عندما كنت فى الثانيه الإعدادى حدث نقاش بينى و بين مجموعه من زملائى النصارى عن المسيحيه و الإسلام ...
قال كبيرهم (كان قسيس صغير) إن السماء و الأرض عاملين صليب مع بعض ثم ذكر أشياء كثيره أخرى إلى أن قال شيخ الأزهر أتنصر و ترك مصر و ذهب الى أمريكا.
ساعتها لم أكن أعرف شيئا عن شيخ الأزهر و لاهو بيشتغل أيه من أساسه
لكن لأن الله يريد لى الهدايه سمعت قدرا فى الراديو الخبر التالى...
عاد الى أرض الوطن من رحله ف أمريكا الشيخ محمد الفحام شيخ الأزهر
كان هذا الخبر العادى مسمارا كبير ثبتنى فى دينى و أكد لى أن القوم ليسوا على شئ لأنهم كاذبون
ثم درسنا بعد ذلك أن الأرض أقل من نقطه فى السماء فكيف تكون صليبا معها
كانوا يحضرون لنا الألغاز التى ليس لها حل لكى تضيع أوقاتنا
و كذلك المسابقات الوهميه
لاحظوا أننى يكن يعلمنى و لا يحصنى أحد لا المنزل و لا المسجد و لا المدرسه و فى المقابل زملائى النصارى يأخذون دورات مكثفه كيف يتكلمون مع المسلمين
طبعا كانوا يكذبون عليهم ثم ينقل هولاء الكذب لنا
الحقيقه أن المسيحيه دين هش و لا يستطيع أى مناظر مسيحى أن يصمد أمام وسام مثلا
لكنهم يحافظون على أتباعهم بالكذب عليهم... بالتشويه المتعمد للإسلام..بزرع العداوه مع المسلم
طبعا عدوك اللى أتربيت على كرهه مش ممكن تقبل منه نصيحه
و ما زكريا بطرس الا مثال على ذلك
كيف نحصن أولادنا من أكاذيبهم..كيف ننير الطريق لهدايه عوامهم
عاوز كل واحد مهتدى يقص علينا بالصدق ما كانوا يعلموه له و هو صغير
قال كبيرهم (كان قسيس صغير) إن السماء و الأرض عاملين صليب مع بعض ثم ذكر أشياء كثيره أخرى إلى أن قال شيخ الأزهر أتنصر و ترك مصر و ذهب الى أمريكا.
ساعتها لم أكن أعرف شيئا عن شيخ الأزهر و لاهو بيشتغل أيه من أساسه
لكن لأن الله يريد لى الهدايه سمعت قدرا فى الراديو الخبر التالى...
عاد الى أرض الوطن من رحله ف أمريكا الشيخ محمد الفحام شيخ الأزهر
كان هذا الخبر العادى مسمارا كبير ثبتنى فى دينى و أكد لى أن القوم ليسوا على شئ لأنهم كاذبون
ثم درسنا بعد ذلك أن الأرض أقل من نقطه فى السماء فكيف تكون صليبا معها
كانوا يحضرون لنا الألغاز التى ليس لها حل لكى تضيع أوقاتنا
و كذلك المسابقات الوهميه
لاحظوا أننى يكن يعلمنى و لا يحصنى أحد لا المنزل و لا المسجد و لا المدرسه و فى المقابل زملائى النصارى يأخذون دورات مكثفه كيف يتكلمون مع المسلمين
طبعا كانوا يكذبون عليهم ثم ينقل هولاء الكذب لنا
الحقيقه أن المسيحيه دين هش و لا يستطيع أى مناظر مسيحى أن يصمد أمام وسام مثلا
لكنهم يحافظون على أتباعهم بالكذب عليهم... بالتشويه المتعمد للإسلام..بزرع العداوه مع المسلم
طبعا عدوك اللى أتربيت على كرهه مش ممكن تقبل منه نصيحه
و ما زكريا بطرس الا مثال على ذلك
كيف نحصن أولادنا من أكاذيبهم..كيف ننير الطريق لهدايه عوامهم
عاوز كل واحد مهتدى يقص علينا بالصدق ما كانوا يعلموه له و هو صغير
تعليق