السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الاخطاء عرضها علي احد المسيحين حول القران و انه ليس كتاب سماوي
هل هذه اخطاء لغويه صحيحه انا متاكد انها ليست اخطاء لكن حابه اتاكد منكم
اتنمى الاجابه سريعا و جزاكم الله خيرا
نمسك النقطة الأولى: بلاغة القرآن !!!!!
تعالى لأريك أخطاء القرآن اللغوية
1- جاء في سورة الشورى 42: 17 " اللهُ الذِي أَنْزَلَ الكِتَابَ بِالحَقِّ وَالمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ " .
فلماذا لم يتبع خبر لعل اسمها في التأنيث فيقول: الساعة قريبة ؟
2- جاء في سورة الأعراف 7: 160: " وَقَطَّعْنَاهُمْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً " .
وكان يجب أن يذكر العدد ويأتي بمفرد المعدود فيقول : اثني عشر سبطاً .
3- جاء في سورة المائدة 5: 69 : " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ " .
وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول: والصابئين في كما فعل هذا فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17
4- جاء في سورة البقرة 2: 124: " لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ" .
وكان يجب أن يرفع الفاعل فيقول : الظالمون
5- جاء في سورة الأعراف 7: 56 : " إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحْسِنِينَ " .
وكان يجب أن يتبع خبر إن اسمها في التأنيث فيقول : رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌة
6- جاء في سورة الحج 22: 19 : " هذانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ".
وكان يجب أن يثنّي الضمير العائد على المثنّى فيقول : خصمان اختصما في ربهما
7- جاء في سورة التوبة 9: 69 : " وَخُضْتُمْ كَالذِي خَاضُوا ".
وكان يجب أن يجمع اسم الموصول العائد على ضمير الجمع فيقول : خضتم كالذين خاضوا
8- جاء في سورة البقرة 2: 17 : " مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ " .
وكان يجب أن يجعل الضمير العائد على المفرد مفرداً فيقول: استوقد... ذهب الله بنوره .
9- جاء في سورة النساء 4: 162 : " لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي العِلْمِ مِنْهُمْ وَالمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالمُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً " .
وكان يجب أن يرفع المعطوف على المرفوع فيقول : والمقيمون الصلاة
10- جاء في سورة البقرة 2: 80 : " لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً " .
وكان يجب أن يجمعها جمع قلة حيث أنهم أراد القلة فيقول : أياماً معدودات
11- جاء في ( سورة البقرة 2: 183 و184 ) : " كُتِبَ عَلَى الذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّاماً مَعْدُودَات " .
وكان يجب أن يجمعها جمع كثرة حيث أن المراد جمع كثرة عدته 30 يوماً فيقول: أياماً معدودة
12- جاء في ( سورة التوبة 9: 62 ) : " وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ " .
وكان يجب أن يثنىّ الضمير العائد على اسم الجلالة ورسوله فيقول : أن يرضوهما.
13- سورة النور آية 31 " وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ "
وكان يجب أن يجمع كلمة "الطفل" ويقول " أَوِ الأطِّفاْلِ الَّذِينَ ......."
فهل من تفسير خارج حدود التدليس وتسفية العقول
سنقصر على بلاغة القرآن فى تلك المرحلة
هذا الاخطاء عرضها علي احد المسيحين حول القران و انه ليس كتاب سماوي
هل هذه اخطاء لغويه صحيحه انا متاكد انها ليست اخطاء لكن حابه اتاكد منكم
اتنمى الاجابه سريعا و جزاكم الله خيرا
نمسك النقطة الأولى: بلاغة القرآن !!!!!
تعالى لأريك أخطاء القرآن اللغوية
1- جاء في سورة الشورى 42: 17 " اللهُ الذِي أَنْزَلَ الكِتَابَ بِالحَقِّ وَالمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ " .
فلماذا لم يتبع خبر لعل اسمها في التأنيث فيقول: الساعة قريبة ؟
2- جاء في سورة الأعراف 7: 160: " وَقَطَّعْنَاهُمْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً " .
وكان يجب أن يذكر العدد ويأتي بمفرد المعدود فيقول : اثني عشر سبطاً .
3- جاء في سورة المائدة 5: 69 : " إِنَّ الذِينَ آمَنُوا وَالذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ " .
وكان يجب أن ينصب المعطوف على اسم إن فيقول: والصابئين في كما فعل هذا فى البقرة 2: 62 والحج 22: 17
4- جاء في سورة البقرة 2: 124: " لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ" .
وكان يجب أن يرفع الفاعل فيقول : الظالمون
5- جاء في سورة الأعراف 7: 56 : " إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحْسِنِينَ " .
وكان يجب أن يتبع خبر إن اسمها في التأنيث فيقول : رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌة
6- جاء في سورة الحج 22: 19 : " هذانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ".
وكان يجب أن يثنّي الضمير العائد على المثنّى فيقول : خصمان اختصما في ربهما
7- جاء في سورة التوبة 9: 69 : " وَخُضْتُمْ كَالذِي خَاضُوا ".
وكان يجب أن يجمع اسم الموصول العائد على ضمير الجمع فيقول : خضتم كالذين خاضوا
8- جاء في سورة البقرة 2: 17 : " مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ " .
وكان يجب أن يجعل الضمير العائد على المفرد مفرداً فيقول: استوقد... ذهب الله بنوره .
9- جاء في سورة النساء 4: 162 : " لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي العِلْمِ مِنْهُمْ وَالمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالمُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً " .
وكان يجب أن يرفع المعطوف على المرفوع فيقول : والمقيمون الصلاة
10- جاء في سورة البقرة 2: 80 : " لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً " .
وكان يجب أن يجمعها جمع قلة حيث أنهم أراد القلة فيقول : أياماً معدودات
11- جاء في ( سورة البقرة 2: 183 و184 ) : " كُتِبَ عَلَى الذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّاماً مَعْدُودَات " .
وكان يجب أن يجمعها جمع كثرة حيث أن المراد جمع كثرة عدته 30 يوماً فيقول: أياماً معدودة
12- جاء في ( سورة التوبة 9: 62 ) : " وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ " .
وكان يجب أن يثنىّ الضمير العائد على اسم الجلالة ورسوله فيقول : أن يرضوهما.
13- سورة النور آية 31 " وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ "
وكان يجب أن يجمع كلمة "الطفل" ويقول " أَوِ الأطِّفاْلِ الَّذِينَ ......."
فهل من تفسير خارج حدود التدليس وتسفية العقول
سنقصر على بلاغة القرآن فى تلك المرحلة
تعليق