السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلمينا ومرشدينا الأفاضل نور الله عليكم
وردت عليّ شبهه لا أظنها حدثت معي وحدي , وهي التقديم أو التأخير في نص الأيه. فقد كنت أقرأ بالأمس من سورة المجادلة وأعتمدت على حفظي عند قرائتي لأية:
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
فقدمت في النص: ثُمَّ يُنَبِّئُهُم يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِمَا عَمِلُوا
وذلك لسوء حفظي
فتبادر إلى ذهني أن ليس في ذلك فرق وهذا جهل مني و إستعجال مني في الافتراض و الحكم , مع سابق إيماني بأنها هكذا أنزلت وهكذا عليّ قرائتها
فهل يشكل ذلك فرق في فهم هذه الاية؟ أو في نصوص أخرى؟
وجزاكم الله خير
معلمينا ومرشدينا الأفاضل نور الله عليكم
وردت عليّ شبهه لا أظنها حدثت معي وحدي , وهي التقديم أو التأخير في نص الأيه. فقد كنت أقرأ بالأمس من سورة المجادلة وأعتمدت على حفظي عند قرائتي لأية:
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
فقدمت في النص: ثُمَّ يُنَبِّئُهُم يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِمَا عَمِلُوا
وذلك لسوء حفظي
فتبادر إلى ذهني أن ليس في ذلك فرق وهذا جهل مني و إستعجال مني في الافتراض و الحكم , مع سابق إيماني بأنها هكذا أنزلت وهكذا عليّ قرائتها
فهل يشكل ذلك فرق في فهم هذه الاية؟ أو في نصوص أخرى؟
وجزاكم الله خير
تعليق