يقول البابا شنودة في كتابه ( طبيعة المسيح ) ان ادم محدود وخطيئته محدودة ولكن الله غير محدود ولذلك فالفداء يجب ان يكون غير محدود ليقبله الرب الغير محدود
والمسيح نصفه لاهوت ونصفه ناسوت لدلك فالنصف اللاهوتي في المسيح احس بالالم والعذاب وذاق الموت عند صلب المسيح وقتله ليكون الفداء غير محدود اي لجميع البشر فلو ان الذي تالم ومات هو الناسوت فقط لكان الفداء محدود لشخص واحد فقط
اقول للبابا شنودة الله الغير محدود كيف يدخل في جسد محدود ويوجد في رحم محدود وينام علي فراش محدود ويدخل الخلاء المحدود ويجوع ويعطش ويشبعه ويرويه طعام وماء محدود
س = ص لو قلنا ان خطئيئة ادم وهي انه اكل من الشجرة ( س ) هل تساوي نوع الفداء ( ص ) وهو ان يتجسد الرب في صورة انسان هو المسيح ويقيده اناس محدودين ويدقون المسامير المحدودة في يديه وقدميه ويصلبونه علي مكان محدود ويقتلونه ويموت بعد ان يتالم ويتعذب ويذوق الموت
والمسيح نصفه لاهوت ونصفه ناسوت لدلك فالنصف اللاهوتي في المسيح احس بالالم والعذاب وذاق الموت عند صلب المسيح وقتله ليكون الفداء غير محدود اي لجميع البشر فلو ان الذي تالم ومات هو الناسوت فقط لكان الفداء محدود لشخص واحد فقط
اقول للبابا شنودة الله الغير محدود كيف يدخل في جسد محدود ويوجد في رحم محدود وينام علي فراش محدود ويدخل الخلاء المحدود ويجوع ويعطش ويشبعه ويرويه طعام وماء محدود
س = ص لو قلنا ان خطئيئة ادم وهي انه اكل من الشجرة ( س ) هل تساوي نوع الفداء ( ص ) وهو ان يتجسد الرب في صورة انسان هو المسيح ويقيده اناس محدودين ويدقون المسامير المحدودة في يديه وقدميه ويصلبونه علي مكان محدود ويقتلونه ويموت بعد ان يتالم ويتعذب ويذوق الموت