السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرا ما نجد أن هذه المقولة لبولس فى كتاب النصارى
" فانه إن كان صدق الله قد إزداد بكذبي لمجده فلماذا أدان أنا بعد كخاطئ "
أن هذا دليل على كذب بولس ليزداد مجد إله النصارى وبكل صراحة هذا ما أفهمه من هذه المقولة
لكن وجدت أحد المواقع النصرانية يهاجم المسلمين بسبب هذه المقولة ويقول أننا نفهم هذا الكلام خطأ بل ونتعمد أن نظهر بولس على أنه كذاب
وقدم تفسير لهذا الكلام ويقول تفسير - الآية - وبكل صارحة مش عارف هو لاطش كلمة آية دى ليه
وهنا أقول لك أيها المفسر العبقرى
لاحظت أنك تقول أنه يتكلم بحسب الإنسان وليس بحسب الرسول هل الرسول عندكم مخلوق غير الإنسان
أم أنك تريد أن تضيف أقنوم رابع إلى آقانيم معبودك
ثانيا يقول المفسر أن الله لن يستطيع والعياذ بالله وهنا طبعا يصف إلهه بعدم الإستطاعة
واقول له حتى لو أن الله بفضله ورحمته لن يعذب الشخص الذى كذب لو تاب إلى الله
هل نقول الله لن يستطيع أن يدين فعلا شىء غريب ان يتعدى المفسر ويسىء الأدب مع الله وأن يتهم الله بعدم القدرة لكونه يريد أن يرفع شبهة عن بولس الكذاب
وهذا فرق كبير بين معتقد المسلمين ومعتقد النصارى الذين ينسبون العجز لمعبودهم دائما
فهو الإله الذى ضرب وصلب وشتم وأهين وعذب فلا نستغرب أن يقول عنه المفسر لن يستطيع
وسؤال لكل نصرانى
لو أن الله لن يحاسبك على الكذب فما الفرق عندكم بين الصدق والكذب ؟ وما الفرق بين الإنسان الطائع والإنسان العاصى طالما أنكم جميعا تتساوون ؟
كثيرا ما نجد أن هذه المقولة لبولس فى كتاب النصارى
" فانه إن كان صدق الله قد إزداد بكذبي لمجده فلماذا أدان أنا بعد كخاطئ "
أن هذا دليل على كذب بولس ليزداد مجد إله النصارى وبكل صراحة هذا ما أفهمه من هذه المقولة
لكن وجدت أحد المواقع النصرانية يهاجم المسلمين بسبب هذه المقولة ويقول أننا نفهم هذا الكلام خطأ بل ونتعمد أن نظهر بولس على أنه كذاب
وقدم تفسير لهذا الكلام ويقول تفسير - الآية - وبكل صارحة مش عارف هو لاطش كلمة آية دى ليه
نجد هنا انه يتكلم بحسب الانسان و ليس بحسب (الرسول بولس)
ثم نأتي للايه التي يمسكها الجهال و يتكلمون بدون وجه حق في اعظم رسول جاء الي العالم
آية ( ٧): "فانه إن كان صدق الله قد إزداد بكذبي لمجده فلماذا أدان أنا بعد كخاطئ "
معني الآية :- أن الله لن يستطيع أن يدين العالم إن كانت خطيتي تزيد بره . والرسول قال في (آية ٤) وكل
إنسان كاذبًا.. ويقول هنا قد إزداد بكذبي فالله هو الحق، والإنسان قد ُ خلق ليحيا لله أي حسب الحق
ثم نأتي للايه التي يمسكها الجهال و يتكلمون بدون وجه حق في اعظم رسول جاء الي العالم
آية ( ٧): "فانه إن كان صدق الله قد إزداد بكذبي لمجده فلماذا أدان أنا بعد كخاطئ "
معني الآية :- أن الله لن يستطيع أن يدين العالم إن كانت خطيتي تزيد بره . والرسول قال في (آية ٤) وكل
إنسان كاذبًا.. ويقول هنا قد إزداد بكذبي فالله هو الحق، والإنسان قد ُ خلق ليحيا لله أي حسب الحق
لاحظت أنك تقول أنه يتكلم بحسب الإنسان وليس بحسب الرسول هل الرسول عندكم مخلوق غير الإنسان
أم أنك تريد أن تضيف أقنوم رابع إلى آقانيم معبودك
ثانيا يقول المفسر أن الله لن يستطيع والعياذ بالله وهنا طبعا يصف إلهه بعدم الإستطاعة
واقول له حتى لو أن الله بفضله ورحمته لن يعذب الشخص الذى كذب لو تاب إلى الله
هل نقول الله لن يستطيع أن يدين فعلا شىء غريب ان يتعدى المفسر ويسىء الأدب مع الله وأن يتهم الله بعدم القدرة لكونه يريد أن يرفع شبهة عن بولس الكذاب
وهذا فرق كبير بين معتقد المسلمين ومعتقد النصارى الذين ينسبون العجز لمعبودهم دائما
فهو الإله الذى ضرب وصلب وشتم وأهين وعذب فلا نستغرب أن يقول عنه المفسر لن يستطيع
وسؤال لكل نصرانى
لو أن الله لن يحاسبك على الكذب فما الفرق عندكم بين الصدق والكذب ؟ وما الفرق بين الإنسان الطائع والإنسان العاصى طالما أنكم جميعا تتساوون ؟
تعليق