بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين
وبعـــــــــــد
في مجلة روزاليوسف العدد 4063 الصادر صباح السبت الموافق 22/4/2006
وقعت عيناي علي مقالة للقمص بولس عبد المسيح عضو بالمجلس الأكليريكي وأستاذ القانون الكنسي بالكلية الأكليريكية .
هذا نصها :.
وما لفت نظري فيها هي أول كلماتها ( السيد المسيح له المجد ليمحو الخطية و ..... ) التي تجعلك تؤمن بان المقالة منقولة بالكوبي والباست طبعا كما تعودنا من الأعضاء النصارى في منتدى أتباع المرسلين ومنتدى الفرقان وفي منتدانا الحبيب الجامع.
وأسفل المقال مباشرا وجدت مقالة أخرى لخادم كنيسة ماري جرجس بمنشية الصدر . وهو الأكليركي يونان مرقص القمص تاوضروس .
وهذا نصها :
يا سبحان الله نفس المقالة السابقة ( كوبي وباست ) بس واضح أن خادم كنيسة ماري جرجس نقلها صح لأن أولها جملة مفيدة( قد أتي السيد المسيح له المجد ليمحو الخطية و..... ) وإن كانت مخالفة للفطرة السليمة .....
بعكس القمص الذي بدئها بــ (السيد المسيح له المجد ليمحو الخطية و ... )
والسؤال ؟؟؟؟؟
من منهم سرق المقالة من الآخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أو من من سرقوا هذه المقالة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإذا كان هذا حال خدام الكنائس و القمامصة ( الكوبي والباست )!!!!!!!!!!!!
فلا عتاب بعد اليوم علي الأعضاء النصارى حينما يأتون لمنتدياتنا ويقوموا بالكوبي والباست ولا أكثر من ذلك !!!!!!!!!
وكما قال الشاعر :
إذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة أهل البيت الرقص...
وبعـــــــــــد
في مجلة روزاليوسف العدد 4063 الصادر صباح السبت الموافق 22/4/2006
وقعت عيناي علي مقالة للقمص بولس عبد المسيح عضو بالمجلس الأكليريكي وأستاذ القانون الكنسي بالكلية الأكليريكية .
هذا نصها :.
لقد أتى السيد المسيح له المجد ليمحو الخطية ويمحو نتائجها، ومن نتائج الخطية الموت. قد محا خطية العالم بموته على الصليب، وبقى أن ينتصر على الموت، الذى أدخلته الخطية إلى العالم فانتصر على الموت بالقيامة، وأعطانا بموته رجاء فى القيامة من الأموات..
قد قام من الأموات وصار باكورة الراقدين.. إن الرب يسوع بقيامته كسر شوكة الموت وغلبة الهاوية، كما كسر متاريس الجحيم، قام بقوة لاهوته، وبسلطانه الإلهى، وأظهر للعالم أجمع أنه وحده ابن الله المتجسد وأنه القيامة والحياة.. إن قيامة المسيح من الأموات هى جوهر إيماننا، وموضوع رجائنا، بدونها لا نشترك فى مجده وسعادته.
وعلي هذا الرجاء سفك الشهداء دماءهم، وترك القديسون العالم بما فيه من أمجاد وإغراءات وعاشوا فى الصحارى والمغائر وشقوق الأرض من أجل عظم محبتهم فى الملك المسيح.. لم تكن قيامة المسيح لذاته -حاشا- فهو قائم منذ الأزل وإلى الأبد، وإنما مات ليميت الخطية ويقتلها،
وقام ليقيم البشرية.. هزم الموت وجعله طريقاً سعيداً ومركبة هادئة جميلة تحمل المؤمن فى حب واشتياق وبهذا الإيمان وجدنا الشهداء كل جيل، يتقدمون إلى الموت فرحين، ويواجهونه بشجاعة عجيبة، كما اشتهى القديس بولس الرسول قائلاً: لى اشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح، فذلك أفضل جداً، كما فرح سمعان الشيخ وصلى من أجل ذلك.. إن الرب بقيامته أعطى أملاً عظيماً للنفس البشرية التى عاشت فى ظلال الموت محرومة من أمل الرجاء فى الحياة الأبدية. إذ إننا بقيامة الرب يسوع من الأموات اكتسبنا حق القيامة والحياة والخلود عالمين أن الذى أقام المسيح سيقيمنا نحن أيضاً.
هنيئاً لنا بمسيحنا القائم من الأموات وشكراً لله على عطيته التى لا يعبر عنها، وعلى أمجاد قيامته التى وهبها لنا وأنوار قيامته التى أشرقت فى قلوبنا ليقودنا فى موكب نصرته إلى مجده الأبدى.. المسيح قام، بالحقيقة قام.
القمص بولس عبدالمسيح
عضو بالمجلس الإكليركى
وأستاذ القانون الكنسى وعلم الواعظ
قد قام من الأموات وصار باكورة الراقدين.. إن الرب يسوع بقيامته كسر شوكة الموت وغلبة الهاوية، كما كسر متاريس الجحيم، قام بقوة لاهوته، وبسلطانه الإلهى، وأظهر للعالم أجمع أنه وحده ابن الله المتجسد وأنه القيامة والحياة.. إن قيامة المسيح من الأموات هى جوهر إيماننا، وموضوع رجائنا، بدونها لا نشترك فى مجده وسعادته.
وعلي هذا الرجاء سفك الشهداء دماءهم، وترك القديسون العالم بما فيه من أمجاد وإغراءات وعاشوا فى الصحارى والمغائر وشقوق الأرض من أجل عظم محبتهم فى الملك المسيح.. لم تكن قيامة المسيح لذاته -حاشا- فهو قائم منذ الأزل وإلى الأبد، وإنما مات ليميت الخطية ويقتلها،
وقام ليقيم البشرية.. هزم الموت وجعله طريقاً سعيداً ومركبة هادئة جميلة تحمل المؤمن فى حب واشتياق وبهذا الإيمان وجدنا الشهداء كل جيل، يتقدمون إلى الموت فرحين، ويواجهونه بشجاعة عجيبة، كما اشتهى القديس بولس الرسول قائلاً: لى اشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح، فذلك أفضل جداً، كما فرح سمعان الشيخ وصلى من أجل ذلك.. إن الرب بقيامته أعطى أملاً عظيماً للنفس البشرية التى عاشت فى ظلال الموت محرومة من أمل الرجاء فى الحياة الأبدية. إذ إننا بقيامة الرب يسوع من الأموات اكتسبنا حق القيامة والحياة والخلود عالمين أن الذى أقام المسيح سيقيمنا نحن أيضاً.
هنيئاً لنا بمسيحنا القائم من الأموات وشكراً لله على عطيته التى لا يعبر عنها، وعلى أمجاد قيامته التى وهبها لنا وأنوار قيامته التى أشرقت فى قلوبنا ليقودنا فى موكب نصرته إلى مجده الأبدى.. المسيح قام، بالحقيقة قام.
القمص بولس عبدالمسيح
عضو بالمجلس الإكليركى
وأستاذ القانون الكنسى وعلم الواعظ
وما لفت نظري فيها هي أول كلماتها ( السيد المسيح له المجد ليمحو الخطية و ..... ) التي تجعلك تؤمن بان المقالة منقولة بالكوبي والباست طبعا كما تعودنا من الأعضاء النصارى في منتدى أتباع المرسلين ومنتدى الفرقان وفي منتدانا الحبيب الجامع.
وأسفل المقال مباشرا وجدت مقالة أخرى لخادم كنيسة ماري جرجس بمنشية الصدر . وهو الأكليركي يونان مرقص القمص تاوضروس .
وهذا نصها :
يا سبحان الله نفس المقالة السابقة ( كوبي وباست ) بس واضح أن خادم كنيسة ماري جرجس نقلها صح لأن أولها جملة مفيدة( قد أتي السيد المسيح له المجد ليمحو الخطية و..... ) وإن كانت مخالفة للفطرة السليمة .....
بعكس القمص الذي بدئها بــ (السيد المسيح له المجد ليمحو الخطية و ... )
والسؤال ؟؟؟؟؟
من منهم سرق المقالة من الآخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أو من من سرقوا هذه المقالة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإذا كان هذا حال خدام الكنائس و القمامصة ( الكوبي والباست )!!!!!!!!!!!!
فلا عتاب بعد اليوم علي الأعضاء النصارى حينما يأتون لمنتدياتنا ويقوموا بالكوبي والباست ولا أكثر من ذلك !!!!!!!!!
وكما قال الشاعر :
إذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة أهل البيت الرقص...
تعليق