تويت
السلام على من أتبع الهدى
إسمي يوسف المصري
أتشرف بأن أرسل إليك من أقوى المواقع الإسلامية الدعوية على الإنترنت على الإطلاق و هو موقع حراس العقيدة
و أتشرف بأن صار تحت إسمي فى الموقع أنى حارس من حراس العقيدة...
العقيدة التي لا تعرفها انت يا عزيزي جونز... العقيدة الإسلامية
أنا أعرف أنك تتعرض لضغوط كبيرة لكي تتوقف عن حرق المصحف الشريف سواء من حكومات أو أفراد أو حتى منظمات دينية تخشى على المسيحية من الإنقراض
و أعرف جيداً أنك لم تنوى فعل هذا الفعل المشين إلا لشهرة و حقد على الإسلام و لا مبرر سوى ذلك
فأنت اليوم في نعمة كبيرة حيث يتردد إسمك ألاف المرات يومياً في مختلف وسائل الإعلام... و ربما لو كنت قد أشهرت إسلامك لما تردد بمثل هذا الدوي
هل تعلم لماذا؟؟
لأن التعدي على دين الإسلام يعني أن يهب العالم الإسلامي بأكمله ليقف في وجه أمثالك يا عزيزي جونز و أمثال كل من يتطاول على القرآن الذي لم تكلف نفسك عناء قراءة سورة منه.
و لكني لا أريد إحباطك فأنت قس مسيحي و تعلم جيداً ان دينك في خطر و تريد النيل من الدين الذي ينتشر كالنار فى الهشيم و أحب أن أبلغك الآتي :
* لو أحرقت نسخ العالم أجمع من المصاحف القرآنية فلن يضيع القرآن فهو في الصدور .. و بإستطاعة حي صغير في قرية صغيرة أن يعيد جمعه مرة أخرى بسهولة
*إعلانك عن هذا الفعل سيجعل العالم يتساءل عن القرآن وة هناك عدد لا بأس به سيريد قراءة هذا الكتاب الذي ثار العالم لأجله .. و هذا بالطبع في مصلحة الإسلام فشكراً لك على تعاونك المثمر.
* لقد نلت الشهرة التي تريدها و ربما أكثر.. و سيتذكرك التاريخ كأحد العنصرين الذين يبغضهم العالم أجمع و لن يحبك سوى أقباط الشرق الأوسط الذين يودون لو يروا هذا المشهد الذي لن ينقص من الإسلام قطرة.
و في الختام ... أنا لا أعلم إن كانت حرائق كاليفورنيا على علاقة بإعلانك نيتك في حرق المصاحف ثم تراجعك أم لا و لكن ما أعرفه أن الله سبحانه و تعالى ضمن لنا مليار و نصف يقرآون هذا الكتاب الذي تنوى حرقه فإن حرقته في الصحف هنيئاً لك .. و لكني أحب ان أحيطك علماً أنك لن تستطيع حرق صدور مليار و نصف نسمة.
ملحوظة :
لو كنت تنوى إحراق كل نسخ الكتاب المقدس فى العالم فلن تجمعوا سوى عدد واحد ( الله محبة).
من حارس من حراس العقيدة
يوسف المصري
العالم الإسلامي و لله الحمد
جمهورية مصر العربية
حراس العقيدة
إسمي يوسف المصري
أتشرف بأن أرسل إليك من أقوى المواقع الإسلامية الدعوية على الإنترنت على الإطلاق و هو موقع حراس العقيدة
و أتشرف بأن صار تحت إسمي فى الموقع أنى حارس من حراس العقيدة...
العقيدة التي لا تعرفها انت يا عزيزي جونز... العقيدة الإسلامية
أنا أعرف أنك تتعرض لضغوط كبيرة لكي تتوقف عن حرق المصحف الشريف سواء من حكومات أو أفراد أو حتى منظمات دينية تخشى على المسيحية من الإنقراض
و أعرف جيداً أنك لم تنوى فعل هذا الفعل المشين إلا لشهرة و حقد على الإسلام و لا مبرر سوى ذلك
فأنت اليوم في نعمة كبيرة حيث يتردد إسمك ألاف المرات يومياً في مختلف وسائل الإعلام... و ربما لو كنت قد أشهرت إسلامك لما تردد بمثل هذا الدوي
هل تعلم لماذا؟؟
لأن التعدي على دين الإسلام يعني أن يهب العالم الإسلامي بأكمله ليقف في وجه أمثالك يا عزيزي جونز و أمثال كل من يتطاول على القرآن الذي لم تكلف نفسك عناء قراءة سورة منه.
و لكني لا أريد إحباطك فأنت قس مسيحي و تعلم جيداً ان دينك في خطر و تريد النيل من الدين الذي ينتشر كالنار فى الهشيم و أحب أن أبلغك الآتي :
* لو أحرقت نسخ العالم أجمع من المصاحف القرآنية فلن يضيع القرآن فهو في الصدور .. و بإستطاعة حي صغير في قرية صغيرة أن يعيد جمعه مرة أخرى بسهولة
*إعلانك عن هذا الفعل سيجعل العالم يتساءل عن القرآن وة هناك عدد لا بأس به سيريد قراءة هذا الكتاب الذي ثار العالم لأجله .. و هذا بالطبع في مصلحة الإسلام فشكراً لك على تعاونك المثمر.
* لقد نلت الشهرة التي تريدها و ربما أكثر.. و سيتذكرك التاريخ كأحد العنصرين الذين يبغضهم العالم أجمع و لن يحبك سوى أقباط الشرق الأوسط الذين يودون لو يروا هذا المشهد الذي لن ينقص من الإسلام قطرة.
و في الختام ... أنا لا أعلم إن كانت حرائق كاليفورنيا على علاقة بإعلانك نيتك في حرق المصاحف ثم تراجعك أم لا و لكن ما أعرفه أن الله سبحانه و تعالى ضمن لنا مليار و نصف يقرآون هذا الكتاب الذي تنوى حرقه فإن حرقته في الصحف هنيئاً لك .. و لكني أحب ان أحيطك علماً أنك لن تستطيع حرق صدور مليار و نصف نسمة.
ملحوظة :
لو كنت تنوى إحراق كل نسخ الكتاب المقدس فى العالم فلن تجمعوا سوى عدد واحد ( الله محبة).
من حارس من حراس العقيدة
يوسف المصري
العالم الإسلامي و لله الحمد
جمهورية مصر العربية
حراس العقيدة
