السلام عليكم و رحمه الله وبركاته
الاخوة الكرام حياكم الله و أعلى قدركم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
ما ساذكره الأن هو حوار دار بينى و بين القس اشرف راعى الكنيسة الإنجيلية فى مدينة الشروق داخل بيت الأستاذ / ابو إسلام أحمد عبدالله مدير قناة الأمة الفضائية المتوقفة حالياً كان الحوار يدور حول صحة الكتاب المقدس فحاول القس أن يثبت بالدليل صحة كتابه فقلت له أن كلامه يخالف كلام استاذه و معلمه الدكتور منيس عبد النور فى كتاب شبهات وهمية حول الكتاب المقدس وأطلعته على الكتاب و كلام الدكتور منيس ( ان الكاتب ربما أخطاء أو نسى فاضاف كلمة أو حذف كلمة أو تخطى سطر أو اضاف سطر و ان المخطوطات الاصلية غير موجودة الأن بل الموجود هو مخطوطات نسخت من مخطوطات نسخت و هكذا) فقال لى لا استطيع الرد عليك لكنى أملك أن احدد لك موعد مع الدكتور منيس فى مكتبة بالكنيسة فقلت له وانا موافق و بالفعل حدد الموعد و ذهبت اليه فى كنيسة قصر الدوبارة بميدان التحرير و ألتقيت به و بالدكتور داود رياض و بالدكتور صفوت مساعد الدكتور منيس و جلسنا و تناقشنا فى كتابه .
وقلت للدكتور منيسى الأتى:
حضرتك قلت فى كتابك كذا و كذا و ذكرت له كلامه ثم علقت قائلا و الأن إما أن تترك حضرتك المسيحية بعد أن أثبت فى كتابك أن الكتاب به أخطاء و زيادة و نقصان فلا يوجد أمامك طريق إلا الدخول فى الاسلام بعد أن أثبت أن القران و الاسلام حق والمسيحية باطلة بما ذكرت من أدلة .
وإما أن تظل على ما أنت عليه الأن و أنت تعلم أنه باطل وبذلك أنت تدعو إلى دين تعلم أنه غير صحيح بالمرة .
فقال لى الدكتور منيسى أنت قرأت الكتاب قلت له نعم فقال لى الكتاب كما قرأته هو كده .
فقلت يعنى ايه هو كده انا جئت لكى أحاور دكتور متخصص فى الاهوت و راعى كنيسة لا لكى تقول لى هو كده هل هذا يعد نقاش علمى عندك ؟؟
بين باحث فى الاديان مثلى و رجل متخصص مثلك ؟؟ فرد على هو الكتاب كده زى ما قرأته .
قلت سبحان الله فتدخل فى الحوار الدكتور صفوت مساعده قائلا لى هما كلمتين مفيش غيرهم أنت معانا و لا علينا ؟؟؟
فضحكت و قلت له أنا مع الله و لاحول ولا قوة إلا بالله .
وهنا تدخل الدكتور داود رياض قائلا هيا بنا نشرب مشروب فى الكافى شوب الملحق بالكنيسة .
وأثناء ذهابنا قال لى أنت أخطاءت أنت قلت كلام مستفذ للدكتور منيس قلت انا كلامى مستفذ ؟؟ أى كلام يا دكتور داود ؟ أننى أسال فى كتاب أو بحث ألفه الدكتور و جئت لاناقشه فيه و الكتاب يتعرض لقضية مهمة قضية عقيدة و دين جنة ونار أكون انا المخطاء ؟؟ سبحان الله والى هنا انتهى الحوار وأهدانى الدكتور داوود مجموعة كتب من مكتبة الكنيسة على موعد بلقاء اخر أحصل فيه على رد .
أحداث هذه القصة تعود الى عام 2005 تقريبا و إلى الأن ما زلت أنتظر بعد أن اتصلت عدة مرات بهم فى الكنيسة ولم أحصل على رد وما زلت أنتظر .
قال الله تعالى : (قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) (الزمر:46)
الاخوة الكرام حياكم الله و أعلى قدركم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
ما ساذكره الأن هو حوار دار بينى و بين القس اشرف راعى الكنيسة الإنجيلية فى مدينة الشروق داخل بيت الأستاذ / ابو إسلام أحمد عبدالله مدير قناة الأمة الفضائية المتوقفة حالياً كان الحوار يدور حول صحة الكتاب المقدس فحاول القس أن يثبت بالدليل صحة كتابه فقلت له أن كلامه يخالف كلام استاذه و معلمه الدكتور منيس عبد النور فى كتاب شبهات وهمية حول الكتاب المقدس وأطلعته على الكتاب و كلام الدكتور منيس ( ان الكاتب ربما أخطاء أو نسى فاضاف كلمة أو حذف كلمة أو تخطى سطر أو اضاف سطر و ان المخطوطات الاصلية غير موجودة الأن بل الموجود هو مخطوطات نسخت من مخطوطات نسخت و هكذا) فقال لى لا استطيع الرد عليك لكنى أملك أن احدد لك موعد مع الدكتور منيس فى مكتبة بالكنيسة فقلت له وانا موافق و بالفعل حدد الموعد و ذهبت اليه فى كنيسة قصر الدوبارة بميدان التحرير و ألتقيت به و بالدكتور داود رياض و بالدكتور صفوت مساعد الدكتور منيس و جلسنا و تناقشنا فى كتابه .
وقلت للدكتور منيسى الأتى:
حضرتك قلت فى كتابك كذا و كذا و ذكرت له كلامه ثم علقت قائلا و الأن إما أن تترك حضرتك المسيحية بعد أن أثبت فى كتابك أن الكتاب به أخطاء و زيادة و نقصان فلا يوجد أمامك طريق إلا الدخول فى الاسلام بعد أن أثبت أن القران و الاسلام حق والمسيحية باطلة بما ذكرت من أدلة .
وإما أن تظل على ما أنت عليه الأن و أنت تعلم أنه باطل وبذلك أنت تدعو إلى دين تعلم أنه غير صحيح بالمرة .
فقال لى الدكتور منيسى أنت قرأت الكتاب قلت له نعم فقال لى الكتاب كما قرأته هو كده .
فقلت يعنى ايه هو كده انا جئت لكى أحاور دكتور متخصص فى الاهوت و راعى كنيسة لا لكى تقول لى هو كده هل هذا يعد نقاش علمى عندك ؟؟
بين باحث فى الاديان مثلى و رجل متخصص مثلك ؟؟ فرد على هو الكتاب كده زى ما قرأته .
قلت سبحان الله فتدخل فى الحوار الدكتور صفوت مساعده قائلا لى هما كلمتين مفيش غيرهم أنت معانا و لا علينا ؟؟؟
فضحكت و قلت له أنا مع الله و لاحول ولا قوة إلا بالله .
وهنا تدخل الدكتور داود رياض قائلا هيا بنا نشرب مشروب فى الكافى شوب الملحق بالكنيسة .
وأثناء ذهابنا قال لى أنت أخطاءت أنت قلت كلام مستفذ للدكتور منيس قلت انا كلامى مستفذ ؟؟ أى كلام يا دكتور داود ؟ أننى أسال فى كتاب أو بحث ألفه الدكتور و جئت لاناقشه فيه و الكتاب يتعرض لقضية مهمة قضية عقيدة و دين جنة ونار أكون انا المخطاء ؟؟ سبحان الله والى هنا انتهى الحوار وأهدانى الدكتور داوود مجموعة كتب من مكتبة الكنيسة على موعد بلقاء اخر أحصل فيه على رد .
أحداث هذه القصة تعود الى عام 2005 تقريبا و إلى الأن ما زلت أنتظر بعد أن اتصلت عدة مرات بهم فى الكنيسة ولم أحصل على رد وما زلت أنتظر .
قال الله تعالى : (قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) (الزمر:46)
تعليق