حيث يقول الشعراوى أن الله أراد تدريب موسى على سحر السحرة فأتى به ودربه ...هذه معجزة محددة وواضحة تعنى أنها أذن خاص فى العصا ( تلقف ما صنعوا – تشق البحر – تشق الحجر ) ...أما الآيات الأخرى من الدم والقمل والضفادع فان الله هو من أعلن أنه هو راسلها وليس موسى وانما كان موسى مجرد نذيرٌ بها ..ليس فاعلها ..والألواح وعده الله بأرسالها له على الجبل ....
الزميل الفاضل : زكا
ضع لنا رابطا للتفسير الذى قاله الشيخ الشعراوى رحمه الله
ف انتظارك
تعليق