شهـداء الأقباط ... الحقيقة والخيال

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الشرقاوى مسلم اكتشف المزيد حول الشرقاوى
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 14 (0 أعضاء و 14 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الشرقاوى
    حارس مؤسس

    • 9 يون, 2006
    • 5442
    • مدير نفسي
    • مسلم

    #46
    بسم الله الرحمن الرحيم

    حيث أن صديقنا غائب منذ يومين أريد أن أقول ان كل قصص الشهداء الأرثوذكس كتبت بسياق واحد (مجرد تغير أسماء ومسميات)
    • غالبا معظمهم إبن ناس كويسين
    • وغالبا ترك حياة الزهد والرغد
    • ثم يذهب (لوحده) للحاكم ليعترف بإيمانه
    • الحاكم يحاول رشوته أو يسترضيه لكن مفيش فايده
    • يامر الحاكم بتعذيبه ... ومفيش فايده
    • يقتله الحاكم بالسيف بعدما يظهر له ملاك الرب يكلمه (بلاشهود طبعا)
    • لو كان الحاكم مسلم لازم يحرقه (رغم أن الإسلام يحرم ذلك) ... وبردو مابيتحرقش
    • المهم طريقة إكتشاف الجسد تختلف واحد ماشي عالبحر يلاقى جثه بعد يجي 500 سنه ... أو يظهر في حلم ... أو يشفي المجاذيب فيحفرو فيجدوا الجسد


    بإختصار ربنا يشفي
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

    تعليق

    • ayatmenallah
      13- عضو مقدام
      حارس من حراس العقيدة
      • 22 سبت, 2009
      • 2383
      • مدرس
      • مسلم

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة الشرقاوى
      بسم الله الرحمن الرحيم

      حيث أن صديقنا غائب منذ يومين أريد أن أقول ان كل قصص الشهداء الأرثوذكس كتبت بسياق واحد (مجرد تغير أسماء ومسميات)
      • غالبا معظمهم إبن ناس كويسين
      • وغالبا ترك حياة الزهد والرغد
      • ثم يذهب (لوحده) للحاكم ليعترف بإيمانه
      • الحاكم يحاول رشوته أو يسترضيه لكن مفيش فايده
      • يامر الحاكم بتعذيبه ... ومفيش فايده
      • يقتله الحاكم بالسيف بعدما يظهر له ملاك الرب يكلمه (بلاشهود طبعا)
      • لو كان الحاكم مسلم لازم يحرقه (رغم أن الإسلام يحرم ذلك) ... وبردو مابيتحرقش
      • المهم طريقة إكتشاف الجسد تختلف واحد ماشي عالبحر يلاقى جثه بعد يجي 500 سنه ... أو يظهر في حلم ... أو يشفي المجاذيب فيحفرو فيجدوا الجسد





      يعني لا داعي للتكرار

      السيناريو اصبح معروفا مسبقا


      تعليق

      • باحث سلفى
        =-=-=-=-=-=

        حارس من حراس العقيدة
        • 13 فبر, 2007
        • 5183
        • مسلم (نهج السلف)

        #48
        6- وُضِعَ على عجلة كبيرة فيها مناجل وسيوف حادة (الهنبازين) وأداروها فانسحقت عظامه وتهرأ لحمه وأسلم الروح للمرة الأولى، وأقامه الرب يسوع من الموت.
        7- نُشر بمنشار إلى نصفين وأسلم الروح للمرة الثانية، وأقامه الرب يسوع من الموت.
        8- عصروه في معصرة وجعلوا مشاعل النار على جنبيه، وسلم الروح للمرة الثالثة، وأقامه الرب يسوع من الموت.
        من المفترض أن نستبدل المثل المصري القائل " زي القط بسبعة أرواح " بمثل نصراني " زي جرجس بثلاثة أرواح ".
        أدوات للباحثين على الشبكة: البحث في القرآن الكريم هنا تفاسيره هنا القرآن بعدة لغات هنا سماع القرآن هنا القراءات القرآنية هنا
        الإعجاز العلمي هنا بحث في حديث بإسناده هنا و هنا معاجم عربية هنا معاجم اللغات هنا
        كتب وورد
        هنا المكتبة الشاملة هنا كتب مصورة هنا و هنا وهنا وهنا وهنا وهنا و هنا وهنا وهناوهنا وهنا وهنا وهنا وهنا كتب مخطوطة هنا
        للتأكد من الأخبار العصرية موقع فتبينوا

        تعليق

        • solema
          مشرفة قسم
          الإعجاز العلمي والنبؤات

          • 7 يون, 2009
          • 4518
          • طبيبة
          • مسلم

          #49
          بسم الله الرحمن الرحيم


          دكتور SHARK انتظرنا كتير منذ آخر إضافة للموضوع ..





          09-01-2010



          ولا شهداء الأقباط خلصوا على كدا ... ؟؟؟

          تعليق

          • الشرقاوى
            حارس مؤسس

            • 9 يون, 2006
            • 5442
            • مدير نفسي
            • مسلم

            #50
            بسم الله الرحمن الرحيم


            https://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=34540

            شجعنى كلام الأم تماف إيريني (على الرابط السابق) على زيارتها المفاجئة برفقة القديس الشهيد أبو سيفين للرئيس المخلوع حسني مبارك ... رغم ان هذه الزيارة المبروكة كانت فأل شؤم على المخلوع لكن ما علينا نسيب المخلوعين في حالهم .... على البحث عن ذلك الشهيد الذي يزور الرؤساء في أسرتهم

            من هو عمنا الشهيد أبو سيفين هذا؟


            ف و ن
            الـ SHARKـاوي
            إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
            ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
            فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
            فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
            ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

            تعليق

            • الشرقاوى
              حارس مؤسس

              • 9 يون, 2006
              • 5442
              • مدير نفسي
              • مسلم

              #51
              بسم الله الرحمن الرحيم

              القديس الشهيد أبو سيفين



              الحقيقةأن المواقع المسيحية تناقضت بشدة حول هذا القديس الشهيد ولهذا كان لابد أن نبدأ الحدوتة من أول أبوه وجده

              ولد حوالي سنة 224م من أبوين وثنيين سمّياه فيلوباتير أي محب الآب، وكان أبوه ياروس ضابطًا رومانيًا وفيلوباتير جنديًا ناجحًا وشجاعًا حتى نال لقب Primicerius. ياروس صياد الوحوش كان والده ياروس وجدّه فيروس يصيدان الوحوش من أسود ونمور ويقدمانها للملوك والأمراء مقابل مكافأة يعيشان منها.

              بصراحه "صباحو كذب"

              أول القصيدة كفر كما يقولون أبوه ظابط شجاع نال لقب Primicerius وفي نفس الوقت يعيش على مكافأت الصيد.

              المهم إن أبوه وجده كانوا في رحلة صيد وناصبين الشباك ... وكانت المفاجأة ..ز ترترلللم .... طلع لهم وحشين ومش أي وحشين ... وحشين غريبين مفترين
              سقطا في الشبكة لكنه بقوة مزّقا الشباك وانطلقا نحوهما. افترس الوحشان الجدّ فيروس

              أما يايروس الظابط الشجاع الـ Primicerius فسقط مغمى عليه، إذ لم يحتمل أن يرى والده بين أنياب الوحشين. انطلق الوحشان إليه، وإذ فتح عينيه ورآهما ارتعب جدًا،
              وخايف ياولداه لأن الوحشين إبتدوا يطلعوا له العين الحمرا



              المهم وحتى تكتمل هذه الجزئية من الحدوتة

              الأب الشجاع سمع صوت من السما بيقوله:

              بأن يسوع المسيح يقدر أن ينزع عنهما طبعهما الوحشي فيكونا كحملين وديعين. قال السيد المسيح ليايروس: "يا ياروس أنا هو الرب يسوع المسيح إلهك الذي أحبك وأنقذك من هذين الوحشين...
              طبعا عرض لايصد ولايرد

              الرب سيجعل الوحشين مجرد خروفين

              لكن لابد من دفع الثمن:


              وإني أدعوك إلى نور الإيمان، ستكون إناءً مختارًا لي، واخترت ابنك ليكون لي كشجرة مثمرة، يحمل اسمي أمام ملوك وولاة كثيرين... وسوف يتألم بعذابات متنوعة لأجل اسمي. لا تخف ولا تضطرب فإني أكون لك ترسًا ومنقذًا...
              ثمن سهل طبعا يمكن دفعه بسهولة



              " إذ عاد يايروس إلى بيته بعد غياب ثلاثة أيام سألته زوجته عن سبب غيابه فروى لها ما حدث.
              زوجته تساله عن سبب غيابه

              يبدوا انها فاكراه طالع يصطاد عصافير ... يا من يدقوا لكم على أمخاككم عصافير

              أي جاهل يعلم أن صيد "الوحوش" يستغرق أياما وأسابيع

              والأغرب أن الزوج وزوجته لم يتذكرا إن أبوه كان طالع معاه .... فعلا نكران جميل

              لكن من محاسن الصدف:

              وكم كانت دهشتهما فإنها قد سمعت ذات الصوت وتمتعت بدعوة السيد المسيح لها لكي تؤمن به.
              كده إذا عرف السبب بطل العجب

              في سماع مشترك فعلا


              المهم أن الأسرة عرفت الرب

              وعاشت مع قديسنا في ثبات ونبات لكن مخلفوش صبيان وبنات



              لكن كما هو الحال في كل حواديت المسيحية لابد من شوية دراما:


              بلغ مسامع الأمير الذي أرسل في استدعائه مع عائلته، فأمر بإلقائهم للوحوش، ولكن الرب أنقذهم وسد أفواههم فلم تجسر أن تؤذيهم حتى اندهش جدًا هو وجميع جنوده، فدعاه واستسمحه وولاّه رئاسة الجند.
              لازم نعود للوحوش تاني

              وكما هي عادة كل الحواديت لابد للوالي ان يستسمحهم وينال بركتهم دون أن يتحدث أبو أبو سيفين عن إيمانه للوالى او جنوده أو حتى يصبح شهيد

              إمال أبو سيفين هيعمل إيه :

              وحدث أن أغار البربر على الروم فقام نوح وقاتلهم بشجاعة ولكنهم أسروه مدة سنة وخمسة أشهر، نال خلالها نعمة في عينيَّ ملكهم حتى ولاّه على المملكة من بعده. وبعد هذه المدة دبّر الرب عودته لمدينته حيث التقى بأسرته مرة أخرى، ومضت مدة قصيرة على لقائهم ببعض ثم تنيّح بسلام.

              سبحان الله

              الرجل بقى ملك الأعداء ومع ذلك إحتاج الرب حتى يدبر له وسيلة مواصلات ترجعه لأسرته ... مش كان أسهل يبعت يجيبهم ... ماعلينا

              كان لابد من إنهاء القصة للدخول في قصة أبو سيفين بقى

              أنهوها بالضربة القاضية بأن أبوه بعدما حارب الأعداء وبقى ملكهم ... رجع بلده ومات موتة ربنا
              (لن أعلق بصراحه)



              طيب ندخل في الموضوع بقى


              ف و ن
              الـ SHARKـاوي
              إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
              ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
              فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
              فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
              ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

              تعليق

              • الشرقاوى
                حارس مؤسس

                • 9 يون, 2006
                • 5442
                • مدير نفسي
                • مسلم

                #52
                بسم الله الرحمن الرحيم


                ولد قديسنا عام 225م من أبوين وثنيين، وسمي "فيلوباتير" (وهو اسم يوناني معناه: محب الآب). وسرعان ما تحوَّل أبواه إلى المسيحية، وبدأ يعظان ويوزعان الصدقات، وعَلَّما إبنهما وفق التعاليم المسيحيّة. وفي سن السابعة عشر إنضم القديس إلى الجيش، وسريعاً ما نال شهرة عالية كمبارز (بالسيف)، وكان بارعاً في التخطيط الحربي.



                موقع الأنبا تكلا لم يتعرض إطلاقا لقصص الأب ولا الجد فقد بدأ من حيث إنتهى الأخرين

                لكن نفس السيناريو يتكرر:

                شَبَّت الحرب بين البربر والرومان، وحارب جيشان بعضهما بضراوة. وفي أحد الأيام في ذروة المعركة، رأي مرقوريوس (وهو الاسم الذي حصل عليه عندما تمت ترقيته إلى رتبة قائد) رؤيا، عن رجل مُحاط بالنور يحمل سيفاً في يده اليُمنى، مُعطياً إياه السيف، ويخبره بأنه سيوف ينتصر على البربر، وبأن يذكر الرب –إلهنا- بعد المعركة.


                طبعا كاتب هذه القصة لم يكن يعلم أن أبو أبو سيفين كان ملك البربر
                وبدلا من أن يطالب أبو سيفين بحقه في ملك أبيه
                حارب أهل مملكة أبوه بالسيفين (سيفه الخاص وسيف ملاك الرب) ... ماعلينا :


                المهم إن أبو سيفين قتل البربر و ملكهم خليفة أبوه كمان ... راجل مابيرحمش .... وجاء وقت الإحتفال بالنصر

                الملك عمل حفله كبيررررررررره للإحتفال بالألهة وتقديم القرابين لهم:


                لكن أبوسيفين مظهرش وهنا إختلفت المواقع القبطية:

                وبعد ذلك إقترح أن يذهبوا جميعاً للمعبد ليذبحوا للأوثان، فإنسحب البطل بسرعة من بين الجمع. فلاحظ ذلك جندي غيور وأعلم داكيوس بأن مرقوريوس لم يكن حاضراً بسبب أنه يدين بالمسيحيّة. ولكن الإمبراطور لم يُصَدِّق ذلك، وأراد أن يتأكَّد بنفسه..



                أبوسيفين أخذ زمبه متينه طبقا لموقع الأنبا تكلا

                لكن طبعا كيف يصبح قديس شهيد "الزمبه" فتفننت المواقع الأخرى في التفاصيل على طريقة رامبو:

                احتفالات الجيش المنتصر بعد هذا النصر العظيم لاحظ ديسيوس غياب مرقوريوس عن حفل تقديم قرابين الشكر للآلهة، وحين استدعاه لسؤاله عن سبب غيابه ألقى القديس بلباسه العسكري في وجه الإمبراطور قائلاً: "لن أنكر إلهي يسوع المسيح".


                هو ده الكلام مش ياخد زمبه




                المهم ننتقل لإستشهاده:

                وحاول الإمبراطور إقناعه بالعدول عن ديانته وتركها، وعندما فشل بدأ يُعّذِّبهُ بعذابات كثيرة منها الحرق، وتقطيع جسده بالمسامير.. ولكن كان الله يعينه ويقوّيه، حتى تم قطع رأسه ونال إكليل الشهادة.


                موقع الانبا تكلا كان موضوعي راجل بيتعذب وربنا بيعينه بلا تفاصيل

                لكن المواقع الأخرى لا ترضى بان يقويه فقط لازم شوية تحابيش:


                أمر ديسيوس بالقبض عليه وتعذيبه في السجن بتمزيق جسده بالدبابيس والأمواس الحادة ووضع جمر نار على جانبيه ليحرق وهو حيّ. العناية الإلهية وسط الآلام أرسل الله له رئيس الملائكة ميخائيل الذي شفاه من جراحاته وشجّعه وعزّاه وأعطاه السلام ثم انصرف عنه.
                في الغد اندهش الملك إذ رآه سليمًا معافى، فازداد غضبه وحقده على القديس، فأمر بطرحه على حديد محمى بالنار، ثم علّقه منكس الرأس وربط في عنقه حجرًا كبيرًا كي يعجّل بموته، ولكن رئيس الملائكة ظهر له مرة أخرى وشفاه من جميع جراحاته.
                وإذ خاف ديسيوس من غضب أهل روما أرسله إلى قيصرية بكبادوكيا حيث أمر بقطع رأسه بحد السيف بعد أن يجلد بالسياط،


                ملاك الرب لم يكفي رئيس الملائكة شخصيا شفاه اكثر من مره ... لماذا لم يحاول تهريبه وقد فعلها من قبل
                ومن رأي رئيس الملائكة لينقل هذه القصة؟

                حتى يوم موته إختلفت فيه المواقع:

                وكان ذلك يوم 4 ديسمبر 250م.


                وكان ذلك في الخامس والعشرين من شهر هاتور سنة 250م.


                المهم وهو الاهم

                أين معجزاته التي جعلته قديسا؟

                لم نرى اى معجزة خارجة عن العادة في حياته ... وكل معجزاته يراها الأقباط فقط


                أبوه كأن أولى بالقدسية بعد حواديت الوحوش وبعدما حارب نفس الأعداء وأصبح ملكهم بعدها بينما إبنه حاربهم فقط.


                وإذا إعتبرنا حربه معجزة (رغم إن ابوه كان أجدع منه) و كان يقتل ملوك الاعداء ... لماذا لم يقتل الرئيس المخلوع مبارك في وجود الأم تماف إيريني كشاهدة ويظهر لنا معجزه نؤمن بها
                ألم يكن مبارك ديكتاتور قاتل لشعبه وظالم؟

                أم أن معجزات الأقباط تظهر في عقولهم فقط؟





                شكرا لكم أيها الأقباط ... فخرافاتكم فقط هي التى تثبت إيمانكم


                ف و ن

                مع شهيد جديد





                الـ SHARKـاوي
                إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
                ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
                فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
                فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
                ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!

                تعليق

                • سدرة
                  10- عضو متميز
                  عضو مجموعة الأخوات

                  حارس من حراس العقيدة
                  • 28 ينا, 2013
                  • 1791
                  • مسلمه

                  #53
                  رد: شهـداء الأقباط ... الحقيقة والخيال

                  والله لا استهزاء أو اسخر ومعاذ الله ان افعل ذلك
                  ولكن قصص ( المسيحيين ) مشوقة وفيها كمية كبيرة من الخيال - كقصص هاري بوتر - تصلح لان تحكى قبل النوم
                  سوف اقرأ كل ما في الموضوع ثم انام
                  تصبحون على خير
                  لا اله إلا الله ، محمد رسول الله

                  حكمة هذا اليوم والذي بعده :
                  قل خيرًا او اصمت



                  تعليق

                  مواضيع ذات صلة

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 13 ساعات
                  ردود 0
                  7 مشاهدات
                  0 ردود الفعل
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ أسبوع واحد
                  ردود 3
                  21 مشاهدات
                  0 ردود الفعل
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                  ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ 2 أسابيع
                  ردود 2
                  23 مشاهدات
                  0 ردود الفعل
                  آخر مشاركة الفقير لله 3
                  بواسطة الفقير لله 3
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
                  ردود 5
                  34 مشاهدات
                  0 ردود الفعل
                  آخر مشاركة الفقير لله 3
                  بواسطة الفقير لله 3
                  ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ 4 أسابيع
                  ردود 0
                  14 مشاهدات
                  0 ردود الفعل
                  آخر مشاركة الفقير لله 3
                  بواسطة الفقير لله 3
                  يعمل...