الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
{ إِنَّ الَلّهَ أُذُنٌ لِيَ أَنْ أُحَدِّثَ عَنْ دِيْكٍ رِجْلَاهُ فِيْ الْأَرْضِ وَعُنُقِهِ مَثْنِيَّةً تَحْتَ الْعَرْشِ وَهُوَ يَقُوْلُ سُبْحَانَكَ مَا أَعْظَمَ رَبَّنَا قَالَ فَيَرُدُّ عَلَيْهِ مَا يَعْلَمُ ذَلِكَ مَنْ حَلَفَ بِيَ كَاذِبَا } [ اخْرَجَهُ الْطَّبَرَانِيُّ وَالْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ ]
وَقَدْ قَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ فِيْ الْمَنَارِ الْمُنَيَّفِ فِيْ الْصَّحِيْحِ وَالْضَّعِيِفُ : { وَبِالْجُمْلَةِ: فَكُلُّ أَحَادِيْثَ الْدِّيْكُ كَذَّبَ ، إِلَا حَدِيْثَا وَاحِدَا [ إِذَا سَمِعْتُمْ صِيَاحَ الْدِيَكَهْ ، فَاسْأَلُوْا الْلَّهِ مِنْ فَضْلِهِ ، فَأَنَّهَا رَأَتْ مَلَكَا ] } [ الْمَنَارِ الْمُنِيفِ/45 ]
{ عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ – رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ – قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ الْلَّهِ – صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : إِذَنْ لِيَ أَنْ أُحَدِّثَ عَنْ مَلَكٍ قَدْ مَرَقَتْ رِجْلَاهُ الْأَرْضَ الْسَّابِعَةَ ، وَالْعَرْشُ عَلَىَ مَنْكِبِهِ ، وَهُوَ يَقُوْلُ سُبْحَانَكَ أَيْنَ كُنْتَ ؟ وَأَيْنَ تَكُوْنُ ؟ } [ اخْرَجَهُ ابُوْ يَعْلَىَ فِيْ مُسْنَدِهِ ]
{ إِنَّ الْلَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَذِنَّ لِيَ أَنْ أُحَدِّثَ عَنْ مَلَكٍ قَدْ لَزِقَتْ رِجْلَاهُ الْأَرْضَ ، وَعُنُقُهُ مَثْنِيَّةٌ تَحْتَ الْعَرْشِ ، وَهُوَ يَقُوْلُ : سُبْحَانَكَ مَا أَعْظَمَكَ رَبَّنَا ، قَالَ : فَيَرُدُّ عَلَيْهِ مَا يَعْلَمُ ذَلِكَ الَّذِيْ يَخْلُفُ بِهِ كَاذِبا } [ الْمُنْتَظِمِ فِيْ تَارِيْخِ الْأُمَمِ لِابْنِ الْجَوْزِيِّ ]
{ أُذِنَ لِيَ أَنْ أُحَدِّثَ عَنْ مَلَكٍ قَدْ مَرَقَتْ رِجْلَاهُ الْأَرْضَ الْسَّابِعَةَ ، وَالْعَرْشُ عَلَىَ مَنْكِبِهِ ، يَقُوْلُ : سُبْحَانَكَ أَيْنَ كُنْتَ وَأَيْنَ تَكُوْنُ ! } [ الْمَطَالِبِ الْعَالِيَةِ بِزَوَائِدِ الْمَسَانِيْدِ الْثَّمَانِيَةِ لِابْنِ حُجْرٍ ]
الْسُّؤَالِ : مَاهُوَ الْصَّحِيْحْ الْدِّيْكِ أَمْ الْمَلِكُ ..؟
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
{ إِنَّ الَلّهَ أُذُنٌ لِيَ أَنْ أُحَدِّثَ عَنْ دِيْكٍ رِجْلَاهُ فِيْ الْأَرْضِ وَعُنُقِهِ مَثْنِيَّةً تَحْتَ الْعَرْشِ وَهُوَ يَقُوْلُ سُبْحَانَكَ مَا أَعْظَمَ رَبَّنَا قَالَ فَيَرُدُّ عَلَيْهِ مَا يَعْلَمُ ذَلِكَ مَنْ حَلَفَ بِيَ كَاذِبَا } [ اخْرَجَهُ الْطَّبَرَانِيُّ وَالْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ ]
وَقَدْ قَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ فِيْ الْمَنَارِ الْمُنَيَّفِ فِيْ الْصَّحِيْحِ وَالْضَّعِيِفُ : { وَبِالْجُمْلَةِ: فَكُلُّ أَحَادِيْثَ الْدِّيْكُ كَذَّبَ ، إِلَا حَدِيْثَا وَاحِدَا [ إِذَا سَمِعْتُمْ صِيَاحَ الْدِيَكَهْ ، فَاسْأَلُوْا الْلَّهِ مِنْ فَضْلِهِ ، فَأَنَّهَا رَأَتْ مَلَكَا ] } [ الْمَنَارِ الْمُنِيفِ/45 ]
{ عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ – رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ – قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ الْلَّهِ – صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : إِذَنْ لِيَ أَنْ أُحَدِّثَ عَنْ مَلَكٍ قَدْ مَرَقَتْ رِجْلَاهُ الْأَرْضَ الْسَّابِعَةَ ، وَالْعَرْشُ عَلَىَ مَنْكِبِهِ ، وَهُوَ يَقُوْلُ سُبْحَانَكَ أَيْنَ كُنْتَ ؟ وَأَيْنَ تَكُوْنُ ؟ } [ اخْرَجَهُ ابُوْ يَعْلَىَ فِيْ مُسْنَدِهِ ]
{ إِنَّ الْلَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَذِنَّ لِيَ أَنْ أُحَدِّثَ عَنْ مَلَكٍ قَدْ لَزِقَتْ رِجْلَاهُ الْأَرْضَ ، وَعُنُقُهُ مَثْنِيَّةٌ تَحْتَ الْعَرْشِ ، وَهُوَ يَقُوْلُ : سُبْحَانَكَ مَا أَعْظَمَكَ رَبَّنَا ، قَالَ : فَيَرُدُّ عَلَيْهِ مَا يَعْلَمُ ذَلِكَ الَّذِيْ يَخْلُفُ بِهِ كَاذِبا } [ الْمُنْتَظِمِ فِيْ تَارِيْخِ الْأُمَمِ لِابْنِ الْجَوْزِيِّ ]
{ أُذِنَ لِيَ أَنْ أُحَدِّثَ عَنْ مَلَكٍ قَدْ مَرَقَتْ رِجْلَاهُ الْأَرْضَ الْسَّابِعَةَ ، وَالْعَرْشُ عَلَىَ مَنْكِبِهِ ، يَقُوْلُ : سُبْحَانَكَ أَيْنَ كُنْتَ وَأَيْنَ تَكُوْنُ ! } [ الْمَطَالِبِ الْعَالِيَةِ بِزَوَائِدِ الْمَسَانِيْدِ الْثَّمَانِيَةِ لِابْنِ حُجْرٍ ]
الْسُّؤَالِ : مَاهُوَ الْصَّحِيْحْ الْدِّيْكِ أَمْ الْمَلِكُ ..؟
تعليق