الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ ..
الْحَدِيْثِ هُوَ : { كَانَ إِذَا نَزَلَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَحْيُ نَسْمَعُ عِنْدَ وَجْهِهِ كَدَوِيِّ النَّحْلِ ، فَمَكَثْنَا سَاعَةً ، فَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ وَرَفَعَ يَدَيْهِ ، فَقَالَ : " اللَّهُمَّ زِدْنَا وَلا تَنْقُصْنَا ، وَأَكْرِمْنَا وَلا تُهِنَّا وَلا تَحْرِمْنَا ، وَآثِرْنَا وَلا تُؤْثِرْ عَلَيْنَا ، وَارْضَ عَنَّا " ، ثُمَّ قَالَ : " لَقَدْ أُنْزِلَ عَلَيْنَا عَشْرُ آيَاتٍ مَنْ أَقَامَهُنَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ " ثُمَّ قَرَأَ : " قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ سورة المؤمنون آية 1 عَشْرَ آيَاتٍ }
الَّذِيْنَ صَحَّحُوْا الْحَدِيْثَ هُمْ :
قَالَ الْبَغَوِيُّ : { حَسْنُ } [ شَرْحِ الْسُّنَّةِ 3/154 ]
قَالَ ابْنُ الْعَرَبِيِّ : { صَحِيْحٌ } [ احْكَامِ الْقُرْآَنِ 3/311 ]
قَالَ ابْنُ حَجَرٍ : { حَسْنُ } [ تَخْرِيْجُ مِشْكَاةِ الْمَصَابِيْحِ 3/32 ]
قَالَ أَحْمَدُ شَاكِرَ : { إِسْنَادِهِ صَحِيْحٌ } [ مُسْنَدُ أَحْمَدَ 1/124 ]
وَقَالَ الْحَاكِمُ : { هَذَا حَدِيْثٌ صَحِيْحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخْرِجَاهُ } [ الْمُسْتَدْرَكُ عَلَىَ الْصَّحِيْحَيْنِ ]
وَقَالَ إِبْنُ الْقَيِمِ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ : { وَلَمَّا كَانَتْ الْنَّحْلَةُ مِنْ أَنْفَعِ الْحَيَوَانُ وَأَبْرَكُه قَدْ خُصَّتْ مِنْ وَحْيِّ الْرَّبِّ تَعَالَىْ وَهِدَايَتِهِ بِمَا لَمْ يُشَارِكْهَا فِيْهِ غَيْرُهَا، وَكَانَ الْخَارِجِ مِنْ بَطْنِهَا مَادَّةٌ الْشِّفَاءُ مِنْ الْأَسْقَامِ وَالْنُّوْرِ الَّذِيْ يُضِيَءُ فِيْ الْظَّلامِ بِمَنْزِلَةِ الْهُدَاةِ مِنَ الْأَنَامِ، وَكَانَتْ أَكْثَرَ الْحَيَوَانُ أَعْدَاءُ، وَكَانَ أَعْدَاؤُهَا مِنْ أَقَلِّ الْحَيَوَانُ مَنْفَعَةِ وَبَرَكَةٌ، وَهَذِهِ سَنَةٌ الَلّهَ فِيْ خَلْقِهِ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ } [ الْشِّفَاءُ الْعَلِيْلْ ] .. فَهُوَ لَمْ يُنْكِرْ هَذَا الْحَدِيْثِ !
وَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ فِيْ مُسْنَدِهِ وَالْبَزَّارُ فِيْ الْبَحْرِ الزَّخَّارُ وَالْتِّرْمِذِيُّ فِيْ سُنَنِهِ ..
وَالَّذِينَ ضَعُفُوْا هَذَا الْحَدِيْثِ هُمْ :
قَالَ أَبُوْ حَاتِمٍ الْرَّازِيُّ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ لَا أَعْرِفُهُ ، وَلَا يُعْرِفُ هَذَا مِنْ حَدِيْثِ الْزُّهْرِيِّ } [ الْعِلَلِ لِابْنِ أَبِيْ حَاتِمٍ 3/75 ]
قَالَ الْنَّسَائِيُّ : { مُنْكَرٍ } [ الْسُّنَنُ الْكُبْرَىَ 1443 / تَهْذِيْبِ الْتَّهْذِيبِ 11/439 ]
قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ لَيْسَ بِالْمَعْرُوْفِ } [ الْكَامِلَ فِيْ الضُّعَفَاءِ 8/519 ]
قَالَ ابْنُ الْقَيْسَرَانِيِّ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ لَيْسَ بِالْمَعْرُوْفِ } [ ذَخِيْرَةَ الْحُفَّاظِ 3/1733 ]
قَالَ الْمِزِّيُّ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ الصَّنْعَانِيُّ قَالَ عَبْدُ الْرَّزَّاقِ أَظُنُّهُ لَا شَيْءً وَقَالَ يَحْيَىَ بْنُ مُعِيْنٍ مَا أَعْرِفُهُ يَرْوِيَ عَنْهُ غَيْرَ عَبْدِ الرَّزَّاقِ وَقَالَ الْنَّسَائِيُّ لَا أَعْرِفُهُ وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِيْ الْثِّقَاتِ } [ تَهْذِيْبُ الْكَمَالِ 20/537 ]
قَالَ الْذَّهَبِيُّ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ قَالَ الْعُقَيْلِيُّ لَا يُتَابَعُ عَلَىَ حَدِيْثِهِ ، وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ } [ مِيْزَانِ الاعْتِدَالِ 4/481 ]
قَالَ الْزَّيْلَعِيُّ : { يُوْنُسَ بْنِ سُلَيْمٍ قَالَ الْنَّسَائِيُّ لَا أَعْرِفُهُ وَقَالَ أَبُوْ حَاتِمٍ لَا أَعْرِفُهُ وَقَالَ عَبْدِ الْرَّازِقِ أَظُنُّهُ لَا شَيْءَ } [ تَخْرِيْجُ الْكَشَّافِ 2/409 ]
قَالَ مُحَمَّدٌ الْمُنَاوِيُّ : { ضَعِيْفٌ } [ تَخْرِيْجِ أَحَادِيْثِ الْمَصَابِيْحِ 2/349 ]
قَالَ ابْنُ حَجَرٍ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ قَالَ الْنَّسَائِيُّ وَأَبُوْ حَاتِمٍ لَا أَعْرِفُهُ } [ الْكَافِيْ الْشَّافُّ 196 ]
قَالَ الْشَّوْكَانِيُّ : { فِيْ إِسْنَادِهِ يُوْنُسَ بْنِ سُلَيْمٍ الْإِيلِيِّ قَالَ الْنَّسَائِيُّ لَا نَعْرِفُهُ } [ فَتْحِ الْقَدِيْرِ 3/672 ]
وَضَعَّفَهُ الْأَلْبَانِيُّ فِيْ ضَعِيْفِ الْتِّرْمِذِيُّ 3173 / ضَعِيْفٌ الْجَامِعَ 4352 / فِقْهِ السِّيْرَةِ 91
وَيُوْنُسَ بْنِ سُلَيْمٍ الَّذِيْنَ حَسِّنُوا حَدِيْثِهِ هُمْ :
قَالَ أَبُوْ الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ : { حُسْنُ حَدِيْثِهِ } ، ابُوْ حَاتِمٍ بْنِ حَبَّانَ الْبُسْتِيُّ ذَكَرَهُ فِيْ الْثِّقَاتِ ، وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ اسْمَاعِيْلَ الْبُخَارِيُّ : { هُوَ خَيْرٌ مِنْ عَمْرِوٍ بْنِ بَرِقَ } ..
وَقَالَ ابْنُ حَجَرٍ عَنْهُ : { مَجْهُوْلٌ } بِالْرَّغْمِ انَّهُ حَسَنٌ حَدِيْثِهِ !
وَالْنَّسَائِيُّ وَأَحْمَدُ وَالْعُقَيْلِيُّ قَالُوْا عَنْهُ إِنَّهُ لَا شَيْءَ ..
فَالْسُؤْالِ الَّذِيْ أَنَا أُرِيْدُ مَعْرِفَةِ إِجَابِتّةً هُوَ : هَلْ الْحَدِيْثِ صَحِيْحٌ أَمْ ضَعِيْفٌ وَمُنْكِرُ ..؟
وَجَزَاكُمُ الْلَّهِ كُلِّ خَيْرٍ !
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ ..
الْحَدِيْثِ هُوَ : { كَانَ إِذَا نَزَلَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَحْيُ نَسْمَعُ عِنْدَ وَجْهِهِ كَدَوِيِّ النَّحْلِ ، فَمَكَثْنَا سَاعَةً ، فَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ وَرَفَعَ يَدَيْهِ ، فَقَالَ : " اللَّهُمَّ زِدْنَا وَلا تَنْقُصْنَا ، وَأَكْرِمْنَا وَلا تُهِنَّا وَلا تَحْرِمْنَا ، وَآثِرْنَا وَلا تُؤْثِرْ عَلَيْنَا ، وَارْضَ عَنَّا " ، ثُمَّ قَالَ : " لَقَدْ أُنْزِلَ عَلَيْنَا عَشْرُ آيَاتٍ مَنْ أَقَامَهُنَّ دَخَلَ الْجَنَّةَ " ثُمَّ قَرَأَ : " قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ سورة المؤمنون آية 1 عَشْرَ آيَاتٍ }
الَّذِيْنَ صَحَّحُوْا الْحَدِيْثَ هُمْ :
قَالَ الْبَغَوِيُّ : { حَسْنُ } [ شَرْحِ الْسُّنَّةِ 3/154 ]
قَالَ ابْنُ الْعَرَبِيِّ : { صَحِيْحٌ } [ احْكَامِ الْقُرْآَنِ 3/311 ]
قَالَ ابْنُ حَجَرٍ : { حَسْنُ } [ تَخْرِيْجُ مِشْكَاةِ الْمَصَابِيْحِ 3/32 ]
قَالَ أَحْمَدُ شَاكِرَ : { إِسْنَادِهِ صَحِيْحٌ } [ مُسْنَدُ أَحْمَدَ 1/124 ]
وَقَالَ الْحَاكِمُ : { هَذَا حَدِيْثٌ صَحِيْحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخْرِجَاهُ } [ الْمُسْتَدْرَكُ عَلَىَ الْصَّحِيْحَيْنِ ]
وَقَالَ إِبْنُ الْقَيِمِ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ : { وَلَمَّا كَانَتْ الْنَّحْلَةُ مِنْ أَنْفَعِ الْحَيَوَانُ وَأَبْرَكُه قَدْ خُصَّتْ مِنْ وَحْيِّ الْرَّبِّ تَعَالَىْ وَهِدَايَتِهِ بِمَا لَمْ يُشَارِكْهَا فِيْهِ غَيْرُهَا، وَكَانَ الْخَارِجِ مِنْ بَطْنِهَا مَادَّةٌ الْشِّفَاءُ مِنْ الْأَسْقَامِ وَالْنُّوْرِ الَّذِيْ يُضِيَءُ فِيْ الْظَّلامِ بِمَنْزِلَةِ الْهُدَاةِ مِنَ الْأَنَامِ، وَكَانَتْ أَكْثَرَ الْحَيَوَانُ أَعْدَاءُ، وَكَانَ أَعْدَاؤُهَا مِنْ أَقَلِّ الْحَيَوَانُ مَنْفَعَةِ وَبَرَكَةٌ، وَهَذِهِ سَنَةٌ الَلّهَ فِيْ خَلْقِهِ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ } [ الْشِّفَاءُ الْعَلِيْلْ ] .. فَهُوَ لَمْ يُنْكِرْ هَذَا الْحَدِيْثِ !
وَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ فِيْ مُسْنَدِهِ وَالْبَزَّارُ فِيْ الْبَحْرِ الزَّخَّارُ وَالْتِّرْمِذِيُّ فِيْ سُنَنِهِ ..
وَالَّذِينَ ضَعُفُوْا هَذَا الْحَدِيْثِ هُمْ :
قَالَ أَبُوْ حَاتِمٍ الْرَّازِيُّ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ لَا أَعْرِفُهُ ، وَلَا يُعْرِفُ هَذَا مِنْ حَدِيْثِ الْزُّهْرِيِّ } [ الْعِلَلِ لِابْنِ أَبِيْ حَاتِمٍ 3/75 ]
قَالَ الْنَّسَائِيُّ : { مُنْكَرٍ } [ الْسُّنَنُ الْكُبْرَىَ 1443 / تَهْذِيْبِ الْتَّهْذِيبِ 11/439 ]
قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ لَيْسَ بِالْمَعْرُوْفِ } [ الْكَامِلَ فِيْ الضُّعَفَاءِ 8/519 ]
قَالَ ابْنُ الْقَيْسَرَانِيِّ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ لَيْسَ بِالْمَعْرُوْفِ } [ ذَخِيْرَةَ الْحُفَّاظِ 3/1733 ]
قَالَ الْمِزِّيُّ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ الصَّنْعَانِيُّ قَالَ عَبْدُ الْرَّزَّاقِ أَظُنُّهُ لَا شَيْءً وَقَالَ يَحْيَىَ بْنُ مُعِيْنٍ مَا أَعْرِفُهُ يَرْوِيَ عَنْهُ غَيْرَ عَبْدِ الرَّزَّاقِ وَقَالَ الْنَّسَائِيُّ لَا أَعْرِفُهُ وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِيْ الْثِّقَاتِ } [ تَهْذِيْبُ الْكَمَالِ 20/537 ]
قَالَ الْذَّهَبِيُّ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ قَالَ الْعُقَيْلِيُّ لَا يُتَابَعُ عَلَىَ حَدِيْثِهِ ، وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ } [ مِيْزَانِ الاعْتِدَالِ 4/481 ]
قَالَ الْزَّيْلَعِيُّ : { يُوْنُسَ بْنِ سُلَيْمٍ قَالَ الْنَّسَائِيُّ لَا أَعْرِفُهُ وَقَالَ أَبُوْ حَاتِمٍ لَا أَعْرِفُهُ وَقَالَ عَبْدِ الْرَّازِقِ أَظُنُّهُ لَا شَيْءَ } [ تَخْرِيْجُ الْكَشَّافِ 2/409 ]
قَالَ مُحَمَّدٌ الْمُنَاوِيُّ : { ضَعِيْفٌ } [ تَخْرِيْجِ أَحَادِيْثِ الْمَصَابِيْحِ 2/349 ]
قَالَ ابْنُ حَجَرٍ : { فِيْهِ يُوْنُسَ بْنَ سُلَيْمٍ قَالَ الْنَّسَائِيُّ وَأَبُوْ حَاتِمٍ لَا أَعْرِفُهُ } [ الْكَافِيْ الْشَّافُّ 196 ]
قَالَ الْشَّوْكَانِيُّ : { فِيْ إِسْنَادِهِ يُوْنُسَ بْنِ سُلَيْمٍ الْإِيلِيِّ قَالَ الْنَّسَائِيُّ لَا نَعْرِفُهُ } [ فَتْحِ الْقَدِيْرِ 3/672 ]
وَضَعَّفَهُ الْأَلْبَانِيُّ فِيْ ضَعِيْفِ الْتِّرْمِذِيُّ 3173 / ضَعِيْفٌ الْجَامِعَ 4352 / فِقْهِ السِّيْرَةِ 91
وَيُوْنُسَ بْنِ سُلَيْمٍ الَّذِيْنَ حَسِّنُوا حَدِيْثِهِ هُمْ :
قَالَ أَبُوْ الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ : { حُسْنُ حَدِيْثِهِ } ، ابُوْ حَاتِمٍ بْنِ حَبَّانَ الْبُسْتِيُّ ذَكَرَهُ فِيْ الْثِّقَاتِ ، وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ اسْمَاعِيْلَ الْبُخَارِيُّ : { هُوَ خَيْرٌ مِنْ عَمْرِوٍ بْنِ بَرِقَ } ..
وَقَالَ ابْنُ حَجَرٍ عَنْهُ : { مَجْهُوْلٌ } بِالْرَّغْمِ انَّهُ حَسَنٌ حَدِيْثِهِ !
وَالْنَّسَائِيُّ وَأَحْمَدُ وَالْعُقَيْلِيُّ قَالُوْا عَنْهُ إِنَّهُ لَا شَيْءَ ..
فَالْسُؤْالِ الَّذِيْ أَنَا أُرِيْدُ مَعْرِفَةِ إِجَابِتّةً هُوَ : هَلْ الْحَدِيْثِ صَحِيْحٌ أَمْ ضَعِيْفٌ وَمُنْكِرُ ..؟
وَجَزَاكُمُ الْلَّهِ كُلِّ خَيْرٍ !
تعليق