نظم عدد من المحامين، منتمون لحركة جديدة تعرف باسم "محامون ضد الطائفية" مظاهرة أمام مقر النقابة، لمطالبة الكنيسة والبابا شنودة بإعادة وفاء قسطنطين وكاميليا شحاتة، مؤكدين ضرورة حماية الدولة من الفتن الطائفية، وما وصفوه بـ"تجاوز الأقليات".
وحمل المتظاهرون لافتات تطالب بالكشف عن مصير كاميليا شحاتة زوجة كاهن دير مواس وتساءلوا "هل قتلت مثل وفاء قسطنطين"، فيما كتبت لافتات أخرى تقول "سأظل مسلمة حتى الموت.. كاميليا شحاتة"، و"نطالب بتحرير الأخوات المسلمات من الأديرة والكنائس"، و"أين ماريا عبد الله وأين ماريان مكرم" ثم ردد المتظاهرون هتافات "حسبى الله ونعم الوكيل".
من جانبه قال طارق أبو بكر، المنسق العام للجنة "محامين ضد الفتنة الطائفية"، أنهم سينظمون مسيرة من نقابة المحامين وصولا إلى النائب العام، نافيا وجود نية لديهم لمقاضاة البابا شنودة، مشيرا إلى أن اللجنة مجرد كيان نقابى منبثق من الجمعية العمومية ويسعى من خلال الشرعية والقانون إلى القضاء على الفتنة الطائفية ومحاربة كل تصرف من شأنه أن يؤثر على مصر.
وأضاف أن الرابطة هدفها الحفاظ على مصر كبلد تتميز بتعايش أبنائها مسلمين ومسحيين ورفض ما أسماه "أى تجاوز من أجهزة الدولة للقانون لصالح الأغلبية أو الأقلية"، كما تهدف الرابطة، حسب قوله، إلى حرية عنصرى الأمة فى الدعوة والتبشير والمناظرة مع احترام متبادل بين العلماء برعاية المتخصصين بمقارنة الأديان من علماء المسلمين والمسيحيين، والمناداة بقانون موحد لدور العبادة ورفض تحويل الكنائس والمساجد إلى قلاع ذات حصانة، وإخضاع الأديرة للرقابة الأمنية والصحية والإفراج الفورى عن المحتجزين بها دون إرادتهم وإنشاء رجال من اللجنة فى كل المحافظات.
وحمل المتظاهرون لافتات تطالب بالكشف عن مصير كاميليا شحاتة زوجة كاهن دير مواس وتساءلوا "هل قتلت مثل وفاء قسطنطين"، فيما كتبت لافتات أخرى تقول "سأظل مسلمة حتى الموت.. كاميليا شحاتة"، و"نطالب بتحرير الأخوات المسلمات من الأديرة والكنائس"، و"أين ماريا عبد الله وأين ماريان مكرم" ثم ردد المتظاهرون هتافات "حسبى الله ونعم الوكيل".
من جانبه قال طارق أبو بكر، المنسق العام للجنة "محامين ضد الفتنة الطائفية"، أنهم سينظمون مسيرة من نقابة المحامين وصولا إلى النائب العام، نافيا وجود نية لديهم لمقاضاة البابا شنودة، مشيرا إلى أن اللجنة مجرد كيان نقابى منبثق من الجمعية العمومية ويسعى من خلال الشرعية والقانون إلى القضاء على الفتنة الطائفية ومحاربة كل تصرف من شأنه أن يؤثر على مصر.
وأضاف أن الرابطة هدفها الحفاظ على مصر كبلد تتميز بتعايش أبنائها مسلمين ومسحيين ورفض ما أسماه "أى تجاوز من أجهزة الدولة للقانون لصالح الأغلبية أو الأقلية"، كما تهدف الرابطة، حسب قوله، إلى حرية عنصرى الأمة فى الدعوة والتبشير والمناظرة مع احترام متبادل بين العلماء برعاية المتخصصين بمقارنة الأديان من علماء المسلمين والمسيحيين، والمناداة بقانون موحد لدور العبادة ورفض تحويل الكنائس والمساجد إلى قلاع ذات حصانة، وإخضاع الأديرة للرقابة الأمنية والصحية والإفراج الفورى عن المحتجزين بها دون إرادتهم وإنشاء رجال من اللجنة فى كل المحافظات.