دعوة للموعظة والاعتبار
وليعتبر اولو الابصار
موضوع جميل جدا
بارك الله فيك اخي الحبيب انج باور
مجرد دقيقة يا نصراني .. دعوة للتأمل في صنع الله
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
بوركت على هذا الموضوع
النصراني مش مؤمن بأن ربه صلب وكان اليهود اقوى منه ( والا لعبد اليهود فهم اولى ) .. انما متعصب لما ترعرع ونشا عليه
ويكون صعب المراس خاصه اذا كان من عشاق الترانيم وحكاوي القديسيناترك تعليق:
-
واخيرا اقتنعت ان النصارى يقولون ان المبدع قد صلب ومن له العقل فل يفكرلببالفيديو يتحدث عن صلب المخلوق للخالقاترك تعليق:
-
الأستاذ إنج باور .. كنت أود أن يكون تنبيهاً ودياً عوضاً عن حذف مداخلات لى بذلت فيها كثيراً من وقتى وجهدى .
وعلى العموم إذا أردتم نقاشاً مثلاً فى الخطية الأصلية بين الإسلام والمسيحية أو هل صُلب السيد المسيح أو هل قام السيد المسيح أو أى موضوع تختاروه فليكن .. وإذا أردتموها مناظرة إختاروا الموضوع والمناظر .
المناظرة كبيرة جدا لها شروطها الخاصة أهمها أن تكون بين شخصيات معروفة أو بين منتدى كبير و منتدى يضاهيه في الأهمية
لهذا خلينا في حوار على قدنا تسوده المحبة و الإحترام
أحاورك إن شاء الله في الخطيئة الأصلية و عقيدة الصلب و الفداء إن أردتاترك تعليق:
-
مداخلة إشرافية :
الزميل الفاضل مينا ، ردك في أكثر من موضوع لا يفيد في شئ
لذا فلتختار نقطة تريد الحوار حولها ثم يتم فتح موضوع مستقل وستيعن لك إدارة المنتدى محاور فاضل للحوار معك
أي مشاركة أخرى لك ستحجب لحين ردك على هذه المشاركة
وفقك الله لما يحب ويرضى وهداك لما فيه الخير
الأستاذ إنج باور .. كنت أود أن يكون تنبيهاً ودياً عوضاً عن حذف مداخلات لى بذلت فيها كثيراً من وقتى وجهدى .
وعلى العموم إذا أردتم نقاشاً مثلاً فى الخطية الأصلية بين الإسلام والمسيحية أو هل صُلب السيد المسيح أو هل قام السيد المسيح أو أى موضوع تختاروه فليكن .. وإذا أردتموها مناظرة إختاروا الموضوع والمناظر .
احتراما للقرار الإشرافى ولقبولك به أتوقف - مؤقتا - عن مناقشة المسألة التى سألتك فيها عن طبيعة الإبن أروحية هى أم جسدية أم جامعة للطبيعتين .. ولكنى أعطيك مفاتيحا للتفكر فى هذه المسألة .. فمُقتضى ردِّك أن الأقانيم الثلاثة أرواح .. أى ثلاثة أرواح .. أو روح واحدة فى الثلاثة أقانيم .
* هل الروح القُدُس هو حقا روح الآب .
* اتحاد الإبن بالناسوت - بطبيعتيه الجسدية والروحية - ألا يقتضى تغيير طبيعته ؟
* طبيعة الإبن قبل التجسد وبعده حتى الصلب وبعد الصلب حتى القيامة وبعد القيامة .
حاول أن تُمعن التفكير فى هذه المسألة إلى أن يتيسر لنا لقاءٌ قريب بإذن الله تعالى .اترك تعليق:
-
الأستاذ إنج باور .. كنت أود أن يكون تنبيهاً ودياً عوضاً عن حذف مداخلات لى بذلت فيها كثيراً من وقتى وجهدى .
وعلى العموم إذا أردتم نقاشاً مثلاً فى الخطية الأصلية بين الإسلام والمسيحية أو هل صُلب السيد المسيح أو هل قام السيد المسيح أو أى موضوع تختاروه فليكن .. وإذا أردتموها مناظرة إختاروا الموضوع والمناظر .اترك تعليق:
-
مداخلة إشرافية :
الزميل الفاضل مينا ، ردك في أكثر من موضوع لا يفيد في شئ
لذا فلتختار نقطة تريد الحوار حولها ثم يتم فتح موضوع مستقل وستيعن لك إدارة المنتدى محاور فاضل للحوار معك
أي مشاركة أخرى لك ستحجب لحين ردك على هذه المشاركة
وفقك الله لما يحب ويرضى وهداك لما فيه الخير
اترك تعليق:
-
وتواضع وفداء وبذل .. وكما ترى أنها كلها صفات كمال وليس نقص
الكتاب المقدس يقول أن إلهك جبار و متاعل جدا و أنت تقول أن متواضع فمن نصدق أنت أم كتابك المقدس؟اترك تعليق:
-
هذا ليس أسلوب حوار يا أستاذ مينا
أنت تدخل تكتب في كل موضوع عدة ردود متفرعة كل فرع منها يستحق عدة صفحات من الحوار
و هذا لا يفيدك و لا يفيدنا و لا يفيد المتابعين
ثم أنت تختار ما ترد عليه و تترك ما لا تجد له ردا فننساق وراء ردك الأخير و ننسى الذي قبله و هكذا فيضيع حق كثير بهذا الأسلوب العقيم
إذا كان عندك قدرة على الحوار فاقبل حوار ثنائي يقابله موضوع للتعليقات للأعضاء فيكون حوارك مركزا مع محاورك و للأعضاء حق في محاورتك في صفحة أخرى
أما حواري معك فسؤالي يبقى قائما دون إجابة منك للأسف
إلهك كان حائرا بين عدله و محبته هذه حقيقة عقيدتك
أنت كلمتني عن المحبة فأين العدل في معاقبة جسد غير جسد المخطئ؟
وهو قدوس لا يؤثر فى قداسته أى نجاسة .. فهل الشمس إذا أشرقت على جبل زبالة تتدنس أشعتها أم هى التى تطهر جبل الزبالة ؟
مثالك يصح لو قلت لي أن الشمس سقط منها جزء صغير على جبل قمامة فتنجس بهذه النجاسة و هذا ما حصل لإلهك تنجس للأسف بنجاسة الإنسان
أنصحك بأن لا تعطي أمثلة على فلسفة عقيدتك لأنه و لا مثال سينطبق عليها
اترك تعليق:
-
الزملاء الأعزاء .. سلام
الأستاذ انج باور .. التجسد ليس صفة ولكن عمل .. وهو عمل محبة وتواضع وفداء وبذل .. وكما ترى أنها كلها صفات كمال وليس نقص .. وهل عندما خلقنا الله فهل هذا عمل نقص ؟ هل الله محتاج أن يخلقنا ؟ إنه سؤال لا منطقى .
الإله المتجسد مات بالجسد :
1بط 3 :18 فان المسيح ايضا تألم مرة واحدة من اجل الخطايا البار من اجل الاثمة لكي يقربنا الى الله مماتا في الجسد ولكن محيى في الروح
الخطية غير محدودة لأنه قول المنطق والعقل .. اذا أخطأت فى حق أخوك هل يتساوى هذا مع الخطأ فى حق المحافظ وهل يتساوى مع الخطأ فى حق رئيس الجمهورية .. فما بالك بالخطأ فى حق الله .. فضلاً عن أن عقوبة الخطية هى موت أبدى لأنك تنفصل عن مصدر الحياة وهو الله .
لو سقنا مثالاً عن ملك كان له عبيد خانوه وهربوا من ملكه ووقعوا صكوك ملكية لمالك آخر شرير يتعهدون فيها بأنه مالكهم والمسيطر عليهم .. ثم عانوا من هذا الوضع وطلبوا معونة ملكهم الأول الخُير .. فالملك الأول لكى يحرر عبيده أخذ شكل عبد مثلهم ودخل الى قلعة الملك الشرير وتحمل شرور الملك الشرير عليهم وإنتصر عليها ولم يجد الملك الشرير له سلطان على هذا العبد المتنكر (الملك) بعد أن أفرغ فيه كل شره وجبروته ووجد أن هذا العبد أقوى منه .. وبعد أن إستنفذ الملك الشرير كل شروره لم يجد بداً من أن يتخلى عن صكوك ملكية هؤلاء العبيد لهذا العبد المتنكر (الملك) لأنه لم يقدر عليه ووجد أن وجوده ومملكته تتزعزع .
وبهذا الملك حرر عبيده بذاته وبواسطته ولنفسه .
الإنسان مطلوب منه أن يكون باراً وتقياً ويطيع الوصايا لكى يخلص ويحيا .. ولكن هل هو يحيا ويخلص بفضل بره هذا أم بفضل بر الله الذى يبرر الإنسان ؟
أيوب 15 :14 من هو الانسان حتى يزكو او مولود المرأة حتى يتبرر.
15 هوذا قديسوه لا يأتمنهم والسموات غير طاهرة بعينيه.
مزامير 14 : 3 الكل قد زاغوا معا فسدوا.ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد
رومية 3 :12 الجميع زاغوا وفسدوا معا.ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد.
ثم بالرغم من بر الأبرار فى العهد القديم كانوا محتاجين لتقديم الذبائح المختلفة كفارة عن خطاياهم (نوح وابراهيم واسحق ويعقوب) وغيرهم ، وكذلك موسى النبى وشرائع الله له حول الذبائح بأنواعها المختلفة مثل ذبيحة الخطية وذبيحة الإثم وخروف الفصح .. بل أن رئيس الكهنة كان يقدم ذبيحة عن نفسه .. فإن كان أبرار العهد القديم بالرغم من برهم البشرى النسبى كانوا محتاجين للذبائح الحيوانية .. مع أن الذبائح الحيوانية لا تكفى ولا توفى ديناً ولا تعتق من خطية بل هى كانت رمز للذبيحة العظمى الإلهية .. ذبيحة العهد الجديد السيد المسيح الإله المتجسد الذى وفى وكفى كفارة عن كل البشر ما قبله وما بعده .. فإستفاد من كفارته غير المحدودة أبرار العهد القديم وأبرار العهد الجديد .
الأستاذ القشعم .. صفات اللاهوت غير قابلة للتغيير سواء قبل أو أثناء أو بعد التجسد .. الله هو هو أمس واليوم وغداً .. تجسد الله لم يغير صفاته على الإطلاق .. أنت تتكلم عن الله الإبن الذى أخذ شكل العبد لكى يخلصنا .. وفى حال تجسده شابهنا فى كل شئ ما عدا الخطية .. ولكن لاهوته غير محدود لا يحده الناسوت .. وصفاته مطلقة أزلية لا يغيرها التجسد ولا شكل العبد .
وهو قدوس لا يؤثر فى قداسته أى نجاسة .. فهل الشمس إذا أشرقت على جبل زبالة تتدنس أشعتها أم هى التى تطهر جبل الزبالة ؟
وهو لم يُجبر على فداء البشرية بل فعلها طائعاً راضياً بدافع المحبة المطلقة التى له لجنس البشر لأنه فى المسيحية : الله محبة .
الزميل أحمد .. الطبيعة اللاهوتية للإبن هى نفس الطبيعة اللاهوتية للأب والروح القدس لأن لهم طبيعة واحدة .. وهى طبيعة روحية كما يقول الكتاب المقدس :
يوحنا 4 :24 الله روح.والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا.
اترك تعليق:
-
الفاضل مينا
قُلتَ ....
الأستاذة نصرة الإسلام .. الله غير قابل للتغيير سواء تجسد أو لم يتجسد لأن منطقياً وعقلياً المحدود غير قادر على تغيير اللامحدود .. ونحن نقول أن اللاهوت (طبيعة الله) إتحدت بالناسوت (طبيعة البشر) بغير إختلاط (بين الطبيعتين) وبغير إمتزاج وبلا تغيير .. أى أن كل طبيعة إحتفظت بخصائصها سواء اللاهوتية أو الناسوتية .. وهذا الإتحاد لم يكن إتحاد إمتزاج ولا إختلاط لأن كلا الطبيعتين مختلفتين .. إحدهما روحية لا محدودة مطلقة مطلقة الطهارة (اللاهوت) والأخرى جسدية مادية بشرية محدودة (الناسوت) .
فهل مِنْ إجابة زميلنا الفاضل ؟اترك تعليق:
-
شكرا على ردك أستاذ مينا إسمحلي أن أنتقي منه صلب الموضوع
وعندما يكلم الله بنى إسرائيل بأن ينظفوا محلتهم من الفضلات وخلافه هذا ليقدسوا جلال الله ومجده الذى كان يحل فى وسط المحلة فى شكل سحاب كثيف فيقدسوه ويعرفوا مجده العظيم وتكون محلتهم نظيفة ومستعدة لإستقبال حلول الله فى مجده
و لأن الله قدوس لا ينبغي أن يتغوط و لا يتبول فيعتريه ما يعتري الحيوان
لكن إلهك تخلى عن قدسيته و أصبح يتبرز و يدخل مكان الخلاء القذر
و هذا يدل على تغير صفاته فبعد أن كان قدوسا أصبح غير قدوس فأنت لم تجب عن إستفسارنا بل أكدته
وفى تجسد الله وتأنسه تنازل من علياء مجده وأخذ شكل العبد لكى يتمم الخلاص والفداء
إلهك تنازل عن قدسيته
إلهك تنازل عن جبروته
إلهك تنازال عن تعاليه
فبعد أن كان القدوس أصبح المتبرز
و بعد أن كان الجبار أصبح الضعيف
و بعد أن كان المتعال أصبح الوضيع
يعني صفاته تغيرت عكس ما تقول أستاذ مينا فهل هذا إله يعبد؟
ليس عدلاً أن تأتى بإنسان برئ وتميته بدلاً من إنسان خاطئ .. ولكن أن يأتى هذا الإنسان البرئ بإرادته ويقدم نفسه للموت عن النفس المذنبة فهذا تطوع وبذل وفداء فأين الظلم ؟
و التضحية سببها العجز فأنت تضحي بنفسك كي تنقذ من تحب
فالوالد يضحي بنفسه و يعترف أنه هو القاتل مكان إبنه فهذه تضحية لأن المذنب حر يتنعم و البريئ مسجون لمدة 15 سنة
فهذا ظلم كبير حتى و لو قبل الوالد عن حب التضحية
لهذا من الظلم و العجز أن يضحي إلهك بقدسيته و جبروته و عليائه كي ينقذ الإنسان المذنب
و يبقى السؤال قائم أين العدل في الصلب؟اترك تعليق:
مواضيع ذات صلة
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 يوم
|
رد 1
10 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
مأساة زوجة مسيحية
بواسطة *اسلامي عزي*
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 يوم
|
ردود 0
5 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة Mohamed Karm, منذ 2 أسابيع
|
ردود 0
11 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة Mohamed Karm
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 أسابيع
|
ردود 0
12 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 4 أسابيع
|
ردود 3
25 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
اترك تعليق: