بسم الله الرحمن الرحيم
الأن سننتقل إلى مرحلة تعذيب القديس جرجس المصري
موقع الشباب المسيحي:
لم يغوص كثيرا في عملية التعذيب
رغم أنهم شجوا رأسه لكنه مات في صمت وكعادة كل قديسوا النصارى تم تجربتهم في النار (رغم أن التمثيل بالجثث محرم إسلاميا) ... لكن ماعلينا نكمل
لكن هل هذا كل شيئ؟ ... تعالوا لنرى ماذا قال موقع الأنبا تكلا:
كما نري أن القديس الشجاع هرب بلا نخوة وترك زوجته الحبيبة ... لكي يربطوها في ذيل حصان ... بالذمة حد سمع إن الربط بيبقى في ذيل الحصان أم في جسمه ... ماعلينا
لكنه يعود بعد عدة أيام متخفيا:
المهم أنه تركها لكن نفاجأ بأن كاتب الحدوته يكشف لنا أن البوليس المسلمين كالعادة (مثل الأفلام القديمة) أتوا متأخرين ونفس الحدوتة لكن مع الفارق:
مش معقول المسيحيين هيفضلوا طراطير كده على طول فلابد أن يخرج جماعة يخلصوها ... طبعا لأنه فشر فلم يذكروا شيئ عن الكيفية ... ولماذا لم يحموا القديس لما هم شاطرين كده
المهم القديس ظل هاربا من بلد بلد المحلة ثم طنطا ثم سمنود وأخيرا جائت لحظة الحسم لحظة القبض عليه
تفاصيل التعذب موجودة عاليه حتى لا نصيب القارئ بالملل
المهم كان يتولى علاجه رئيس الملائكة شخصيا لأن القديسين مقامات ما تعلموا
يصور لنا الموقع أن سجن الوالي سداح مداح لدرجة أن الوالي غير قادر على إبعاد الثائرين بلا جدوى
ويصور لنا ان زوجته التي تعذب عمال على بطال تذهب له وكأنه نزيل شيراتون النيل
المهم نكمل
طبعا الراهب مينا لا أب له لأنه رأى رئيس الملائكة شخصيا لكن لابد من ذكر إسم أي شخص
لا ننسى أن الحدوتة في زمن التسامح الديني فلماذا أمسكوا الراهب مينا؟
المهم نكمل:
مع حواديت المسيحية كل شيئ يجوز حتى خلف العجوز
عذبوا الرجل الرجل وكل ما يحسبوه مات يلاقوه صاحي
طيب لو هم عاوزين يموتوه ... سايبنه ليه؟
المهم يخبرنا الكاتب بأن التنصير على مايرام وأن 2 أخرين تنصروا وتركهم الحاكم لكن أصحابنا طنشوا أومر السلطان
المهم المسلمين المتوحشين مثلوا بجثته وألقوها في البحر فكيف كانت نهاية الحدوتة؟
ف و ن
الأن سننتقل إلى مرحلة تعذيب القديس جرجس المصري
موقع الشباب المسيحي:
لم يغوص كثيرا في عملية التعذيب
فأسلموه للوالي فأودعه السجن فاجتمع المسلمون وكسروا باب السجن وضربوه فشجوا رأسه وتركوه بين الحياة والموت ولما أتي بعض المؤمنين في الغد ليدفنوه ظنا منهم أنه مات وجدوه حيا . وعقد المسلمون مجلسا وهددوه فلم يرجع عن رأيه فعلقوه علي صاري مركب ولكن القاضي أنزله وأودعه السجن
وظهر له ملاك الرب وعزاه وقواه وأنبأه بأنه سينال إكليل الشهادة في اليوم التالي . وفي الصباح اجتمع المسلمون عند الوالي وطلبوا منه قطع رأسه فسلمه لهم فأخذوه وقطعوا رأسه عند كنيسة الملاك ميخائيل بدميرة وطرحوه في نار متقدة مدة يوم وليلة .
وظهر له ملاك الرب وعزاه وقواه وأنبأه بأنه سينال إكليل الشهادة في اليوم التالي . وفي الصباح اجتمع المسلمون عند الوالي وطلبوا منه قطع رأسه فسلمه لهم فأخذوه وقطعوا رأسه عند كنيسة الملاك ميخائيل بدميرة وطرحوه في نار متقدة مدة يوم وليلة .
رغم أنهم شجوا رأسه لكنه مات في صمت وكعادة كل قديسوا النصارى تم تجربتهم في النار (رغم أن التمثيل بالجثث محرم إسلاميا) ... لكن ماعلينا نكمل
لكن هل هذا كل شيئ؟ ... تعالوا لنرى ماذا قال موقع الأنبا تكلا:
فما رآهم القديس قام وهرب منهم لأن الرب أراد أن يخلصه من أيديهم، فلم يمسكوه. غير أنهم أمسكوا زوجته سيولا وأخرجوها وضربوها بالجريد إلى أن سال دمها على الأرض، ونهبوا ما بقي في بيتها، ثم ربطوها في ذنب حصان وداروا بها في كل البلدة، ولم يقدر أحد أن يخلصها من أيدهم.
كما نري أن القديس الشجاع هرب بلا نخوة وترك زوجته الحبيبة ... لكي يربطوها في ذيل حصان ... بالذمة حد سمع إن الربط بيبقى في ذيل الحصان أم في جسمه ... ماعلينا
لكنه يعود بعد عدة أيام متخفيا:
بعد أيام رجع القديس إلى مدينة دروة القبلية ونزل متخفيًا عند أحد أصدقائه، ثم أرسل في طلب زوجته حيث شجعها وطوّبها لأنها تعذبت بسببه كثيرًا، ... ثم تركها متوجهًا إلى النواحي القبلية إلى يوفقه الرب إلى مكان مناسب ليأخذها معه.
المهم أنه تركها لكن نفاجأ بأن كاتب الحدوته يكشف لنا أن البوليس المسلمين كالعادة (مثل الأفلام القديمة) أتوا متأخرين ونفس الحدوتة لكن مع الفارق:
فلما سمع أهل البلدة كلام هذا الرجل هاجوا على زوجة القديس، وأخذوها بعنف، وضربوها ضربًا شديدًا، ومضوا بها إلى دميره عند رداد لكي يقتلها، غير أن الرب أعطاها نعمة في عينيه ولم يفعل بها شرًا وساق إليها جماعة من المسيحيين خلصوها من القوم الأشرار.
مش معقول المسيحيين هيفضلوا طراطير كده على طول فلابد أن يخرج جماعة يخلصوها ... طبعا لأنه فشر فلم يذكروا شيئ عن الكيفية ... ولماذا لم يحموا القديس لما هم شاطرين كده
المهم القديس ظل هاربا من بلد بلد المحلة ثم طنطا ثم سمنود وأخيرا جائت لحظة الحسم لحظة القبض عليه
تفاصيل التعذب موجودة عاليه حتى لا نصيب القارئ بالملل
المهم كان يتولى علاجه رئيس الملائكة شخصيا لأن القديسين مقامات ما تعلموا
يصور لنا الموقع أن سجن الوالي سداح مداح لدرجة أن الوالي غير قادر على إبعاد الثائرين بلا جدوى
ويصور لنا ان زوجته التي تعذب عمال على بطال تذهب له وكأنه نزيل شيراتون النيل
المهم نكمل
فما انتصف الليل ظهر رئيس الملائكة ميخائيل للقديس وباركه وعزّاه، وحلّ وثاقه ولمسه بجناحيه فأبرأه من كل جراحاته. ثم اختفى عنه، وقد شهد هذه الحادثة راهب مسيحي اسمه مينا من دير أبو مقار، كان مسجونًا آنذاك مع القديس (وهو كاتب هذه السيرة).
طبعا الراهب مينا لا أب له لأنه رأى رئيس الملائكة شخصيا لكن لابد من ذكر إسم أي شخص
لا ننسى أن الحدوتة في زمن التسامح الديني فلماذا أمسكوا الراهب مينا؟
المهم نكمل:
كان الحانقون عليه يعذبونه إلى أن يداخلهم الشك في أنه مات فيتركونه ملقى في السجن ويذهبون لحال سبيلهم، ويعودون إليه في اليوم التالي فيجدونه مازال على قيد الحياة فيعاودون تعذيبه. واستمروا على هذا الحال من الحادي عشر إلى الثامن عشر من بؤونة سنة 695ش (979م). ثم جاءهم رسول السلطان إلى الوالي يحمل خطابًا فيه الأمر بترك جرجس وشأنه، وقد قال الرسول السلطاني شفويًا أن اثنين من سكان القاهرة قد اعتنقا المسيحية، وأن السلطان تركهم وشأنهم. ولكن حدة الغضب التي كانت قد استولت على القلوب جعلتهم يتجاهلون أمر السلطان،
مع حواديت المسيحية كل شيئ يجوز حتى خلف العجوز
عذبوا الرجل الرجل وكل ما يحسبوه مات يلاقوه صاحي
طيب لو هم عاوزين يموتوه ... سايبنه ليه؟
المهم يخبرنا الكاتب بأن التنصير على مايرام وأن 2 أخرين تنصروا وتركهم الحاكم لكن أصحابنا طنشوا أومر السلطان
وعندها أخرجوه خارج البلدة وساروا به إلى شاطئ البحر وهناك ضربوه على رأسه إلى أن تحطمت، ثم قطعوا جسده ورموا بالأجزاء في البحر.
المهم المسلمين المتوحشين مثلوا بجثته وألقوها في البحر فكيف كانت نهاية الحدوتة؟
ف و ن
تعليق