من يتزوج مدنياً كافر ويحرم الصلاة على جثمانه لأنه عاش زاني ومات خاطيء
شدد القمص صليب متى ساويرس، كاهن كنيسة مارجرجس، على أن من يرد الزواج المدنى فلا يحق له ممارسة الطقوس الكنسية ويحرم الصلاة على جثمانه بعد وفاته فى الكنيسة، وإنما يتم دفنه بدون الصلاة، لأنه لم يتب وعاش حياة الزنا ويعتبر خاطئا على حد قوله.
وأضاف ساويرس أن زواج المسيحى هو سر من أسرار الكنيسة السبعة، ويجب أن يقوم داخل الكنيسة على يد كاهن رسمى، ويتم بصلوات حددها آباء الكنيسة، حيث يتم فيها حلول الروح القدس على الزوجين ويتم عمل المسحة المقدسة "أحد أسرار الكنيسة السبعة" ووضع الأكاليل على رءوسهم ويرتدون فيها الملابس المقدسة.
وأضاف "أن الزوج يستلم زوجته أمام المذبح المقدس ويسوع الذى رسم لنا سر الزواج وهو الشرط الرئيسى فى الزواج المسيحى، وكان يتم هذا منذ بدء المسيحية وكان يتم توثيق الزواج بالأوراق المعدة عن طريق الزوجين وهى الوثيقة الرسمية التى يعترف بها أمام الكافة وكان يتم هذا منذ بدء المسيحية منذ القرن الأول وأعطى الحكام المصريين الذين تولوا بعد الفتح الإسلامى حق الكنيسة أصدور وثيقة الزواج بعد إتمام المراسيم الدينية أما من يريد أن يطالب الدولة بتوثيق الزواج بعيدا عن الكنيسة فإنه لن يتمتع ببركة الكنيسة ويعتبر هذه العلاقة هى "علاقة زنا" لأنه تم بعيد عن الكنيسة لأن الأصل هنا "من يجمعه الله لا يفرقه إنسان" وليس ما يجمعه الشهر العقارى وذلك طبقا لشرع الإنجيل.
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=9266
شدد القمص صليب متى ساويرس، كاهن كنيسة مارجرجس، على أن من يرد الزواج المدنى فلا يحق له ممارسة الطقوس الكنسية ويحرم الصلاة على جثمانه بعد وفاته فى الكنيسة، وإنما يتم دفنه بدون الصلاة، لأنه لم يتب وعاش حياة الزنا ويعتبر خاطئا على حد قوله.
وأضاف ساويرس أن زواج المسيحى هو سر من أسرار الكنيسة السبعة، ويجب أن يقوم داخل الكنيسة على يد كاهن رسمى، ويتم بصلوات حددها آباء الكنيسة، حيث يتم فيها حلول الروح القدس على الزوجين ويتم عمل المسحة المقدسة "أحد أسرار الكنيسة السبعة" ووضع الأكاليل على رءوسهم ويرتدون فيها الملابس المقدسة.
وأضاف "أن الزوج يستلم زوجته أمام المذبح المقدس ويسوع الذى رسم لنا سر الزواج وهو الشرط الرئيسى فى الزواج المسيحى، وكان يتم هذا منذ بدء المسيحية وكان يتم توثيق الزواج بالأوراق المعدة عن طريق الزوجين وهى الوثيقة الرسمية التى يعترف بها أمام الكافة وكان يتم هذا منذ بدء المسيحية منذ القرن الأول وأعطى الحكام المصريين الذين تولوا بعد الفتح الإسلامى حق الكنيسة أصدور وثيقة الزواج بعد إتمام المراسيم الدينية أما من يريد أن يطالب الدولة بتوثيق الزواج بعيدا عن الكنيسة فإنه لن يتمتع ببركة الكنيسة ويعتبر هذه العلاقة هى "علاقة زنا" لأنه تم بعيد عن الكنيسة لأن الأصل هنا "من يجمعه الله لا يفرقه إنسان" وليس ما يجمعه الشهر العقارى وذلك طبقا لشرع الإنجيل.
http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=9266
تعليق