفي التي تصاعدت في السنوات الأخيرة .
ويمثل هذا المسح الصادر عن مركز "بيو"، ومقره واشنطن العاصمة، أحدث تقرير دولي موثق يكشف نسبة الأقليات الدينية في مصر، والذي يصدر ضمن تقرير منتدى "بيو" عن أعداد المسلمين في العالم.
وقال منتدى "بيو" إنَّه اعتمد في إجراء التقرير، الواقع في 65 صفحة، على أحدث البيانات المتاحة لأعداد السكان في 232 دولة ومنطقة حول العالم، وإنَّ باحثيه استعانوا في التقرير بحوالي 50 عالمًا في العلوم الاجتماعية والإحصاءات في جامعات ومراكز أبحاث حول العالم.
وقال منتدى "بيو" إنَّه اعتمد على تحليل نتائج حوالي 1500 مصدر من بينها تقارير الإحصاء السكاني والدراسات الديمجرافية للوصول إلى هذا التقرير الذي يعد الأكثر شمولاً، والأول من نوعه حتى الآن.
http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=70924&Page=1
تاريخ الاضافة: 08/10/2009
كذالك على : http://www.eld3wah.net/play.php?catsmktba=5153
بتاريخ اضافة: 10/10/2009
تقرير بيو يتسبب في أزمة ثقة بين الكنيسة ومؤسسات رسمية
فجر التقرير الصادر عن مركز "بيو" الأمريكي للأبحاث، الذي يقدر عدد الأقليات الدينية في مصر، بما فيهم الأقباط بأنهم يشكلون 5.4 بالمائة فقط من الشعب المصري- أي حوالي 4.5 مليون شخص من عدد سكان مصر البالغ 83 مليون نسمة- صدمة في أوساط كنسية داخل وخارج مصر ، خاصة وأنه يقدر نسبتهم بأقل كثيرًا مما يتم الترويج له من خلال تصريحات القيادات الكنسية بما فيها البابا شنودة ، حيث كانت المصادر القبطية المتشددة تقدر عدد الأقباط بأنهم يتراوحون من 10 إلى 15 في المائة.
وأثار التقرير الذي يستند إلى معلومات إحصائية حديثة ومصادر علمية متعددة حسب ما أعلن ، أثار حالة من الفزع والارتباك في الأوساط الكنسية ، وعلمت المصريون أن البابا شنودة أبدى استياءه الشديد من التقرير في اتصال مع جهة سيادية ، واتهم شخصيات في الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء بأنهم سربوا بيانات الجهاز إلى مركز "بيو" الذي نشر التقرير المثير ، وطلب من الجهة السيادية معاقبة من سربوا البيانات الخاصة بعدد الأقباط في مصر ، مبديا رفضه للأرقام المعلنة .
وطالب البابا شنودة الجهات الرسمية المختصة بنفي محتوى التقرير الأمريكي أو تكذيبه ، معتبرا أن التقرير يمكن أن يكون مسببا للإثارة في الأوساط القبطية وحتى لا يستخدم التقرير بصورة سلبية تعرض الأقباط للاضطهاد باعتباره يقلل بشكل كبير من وزنهم السكاني في مصر .
وسارع اللواء أبو بكر الجندي ، رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أمس إلى الدعوة إلى مؤتمر صحفي عاجل ، تناول فيه ما ورد في تقرير "بيو" موضحا أنه لا يعرف ما هي المصادر التي اعتمد عليها التقرير ، وأن الأرقام المعلنة "غير دقيقة" ، غير أنه لم يكذب ما نشره التقرير عن التعداد السكاني في مصر والنسب المئوية للأقليات فيه ، وأكد على أن القانون يحظر على أي جهة القيام باستبيانات أو إحصائيات خاصة بالسكان بدون الرجوع إلى الجهاز المركزي للتعبئة العام والإحصاء ، المنوط به وحده إجراء مثل هذا المسح السكاني ، وألمح الجندي إلى عدم مسؤولية الجهاز عن المعلومات التي نشرها مركز "بيو" ، في إشارة إلى نفي أن يكون هناك تسريبات صدرت من الجهاز لأي جهة محلية أو دولية ، وقال الجندي أنه ليس لديه أرقام محددة لعدد المسلمين والأقباط في مصر ، مشيرا إلى أن بعض المواطنين يفضلون عدم الإفصاح عن هويتهم الدينية في التعداد السكاني ، غير أنه أعرب عن ترحيب الجهاز واستعداده للتعاون مع أي جهة محلية أو دولية لضمان دقة وصحة هذه البيانات.
ويمثل المسح الصادر عن مركز "بيو"، ومقره واشنطن، أحدث تقرير دولي علمي موثق يكشف نسبة الأقليات الدينية في مصر ومناطق أخرى من العالم ، وقال منتدى "بيو" الذي أصدر التقرير ضمن تقريره عن أعداد المسلمين في العالم، إنه اعتمد على أحدث البيانات المتاحة لأعداد السكان في 232 دولة ومنطقة حول العالم، وإن باحثيه استعانوا في التقرير بحوالي 50 عالمًا في العلوم الاجتماعية والإحصاءات في جامعات ومراكز أبحاث حول العالم.
وقال منتدى "بيو" إنَّه اعتمد على تحليل نتائج حوالي 1500 مصدر من بينها تقارير الإحصاء السكاني والدراسات الديمجرافية للوصول إلى هذا التقرير الذي يعد الأكثر شمولاً، والأول من نوعه حتى الآن.
http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=71015&Page=1
انتظروا المفاجئة التالية
يَتْبَع .
وَ الْحَمدُ للهِ .
http://www.eld3wah.net/play.php?catsmktba=5152
كشف أحدث تقرير أمريكي مهتم بقضايا الدين والحياة عن أن المسلمين يشكلون أكثر من 95% من عدد سكان مصر ، وأن الأقليات الدينية الأخرى تشكل في مجموعها ما يزيد قليلا على 5% من عدد السكان ، وقدّر التقرير الصادر عن منتدى "بيو للدين والحياة العامة"، التابع لمركز "بيو" الأمريكي للأبحاث، عدد المسلمين في مصر بحوالي 78.5 مليون شخص، وقال إنهم يشكلون 94.6 بالمائة من إجمالي الشعب المصري.
ووفقًا للتقرير الأمريكي، فإنَّ ما يسمى بالأقليات الدينية ،
وهي تشمل الأقباط الأرثوذكس والأقباط الإنجيليين والأقباط الكاثوليك وطوائف أخرى أقل عددا ، تشكل جميعها 5.4 بالمائة فقط من الشعب المصري، أي حوالي 4.5 مليون شخص من عدد سكان مصر البالغ 83 مليون شخص.
ووفقا للتقرير فإن تعداد أقباط مصر يتراوح حول أربعة ملايين نسمة ، حيث يشكل النصارى أكبر أقلية دينية في مصر، ويعتبر التقرير الجديد متطابقا مع الإحصائيات الرسمية للسكان في مصر طوال القرن الأخير ، حيث تراوحت نسبة الأقباط إلى التعداد الكلي للسكان حوالي 6% ، غير أن بعض الجهات القبطية المتشددة حاولت المزايدة على الرقم في السنوات الأخيرة لاعتبارات سياسية وطائفية ، وساعد على ذلك توقف الجهات الرسمية المصرية عن إعلان تفاصيل التعداد السكاني الذي كان يوضح نسبة الأقليات من مجموع السكان ، مراعاة لظروف الشحن الطائفي التي تصاعدت في السنوات الأخيرة .
ويمثل هذا المسح الصادر عن مركز "بيو"، ومقره واشنطن العاصمة، أحدث تقرير دولي موثق يكشف نسبة الأقليات الدينية في مصر، والذي يصدر ضمن تقرير منتدى "بيو" عن أعداد المسلمين في العالم.
وقال منتدى "بيو" إنَّه اعتمد في إجراء التقرير، الواقع في 65 صفحة، على أحدث البيانات المتاحة لأعداد السكان في 232 دولة ومنطقة حول العالم، وإنَّ باحثيه استعانوا في التقرير بحوالي 50 عالمًا في العلوم الاجتماعية والإحصاءات في جامعات ومراكز أبحاث حول العالم.
وقال منتدى "بيو" إنَّه اعتمد على تحليل نتائج حوالي 1500 مصدر من بينها تقارير الإحصاء السكاني والدراسات الديمجرافية للوصول إلى هذا التقرير الذي يعد الأكثر شمولاً، والأول من نوعه حتى الآن.
http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=70924&Page=1
تاريخ الاضافة: 08/10/2009
كذالك على : http://www.eld3wah.net/play.php?catsmktba=5153
بتاريخ اضافة: 10/10/2009
تقرير بيو يتسبب في أزمة ثقة بين الكنيسة ومؤسسات رسمية
فجر التقرير الصادر عن مركز "بيو" الأمريكي للأبحاث، الذي يقدر عدد الأقليات الدينية في مصر، بما فيهم الأقباط بأنهم يشكلون 5.4 بالمائة فقط من الشعب المصري- أي حوالي 4.5 مليون شخص من عدد سكان مصر البالغ 83 مليون نسمة- صدمة في أوساط كنسية داخل وخارج مصر ، خاصة وأنه يقدر نسبتهم بأقل كثيرًا مما يتم الترويج له من خلال تصريحات القيادات الكنسية بما فيها البابا شنودة ، حيث كانت المصادر القبطية المتشددة تقدر عدد الأقباط بأنهم يتراوحون من 10 إلى 15 في المائة.
وأثار التقرير الذي يستند إلى معلومات إحصائية حديثة ومصادر علمية متعددة حسب ما أعلن ، أثار حالة من الفزع والارتباك في الأوساط الكنسية ، وعلمت المصريون أن البابا شنودة أبدى استياءه الشديد من التقرير في اتصال مع جهة سيادية ، واتهم شخصيات في الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء بأنهم سربوا بيانات الجهاز إلى مركز "بيو" الذي نشر التقرير المثير ، وطلب من الجهة السيادية معاقبة من سربوا البيانات الخاصة بعدد الأقباط في مصر ، مبديا رفضه للأرقام المعلنة .
وطالب البابا شنودة الجهات الرسمية المختصة بنفي محتوى التقرير الأمريكي أو تكذيبه ، معتبرا أن التقرير يمكن أن يكون مسببا للإثارة في الأوساط القبطية وحتى لا يستخدم التقرير بصورة سلبية تعرض الأقباط للاضطهاد باعتباره يقلل بشكل كبير من وزنهم السكاني في مصر .
وسارع اللواء أبو بكر الجندي ، رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أمس إلى الدعوة إلى مؤتمر صحفي عاجل ، تناول فيه ما ورد في تقرير "بيو" موضحا أنه لا يعرف ما هي المصادر التي اعتمد عليها التقرير ، وأن الأرقام المعلنة "غير دقيقة" ، غير أنه لم يكذب ما نشره التقرير عن التعداد السكاني في مصر والنسب المئوية للأقليات فيه ، وأكد على أن القانون يحظر على أي جهة القيام باستبيانات أو إحصائيات خاصة بالسكان بدون الرجوع إلى الجهاز المركزي للتعبئة العام والإحصاء ، المنوط به وحده إجراء مثل هذا المسح السكاني ، وألمح الجندي إلى عدم مسؤولية الجهاز عن المعلومات التي نشرها مركز "بيو" ، في إشارة إلى نفي أن يكون هناك تسريبات صدرت من الجهاز لأي جهة محلية أو دولية ، وقال الجندي أنه ليس لديه أرقام محددة لعدد المسلمين والأقباط في مصر ، مشيرا إلى أن بعض المواطنين يفضلون عدم الإفصاح عن هويتهم الدينية في التعداد السكاني ، غير أنه أعرب عن ترحيب الجهاز واستعداده للتعاون مع أي جهة محلية أو دولية لضمان دقة وصحة هذه البيانات.
ويمثل المسح الصادر عن مركز "بيو"، ومقره واشنطن، أحدث تقرير دولي علمي موثق يكشف نسبة الأقليات الدينية في مصر ومناطق أخرى من العالم ، وقال منتدى "بيو" الذي أصدر التقرير ضمن تقريره عن أعداد المسلمين في العالم، إنه اعتمد على أحدث البيانات المتاحة لأعداد السكان في 232 دولة ومنطقة حول العالم، وإن باحثيه استعانوا في التقرير بحوالي 50 عالمًا في العلوم الاجتماعية والإحصاءات في جامعات ومراكز أبحاث حول العالم.
وقال منتدى "بيو" إنَّه اعتمد على تحليل نتائج حوالي 1500 مصدر من بينها تقارير الإحصاء السكاني والدراسات الديمجرافية للوصول إلى هذا التقرير الذي يعد الأكثر شمولاً، والأول من نوعه حتى الآن.
http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=71015&Page=1
انتظروا المفاجئة التالية
يَتْبَع .
وَ الْحَمدُ للهِ .
تعليق