فضل صيام الستّ من شوال

تقليص

عن الكاتب

تقليص

معارج القبول دينى الاسلام اكتشف المزيد حول معارج القبول
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 4 (0 أعضاء و 4 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • معارج القبول
    8- عضو همام
    عضو مجموعة الأخوات

    • 29 أكت, 2009
    • 1384
    • التعليم
    • دينى الاسلام

    فضل صيام الستّ من شوال

    ما حكم صيام الستّ من شوال ، وهل هي واجبة ؟.


    صيام ست من شوال بعد فريضة رمضان سنّة مستحبّة وليست بواجب ، ويشرع للمسلم صيام ستة أيام من شوال ، و في ذلك فضل عظيم ، وأجر كبير ذلك أن من صامها يكتب له أجر صيام سنة كاملة كما صح ذلك عن المصطفى صلى الله عليه وسلم كما في حديث أبي أيوب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من صام رمضان وأتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر . " رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه.
    وقد فسّر ذلك النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : " من صام ستة أيام بعد الفطر كان تمام السنة : (من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ) . " وفي رواية : " جعل الله الحسنة بعشر أمثالها فشهر بعشرة أشهر وصيام ستة أيام تمام السنة " النسائي وابن ماجة وهو في صحيح الترغيب والترهيب 1/421 ورواه ابن خزيمة بلفظ : " صيام شهر رمضان بعشرة أمثالها وصيام ستة أيام بشهرين فذلك صيام السنة " .
    وقد صرّح الفقهاء من الحنابلة والشافعية : بأن صوم ستة أيام من شوال بعد رمضان يعدل صيام سنة فرضا ، وإلا فإنّ مضاعفة الأجر عموما ثابت حتى في صيام النافلة لأن الحسنة بعشرة أمثالها .
    ثم إنّ من الفوائد المهمّة لصيام ستّ من شوال تعويض النّقص الذي حصل في صيام الفريضة في رمضان إذ لا يخلو الصائم من حصول تقصير أو ذنب مؤثّر سلبا في صيامه ويوم القيامة يُؤخذ من النوافل لجبران نقص الفرائض كما قال صلى الله عليه وسلم : " إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة قال يقول ربنا جل وعز لملائكته وهو أعلم انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها فإن كانت تامة كتبت تامة وإن انتقص منها شيئا قال انظروا هل لعبدي من تطوع فإن كان له تطوع قال أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم " رواه أبو داود . والله أعلم .


    الشيخ محمد صالح المنجد



    لاتنسوا أخواتنا المسلمات الأسيرات من دعائكم
  • solema
    مشرفة قسم
    الإعجاز العلمي والنبؤات

    • 7 يون, 2009
    • 4518
    • طبيبة
    • مسلم

    #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    جزاكم الله خيرا أخى الحبيبة (( معارج القبول )) ... واسمحيلى أقوم بإضافة المزيد من الفتاوى بخصوص
    صيام الست من شوال ..

    __________________________________________________ ____________

    السؤال
    هل هناك أفضلية لصيام ست من شوال؟ وهل تصام متفرقة أم متوالية؟

    الجواب
    نعم، هناك أفضلية لصيام ستة أيام من شهر شوال، كما جاء في حديث رسول الله –صلى الله عليه
    وسلم-:"من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال كان كصيام الدهر" رواه مسلم في كتاب الصيام
    بشرح النووي (8/56)، يعني: صيام سنة كاملة.
    وينبغي أن يتنبه الإنسان إلى أن هذه الفضيلة لا تتحقق إلا إذا انتهى رمضان كله، ولهذا إذا كان على
    الإنسان قضاء من رمضان صامه أولاً ثم صام ستاً من شوال، وإن صام الأيام الستة من شوال ولم يقض
    ما عليه من رمضان فلا يحصل هذا الثواب سواء قلنا بصحة صوم التطوع قبل القضاء أم لم نقل، وذلك
    لأن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:"من صام رمضان ثم أتبعه..." والذي عليه قضاء من رمضان
    يقال صام بعض رمضان ولا يقال صام رمضان، ويجوز أن تكون متفرقة أو متتابعة، لكن التتابع أفضل؛
    لما فيه من المبادرة إلى الخير وعدم الوقوع في التسويف الذي قد يؤدي إلى عدم الصيام.
    [فتاوى ابن عثيمين –رحمه الله- كتاب الدعوة (1/52-53)].


    __________________________________________________ _

    هل يجوز للإنسان أن يختار صيام ستة أيام في شهر شوال ، أم أن صيام هذه الأيام لها وقت معلوم ؟
    وهل إذا صامها تكون فرضاً عليه ؟

    الجواب
    ثبت عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أنه قال : " من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال كان
    كصيام الدهر " خرجه الإمام مسلم في الصحيح ، وهذه الأيام ليست معينة من الشهر بل يختارها المؤمن
    من جميع الشهر ، فإذا شاء صامها في أوله ، أو في أثنائه، أو في آخره ، وإن شاء فرقها ، وإن شاء تابعها
    فالأمر واسع بحمد الله ، وإن بادر إليها وتابعها في أول الشهر كان ذلك أفضل ؛ لأن ذلك من باب
    المسارعة إلى الخير ، ولا تكون بذلك فرضاً عليه ، بل يجوز له تركها في أي سنة ، لكن الاستمرار على
    صومها هو الأفضل والأكمل ؛ لقول النبي – صلى الله عليه وسلم - : " أحب العمل إلى الله ما داوم عليه
    صاحبه وإن قل " والله الموفق .
    [ مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ: عبدالعزيز بن باز – رحمه الله- الجزء 15 ص 390]

    تعليق

    • solema
      مشرفة قسم
      الإعجاز العلمي والنبؤات

      • 7 يون, 2009
      • 4518
      • طبيبة
      • مسلم

      #3
      السؤال:
      هل من صام ستة أيام من شوال بعد شهر رمضان إلا أنه لم يكمل صوم رمضان ، حيث
      قد أفطر من شهر رمضان عشرة أيام بعذر شرعي ، هل يثبت له ثواب من أكمل صيام
      رمضان وأتبعه ستاً من شوال ، وكان كمن صام الدهر كله ؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً..

      الجواب:


      تقدير ثواب الأعمال التي يعملها العباد لله هو من اختصاص الله جل وعلا ، والعبد إذا
      التمس الأجر من الله جل وعلا واجتهد في طاعته فإنه لا يضيع أجره ، كما قال تعالى :
      ( إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً ) ، والذي ينبغي لمن كان عليه شيء من أيام

      رمضان أن يصومها أولا ثم يصوم ستة أيام من شوال ؛ لأنه لا يتحقق له اتباع صيام
      رمضان لست من شوال إلا إذا كان قد أكمل صيامه .
      وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
      فتاوى الجنة الدائمة 10/392 . (www.islam-qa.com)

      تعليق

      • آية اللطف
        4- عضو فعال

        • 13 أكت, 2006
        • 698
        • والأم راعية في بيتها
        • مسلمة ولله الحمد

        #4
        جزاك الله الخير كله أختي الكريمة معارج القبول على هذه التذكرة الطيبة
        ونسأل الله أن يوفقنا لأدائها

        فقط أحببت أن أضيف أن جواز تقديم النفل على الفرض فيه خلاف بين العلماء فمنهم من أجازه ومنهم من لم يجزه

        وهذا تفصيل لأقوال الفقهاء في هذه المسألة :

        صوم الست من شوال قبل القضاء المجيب الشيخ سلمان العودة حفظه الله
        كتاب الصيام/صيام التطوع التاريخ 11/10/1427هـ


        السؤال : كثر الاختلاف في مسألة صوم الست قبل صيام المرأة ما عليها من القضاء خاصة وأن القضاء قد يستغرق شهر شوال كاملاً، فكيف تصنع في هذه الحالة؟
        أفيدونا مشكورين مأجورين، وفقكم الله وجزاكم الله كل خير.



        الجواب :
        اختلف الفقهاء أولاً في صوم النفل عامة قبل قضاء المرء ما عليه من رمضان فعند الحنابلة أنه لا يصح.
        وعند الحنفية والمالكية: يجوز تقديم التطوع على القضاء، لكن عند المالكية يُكره إلا ما تأكد استحبابه .
        وعند الشافعية: إن كان التأخير لعذر جاز، وإلا فلا يجوز [ بدائع الصنائع (2/104 ) مواهب الجليل (2/448 ) نهاية المحتاج (3/211 ) شرح منتهى الإرادات (1/456 ) ] .
        ودليل من أجاز تقديم التطوع على القضاء قوله تعالى: { فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} فالآية دلت على أن القضاء على التراخي فيجوز التطوع قبل القضاء، ولقول عائشة - رضى الله عنها -: كَانَ يَكُونُ عَلَىَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلاَّ فِى شَعْبَانَ الشُّغُلُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَوْ بِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- [ متفق عليه ] .
        ودليل من منع تقديم التطوع على القضاء: حديث ابن عباس -- مرفوعاً : « اقْضُوا اللَّهَ ، فَاللَّهُ أَحَقُّ بِالْوَفَاءِ » [ رواه البخاري ] .
        ولأن صوم الواجب متعلق بذمته ولو مات قبل فعله مع تساهله فيه فإنه يؤاخذ بذلك بخلاف النفل وهذا فيه نظر وتفصيل، ولكون الأجر المترتب على أداء الواجب أعظم من الأجر المترتب على أداء النفل .
        وكذا ما ورد أن أبا هريرة رضي الله عنه سُئل عن صيام العشر قبل قضاء رمضان فقال : " ابْدَأْ بِحَقِّ اللَّهِ فَاقْضِهِ ثُمَّ تَطَوَّعْ بَعْدُ مَا شِئْتَ " [ رواه عبد الرزاق وسنده صحيح ] .

        واختلف الفقهاء ثانياً في صوم الست من شوال خاصة قبل القضاء.
        فمنعه الحنابلة في رواية عندهم لأصلهم في تقديم القضاء، ولحديث أبي أيوب مرفوعاً « مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ ». وهذا لا يتحقق إلا بصيام رمضان قبل الست على رأيهم.
        والأقرب : الجواز؛ وهو مذهب الحنفية، والمالكية، والشافعية، ورواية عند الحنابلة اختارها ابن قدامة وغيره لظاهر القرآن وفعل عائشة وإقرار النبي صلى الله عليه وسلّم لها .

        ولأن قوله صلى الله عليه وسلم : « مَنْ صَامَ رَمَضَانَ » خرج مخرج الغالب، أو يقال إن قوله : « مَنْ صَامَ رَمَضَانَ » يشمل صيام رمضان بعينه وصيام القضاء، ولذا لو صام من رمضان وأفطر بعضه ثم قضاه في شوال صح فعله مع أنه ما صام رمضان في وقت رمضان ولكنه قضاه فدل على أن كلمة «صَامَ رَمَضَانَ » تشمل من صامه في وقته ومن قضاه بعد ذلك وكان فطره لعذر شرعي كالسفر والمرض ونحوهما.
        ولو أخذ قوله صلى الله عليه وسلم : « مَنْ صَامَ رَمَضَانَ » على ظاهره لم يدخل في هذه الفضيلة الكثير من النساء لأن المرأة يأتيها العذر أثناء رمضان فيكون عليها قضاء، فإذا قيل إنها إذا صامت بعد انتهاء يوم العيد صامت قضاءها ثم صامت الست بعد ذلك فإنها قد صامت رمضان فحينئذ يحصل لها الفضل، ويستوي أن تصوم من شعبان أو تصوم من غيره ويكون قوله صلى الله عليه وسلم: « مَنْ صَامَ رَمَضَانَ » ليس على ظاهره وإنما المراد أن يجمع العدد وهو ست وثلاثون يوماً أو خمس وثلاثون يوماً، فإذا كان الإنسان قد صام ستاً وثلاثين من رمضان يستوي أن تكون أداءً أو قضاءً وستاً من شوال فحينئذ يكون محصلاً لهذه الفضيلة سواءً سبق القضاء أو تأخر .
        ولو قيل بأنه لا بد من تقديم القضاء فإن المرأة النفساء قد يستمر معها النفاس شهر رمضان كله، وتحرم هذا الفضل وهكذا بعض أهل الأعذار غير المرأة.
        ومن المعلوم أن الفرض إذا كان موسعاً فإنه لا حرج أن يتنفل صاحبه ، بدليل ما لو أذن الظهر مثلاً فإن الإنسان يصلي الراتبة القبلية مع أنه مخاطب بالفرض، لأن الوقت واسع،

        وكذلك بالنسبة لرمضان فإن وقت قضائه واسع كما ثبت ذلك من حديث عائشة رضي الله عنها: كَانَ يَكُونُ عَلَىَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلاَّ فِى شَعْبَانَ الشُّغُلُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَوْ بِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- [ متفق عليه ] ولظاهر الآية (فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ)(البقرة: من الآية184)، ولم يحدد، كما أن حديث عائشة هذا يدل -والله أعلم- على أنها كانت تتنفل قبل الفريضة والغالب أنها كانت تصوم الست لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يندب إليها ، وثبت عنها رضي الله عنها أنها صامت يوم عرفة.
        وحديث أبي أيوب: « مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا .. ». الحديث.
        ليس حجة ظاهرة لأحد القولين؛ لأن من راعى فيه صيام رمضان سيقول بقضاء الست من شوال بعد شوال لمن يستغرق قضاؤه الشهر كله، كما نص عليه بعض الفقهاء فحينئذ لا تكون الست من شوال، أو يكون هذا الذي استغرق قضاؤه الشهر محروماً من هذه الفضيلة.
        والأولى أن يكون المقصود صوم رمضان أداءً أو قضاء ولو متأخراً، لأن من أفطر لعذر وقضى فله الأجر كاملاً ويصح وصفه حينئذ بأنه صام رمضان والحسنة بعشر أمثالها، ثم له الست من شوال بشهرين أيضاً.
        وهذا أيسر على الناس وأدعى لأداء هذه السنة، إذ الكثير منهم لا يستطيعون جمع القضاء في شوال ثم صيام الست فينقطعون أو يشق عليهم.
        لكن : الأفضل والأكمل للإنسان بغض النظر عن كونه خروجاً من الخلاف أن يقدم القضاء لما فيه من المسارعة في الخير والمبادرة بإبراء الذمة وذلك مندوب إليه شرعاً، والمسألة فوق هذا من مسائل الفروع اليسيرة ولا بأس بتناولها برفق دون الإيغال في جدل طويل لا حاجة إليه والله الموفق للصواب

        انتهى كلام الشيخ سلمان العودة حفظه الله

        وأعتقد أن هذه الفتوى أكثر عونا على الجمع بين اكتساب أجر النافلة مع إمكانية القضاء على التراخي خصوصا لمن أفطر أياما كثيرة في رمضان ويشق عليه الجمع بين القضاء والنفل ما لم يؤخّر النفل

        وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى وألهمنا الرشاد والسداد
        - اللهم لولا أنت ما اهتدينا **** ولا تصدقنا ولا صلينا
        إن اليهود قد بغوا علينا **** وإن أرادوا ذلنا أبينا
        فأنزلن سكينة علينـــــا **** وثبت الأقدام إن لاقينا
        - ربنا إننا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
        - وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون

        تعليق

        • *هبة الله*
          3- عضو نشيط
          • 5 سبت, 2010
          • 349
          • اخصائية تخاطب
          • مسلم

          #5
          بارك الله فيكم جزيتم الفردوس الاعلى
          اللهم أعنا على الصيام والقيام وصالح الاعمال
          امين

          تعليق

          • سما محمد
            1- عضو جديد
            • 2 سبت, 2009
            • 81
            • محاميه
            • دين الحق الاسلام والحمد لله على نعمته

            #6

            جزاكى الله خيرا
            اختى
            ولى سؤال ان تكرمتى
            هل يجوز ان اصوم السته من شوال
            قبل قضاء ايام فتره العذر الشهرى

            وبارك الله فيكى وجزاكى الجنه

            تعليق

            • معارج القبول
              8- عضو همام
              عضو مجموعة الأخوات

              • 29 أكت, 2009
              • 1384
              • التعليم
              • دينى الاسلام

              #7
              جزى الله الأخوات خيرا ونفع بهن

              وجزاك الله خيرا أختى الطيبة سوليما على الفائدة

              أختى سما

              وفيك بارك الله أختى

              فى الأمر خلاف ولكن هناك قول بأن قضاء شوال مقدم لأن وقته مضيق(فقط شهر شوال)أما قضاء الواجب فوقته موسع(منذ شوال حتى شعبان القادم إن شاء الله)


              لاتنسوا أخواتنا المسلمات الأسيرات من دعائكم

              تعليق

              مواضيع ذات صلة

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              ابتدأ بواسطة العبادي محمد, 29 ماي, 2015, 03:27 م
              ردود 10
              2,324 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة محب المصطفى
              بواسطة محب المصطفى
              ابتدأ بواسطة معارج القبول, 27 ديس, 2010, 11:06 ص
              ردود 16
              10,515 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة عاشق طيبة
              بواسطة عاشق طيبة
              ابتدأ بواسطة ابنة صلاح الدين, 14 أبر, 2010, 09:38 م
              ردود 108
              32,308 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة محب المصطفى
              بواسطة محب المصطفى
              ابتدأ بواسطة محب المصطفى, 5 أكت, 2007, 03:21 ص
              ردود 4
              4,931 مشاهدات
              0 ردود الفعل
              آخر مشاركة محب المصطفى
              بواسطة محب المصطفى
              يعمل...